![]() |
استعد للدراسة ولكن
استعد للدراسة، ولكن! تصرمت الإجازة الصيفية بما فيها، وأزفت الدراسة للطلاب التي كان بعضهم يترقبها بشوق؛ لأسباب شتى، وبذلت الجهود، وشمر أولياؤهم، وتهيؤا لمتابعة أبنائهم، وإيقاظهم بغلس في الصباح الباكر، وزفهم لمدارسهم- وهذا جيد- ليستفيدوا، ويشقّوا طريقهم، وينفعوا أنفسهم، وأحيانا ليسلموا من أذاهم وتخريبهم طوال الإجازة، وحُق لهم ذلك! لكن ليت بعض هذا الجهد والنفير يبذل لهم في إيقاظهم لصلاة الفجر؛ ليؤدوها في وقتها؛ ليسعدوا، ويحظوا بجزيل الأجر؛ ليصبح الطالب نشيطا طيب النفس، فيكون عونا له على دراسته وبناء مستقبله، وصلاحه وتزكيته. فمن المخجل حقا أن نُنشّأ أولادنا على هذا السلوك، بإهمال أو التقليل من شأن عماد الدين الصلاة، مقابل هذا الاهتمام الكبير بشأن الدراسة، أعظم وأجل من اهتمامهم بعماد الدين! {والآخرة خير وأبقى} د.محمد الفراج |
بالفعل حبيبتي الغاليه
نجد أن كثير من الأسر تيقض أبنائها ع منبه الدوام دون الصلاة وقد يتحججون أحيانا بأنهم صغار أو لا قد يقولون حينما نيقضهم للدوام يصلوهااا وهذا خطأ عظيم جدااا بارك الله فيك وفي طرحك القيم جزيتي خيراا ننتظر جديدك ودي وتقديري |
سكبتي الملح على الجرح اختي كثير وأكثر من الكثير من يفعل ذلك الله يصلح الحال والأم لها دور كبير تزرع هالعاده بأبنائها الصغار ولا ننسى دور الأب أيضاً جزاك الله خير يالغلا مـ الشوق ـلاك |
جزيتما خيرا لقد أسعدني مروركما كثرا
فلا حرمني الله منكم |
مشكوره يالغلا..
الله يعطيك العاافيه ^^ |
نصيحة قيمة جدًا أختي صغيرة،،، للأسف هذه العادة منتشرة بين الكبار قبل الصغار،، إذ إنهم يحرصون على ضبط المنبه للاستيقاظ مبكرًا والذهاب إلى العمل ويُهملون صلاة الفجر خشية التأخر عن العمل أو خشية الشعور بالخمول كما يزعمون،،،، الله المستعان!
وفقكِ الله،،، |
بارك الله فيج وجزاج الله الخير وجعله في ميزان حسناتج |
الساعة الآن 12:38 AM. |