![]() |
ماذا يحث لأجسامنآعند قولنآ ياالله
السلام عليكم ورحمـــــــــــــــه اللــــــــــه وبـركــاتـــه گم منّـآ يعلم مـآذا يحدُث لأجسـآمنـآ عند قولنـآ يآ اللـــــــه توصّل بـآحث هولندي في جآمعة ( أمستـردآم ) الهولنديّہ إلى أنّ تگـرآر لفظ الجـلآلة يفرّغ شحنـآت التوتّـر ،،و القلق بـ صورة عمليّـہ ويعيد حـآلة الهدوٍوٍء والإنتظـآم ~ للنفس البشريّة .. أگّد البآحث أنّه أجـرى على مدآر 3 سنـوآت لعدد گبيـر من المـرضى بينهم غيـير مسلميـيين و لآ ينطقـون العربيّـہ ،، وگـآنت النتــآئج مذهـلہ بخـآصّـہ للمـرضى الّذيـيين يعـآنوٍوٍن من حـآلآت شـديدة مـن الإگتئـآب و القلق والتوتّـر ,, وأوضح البـآحث بصـورة عمليّـہ فـآئدة النّطق بلفظ الجـلآلة " فـ حـرف الألف يصدر من المنـطقة التي تعلـو منطقـة الصّدر أي بدآيات التنفّس ' ويؤدّي تگـرآره لتنظيم التنفّس والإحسـآس بارتيـآحٍ دآخلـي .. گمـآ أنّ نطق / حرف اللّآم يأتي نتيجـة لـوضع اللسـآن عـلى الجزء الأعلـى من الفگ و مـلآمسته ' وهـذه الحرگـہ تؤدّي للسُّگـون و الصّمت ثوآنٍ أو جزء من الثـآنية - مع التگـرآر السّريـع- وهـذآ الصّمـت اللّحظي يعطـي رآحـہ في التنفُّـس ،، أمـآ حـرف الهـآء الّذي مهد لـہ بقوّة حـرف اللّآم ' فيؤدّي نطقـہ إلى حدوث ربط بين الرئتين - عصب و مرگز الجهـآز التنفّسـي - وبين القـلب " ويؤدِّي إلى انتظـآم ضربـآت القلـب بصـورة طبيعيّـہ ... } ( آلَّذِينَ آمَنُوآ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِگْرِ آللًّهِ آلآ بِذِگْرِ آللَّهِ تَطْمَئِنُّ آلْقُلُوبُ) |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي في الله شكرا على الطرح بارك الله فيج لكن للاسف يوجد فتوى ببطلانه لذلك يغلق الموضوع وينقل الى منتدى الأحاديث الضعيفة و المكذوبة والمنقولات الخاطئة الفتوى شيخي الفاضل ممكن أن تخبرني عن مدى صحة ما جاء في هدا الموضوع ؟ وجزاك الله عنا كل خير منا يعلم ماذا يحدث لا جسامنا عند قولنا يا الله توصل باحث هولندي في جامعة ( أمستردام) الهولنديةإلى أن تكرار لفظ الجلالة يفرغ شحنات التوتروالقلق بصورة عملية ويعيد حالة الهدوء والانتظام للنفس البشرية ...... الخ الجواب : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وجزاك الله خيرا لا يصح هذا ولا يصح القول بأن تكرار لفظ الجلالة ( الله ) له تأثير في علاج الأمراض ، وكذلك ما يُزعَم أن لِتكرار الأسماء الحسنى طاقة شفائية . وقد سُئلت اللجنة الدائمة في المملكة بخصوص دعوى أن أسماء الله الحسنى تشفي من الأمراض وأن أسماء الله الحسنى لها طاقة شفائية كبيرة لعدد ضخم من الأمراض . وأن لكل اسم من أسماء الله الحسنى طاقة تُحَفِّز جهاز المناعة للعمل بكفاءة مثلى في عضو معين بجسم الإنسان . وبعد دراسة اللجنة للاستفتاء ، أجابت بما يلي : قال الله تعالى : (وَلِلَّهِ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ) ، وقال النبي صلى الله عليه وسلم : " إن لله تسعة وتسعين اسما من أحصاها دخل الجنة " رواه البخاري ومسلم . ومنها الاسم الأعظم الذي إذا دُعي به أجاب ، وإذا سئل به أعطى ، فأسماء الله جل وعلا لا يعلم عددها إلاَّ هو ، وكلها حسنى ، ويجب إثباتها وإثبات ما تدل عليه من كمال الله وجلاله وعظمته ، ويحرم الإلحاد فيها بنفيها ، أو نفي شيء منها عن الله ، أو نفي ما تدل عليه من الكمال والجلال ، أو نفى ما تتضمنه من صفات الله العظيمة ، ومن الإلحاد في أسماء الله ما زعمه المدعو سيد كريم وتلميذه وابنه في الورقة التي يوزعونها على الناس من أن أسماء الله الحسنى لها طاقة شفائية لعدد ضخم من الأمراض ، وبواسطة أساليب القياس الدقيقة المختلفة في قياس الطاقة داخل جسم الإنسان ، اكتشف أن لكل اسم من أسماء الله الحسنى طاقة تحفز جهاز المناعة للعمل بكفاءة مثلى في عضو معين بجسم الإنسان ، وأن الدكتور إبراهيم كريم استطاع بواسطة تطبيق قانون الرنين أن يكتشف أن مجرد ذكر اسم من أسماء الله الحسنى يؤدي إلى تحسين مسارات الطاقة الحيوية بجسم الإنسان . قال : والمعروف أن الفراعنة أول من درس ووضع قياسات لمسارات الطاقة الحيوية بجسم الإنسان بواسطة البندول الفرعوني . ثم ذكر جملة من أسماء الله في جدول ، وزعم أن لكل اسم منها فائدة للجسم أو علاج نوع من أمراض الجسم ، ووضح ذلك برسم لجسم الإنسان ، ووضع على كل عضو منه اسما من أسماء الله . وهذا العمل باطل ؛ لأنه من الإلحاد في أسماء الله ، وفيه امتهان لها ؛ لأن المشروع في أسماء الله دعاؤه بها ، كما قال تعالى : (فَادْعُوهُ بِهَا ) ، وإثبات ما تتضمنه من الصفات العظيمة لله ؛ لأن كل اسم منها يتضمن صفة لله عز وجل ، ولا يجوز أن تستعمل في شيء من الأشياء غير الدعاء بها إلا بدليل من الشرع ، والزعم بأنها تفيد كذا وكذا أو تعالج كذا وكذا بدون دليل من الشرع قول على الله بلا علم . وقد قال الله تعالى : (قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ ) فالواجب إتلاف هذه الورقة . والواجب على المذكورين التوبة إلى الله من هذا العمل ، وعدم العودة إلى شيء منه مما يتعلق بالعقيدة والأحكام الشرعية . وبالله التوفيق . والله تعالى أعلم . المجيب الشيخ/ عبد الرحمن السحيم |
الساعة الآن 05:44 AM. |