عزيزي....هام الرياض
إشكرك على إطرائك العذب
وما أنا إلا قلم يجسد ما يرى ويسمع ويحس
وحياتنا مسرحيات وفصول نحن ابطالها
احيان نكون بالصف الأول وأحيان نتابع من خلف الستار
ولكننا بالنهايه نحياها بحلوها ومرها..
ولطالما كان الحــب هو محور القصة وبطلها المتفرد
واللذي نسعى دوماً لطلب وده وامتلاك الحظوة عنده
أشكرك على تعطير متصفحي بكلماتك المعبرة
مع كل الــود
الونيــــلة