|
أرديهم يا أُوردغانْ
أرديهم يا أُوردغانْ اردوغان إرديهم يا أُوردغانْ إردي الجرم مع الخذلانْ زَمنُ الأقزام توَلّى وأتى زمنُ الشجعانْ شجعانٌ يحكمهمْ عقْلٌ وعقولٌ تختصرُ الأزمانْ إخلاصٌ لضمائرَ تغلي ونفوسٌ تحتقرُ الذئبانْ هل أنعى عالمنا العربيّْ مَنْ حَسَبَ النصرَ هو الخسرانْ مَنْ حسبَ الجِدَّ لِعِزَّتهِ عَبَثٌ لا يثفلُ في الميزانْ مَنْ حَسَبَ العزّةَ لا تنفعْ في زمن الشيكلِ والدولارْ من غاصَ عميقاً في بحرٍ يجري من فمِّ الغدّارْ هل يُعقلُ أن يجلب خيراً يُشفي الصدر من الأكدارْ مالكَ تتركُ بحراً طهْراً وتغوصُ ببحر الأقذارْ إنَّ النفسَ تحبُّ ركوداً لا تعشقُ بحر الثُّوارْ قد طال المكثُ فصرنا نعتادُ الذلَّ ونهوى العارْ إلى جزء آخر الإبراهيمي السعودية سيهات |
|
شاعرنا المخضرم / صح لسانك ,,, والله يعطيك العافيه ,,, احترامي وتقديري .. دمت بخير .. |
ثَرْثَرَة غَ ـيْمَه~
وهاهي الملاك تحل مرة أخرى على ترهات متصفحي فتحملني إلى علياء مكنوناتها اللطيفة.. سيدتي واستاذتي الغالية نتسائل إذا كان وضعا منحرفا قد وجد بقوة السلاح وبغطرسة الإستكبار فهل يبقى إلى الأبد أم لا بد من تضحيات غالية مقدسة تخط بدمائها على صفحة السماء حتى يشاهدها العالم ويشهد مضلومية الشعوب فيتجرك مابقى من ضمائر إنسانية... يتسائل المرء ماهي قيمة العروبة التي فقدت كل مقومات نبلها حيث لا تحمي ضيم المضلوم ولا تهب لنقذة أخوان مخنوقين جائعين عطاشى.. سؤال وسؤال وسؤال... |
مــــــدى استاذتي الغالية وها أنا أشم من حرفك الورد المحمدي وأتفيأ في فردوسك وفواكه البراعة تتدلى في تفنن .. لك مني أيتها الكريمة هطائل الشكر والعرفان |
| الساعة الآن 10:22 AM. |