![]() |
ما يقال عند المصائب
رواه الإمام مسلم في صحيحه وورد برقم (918) وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة. حدثنا أبو أسامة عن سعد بن سعيد. قال: أخبرني عمر بن كثير بن أفلح. قال: سمعت ابن سفينة يحدث ؛ أنه سمع أم سلمة زوج النبي تقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "ما من عبد تصيبه مصيبة فيقول: إنا لله وإنا إليه راجعون. اللهم ! أجرني في مصيبتي وأخلف لي خيرا منها - إلا أجره الله في مصيبته. وأخلف له خيرا منها". قالت: فلما توفي أبو سلمة قلت كما أمرني رسول الله . فأخلف الله لي خيرا منه. رسول الله .صلى الله عليه وسلم روي في سنن أبي داوود برقم 2/386 عن أُم سلمة رضي اللّه عنها قالت: قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: "إِذَا أصَابَ أحَدَكُمْ مُصِيبَةٌ فَلْيَقُلْ: إِنَّا لِلَّهِ وإنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ، اللَّهُمَّ عِنْدَكَ أحْتَسِبُ مُصِيبَتِي فأْجُرْنِي فِيها وأبْدِلْنِي بِها خَيْراً مِنها". حدثنا قتيبة: حدثنا يعقوب بن عبد الرحمن، عن عمرو، عن سعيد المقبري، عن أبي هريرة: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "يقول الله تعالى: ما لعبدي المؤمن عندي جزاء، إذا قبضت صفيَّه من أهل الدنيا ثم احتسبه، إلا الجنة". [ش (قبضت صفيه) أخذت حبيبه المصافي له - كالولد والأخ وكل من يحبه الإنسان ويتعلق به - بالموت. (احتسبه) صبر على فقده وطلب الأجر من الله تعالى وحده]. |
جزاك الله خير
وكفاك الله شر الدنيا ولاخره |
جًِْزٍُآكَ آللهٍَ خٌِيَرٌٍ مًشًِْآرٌٍكَةطُْيَبٌَِةلآحٍّرٌٍمًكَ آللهٍَ آجًِْرٌٍهٍَآفْيَ آلدًٍآرٌٍيَيَنْ ،، نْتُِِّْطُْلعًٍ آلى آلمًزٍُيَدًٍ مًنْ آبٌَِدًٍآعًٍآتُِِّْكَ،، بٌَِآرٌٍكَ آللهٍَ فْيَكَ وٍنْفْعًٍ بك |
جزاك الله خير جعلها الله في موازين حسناتك بارك الله فيك |
(مرهف الأحساس) الله يجزاك الخير وفي ميزان اعمالك يارب تقبل مروري واحترامي وتقديري |
جزآك ربي الجنه
مشكور اخوي على الموضوع مـ الشوق ـلاك |
و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته مســـآء الخـــير جزآك الله خير الجزآ وبارك الله بيك ......و حفظك من كل مكروه تحياتي لك .................... ونحن في أنتظار جديدك |
الساعة الآن 01:08 PM. |