إن طريقي هو محبة الله وقادتنا بلادنا والرسول
وأنا بريء من كل شخص يسير في طريق مجهول
نهايته لنعة الله والملائكة والرسول
والسفينة سائرة بكل محبوب ومكروه
نهايتها عندما يحل الأجل المكتوب
فكم في الدنيا من مغامر نهايته تسجيل خواطر
و كم في الدنيا من ملهوف نهايته حبيب ملقوف
قد جرعه ألواناً العذاب فتراه واقفاً عند الباب
لم يسمح له بالدخول ولا شم رائحة الدخون
أسرته الليالي فطرفه إلى الصبح ساهر
قد قضى عمره فداء لحبيب غادر
حبيب للوفاء طارد
لا يعترف إلا بالريال
فتراه مشغول البال
مشكوووووووووور لتشريفكم لي وهذه بداياتي فأرجو المعذرة