![]() |
مــــا فيكم خير!! للأسف!!
هذا الصنف ما فيه خير لا لدينه ولا لوطنه ...
النائم عن قضايا أمته ولا يهتم بأمر المسلمين ... المغتاب للعلماء المستهزئ بهم ... الذي يمر على المنكر ولا يغيره ويكتفي بأضعف الأيمان وهو قادر على ما قبله ....!! الذي لا يحب المجاهدين ولا يدعو لهم .... المتبلد حسيا والمنكر في بيته وبين أهله .... الذي لا تهتز له شعرة ودماء المسلمين تراق كل يوم .... الذي يظن أن الأقصى والدفاع عنه موكل للفلسطينيين فقط ... المداهن للكفار والذليل لهم في الوقت الذي يتكبر فيه على المسلمين ... التاجر الفاجر الذي ينفق سلعته بالحلف الكاذب ... المسئول الذي يقدم حاجة معارفه على حساب تعطيل مصالح المسلمين .... الذي لم يغزو ولم يحدث نفسه بالغزو ... الذي ينام ملء عيونه وجاره لا يأمن بوائقه ... المتتبع لعورات المسلمين وعثرات الكرام من الدعاة .... الناقل للإرجاف وقصص الكذب ضد المجاهدين الذين في الثغور .... الذي يعرف أهل مجاهد ولم يخلفهم بخير ..... من وقع صديق له في ديون أو حاجة ولم يعاونه شحا وبخلا ..... و الصحفي الكذاب ، الفاجر ، الدنيء ، العلماني ، الليبرالي ، الجشع ، البخيل ، الديوث ، الحداثي ، كل هؤلاء مشروع خبث وخبائث أعاذنا الله منهم .... فهل يسرك أن تكون منهم .....؟؟؟؟ إن كان جوابك ....لا... وهو ما أظن فيك فجاهد نفسك إلا تقع في أحدها !! حفظ الله الجميع من كل سوء ومكروه ,,, منقول |
نقل رائع واختيار جميل
كالعادة الورور يعطيك العافية وماقصرت تحيتي لك0000000 |
أصبت أخي الورور
وذاك نحن بإذنه تعالى وشكرا على الموضوع المميز والنقل الجيد والهادف نفعنا الله وإياكم وجميع المسلمين به |
جزاك الله ألف خير خيو الورور ..
|
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضاً وشبك بين أصابعه) وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه )
وقد قال الشيخ ابن باز رحمه الله : هذا معناه أنه لا يتم إيمانه ولا يكمل إيمانه الواجب إلا بهذا، وهكذا قوله صلى الله عليه وسلم مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد، إذا اشتكى منه عضو، تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى ، فجعل المسلمين شيئاً واحداً وجسداً واحداً وبناء واحداً، فوجب عليهم أن يتراحموا وأن يتعاطفوا، وأن يتناصحوا، وأن يتواصوا بالحق، وأن يعطف بعضهم على بعض، وهذه كلها تكفي عن الحديث الضعيف الذي ذكره السائل، وهو حديث : من لم يهتم بأمر المسلمين فليس منهم ، وتمامه ومن لم يمس ويصبح ناصحا لله، ولرسوله ولكتابه ولإمامه، ولعامة المسلمين فليس منهم لكن هذا الأخير ثابت من معنى آخر، وهو قوله صلى الله عليه وسلم الدين النصيحة، قيل لمن يا رسول الله ؟ قال: لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم هذا ثابت رواه مسلم في الصحيح بهذا اللفظ الدين النصيحة، قيل لمن يا رسول الله؟ قال: لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم أما من لم يهتم بأمور المسلمين فليس منهم فهو ضعيف عند أهل العلم، وفي هذا المعنى روى البخاري ومسلم في الصحيحين عن جرير بن عبد الله البجلي رضي الله عنه، قال: بايعت النبي ( صلى الله عليه وسلم ) على إقام الصلاة وإيتاء الزكاة، والنصح لكل مسلم، فالنصيحة للمسلمين من أهم الفرائض ومن الواجبات ومن أهم الخصال الحميدة فيما بينهم، وهذا داخل في قوله وتعالى: " وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان" وداخل في قوله سبحانه "والعصر إن الإنسان لفي خسر إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر" فالتناصح والتواصي بالخير، والتعاون على البر والتقوى كله داخل في التواصي بالحق، والله المستعان. |
http://www.al-wed.com/pic/6080.gif
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخي الغالي الورور جزاك الله كل خير ونفع الله بك أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يضاعف لك الأجر وفي إنتظار الجديد منك دوما وفقك الله لكل خير اختك في الله شووق http://www.al-wed.com/pic/6080.gif |
جزاكم الله خير انتو الخمسة
الله يدخلكم الجنة من اوسع ابوابها خلينا نشوفكم |
هلا وغلا اخوىالورور
يعطيك العافيه على النقل الجيد فى ميزان حسناتك انشاء الله بالتوفيق |
يسلموووووووووو الورو
يعطيك العافيه على الموضوع الرائع |
جزاكم الله خير انتو الاتنين
الله يدخلكم الجنة من اوسع ابوابها خلينا نشوفكم |
الساعة الآن 01:10 PM. |