الموضوع: فرحي لم يكتمل!!!
عرض مشاركة واحدة
قديم 21-07-2005, 09:03 PM   رقم المشاركة : 8
مسافر مع الأيام
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية مسافر مع الأيام
 





مسافر مع الأيام غير متصل

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هام الرياض
الحــــــــــــزن لم يولد معنا

نحن نصنعه لقتل قلوبنا


الـحــــــــــزن يحطم مستقبلنا

يحرق حياتنا يزرع الشوك في طريقنا



لماذا لانستبدله بابتسامه حتي يعود الينا الحب سريعا


هل نؤمن بالقدر اذا علينا ان نتجاهل كل ما ينغص عالمنا وفرحنا


لنفتح لقلوبنا مع الجميع بالحب وليس بالنفاق ونرسم البسمه على الصغير والكبير


خذ بقلبك الي سمو الحب وابعد عنه العذاب دعه ينطلق الى الي الفرح واجعل منه شعله تضوى

للاخرين دروب الســـــــــــــــعاده

لاتنظر للوراء لتستعيد احزانك انظر لمستقبلك احلم بالســــــــــــعاده فالخير ياتي دائما بتافائل


اهدي الورد لمكن تحب واهدي الكلمه الطيبه للجميع


حتما ستودعك الاحـــــــــــزان وياتك املك الذي تبحث عنــــــــــــــــــه


فعادة الامــــــــــــــــل لا ياتي الينا الا عندما نحن نبحث عنــــــــــــــــه


عش حبك عش حياتك اعطها من الحـــــب تعطيك الحب اكثر

وكلما اعطيتها ذره حب اعطتك ذره حب

وكلمت زدت زاد معك ذلك الحب ...


كلمه الحـــــــــزن علاجه البحث عن الامـــــــــــــل الحاضــــــر السعيد




الكاتب مســــــــــا فر مع الايام




حروفك تعيش الالم العذاب

والام الحزن



تريد منك الاقلاع بها الي يومها الجديد

ونسيان الماضي


وتجديد يومك بالحب


وتريد من ان تكتب عن الحب وعن القمر وعن والحياة


وترسم لها الوان من المتعه والحنان الذي ابتعدت عنه كثيرا


دعها تبحر معك لللشواطي الحب فهي ملت من السفر وحدها



دمت بكل الود والمحبه



هام الرياض

نعم لم يولد معنا

ولكنه يهاجمنا

فيبكي القلب وتدمع العين

صدقني لا أحد يريد الحزن

أو يسعى وراءه

فهو الذي يقتحم علينا حياتنا

يدخل علينا بدون استئذان

وهو غير مرحب به

وإن حضر أطفئت قناديل الأفراح

وبتنا نشتاق للأفراح والليالي الملاح

ولكن إيماننا بالله وبإرادته

يغلب على أحزاننا

لله الأمر من قبل ومن بعد

اخي هــــــام الرياض

كلماتك رائعة

وحضورك مميز

أقدر لك كل حرف كتبته

لازلنا نعيش على الأمل وإن ضاقت فما بعد الضيق الا الفرج

ضاقت فلما استحكمت حلقاتها

فرجت وكنت أظنها لا تفرج

وصدقني لا أهدي لمن أحب سوى الورود

دمت بود ومتعك الله بالصحة والعافية

والسعادة الدائمة في الدارين الدنيا والأخرة