منتديات  الـــود

منتديات الـــود (http://vb.al-wed.com/index.php)
-   المنتدى العام (http://vb.al-wed.com/forumdisplay.php?f=2)
-   -   أيهُمآ أقسسسى ـآ !! (http://vb.al-wed.com/showthread.php?t=281607)

ترويض المستحيل 25-09-2010 07:49 AM

أيهُمآ أقسسسى ـآ !!
 
السلآم عليكم ,,
****




أيهما أقسى ,, عندما تتحجر دموعك ,, ام عندما تتساقط ؟؟!!


قسوة الدموع،، لغة أخرى ،، من معاني بؤس الألم،،

عندما تتألم وحيدا بصمت ،، حتى الدموع ترفض أن تشاركك ألمك،،

دموعك التي هي جزء منك تتخلى عنك بلحظة يأس،،

و يبقى السؤال لماذا ماتت الدموع ؟ ! لماذا تحجرت؟ !

هل تعبت من النزول..!

أم يئست من تخفيف ألمك..!

أم عجزت عن مداواة جرحك..!!

أم أنها كباقي البشر ذهبت و تخلت عنك بدون سبب..!

إنها علامة الحزن الواضحة لكن بدونها يصبح للحزن معنى آخر هو أشد إيلاما ربما هو البؤس

أو اليأس أو الصبر أو الموت البطيء...!

تتخلى عنك حينما تكون بأشد الحاجة إليها ... وتهطل كالمطر عندما تحاول إخفاؤها..

فآه منك يا دمعتي..

فيك أنا احترت..



أيهما أشد مرارة و قسوة ؟؟

عندما تتخلى عنك الدموع بلحظة يأس........

أم عندما تهطل كالمطر عندما تحاول اخفاؤها.....

****

أتمنى ـآ أشوف ] تفآعلكم [




دًمؤعً حآئٍرةْ 26-09-2010 12:51 PM

أيهما أقسى ,, عندما تتحجر دموعك ,, ام عندما تتساقط ؟؟!!


كلن اقسى من الاخر ولكن الاقسى عندما تتخلى عندك دموعك ,,,

كمآ تخلى عنك حبيب الامس والقريب منك قبل البعيد ,,

نعم انها قسوة الحياة بجميع اطيافها وظروفها ,,

من منا لم يحزن ولم يعيش يوما حزينا ,,

لكن قد يجد من يخفف عليه ويهون عليه حزنه ,,

لكن ماذا يفعل من لم يجد من يغيثه من امواج الحزن المتلاطمه والتي سحبت الحزين لاعمآآق الحزن ,,,

تبآآ للحزن كيفما اتى ,,

وتبآ للدموع عندما تتخلى عن الحزين ولاتنهمر ,,,

تحيآتي لك ولقلمك ترويض المستحيل ,,

كآن هنآ دًمؤعً حآئٍرةْ.

الــيزيـــد 27-09-2010 02:24 PM

لعل الاخ دموع حائره أدرى باسرار العيون والدموع
من خلال اختياره لاسمه دموع حائره


بشكل عام الدموع لاتسقط من العين الا بسبب قسوة الناس لبعضهم وهذا شي مؤلم
اصعب انواع الدموع هي دموع القهر

واهونها هي دموع الطفل التى لاتكاد تفارقه لو يوم واحد

اشكرك ترويض المستحيل

مـ الشوق ـلاك 28-09-2010 03:28 PM

رآئعه اختي بختيارك وذوقك





ينقل للقسم الأنسب


مـ الشوق ـلاك


الساعة الآن 07:00 AM.