![]() |
بـَـ،ـريقُ الجُمَآن ،
بسم الله الرحمن الرحــيم الــسلام عليكم و رحمة الله و بركآتةة 0 0 0 0 كتاب : [ بريق الجومآن ] للكاتب الدكتــور : محمد محمدين بن محمد ) ( مــدخل لدراسة العقيدة الاسلامية أولاً : تعريف العقيدة . العقيــدة لغة : المعقودة التي عقد عليهآ القلب و عزم بالقصد البليغ . العقيدة اصطلاحاً : الايمآن الجازم و الحكم القاطع . ثآنياً : التعريف بأهل السنة و الجماعة : 1 ـ السنة لغة : السيرة . أ ـ السنة عند المحدثين : هو مآ أضيف للنبي ـ صلى الله عليه و سلم ـ من قوله و فعله و تقريره ب ـ السنة عند الكثير من السلف قديمآ و حديثاً : تتنآول موافقة الكتاب و السنة في العبادات و الاعتقآدات ج ـ عند أكثر السلف قديماً : هي موافقة كتاب الله و سنة الرسول ـ صلى الله عليه و سلم ـ و أصحابه ـ رضي الله عنهم أجمعين ـ و يقآبل ( السنة ) على هذا الإطلاق : البدعةُ 2 ـ الجماعة لغة : من الجمع . و تشمل على ستة أقول مع ذكر أدلتهآ ... و هي : 1 ـ السواد الأعظم من أهل الاسلام 2 ـ إجماع العلمآء 3 ـ الصحابة على الخصوص 4 ـ جماعة أهل الإسلام . 5 ـ جماعة المسلمين . 6 ـ جماعة الحق و أهله . .. 3 ـ أهل السنة و الجماعة . )( )( )( ثآلثاً : قواعد عامة في أعتقآد أهل السنة و الجماعة : 1 ـ مصادر عقيدة أهل السنة و الجماعة : و هي تشمل على مصدران أساسيان همآ : أ ـ القرآن الكريم ب ـ السنة النبوية الصحيحة . 2 ـ مآ صح عن الرسول ـ صلى الله عليه و سلم ـ و إن كان من أخبار الآحآد . 3 ـ مآ أُختِلف فيه من أصول الدين . 4 ـ لا يجوز تأويل نصوص العقيدة . ....................... الــــــــــــــفصل الأول [ المبحث الأول ] تعريف الإيمآن لغةً و أصطلاحاً أولاً : تعريف الإيمآن لغةً : الإيمآن لغةً : هي الإقرار . ثآنياً : تعريف الإيمآن شرعاً : الإيمآن أصطلاح الشرع هو : اعتقاد بالقلب ، و نطق باللسآن ، و عمل بالأركآن . و هو يشمل على قول القلب و اللسان ، و عمل القلب و اللسان و الجوارح . أولاً : قول القلب ، و هو تصديقه و أعتقاده و إيقآنه . ثآنياً : قول اللسان ، و هو النطق بالشهادتين ، شهادة أن لا إله إلا الله ، و أن محمداً رسول الله ، و الإقرار بلوازمهآ . ثالثاً : عمل القلب ، و هو النية و الإخلاص و المحبة . رابعاً : عمل اللسان ، و هو العمل لا يُؤدّي إلا باللسان ، كتلاوة القرآن ، و سائر الأذكار .من تسبيح و تحميد . . . . خآمساً : عمل الجوراح ، و هو العمل لا يُؤدّي إلا بهآ ، مثل القيام و الركوع و السجود . ........................ [ المبحث الثآني ] زيادة الإيمآن و نقصانه ... الايمآن يزيد بالطاعة ، و ينقص بالمعصية . ] ..................... [ المبحث الثالث ] الاستثنآء في الإيمآن ... الإستثنآء في الإيمآن هو قول الإنسآن : أنآ مؤمن إن شآء الله تعآلى . و مسوّغآت جواز الاستثنآء في الإيمآن عند السلف خمسة / و هي : 1 ـ أن الإيمآن المطلق شامل لكل مآ أمر الله به . 2 ـ أن الإيمآن النافع هو المتقبّل من الله . 3 ـ الابتعاد عن تزكية النفس . 4 ـ أن المرء المسلم لا يدري بم يختمُ له. 5 ـ أن الاستثنآء يصح أن يكون حتى في الأمور المتيقنة غير المشكوكِ فيهآ أصلاً . ....................... الفــــــــــــــــــصل الثآني .. فـــي الإيمآن بالله تعالى . الايمآن بالله تعالى : و هو يعني الاعتقآد الجازم بأن الله تعالى ربُ كل شىء و مليكه . )( )( )( التـــوحيد بأنواعه الثلاثة / توحيد الربوبية ، توحيد الألوهية ، توحــيد الأسمآء و الصفآت . .................. [ المبحث الأول ] الايمآن بربوبية الله تعآلى . أولاً : تعريفه : هو الإقرار الجازم بأن الله تعالى و حده ربُ كل شىء و مليكه . و أنه الخالق للعالم . ثانياً : أدلة الإيمآن بالربوبية : و من الدلالات على ربوبية الله تعالى على خلقه : 1 ـ دلالة الفطرة . 2 ـ دلالة الأنفس . 3 ـ دلالة الآفآق . ثالثاً : إنكآر الربوبية : لم ينكر ربوبية الله تعالى إلا شواذُّ من البشر ، تظاهروا بإنكآر الرب ـ تبارك و تعالى ـ مع أعترافهم به في باطن أنفسهم و قرارة قلوبهم ، و إنكآرهم له إنمآ هو من باب المكابرة . .................... [ البحث الثاني ] الايمآن بألوهية الله تعالى . ( و فيه أربعة مطالب ) المطلب الأول : تعريفه و مكآنته . الإيمآن بألوهية الله تعالى هو : إفراد الله تعالى بجميع أنواع العبادة . َ َ َ المطلب الثآني ] شهآدة أن لا إله إلا الله أولاً : معنآهآ و فضلهآ : معنى شهآدة أن [ لا إله إلا الله ] إجمالاً : لا معبود بحق إلا الله تعالى ، أي : لا أحد يستحق أن يعبد سوى الله تعالى . كلمة ( لا إله إلا الله ) العظيمة تشمل على ركنين أساسيين : الأول : النفي ، و هو نفي الإلهية عن كل ما سوى الله تعالى . الركن الثاني : الإثبات ، هو إثبات الإلهية لله تعالى و حده . ثآنياً : شروطهآ و نواقضهآ : أ ـ شروط ( لا إله إلا الله ) : الشرط الأول : العلم بمعنآها الذي تدل عليه . الشرط الثاني : اليقين المنافي للشك . الشرط الثالث : القبول المنافي للرد . الشرط الرابع : الانقيادُ المنافي للترك . ...... ب ـ نواقض ( لا إله إلا الله ) : و هي ثلاث نواقض رئيسية : 1 ـ الشرك الأكبر 2 ـ الكفر الأكبر 3 ـ النفاق الاعتقادي ........................ المطلب الثالث : [ العبآدة ] العبآدة في اللغة : الذل أم العبآدة شرعاً : أسم جامع لكل ما يحبه الله و يرضاه من الأفعال و الأعمال الباطنه و الظاهرة . و أركآن العبادة هــي : المحبة و الرجآء و الخوف . ] .... المطلب الرابع ] [ أساليب القرآن الكريم في الدعوة إلى الايمآن بألوهية الله تعالى . و قد تنوعت أساليب القرآن الكريم في الدعوة إلى توحيد الألوهية \ و منهآ : 1 ـ تعجيزه لآلهة المشركين . 2 ـ إخباره سبحآنه أنه خلق الخلق لعبادته . 3 ـ الاستدلال على توحيد الألوهية بانفراد بالربوبية . ....... [ المبحث الثالث ] الايمآن بأسمآء الله تعالى و صفاته . [ المراد بتوحيد الأسماء و الصفآت ] : إثبآت ما أثبته الله تعالى لنفسه و مآ أثبتهُ له الرسول ـ صلى الله عليه و سلم ـ من صفآت الكمال . و نفي ما نفاه الله عن نفسه و مآ نفاه عنه الرسول ـ صلى الله عليه و سلم ـ من صفات النقص . و الحديث عن هذا النوع من التوحيد سيكون في المطالب الثلاثة الآتية : المطلب الأول : طريقة أهل السنة و الجماعة في أسماء الله تعالى و صفاته : الأول : طريقتهم في الإثبات : طريقتهم في الإثبات هي : إثبات ما أثبته الله لنفسه في كتابه ، أو على لسان الرسول ـ صلى الله عليه و سلم ـ من غير تحريف . الأمر الثاني : طريقتهم في النفي : و هي نفي ما نفاه الله تعالى عن نفسه في كتابه ، أو على لسان الرسول ـ صلى الله عليه و سلم ـ من صفات النقص . الأمر الثالث : طريقتهم فيما لم يرد نفيه و لا إثباته في الكتاب و السنة . ................. المطلب الثآني أقسآم الصفآت ... الـــقسم الأول : صفآت ذاتية : و هي التي لم تزل و لا يزال الله تعالى متصفاً بهآ ، كالعالم و القدرة و الحيآة . القسم الثاني : صفآت فعلية و هي الصفات المتعلقة بمشيئة الله و قدرته ، و إن شاء فعلهآ و إن شاء لم يفعلهآ ، كالمجيء و النزول و الغضب . القـــسم الثالث : ذاتية بأعتبار ، و فعلية بأعتبار آخر : كصفة كلامه تعالى ، فإن الكلام بأعتبار أصله و نوعه صفة ذاتية . ................... المطلب الـــثآلث قواعد مهمة في توحيد الأسمآء و الصفآت .. القآعدة الأولى : القول في الصفات كالقول في الذات : من حيثُ الثبوت و نفي المماثلة و عدم العلم بالكيفية . القآعدة الثآنية : القول في بعض الصفات كالقول في بعضهآ الآخر : بهذهِ القاعدة يُرد على الذين يثبتون بعض الصفات و ينفون بعضهآ . القآعدة الثالثة : الاتفاق في الأسمآء لا يقتضي التساوي في المسميات : إن الاشتراك في الأسمآء و الصفآت لا يستلزم تماثل المسميآت و الموصوفات ، كمآ دل على ذلك : السمع و العقل و الحس . |
في شرح أسماء الله الحسنى ثمرات معرفة أسماء الله الحسنى لمعرفة أسماء الله الحسنى ثمرات عديدة منها : • تذوق حلاوة الإيمان • عبادة الله عز وجل • زيادة محبة العبد لله والحياء منه • الشوق إلى لقاء الله عز وجل • زيادة الخشية لله ومراقبته • عدم اليأس والقنوط من رحمة الله • زيادة تعظيم الله جل وعلا • حسن الظن بالله والثقة به • هضم النفس وترك التكبر • الإحساس بعلوم الله وقهره إسم الله الأعظم : الإسم الأعظم : هو مادل على جميع مالله من صفات الكمال وتضمن ما له من نعوت العظمة والجلال والجمال مثل : الله والصمد والحي القيوم وذو الجلال والإكرام والله تعالى أعلم . أسماء الله الحسنى الله : هذا الإسم الجميل علم على الرب تبارك وتعالى المعبود بحق . الإله : الإله هو المعبود . الرب : الرب هو المربي جميع العالمين بخلقة إياهم . الرحمن الرحيم : الرحمن الرحيم هما اسمان مشتقا من الرحمة الرحمن أشد مبالغة من الرحيم. المهيمن : الشاهد على خلقة بأعمالهم . القدوس : القدوس هو المبارك والطاهر . الكبير : الكبير الذي هو أكبر من كل شيء بذاته . البارئ : البارئ هو الذي خلق الخلق ريئا من التفاوت . الخالق الخلاق : الخالق هو المبدع للخلق والمخترع له على غير مثال سبق ، والخلاق هو الخالق خلقا ً بعد خلق .المتكبر : الله المتكبر عن كل سوء ونقص وعيب وظلم . الجبار : الجبار هو الذي يقهر الجبابرة . المصور : المصور هو مصور الأشياء ومركبها ومشكلها على هيئات مختلفة . الخبير : الخبير هو العالم ببواطن الأمور وخفاياها وبما كان ومايكون ويخبر بعواقب الأمور ومآلما وما تصير إليه . الحليم : الحليم الذي لايعاجل العصاة بالعقوبة . المجيد : المجيد هو الكبير العظيم الموصوف بصفات المجد والكبرياء . الحق : الله هو الحق في ذاته وصفاته فهو واجب الوجود . المقيت : المقيت هو الذي أوصل إلى كل مخلوق قوتة من مأكول ومشروب كيف يشاء . الحسيب : الكافي لعبباده المتوكلين عليه ، المجازي لهم بالخير والشر بحكمته . المبين : المبين هو الذي لايخفي على خلقه . الوكيل :هو المقيم الكفيل بأرزاق العباد . الرقيب :الرقيب هو الذي أحاط سمعه بجميع المسموعات . الودود :المحب لعبادة الصالحين ويحبه عباده الصالحون . القوي :القوي هو التام القوة الذي لا يستولي عليه العجز . المتين :المتين هو الشديد القوي . المولي :المولى هو المأمول في النصر والمعونة . الحميد :الله هو الحميد إذ جميع المخلوقات ناطقة بحمده . الحي :الله هو الحي ، الذي له الحياة الدائمة الكاملة . الملك المالك المليك :الله هو النافذ الأمر في ملكه ، الذي له التصرف المطلق , في الخلق والأمر والجزاء وله جميع العالم العلوي والسفلي ، كلهم عبيد له ومماليك ، ومضطرون إليه . لايتحرك متحرك إلا بعلمه وإرادته وما يسكن من ساكن إلا بعلمه وارادته . ويوم القيامة يظهر ملك الله جليا ً واضحا ً ويعترف به الخلق جميعا ً . السلام :السلام هو الذي سلم من النقائص والآفات والعيوب ، في ذاته , المؤمن :الله هو المؤمن الذي وهب لعباده الأمن من عذابه . العزيز :الله هو العزيز الذي لا يعجزه شيء والشديد في انتقامه . الغافر والغفور الغفار :الغافر الذي يستر على المذنب ، والغفار هو المبالغ في الستر فلا يشهر المذنب ، والغفور هو الذي يكثر منه الستر على المذنبين . القاهر القهار :هو الذي خضعت له الرقاب ، وذلت له الجبابرة وعنت له الوجوه . الوهاب :الوهاب هو مستمر الإحسان متواتر الفضل لم يزل محسنا ً متفضلا ً . الرازق والرزاق :الرزاق هو الذي يسوق لكل دابة قوتها في أي مكان كانت . الفتاح :الفتاح هو الذي يحكم بين عباده بشرعة وقدره . العليم : العليم هو الذي أحاط علمه بالظواهر والبواطن . السميع : السميع هو الذي أحاط سمعه بجميع المسموعات . البصير : البصير هو الذي أحاط بصره بجميع المبصرات في أقطار الأرض والسماوات . الحكيم الحكم : الحكم هو الحاكم بين عباده في الدنيا والآخرة ، والحكيم الذي أحكم كل شيء خلقه وأتقنه فما في خلق الرحمن من تفاوت . اللطيف : اللطيف هو الذي أحاط علمه بالسرائر والخفايا وأدرك خبايا والبواطن . العظيم : الله هو العظيم في ذاته وصفاته وأسمائه وافعاله . الشكور والشاكر : الشاكر والشكور هو الذي لا يضيع سعي العاملين لوجهه . العلي الأعلى المتعال : ومعنى هذه الأسماء أن الله هو العلي بذاته ، فإنه فوق المخلوقات . البر : الله هو البر الرحيم ، الذي اتصف بالجود والكرم وكثرة الخيرات . التواب : الله هو التواب الذي لم يزل يتوب على التائبين ويوفقهم للتوبة . العفو : العفو الذي يتجاوز عن الذنب. الرؤوف : الرؤوف هو الرحيم بعباده . ذو الجلال والإكرام : أي ذو العظمة والكبرياء . الغني : الذي استغنى عن الخلق بقدرته . الهادي : الهادي هو الذي هدى ومن بهدايته على من يشاء من عباده . المحيط : المحيط هو الذي أحاط بكل شيء علما ً وقدرة . القريب : الله قريب بعلمه ومراقبته ومشاهدته . النصير : الله هو النصير ينصر المؤمنين على أعدائهم . المستعان : الله هو المستعان الذي يستعين به عباده في الأمور كلها . الرفيق : الله هو الرفيق الذي لايعجل بعقوبة العصاة . السبوح : هو المنزه عن النقائص والعيوب . الشافي : الله الشافي الذي يشفي من الأمراض البدنية والنفسية . الجميل : الله هو الجميل بذاته وأسمائه وصفاته . الوتر : هو الواحد الأحد . المقدم والمؤخر : معنى هذين الأسمين ان الله هو الذي قدم من يشاء من عباده كأنبيائه وأوليائه ، وأخر من شاء من أعدائه من الكفرة والفجرة والفسقة . الديان :الله هو الديان أي الحاكم القاضي بين العباد يوم المعاد المحاسب لهم . المنان : الله هو المنان فهو عظيم المواهب فإنه أعطي الحياة والعقل والنطق وصور فأحسن الصور . الحي : الله هو الحي المتصف بالحياء . الستير : الله هو الستير الذي يستر على عباده كثيرا من القبائح والفضائح . القابض الباسط : هو القابض للأرواح عند الموت . السيد :الله هو السيد لأنه هو الذي تحق له السيادة والعلو . الكريم الأكرم : هو الكريم الجواد المعطي الذي لا ينفد عطاؤه ، الكثير الخير . الحفيظ : هو الذي حفظ ما خلقه . الشهيد : هو الحاضر المطلع على جميع الأشياء . الواسع : هو الواسع الصفات والنعوت . الكفيل : هو المتكفل بأرزاق العباد . الولي : هو الولي الذي يتولاه عبده بعبادته وطاعته . القيوم : الله القيوم القائم على كل شيء بتدبير أمر خلقه في إنشائهم . الواحد الأحد : الله تعالى الذي توحد بجميع الكمالات . الصمد : الذي لم يلد ولم يولد . القادر القدير المقتدر : الله هو القادر أي مقدر كل شيء وقاضيه . الأول الآخر الظاهر الباطن : الله هو الأول الذي ليس قبله شيء . وهو الأخر الذي ليس بعده شيء ، وهو الظاهر الذي ليس فوقة شيء وهو الباطن احاط بكل شيء المحسن : هو الذي غمر خلقه بإحسانه وإنعامه وفضله . الطيب : هو الطيب المتنزه عن النقائض والعيوب . المسعر : أنه هو الذي يرخص الأشياء ويغليها . الجواد : الذي عم بجوده أهل السماء والأرض . المجيب : هو المجيب يجيب الداعين مهما كانوا . المعطي : يعطي بمحض فضله وإحسانه . الحفى : هو الرؤوف الرحيم كثير البر واللطف المعتني بعبده |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ألمعي كويتي الله يجزاك خير أخووي على الكتاب القيم ؛) كثر الله من أمثالك :) |
جزاك الله خير
وبورك فيك,,, |
جزاك الله كل خير وجعله في ميزان حسناتك بارك الله فيك |
شآكر مررروكم أخواني و خوآتي
|
الساعة الآن 02:28 PM. |