![]() |
قصاقيص العشاق والذئاب الى اين ؟
http://www.4up.ae/up/get-6-2009-qhs8n76f.gif اسعد الله ايامكم بكل الخير قصاقيص العشاق والذئاب الى اين أَشخاصُ أنانيّونْ كلْ شئِ لهمْ يُريدُونْ وَ أيّ أمرٍ كانَ لأجله يظهرُونْ ! ذئاب . . ؛ للإحسَانِ وَ الكرمِ هُم يدّعونْ وَهم لم يعرفُوا الجُود و لاهم يحزنونْ فقطْ . . لأجلِ إنظروا نحنُ بالفعلِ رائعُونْ ! وَ هم في أَسفل أمور الدّنيا ساقطون ذئاب . . ؛ عندَ مرأى النّاسِ هم مجاملُونْ كثيراً يُثرثرونْ وَ بثرثرتهمْ لا يشعرُونْ ! ذئاب . . ؛ إذا صارحهمُ أحدُ بعيبهمْ إذ هم محملقونْ و في إنتقادِه و قمعهِ وَ زجرهِ مُستعدّون ذئاب . . ؛ لا نستطيعُ تغييرهمْ وَ لسنَا مُجبرونْ لأنّ أطباعهمْ تمكّنتْ منهمْ فهمْ في تغييرهَا [ لا يُريدُونْ ] .! ذئاب . . ؛ في الكَذبِ .. هم أَساتذةُ مجالٍ و مُقنعُونْ في إخفاءِ الحقيقةِ .. هم صُنّاعُ أجيالٍ بَارعُونْ ! ذئاب . . ؛ لسعادة غيرهمْ هم غاصبُونْ دامَ ذلكَ يُرضيهمْ وله مُحبّونْ ! ذئاب . . ؛ لردّ الجميلِ ناكرُونْ وَلأخذهِ هم له قابضونْ ذئاب . . ؛ بعدَ أن تعرّفتَ على صفاتهمْ في الأعلىَ ستسألُ ربّما أينَ تجدهمْ ؟ صّدقنيْ أنهم في كلّ مكانٍ يعبثُونْ و في بقاعِ الأرضِ هم منتشرُونْ ! تجدهمْ في صُنعِ المكائدْ مُدبّرونْ وَ لإذلالْ عزيزٍ يَرمُونْ وَ في تفريقِ الأصحابِ يبتغُونْ في إجتماعاتنَا وَ حفلاتنَا وَ زواجاتنَا وَ أعمالنَا متمركزونْ , وَ لخيرِ الغيرِ سَارقُونْ , و لثرواتهمْ ناهبُونْ ! لصعُودِ قمّةٍ وإرتقاءِ فيما ليس لهم فيه حقُ متأهبّون . لأسرارِ النّاسِ يُفشُونْ و كلّ ما يُقال لهمْ هم لهُ يبُوحونْ ! لذنُوبهمْ هم غافلُونْ ؛ الأشدّ غرابةً في ذلكَ أنّهم في سَردِ أخطائهمْ عليكَ يُملونْ , لا تستغربوا .. ألمْ أقل آنفاً أنّهم لا يشعرُونْ ؟ [ الأنانيّة عرّفها كثيرونْ ] قالَ أحدهمْ : حب الذات وحب التسلط وَ قال آخرْ : أن أعطي نفسي قبل الأخرينْ ؛ أو أكثر من الأخرين سواءً كان العطاء مادي أو معنوي وَ تمثّلتْ فيْ [ الذي لايهمه حرق بيت جاره ليسلق بيضة ] أتعلمُونْ ؟ سُؤالُ يُراودنيْ كثيراً . . إلى ماذا هُمْ يلهثُونْ ؟! إلامَ يقصدونْ ؟! هل أرواحهمْ ثملتْ حقداً وَ حسداً ؟ كرهاً و غيظاً ؟ كذباً وَ نفاقاً ؟ بُهتاناً وَ زُوراً ؟ أجزمُ أنّهمْ في حقيقتهمْ يعلمُونَ أنّ ماتوصّلوا لهُ من إغتصابِ سعادَة غيرهمْ ليسَ بإنجازهمْ بل ضَربةُ حظْ قد تُصيبُ في المرّة الأُخرى أو تسقطْ ! لمَ للإنجازِ مرّةً لا يُجرّبونْ ؟ لمَ على أكتافِ غيرهمْ يستلّقونْ ؟ لمَ ليسَ لديهمْ تصفيةُ حساباتْ ؟ أوْ على الأقلْ لـ [ إبراء ذممِ غيرهمْ مُفكّرونْ ] ؟ لم تسلم من افعالهم حواء فكانت انيابهم تبين لنا عما بداخلهم نسمع كثيرا عن قصص العشاق وتكون البدايه الطريقه المستخدمه بايقاع كل فريسه والنهايه معلومه مسبقا هى اخذ ما ليس له حق به انكسار قلوب وغياب ضمير للدّعاءِ لهمْ نحنُ مكتفونْ لأنّهم في النّصيحةِ مُستكفونْ ! سوف اترك قلمى لمن يريد ان يدلي برايه بهالموضوع |
طرح كفأ لنقاااش
لي عوده سلمـت يمناالك |
يعطيك العافيه رومانسية الحب موضوع رائع
فعلا الذئاب كثيرون ولكن من يراهــــــــــــــــــــــــم ؟؟! |
غزلان في غابة الذئاب حيث لاتجيد الغزلان ترويض تلك الذئاب فتغدو عالقعه بين اسنانه كالفريسه بل هي فريسته فعلا والتي يروق له تمزيق انوثتها بكل ماتأتيه من قوه يسلمووو قلبووو ع الطرح الاكثر من رائع تقبلي مروري |
اقتباس:
وننتظر رجعتك |
اقتباس:
حبيبتي تسلمي على المرور الرااائع |
اقتباس:
تسلمي على هالكلمااات الراااائعه يعطيكي الف عااااافيه |
يسلممممممممو على الموضوع
ولكن سوال يطرح نفسه من اعطاهم كل هذااااااااااااا؟؟ |
اقتباس:
في مثل بيقول مااافي عود بدوووووون دخاااان وانت تفهم |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طرح جميل وكلمات رائعه لاأدري ماذا أقول لكن ان لم تكن ذئبآ أكلتك الذئآب تغيرت القلوب وكثر الخداع وأصبح الكذب المنتشر في سوق الحياه فلنحذر كل الحذر سوآء من الشاب / او من الفتاه شكري وتقديري لشخصك مـ الشوق ـلاك |
الساعة الآن 10:32 PM. |