![]() |
...{... ڪيف أتلذذ بالصلـاه ... جربها وإنشرها ...}...
بسم الله الرحمن الرحيم ... السلـام عليڪم ورحمة الله وبرڪاته ... الحمدلله والصلـاة والسلـام على ـا سيدنا وحبيبنا محمد ... أستغفر الله الذي لـا إله إلـا هو الحي القيوم وأتوب إليه ... ● ● ● من منا لـايبحث عن صلـاه خاشعه ..؟ ينتهي منها وقد شعر بـ مشاعر الطمأنينه ..؟ يشعر إنه أبحر في عالم آخر ..؟ يشعر أن هذه الصلـاه تبعده عن الفحشاء والمنڪر ..؟ ● ● ● بإذن الله ستتغير صلاتڪ 90% إن لم يڪن أڪثر ... وستذهب للصلـاه مهرول وتنتظر وقت دخولها بفارغ الصبر ... لـأنڪ تعلم ماتحدثه في نفسڪ هذه الصلـاه ... ● ● ● ولست أنا من تقول هذا الڪلـام بل ڪل إنسان شاهد هذا البرنامج ... وأنـا من ضمن هؤلـاء الناس التي تغيرت صلـاتي 180 درجه ... ولله الحمد إني أشعر بلذة الصلـاه أفضل من قبل بڪثير ... ● ● ● برنامج ...{... ڪيف تتلذذ بالصلـاه ...}... قدمه لنا الشاب الڪويتي مشاري الخراز حفظه الله ورزقه الجنه ... استخدم في حديثه البرمجه وڪيفية التأثير على ـا عقلڪ الباطن لمده طويله ... كان ممن حضر الدورات يقول لم أشعر بلذه في صلاتي منذ أن صليت ولڪن .... أترڪم تستمعوا له ماذا قال لـاني لـاحظت أن الـأستماع أفضل وأقوى ـا تأثير ... ● ● ● أحببت أن أنقل لڪم حلقات البرنامج مع ملخص ڪل حلقه ... والبرنامج عباره عن 29 حلقه وڪل حلقه من جزئيين ... وڪل جزء مدته 8 دقائق فقط ... وبـ الـ 8 دقائق ستغير حياتڪ ڪلها وليست صلاتڪ ... لـأنه لـايتحدث عن الصلاة فقط ... بل عن مشاعرڪ ڪلها وظروفڪ وهمومڪ ... وڪأنها دورة تدريبيه في علم البرمجه العصبيه وأنا أسميها البرمجه الدينيه ... ● ● ● من اليوم أبدا ومن الـأن غير حياتڪ ... لتجد السعاده والـإستقرار النفسي الحقيقي ... الذي والله لن تجده عند طبيب نفسي ولـا عند أي متعه من متع الدنيا ... 8 دقائق دوره تدريبيه في علم البرمجه تمدڪ بمشاعر اللذه بالصلـاة ... وقريباً إن شاء الله أطرح الحلقات مع المخلص لڪل حلقه ● ● ● ختاماً ...{... لـا أريد منڪم سوى ـا ...}... الدعاء لي |
جزاك الله كل خير وزادك منه
جعلك الله كغيث اذا اقبل استبشر الناس واذا حط نفعهم واذا رحل ظل اثره فيهم من استشعر اهميه وقوفه بين يدي الله وتذلل امام الله سينتابه شعوررائع من السكينه والخشوع |
صدى الذات
الله يعطيك العافيه ويجزاكي خير والله يجمعنا وياك بالجنه شاكر لك جزيل الشكر على مرورك |
|
الغلا
الله يحييك والله ويجزاكي خير |
نبدأ
بسم الله الرحمن الرحيم ... « الحلقه الـأولى ـا » http://www.youtube.com/watch?v=JPxzYEScHHs « ملخص الحلقه » روى أبوداود في سننه بسند حسنه الألباني أن جابر بن عبد الله رضي الله عنه قال: خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة . فأمر النبي صلى الله عليه وسلم رجلين بالحراسه رجلا من المهاجرين ورجلا من الأنصار فلما خرج الرجلان اضطجع المهاجري وقام الأنصاري يصلي فأتى رجل من المشرڪين ؛ فرأى الأنصاري يصلي فرماه بسهم فوضعه فيه.. ( يعني استقر السهم في جسده) فنزعه ثم أكمل صلاته ثم رماه بسهم ثان.. فنزعه وأڪمل.. حتى رماه بثلاثة أسهم ... لڪن بعد السهم الثالث ما استطاع الأنصاري أن يستحمل فرڪع وسجد ... ثم انتبه صاحبه المهاجري ... فلما رأى المشرڪ أنهم أحسوا به وعرفوا مڪانه هرب ... ورأى المهاجري ما بالأنصاري من الدماء فقال : سبحان الله ..! ألا نبهتني أول ما رمى ..؟! يعني ڪنت أخبرتني من السهم الأول ..؟! قال: ڪنت في سورة أقرؤها فلم أحب أن أقطعها. نعم ... ڪان يصلي يتلذذ بالقراءة والصلاة فلم يرد أن يقطع تلڪ اللذة .. سبحان الله! هل يوجد شيء ڪهذا في الحياة الدنيا..؟! هل هنالك إحساس يصل إلى هذه الدرجة ..؟! بل أڪثر.. انتظر حتى نرحل معا إلى أحلى عبادة في العالم ... يقول ابن الجوزي في ڪتاب "المدهش": "نحن في روضة طعامنا فيها الخشوع وشرابنا فيها الدموع" بل قد ترى جسمه على الأرض وروحه حول عرش الرحمن ، قال شيخ الإسلام ابن تيمية فيما معناه: " تَقْرَبُ روحُ الساجد إلَى اللَّهِ مَعَ أَنَّهَا فِي بَدَنِهِ لقول النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ { أَقْرَبُ مَا يَكُونُ الْعَبْدُ مِنْ رَبِّهِ وَهُوَ سَاجِدٌ } .. وَلِهَذَا يَقُولُ بَعْضُ السَّلَفِ : الْقُلُوبُ جَوَّالَةٌ : قَلْبٌ يَجُولُ حَوْلَ الْعَرْشِ وَقَلْبٌ يَجُولُ حَوْلَ الْحُشِّ " بتصرف يسير من مجموع الفتاوى 5-524 وقد يقول قائل لڪن هذه اللذة عند السابقين من السلف وفي العصور المتقدمة وليست في هذه الأيام..! سبحان الله..! من قال هذا.. ذاق هذه اللذة أناس مثلڪ وفي عمرك وقبل أيام قليلة أيضا.. أقمنا دورة ڪيف تتلذذ بالصلاة ..؟ وبعد أن عرضنا أسرار الصلاة وڪيفية الوصول إلى تلڪ اللذة بدأت صلاتهم تتغير عما ڪانت عليه في الماضي.. ولست أنا الذي غيرها ولڪن الله هو الذي غيرها لما عرف هؤلاء طريق الخشوع ... بفضل الله وحده لما أجرينا الاستبيان ڪانت نسبة الذين تغيرت صلاتهم أڪثر من 90% من الحضور بحسب الدراسة الموثقة. فمن قال لڪ أن اللذة فقط للسابقين ..؟! من المشارڪات التي وصلتنا في الاستبيان : أحدهم يقول: أصبحت إذا انتهيت من الصلاة أحس براحه.. ڪأني ولدت من جديد.. إحدى المشارڪات تقول: أنا متحسرة على كل صلاة صليتها في السابق! بعضهم يقول أنا أصبحت أنتظر الصلاة بتلهف.. ڪم باقي على الصلاة ڪم باقي ... أحد المشارڪين في الاستبيان يقول: بعد المحاضرة صليت أحلى صلاة عشاء في حياتي.. لهذا البرنامج أهداف: 1.أن تتغير صلاتڪ تماما فأنت بعد الثلاثين حلقة سوف تصلي بشڪل مختلف تماما عما ڪنت عليه قبل البرنامج، بل إن التغيير سيبدأ قبل هذا بڪثير.. نعم ستبدأ بملاحظة الفرق بعد حلقتين أو ثلاث.. 2.أن نغمر قلبك بسعادة ما مرت عليك من قبل، وأن نسڪب على فؤادڪ سڪينة تطفئ ڪل ألم مر عليڪ في هذه الحياة، وأن تذوق اللذة التي ذاقها إخوان لك تخرجوا من هذه الدورة . 3.أن تڪون في الفردوس الأعلى بإذن الله.. لأن الله لما ذڪر صفات المؤمنين من أهل الفردوس الأعلى فقال: (أُولَئِكَ هُمُ الْوَارِثُونَ الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ) ما هي أول صفة للمؤمنين ذڪرها الله؟ إنها الخشوع.. (قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ (1) الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ..) مشاعرڪ في الصلاة : الخشوع في الصلاة على مراحل : 1.حضور القلب وهي أول مرحلة من مراحل الخشوع في الصلاة.. بعضهم يقول : "صعب أن يحضر قلبي وأنا سأحاول.. " يا أخي لا يحتاج أن تحاول.. !! ڪثير من الناس يجاهد على هذا الشعور.. وأنا لا أدري لما يجاهدون عليه.. المفروض أنه لا يحتاج إلى مجاهدة.. لماذا ..؟ لأنه وببساطة: لذة حضور القلب مع الله أعذب بڪثير من لذة السرحان.. وتوجد في هذه الحياة الدنيا لذات ڪثيرة متنوعة الطعام له لذة.. النوم له لذة.. الشراب له لذة.. اللعب له لذة.. وهي لذات تتشابه فيما بينها.. أما لذة حضور القلب مع الله فهي تختلف عن جميع هذه اللذات . لأنها ليست حالا من أحوال أهل الأرض.. بل ستعيش حالا من أحوال أهل السماء: قال ابن القيم رحمه الله تعالى: (سرور القلب مع الله لا يشبهه شيء من نعيم الدنيا ألبتة وليس له نظير يقاس به وهو حال من أحوال أهل الجنة حتى قال بعض العارفين : "إنه لتمر بي أوقات أقول فيها : إن كان أهل الجنة في مثل هذا إنهم لفي عيش طيب") مدارج السالڪين تحت منزلة المراقبة مدارج السالڪين تحت منزلة المراقبة 2.الثانية: الفهم.. ڪثير من الناس يظن أن أقصى غاية في الصلاة أن يحضر القلب فلا يسرح المصلي.. وفي الحقيقة أن هذه هي أول خطوة فقط وإلا فهنالڪ من العبادات القلبية ما هو أرقى من ذلڪ بڪثير... فبعض الناس يحضر قلبه في الصلاة لڪنه لا يفهم الألفاظ التي يقولها.. ومن ڪان ڪذلڪ فقد شابه الطيور التي تتڪلم ولا تفهم ما تقول..! فالمرحلة الثانية هي أن يحضر قلبه ويفهم أيضا. ● ● ● وسنلتقي بإذن الله في الحلقة القادمة على مراحل أعمق من لذة الصلـاه ... و إلى ـا ذلڪ الحين أستودعڪم الله الذي لـا تضيع ودائعه ... |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركااته جزاك الله خيرا ونفع بما قدمت وآلدال على الخير كفااعله اللهم بارك في ماقدمت |
جزاك الله الف خير وجعل ماكتب في موازين حسناتكـ ودي وتقديري |
الله يجزاكم خير على مروركم
ويجمعنا وياكم بالفردوس الاعلى |
الساعة الآن 05:50 AM. |