![]() |
{ . . گُڷِـُّ أُمَّٺِي مُعَآفًى إِڷِـَّآ . . . / / ~
قۈڷِـ ٺعآڷِـى : { ڷِـآ يـכـب آڷِـڷِـه آڷِـچهر بآڷِــωـۈء من آڷِـقۈڷِـ إڷِـآ من ظڷِـم ۈگآن آڷِـڷِـه ωـميعآ عڷِـيمآ }
نچد آڷِـگثير من آڷِـشبآب ۈآڷِـبنآٺ يٺبآهۈن فى آڷِـمعآصي . . * فٺچد آڷِـشآب ۈآڷِـبنآٺ يچڷِــωـۈن مع زمڷِـآئهم ۈيٺـכـثۈن عن آڷِـمعآصي ۈ يفٺـפֿـرۈن بفعڷِـهآ ۈنـωـۈ آن آڷِـڷِـه عز ۈچڷِـ ـωـٺرهم عن آڷِـفضيـכــۃ ۈآڷِـگثيرۈن آڷِـأن فى ۈقٺنآ آڷِـכـآضر ڷِـآ يعڷِـمۈن عۈآقب هذه آڷِـمفآפֿـرـۃ أۈ آڷِـمبآهآـۃ ۈمن آωـبآبهآ هى رفقآء آڷِــωـۈء فهم آڷِـذين يـכـفزۈن عڷِـى فعڷِ آڷِـمعآصى ۈإرٺگآب آڷِـإثم عَنْ أَبٍي هُرَيْرَـۃَ يَقُۈڷِـُ : ـωـَمِعْٺُ رَـωـُۈڷِـَ آڷِـڷِـَّهِ صَڷِـَّى آڷِـڷِـَّه عَڷِـَيْهِ ۈَـωـَڷِـَّمَ يَقُۈڷِـُ : (( گُڷِـُّ أُمَّٺِي مُعَآفًى إِڷِـَّآ آڷِـْمُچَآهِرِينَ ، ۈَإِنَّ مِنَ آڷِـْمُچَآهَرَـۃِ أَنْ يَعْمَڷِـَ آڷِـرَّچُڷِـُ بِآڷِـڷِـَّيْڷِـِ عَمَڷِـًآ ، ثُمَّ يُصْبِـכـَ ۈَقَدْ ـωـَٺَرَهُ آڷِـڷِـَّهُ عَڷِـَيْهِ ، فَيَقُۈڷِـَ : يَآ فُڷِـَآنُ عَمِڷِـْٺُ آڷِـْبَآرِכـَـۃَ گَذَآ ۈَگَذَآ ، ۈَقَدْ بَآٺَ يَـωـْٺُرُهُ رَبُّهُ ، ۈَيُصْبِכـُ يَگْشِفُ ـωـِٺْرَ آڷِـڷِـَّهِ عَنْهُ )) . (صـכـيـכـ آڷِـبـפֿـآري) ڷِـيـωـ في ديننآ أن ٺعٺرف بذنب ڷِـإنـωـآن أۈ ڷِـآפֿـر ، آچعڷِـ هذآ آڷِـذنب بينگ ۈبين آڷِـڷِـه ، آقبڷِـ ـωـٺر آڷِـڷِـه ڷِـگ ، آڷِـڷِـه عز ۈچڷِـ ـωـٺرگ ، ۈأبعد مگآنٺگ عن أن ٺڷِـۈگهآ آڷِـأڷِــωـن ، فڷِـمآذآ يفضـכـ آڷِـإنـωـآن نفـωـه ؟ هآٺآن معصيٺآن . نـωـأڷِ آڷِـڷِـه ـωـبـכـآنه ۈٺعآڷِـى أن يعظم آڷِـإيمآن في قڷِـۈبنآ، ۈأن يعيد آڷِـيقين في نفۈـωـنآ، ۈأن يردنآ إڷِـى ديننآ ردآً چميڷِـآً، ۈأن يأפֿـذ بنۈآصينآ إڷِـى طريق آڷِـכـق ۈآڷِــωـدآد، ۈأن يڷِـهمنآ آڷِـرشد ۈآڷِـصۈآب 1- هڷِـ هۈ آبرآز قدرآٺ آڷِـشפֿـص כـٺى ۈڷِـۈ گآنٺ معصيـۃ ؟ 2- مآ هي آـωـبآب آڷِـٺبآهي بآڷِـمعآصي ؟ 3- هڷِـ ٺربيـۃ آڷِـبيٺ ڷِـم ٺگن ـωـڷِـيمـۃ ؟ 4- هڷِـ هۈ ضعب آڷِـۈآزع آڷِـديني ؟ 5- آم نقص في آڷِـشـפֿـصيـۃ؟ |
هنا نتذكر قول الله تعالى ( ان النفس لأمارة بالسوء ) بمعنى ان النفس البشرية تحب ان تفعل المتعة واللذة حتى لو كانت حراما وسوءا .. وكما هو معلوم فالـ( ممنوع مرغوب ) نستدل بمثال عندما ينتهك شاب عرض فتاة بكلامه المعسول , فانه يحب ان يتفاخر أمام زملائه بأنه ( أثبت رجولته ) و بما ان طبيعة الرجل هي التفاخر فأنه سينسى ويطرد فكرة ( التفاخر بالمعصية ) وتؤثر عليه فكرة ( التفاخر بالرجولة ) حتى لا يكون سخرية أمام زملائه , وأيضا الكلام ينطبق على الفتاه التي لا تخاف على عرضها ولا شرفها , أمام من سوف تتفاخر بالقول انها على علاقه مع شاب أمام رفيقات السوء من امثالها فقط , هن من أثر عليها وعلى فكرها ..و من المعلوم تفكير الفتاة الحساس , فهي ستكون الطرف المخدوع .. في هذه الحاله أصدقاء السوء والفتنه لهم دور كبير في ذلك الذين ندعوا الله ان يقينا صحبتهم ورفقتهم سوء التربيه وأهمالها رفاق السوء هوأول الاسباب .. حب النفس للممنوع والغير مألوف , غاليتي شكرآلكِ بحجم السماء كل الود |
اولا الله يسامحك عيوني زغللت من تنسيق الخط اما بالنسبة للموضوع فاصبحت للاسف المعاصي مدعاة للفخر لدى الكثرين وانا ارى انها نوع من المرض النفسي لعجز البعض عن اثبات ذاته بعفويته وشخصيته العادية كل الشكر على روعة الطرح |
حزاك الله خير
|
, قله معرفه الشخص بربه هو ماجعله يرتكب المعاصي ويجاهر بها .. فلو كان يعرف الله حق قدره لما استهان به وفعل المعصيه .. لها اسبابها عده منها .. عدم الخوف من الله ضعف الايمان .. ظنهم ان المعصيه امر عادي وان الكل يفعلها .. حتى وصلوا لدرجه التفاخر بها .. قد تكون التربيه سليمه لكن تاثير الرفقاء مع ضعف شخصية العاصي وقلة وازعه الديني .. اقوى من البيت .. طيف الجورية يعطيك العافيه .. تحيتي (: , |
طيف الجورية
تحية طيبة جزاك الله خير علي هذا الطرح وضعف الوزاع الدينني هو من يقف وراء المجاهرة بالمعاصي بالمرتبة الاولى وضعف الشخصية وقلة الحياء هما أيضاً من أسبابه .. لك الشكر علي الطرح ولك أرق التحايا |
الله يسامجك اختى انحولت عيوني من الخط.....
بس يشفع لك الموضوع الحلو والعرض القيم والاسلوب الراقي ... المجاهره بالمعصيه قلت المعرفه بمقدار الخطاء والاثم المترتب عليها وقلت الوعي وضعف الدين جميعها اسباب جوهريه توقع صاحبها في الخطاء والمجاهره بالاثم والمعاصي.. نحتاج لتوعيه دينيه ورفع لمستوى الاخلاق حتى نحجر عل هذا النوع المعصي تقبلي مروري غاليتي مع الشكر |
غاليتي / طيف الجوريه
يتقدم بنا العمر ويمشي بنا الزمان وكل يوم يمر نجده بات غريب من اليوم الذي قبله فالكثير من من ذكرتي اصبح يفعل مايفعل ويتحدث بما فعل من سوء ونسي ان هناك من يرقبه ويحاسبه على كل خطوه يخطي بها وعلى كل حرف يتفوهـ به ولكن نحن لانتحسر الى على من بات ايمانه زائلآ متبعاً لشهوات وملذات الدنيا ناسياً بأنها دار زوال ونحن فيها عابرون ولسنا ماكثون هدانا الله وأياك لما يحب ويرضى وسدد الله خطاك عزيزتي مـ الشوق ـلاك |
يعطيكم العافيه على ردودكم الرائع
وباركم الله فيكِم واثابكم وجعلكم الفردوس الاعلى داري وداركِم اللهم آمين جزاكِم الله كل خير وجعلكم مانقلتم في موازين أعمالكم |
اقتباس:
الخط واضح جدا =دعابه= |
الساعة الآن 08:47 AM. |