|
ومن الحُسنِ رماها القمرُ
ومن الحُسنِ رماها القمرُ زادني شوقاً إليك المطرُ يا ملاكي هل يُعادُ البصرُ غاب عنها من لها قد وُجِدتْ فبها النبعُ الذي ينهمرُ نبع نورٍ وانطفا في لحظةٍ ليس إلاّها يكون النظرُ ما رأت عيني لحُسنٍ بعدها ومن الحُسنِ رماها القمرُ فاختفتْ خوفاً بأن يلحقها شَرَرٌ منهُ فكان الشرَرُ فأنا المُلقى على جمر الهوى وأنا القابل ماقد أمروا حرَّكتني نظرةٌ من عينها حارَ قلبي حين دارَ الحِوَرُ ودعاني ميسها في دهشةٍ أيها الميس أنا المعتفرُ نواصل البقية |
الله يعطيك العافيه ع القصيده
رووووووووووووووووووووووعه والله يسلموووووووووووووو الله يسعدك عوووافي |
تجرحني الذكرى حياك الله وبياك استاذتي الغالية لك مني سيدتي شكري العميق على هطول ديمك المغيثة فوق استصحار هذه القوافي الذابلة |
عافاك الرحمن ولافُض فوك
|
صح اللسانك ولاهنت وكل عام وانت بخير حفظك الله |
محمد ^ العتيبي سيدي الراقي وأديبنا العزيز لك مني هطائل العرفان والشكر العميق |
ما شاء الله رائعه في كل المعاني التالق
صح السانك مليون ولا يكفون راقيه جدا اتمنى لك التوفيق تقبل مروري المتواضع لك تحيتي وتقديري |
قلـــــــــــم رآآآآآآآئع وحس أروع صح لســـــــــــــــانك تسلم الأنــــــــــــــامل،،،ننتظر جديدك ودي وتقـــــــــــديري تقبل مروري المتواضع ع صفحتك العطره’’’’ |
| الساعة الآن 07:36 PM. |