![]() |
العاصمة
العاصمة ما أنا إلاّ كَطَيْفٍ عابرٍ فوق غُرْبان السرابِ الهائمةْ هل أنا حقّاً كما أرجو أنا أَمْ أنا طوْعٌ لنفسٍ ساقمةْ نازَعَتْني كلَّ عمري وَأَبَتْ أنْ أرى شمسَ النهار القائمةْ كُلّما حاولتُ أنْ أعصي الهوى ودَنَتْ رجلي قريبَ الخاتمةْ جذَبَتْني قوّةٌ جيّاشةٌ أغْرَقَتني في بحورٍ آثمةْ فأَنا بين الهوى في ذلّةٍ أكْتبُ العمرَ بنفسٍ راغمةْ ينقضي العُمْرُ ولا من خطوةٍ تسحقُ الشَرَّ بنفسٍ حازمةْ يا إلهي منكَ أرجو نسمةً تُسعدَ الروح وتبقى الحاكمةْ تطْردُ الذّلَ الذي أرهَقَني ليس إلاّ منك تأتي العاصمةْ حسين إبراهيم الشافعي سيهات |
أبدعت وربك
صح لسانك ملايييييييييييين وعلا شانك لاهنت على الحظور الطيب والمميز ودي وتقديري |
صح السانك يعطيك العافيه على الابيات الراقية المعاني يا إلهي منكَ أرجو نسمةً تُسعدَ الروح وتبقى الحاكمةْ تطْردُ الذّلَ الذي أرهَقَني ليس إلاّ منك تأتي العاصمةْ سجل ذروة اعجابي في هذه القصيده وتقبل مروري المتواضع على صفحتك |
~. الابراهيمي .~ يعطيك آلف عآفية على آلطرح لآ تحرمنآ جديدك آلمميز تقبل مروري شمس القوايل ..~ |
♪♥̊۾ـﻠﮕـةﭐلر̉و۾ـنسے̊♥♪ أقدك لك خالص شكري على عطر حروفك الزاهرة التي طيَّبت زوايا متصفحي وأنارت جوانب حروفي لي الفخر بأن أرى عباراتك تنطبع وردا على هامات حروفي |
الساعة الآن 03:43 AM. |