![]() |
كيف تتخلص من متصل ثقيل على قلبك؟؟
كيف تتخلص من متصل ثقيل على قلبك؟؟
لكل منا أصدقاء يتصلون به هاتفياً ، ولا يريدون على ما يبدو أن يضعوا حداً للمكالمات . والبعض يحب أن يحلل بالتفصيل جوانب حياته الزوجية أو حتى العائلية وقد تكون حكايات تنطوي على كثير من الميلودراما وأيضا على الشفقة والنشوى والألم والفوضى .. والكثير منا يواجه في بعض الأحيان الى صعوبة بالغة لانهاء المكالمة ! ماذا عليك ان تفعل لكي تنقذ نفسك ؟ او بالعامي ( اشلون تفتك من المتصل الثقيل ) عليك أن تقول للطرف الآخر انك " مستمع بلا حدود " وانك مستعد دائماً للاستماع له وعليك ان تستمع اليّ اليــــوم. كثيراً ما يقال ان كثير الكلام لا يحب ان يستمع الى الآخرين لفترة طويلة وقد جربت ذلك شخصياً .. وهناك مقترحات لفك الاشتباك لكي لا تبقى على الهاتف لمدة طويلة : 1. قل بسرعة " معذرة ، إنني مضطر إلى الذهاب " هذا هو أسلوبنا المفضل . ومع أنه يبدو شديد البساطة ، فإنه شديد الفعالية . 2. أنهِ الحوار متحججاً بوصول مكالمة أخرى لك . 3. إياك أن تعاود الاتصال بأي ممن يتكلمون بلا حدود . فقد تجاهل رد هذه المكالمات ، أو انسها ، أو أخرها قليلاً . ملحوظة : سيحتاج هذا الأسلوب إلى توظيفه لعدة مرات قبل أن يأتي معك بنتائج . فالمتكلمون بلا حدود يتمتعون بقوة هائلة للبقاء . 4. قاطع نفسك قبل أن تكمل جملتك ، مما قد يجعل الطرف الآخر يظن أن الخط به عيب ، ثم يحاول الاتصال بك على الفور لا ترد على الهاتف إذاً لبعض الوقت .. ربما يمتد هذا الوقت لعدة ساعات ، وربما عدة أيام . ! 5. راقب الرسائل عن طريق آلة الرد التلقائي ولا ترفع السماعة إلا عندما ترغب في ذلك فعلاً . اذكر الحقيقة وقل : " أنني أريد أن أغلق الهاتف الآن ) ! منقول *2 *t |
هههههههههههههههههههههههههههه
افضل الحل التالي أنهِ الحوار متحججاً بوصول مكالمة أخرى لك <--- كلك ذووق والله ههههههههههه يسلمووو خيتووو مشاركه ظريفه |
والله شكررن على المشاركه الحلووه
لاني انا من زماان ابغاها |
مشكور اخوي امارات الحب
بس الافضل انك تقفل السماعه على طول وتعطي اياها في وجهه كاش لا تستحي .. خلى وجهك بليوت على قولت الحواطى ؟؟ ومشكور مره اخرى اخوك ابوخالد |
يؤيؤيؤيؤ
مايسير يا ابو خالد الله يهديك طيب لو كانت صحبتي يعني انا احبها بس كلامها كثيرر اش اسوي؟؟ اقفل بوجهها؟؟ ما يسير |
هلا وغلا والله ..
شكرا على الردود .. حاضرين للطيبيين !!!!!!!!! |
الساعة الآن 08:40 PM. |