![]() |
احن لحــذاء الطفوله.!!
, قبَلْ سنينَ كنتْ أعششقْ . . . حِذآء أميَ ! كأنْ صوتْ طرقتُهَ يثيرَ جُنونيْ أردَتْ أنْ أكو ونْ سيدَةْ عَ’ الطفولَهَ’ وأنْ أبلغَ عنفُوآنْ الأنوثهْ . . =) والآنْ بعدْ أن تربعتْ علىَ عرشْ أجملَْ أنوثَهْ ! ! أصبَحتْ أحنْ لِ ( حذأء الطُفولَهْ ) . . أنْ " الطُفُولَهْ " العذبَهْ تـكمنْ فِي مشآعرْ كلْ إنسآنْ مهمآ كبرْ , حتىْ لقدْ قآل بعضْ الأذكيأء : إنْ في دآخل كلْ إنسأنْ حيْ طفل لايريدْ أن يكبرْ ! فَ يمكننآ أنْ نتعلمْ منْ الصغأر ثلاثة أشيأء : - أولَـهآ : أنهمْ يتصآيحونْ فَ يتعآركونْ , ثمْ يتصالحونْ بعدْ دقأئق . وكأن شيئآ لمْ يَكنْ .. - الثآنيَهْ : أنهمْ لآ يحملونْ الاحقآدْ علىَ المآضيْ . . ولآ تبآعُهْ ومشَـأكلِهْ , - الثَآلِثَهْ : أنهمْ لايحملُونْ همومَ المستقبلْ , ولايأخذونْ همّآ لشيْء .. فكلْ شَيءْ عندهُمْ خلقَ ومعهْ رزقهْ وحيآتهْ وكلْ أمرهُ , وهذهْ الاخييرهَ نفهمهَآ بِ شكلْ معتدِلْ .. إذْ ليسَ . . ! معنىَ ذلك أنْ الانسسآنْ لايحمِلُ همّـاً أوَ’ تخطيطَاً , لكن : لآتجعلْ هذآ الهمَ’ يسيطِرُ عليك , ويقيدك ويٌحآصرك , ويحولْ بينك وبينَ النجأحْ .. إنْ الاعدَأء - أيضاً - يعلموننَآ السَعَآدَةْ حينمآ نستثمرهمْ ونرىْ فيهمْ وجهََاً إيجآبياً ؛ فهمَْ يعلموننَأ الصَبرْ , وتحملْ النقدَ , والاحسَآس بِ التحديْ الذي يبعث علىَ مزيد العمَلْ والاصرَأرَ .. ‘ مقطَعْ بسيطْ منْ مقآلْ للَـ / د : سلَمأنْ العُودَهْ |
ليس هناك اجمل من طفولتي طرح جميل و اكثر من رائع ربي يعطيك العافيه شاكرين لك من الاعماق نتشوق لجديدك .. ودمتي بود’’’ |
يعطيج العافيه مون لايت ع الطرح والانتقاء الرائع
مجهود مميز عساج ع القوه نرقب المزيد دوماا |
شكرا لك مون لايت
على الاختيار الرائع للشيخ د سلمان العوده |
يعطيك العا فية
ع الانتقاء الاكثر من رائع |
|
طرح مفيد وله اهدافه الاجتماعيه ورائع
يعطيك ربي العافيه قراءة الموضوع واستمتعت فيه كثيرا شاكرا لك من على مجهودك الموضوع ودمت بخير وسعاده |
الساعة الآن 07:10 AM. |