ومازالت دموعي / تسترسلـني ..!!
 

آخـــــــر .......
 

ياصديق حياتي ...

اقسم بجلال الله الأعظـم ..

أنني أحاول أن أستجمع قواي العقلية الآن ..

ليس لأن النص أعلاه ( رائع ) لا .. لأننـي تعودت الروعة ..

كتبت لـي رسـالة .. وقصمت ظهر ( جرحي ) .. فأصبح متكأ ً على صداقتك ..

سأكتب لك رسـالة .. ومن سيقرأهـا ويقول ( هنا حب من نوع آخر )
فلايهم ان يكون حباً ... لأننا تجاوزنا كثيراً هذه الكلمة ...

وبما أنني وحدي .. أعرف من يكون ( فتان ) بالنسبة لي على الاقل .. ثم للعالم كله على ( الأرجح ) ...فسأظل أفتخر بمعرفتك الى أبد الآبدين

وهذا النص أعلاه ..


صومعة !!

اكتنف جدرانهـا الألـق ..

ومن سيتضايـق لأننـي أبجح ( صديق عمري ) فالجدران أربعة والسقف الخامس كما أقول دائماً ..

ومن سيقول أننا شخص واحد .. فوربي انني أتمنى أن أكون انا هو وهو انا

أريد نفساً أطهـر من نفسي .. وعندها لن أجد سوى ( آخــر ) ..

هذا ( الآخـر ) .. على روعة مايكتب .. فإن له الوصول الحتمي لذائقتي المكتظة بما يتحفني من أقلامه وكراساته ..

الا أنني عندما أقرأه
وعندما أناقشه..
أرى أن هناك مالم يكتب بعد عند هذا الآخر ..

وبالرغم من صداقتي الحميمة كـ ظله .. الا أنني أشعر بأنه يخفي الكثير ..
لماذا !!

لا اعلم ماهو سر الغموض ..

آخـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــررررر رررررررررررررررر

اراك بعيد بعيداً وقد حجبتك أشعة الشمس عني ..
ما اطهرك .. وما أنبل صدقك ..






استبيح جنونك عذراً ..
فأنت


أنت


انت مجنون
وانا

انا

مجنونك








وشكراً لسمو الملــهــمة ... وإن زعلت اضرب براسك الجدر ..

حتماً .. ملـهـمــتـك تستحق الشكر .. !!



تحياتي الوفيرة .. بحبك ...

اخـــــــــر
 

ا ل م ج ه و ل ..

الف مليون شكر لكل حرف من حروف هذا الاسم ..

تأتـيـني .. خيوط الفجر الاولى .. لأعانق ( الطهـر ) ..

ياصديقي .. صدقني .. حسن تعاملـك امتداد لروعتـك كإنسان ..

لنفسي أقول :
متى يانفسـي تصليـن هذه الدرجة من النقاء ...

أنت وصلت الى ( البذوخ الفاحش طهارة ً ) . وصدقاً وصداقة ..

صدقني أشعر بل أجزم أنك ( المطر ) بعينه ...
وقبل دقائق معدودة ... كنت هنا مسافة غيم ينهمر( ك ) ...

لكن دعنا نتفاهم بعقلانيـة :

ما وجه المقارنة بينك وبينك؟؟ !!

من أين أنت ياهذا ؟؟ وما سر هذا العناد اللذيذ ..!!

بوضوح أكثر ..

ليس المدد سوى انت وليس الهدد سوى أنت أيضاً ..

وبصراحة متناهية :
انني اتراجع امام الكيبورد ليس لانني حصلت على اطرائك الجميل بل لانني محتار
كيف سأواجه الصدق بصدق .. شكراً لـ نجد وما انجبت !!
وماذا سأقول أمام ( خمائلك ياشقيق روحي ) ..

لقد إنهمرت كرماً .. فأصبتني بالقحط ..


ولن أغضب وأخدش الجدار .. طالما أن رأسي قد إنحنى لشموخ هامتك ..

تحية بيضاء كقلبك .. ودمت


آخــر

الهنوف ...


الطهارة بحد ذاتها .. تـُـشتق منك وأنت ِ منها ...

كلمة شكر لاتكفي .. لكن عزائنا أن الشكر قد تجاوب مبكراً لك ِ ..

اقسم بجلال الله أنك ( وفاء مطبوع في قلوب الجميع )

تحياتي لجمالك ..

آخــر ..

يانقرة حضوضي ... لاتصيبني بإحباط كبير بسبب عجزي عن شكرك يا كريم ...

مرورك كان واضحاً ابيضاً .. يشع صدقاً .. ونرتشف منه الجمااااال ..

يا عزيزي ..شكراً للاضاءه اللتي تركتها هنا ... لتلوح بأسمك عالياً عالياً ..

أحييك أخي كما يليق بشهم همام كنقرة حضوضي ...


دائماً تبهجني و ابحث عن احرفك لانعم بالدفء ...

أخي نقرة .. دائمـا ما أنتظر موعد ( مصافحتـك ) ..فوق ريح انتظاري ..

اشكر قحطي وعجزي الذي جعلني أنكسر أمامك أحرفك وصدقك الان ..




لك كل كل كل الشكر ياطاهر ..



وللنقاوة فيك مثلا ...




تحياتي لشخصك الكريم ...


اخوك ومحبك

آخــر ..

ريتاج .. أخجلت تواضعـي .. ولـي عودة اختـي العزيزة ..
تحياتي لك ..

أختـي ريتـاج .. ها قد عدت ..

أخـتـي حقيقة ً لقـد إزدانت أحـرفي بكبريـاء ماكتبتـيه أختـي العزيزة ..

فهذا الكمل الهائـل من الحضور .. أضاف لها توهجا ً وشيئاً من النـور ..


إنك تغمـريـنـي بل تغـرقيـنـي الى مالانهـاية في السرور .. بحضور كهذا الحضور يجوز للشمس أن تتكأ على ( الشفق ) وتقول وداعـاً يابشريـة فـلم يتبقى من النور نور ...!

لأنـك طغوت ِ وبكل صدق ... ببهاء أحرفك .. وجميل وصفك ..

لست عاجزاً بقدر عجزي الآن ..


كتبتـي لم تتركـي لي فرصـة الرد ..


ومازلت أتسآل ..

كيف للسماء أن تصافح أصالة الأرض ..!!

وهـل القـمـر وجهان ..!! ربما أنت الوجه الأوحد له ..


تحيـاتـي الوفيـرة بشكري الوفير !!


ودمت اخت عزيزة ..


اخوك

آخــــر ..