![]() |
شاب يدهس عشيقته حتى قتلها
سعودي بالعليا يدهس عشيقته بالسياره حتى قطعها > >شاب في مقتبل العمر نهل من متاع الدنيا وكل ما طالته عيناه ويداه عاش حياة >صاخبة لا تعرف الأخلاق ولا الدين بعد أن وصل إلى مرحلة التشبع ولم يعد يجد >اللذة في شئ وبدأ يشعر بالتوهان والضياع وفقدان النفس والروح .. أتاه داعي الحق >وعرف معنى الدين وحلاوة الإيمان عرف طريق الإستقرار والإطمئنان التزم بتعاليم >الإسلام...عرف معنى الدين وحلاوة الإيمان عرف طريقه..طريق الإستقرار والإطمئنان >التزم بتعاليم الإسلام ..وأطلق لحيته..وقصر ثوبه التزم بالفروض والواجبات.. ترك >المحرمات ..دور اللهو..السينمات..اصدقاء السؤ..كل ذلك تركه إلا حاجة واحدة لم >يتركها عشيقته أو حبيبته كما كان يسميها > >يعلم أنها محرمة عليه ..حاول مرة وأكثر ولكن في كل مرة يعود اليها.. فالشيطان >والنفس والهوى غلبوا عليه > >كل ما بعد عنها اتاه هاجسها وذكرياتها معه كان يعشقها عشقا لا يوصف كانت ترافقه >في أغلب أوقاته كانت رفيقته في مغامراته في المراقص والملاهي وفي دور السينما >..عشرة عمر كما يقال > >لو بيده لكان تزوجها ولكن هنالك امور اكبر منه ومنها! تقف ضد هذا الزواج > >تعبت نفسيته وبدأ يعيش التناقض فهل الملتزم حقا يسقط هذه السقطة لا بد أن يكون >قويا ..قوي الإرادة والعزيمة في هجر عشيقته.. فالأمر دين لا لعب... > >هكذا قرر في جلسة مصارحة بينه وبين نفسه واتخذ قراره بإعلامها بتركها ..قرر >ونفذ > >خاطبها وتحدث اليها ..بينه وبينها فقط .. قال لها انه ملتزم الآن وتعاليم دينه >تنهاه عن الإقتراب منها والعيش معها > >كانت عشيقته تصغي اليه دون ان تتكلم .. تلقت منه ما قاله دون ان تتكلم كان >يخاطبها وصوت الأسى ينبع من كلماته.. ولكن هكذا قرر ولابد أن يتخذ قراره > >وهكذا حصل الفراق ..ارتاحت نفسه قليلا رغم بعض الحزن الذي احس به وهو يخاطبها >بهذا الأسلوب ولكن غلب عليه جانب الراحة > >استمر صاحبنا في هذا الهجر حتى كان يوم المفاجأة.؟!! > >في يوم شتوي ماطر ركب سيارته وادار محرك السيارة التفت خلفه فجأة فكانت >المفاجأة التي عقدت لسانه .. شاهد عشيقته قابعة في الكرسي الخلفي للسيارة >الجمته المفاجأة سألها كيف دخلت ومن اتى بك ؟ لم تجبه بل احس ببصرها ينظر اليه >بحزن اعاد السؤال كيف دخلت لم تجب اراد ان يغلظ عليها القول .. ول! كن اصابه >بعض اللين وبدأت الذكريات يسوقها له الشيطان فما كان منه إلا أن أجلسها بالكرسي >الأمامي بجواره > >وسار بالسيارة ..بدون هوادة إلى حيث لا يدري وكان الصمت والشيطان ثالثهما > >بدأ يختلس النظر اليها وإلى جمالها تأجج الحب والعشق في قلبه مرة اخرى .. وبدأ >داعي الشيطان والإيمان في قلبه يتصارعان .. كل ذلك وعشيقته صامته في حزنها > >سار بالسيارة إلى طريق فرعي لا يوجد به أي عابر سبيل .. وهون من سرعته غلبه >شيطان الهوى مد يده بتردد إلى معشوقته بدأ يداعبها استسلمت عشيقته لهذه >المداعبة فقد اشتاقت اليها .. يأتيه داعي الإيمان فيسحب يده .. هكذا الصراع كل >ذلك في ثوان معدودة > >مد يده مرة أخرى وبدأ يداعبها ويقربها اليه اراد ان يقبلها في هذا اللحظة اتاه >داعي الإيمان .. فما كان منه إلا أن اطبق بيده على عشيقته بكل قوته فلم يدري >بنفسه إلا وكأنه قد كسر عنقها أحس بأنها ماتت أو في غيبوبة حدث كل ذلك بصورة >سريعة جدا لم تبدي العشيقة أي مقاومة فقد كان الأمر مباغتا عليها.. > >فتح باب السيارة وهي تسير ببطء والقاها بالخارج وسار عنها ونظر من مرآة السيارة >إلى الخلف رأى عشيقته ملقاة ع! لى الشارع دون حراك يذكر > >أوقف السيارة وعاد إلى الخلف مر بجوارها مرة اخرى رأى أنها اصيبت ببعض الكسور >فقط خاف على نفسه فما كان منه إلا أن قاد سيارته بسرعة إلى الأمام وعبر بإطارات >السيارة فوق جسدها ثم كرر ذلك مرتين ليتأكد من موتها.. > >عندما تأكد أنها قد هرست تحت إطارات السيارة احس بالراحة والإطمئنان فقد تأكد >الآن انه لن يعود الى عشيقته الى ......................................... >اتدرون ما هو أسم العشيقه؟؟!!!!!!!!! سيجارة المالبورو ههههههههههههه تحياتي للجميع هيــام *q *q *q |
الله يــــــرجـــــــــــك00
هياموووووو00 والله اني صدقت وتفاعلت مع الفلم الهندي00 وفي النهايه تطلع البطله00 سيجاره00 بس والله روووووووعه تحياتي أختك: |
هههههههههههههههههههههههههههههه
انا حسيت انه فيه خيانه موضوع حلو يسلمو |
روعة وأكثر من روعة
روعة وأكثر من روعة
وأبارك لك على الأسلوب والتدرج الجميل |
هيـــام
الله يسامحك بس والله طاااااااح قلبي بالاول قلت وش ذا اللي ماعنده قلب الله يجازي بلييييييسك بسس تسلمممممممممين على براعة التناسق والطرح الأكثر من راائع تقبلي تحياتي: شــقــاوه |
هياااااااااااام هاها
والله ما أدي اش كتبتي بس قريت آخر 3 مقاطع بس صراحه خطيره
وحلوه مررررررره لدرجة اغمى علي من الضحك ..ه1 |
الساعة الآن 02:14 PM. |