![]() |
فرح المؤمن بلقاء ربه
إذا جاءت ملائكة الرحمن العبد المؤمن بالبشرى من الله ظهر عليه الفرح والسرور ، أما الكافر والفاجر فإنه يظهر عليه الضيق والحزن والتعب ، ومن ثم فإن العبد المؤمن في حال الاحتضار يشتاق إلى لقاء الله تعالى ، والعبد الكافر أو الفاجر يكره لقاء الله تعالى ، فقد روى أنس بن مالك عن عبادة بن الصامت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال ( من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه ، ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه ، قالت عائشة أو بعض أزواجه : إنا لنكره الموت ، قال : ليس كذلك ، ولكن المؤمن إذا حضره الموت بشر برضوان الله وكرامته ، فليس شيء أحب إليه مما أمامه ، فأحب لقاء الله وأحب الله لقاءه ، وإن الكافر إذا حضر بشر بعذاب الله وعقوبته ، فليس شيء أكره إليه مما أمامه ، فكره لقاء الله ، وكره الله لقاءه ) رواه البخاري
ولذلك فالعبد الصالح يطالب حامليه بالإسراع به إلى القبر شوقا منه إلى النعيم ، بينما العبد الطالح ينادي بالويل من المصير الذاهب إليه ، فعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( غذا وضعت الجنازة فاحتملها الرجال على أعناقهم ، فإن كانت صالحة قالت: قدموني ، وإن كانت غير صالحةلأهلها يا ويلها أين يذهبون بها ؟ يسمع صوتها كل شيء إلا الإنسان ، ولو سمع الإنسان لصعق ) رواه البخاري |
.
يعطيك العافيه سويت على هالموضوع اللهم اجعلناا ممن يفرحون بلقائك جزاك الله كل خيررررر و الف شكرر على مجهودك |
اللهم آمين يارب العالمين
تحياتي لك مستر هع |
يالله يجعلنا منهم يارب
يعطيك العافيه اختي |
اللهم آمين اخي الكريم الطباخ
تحياتي لك |
آمين اللهم اجعلنا ممن يفرحون بلقاء وجهك الكريم
والله يعطيك العافيه اختي سويت . ===== على دروب الخير نلتقي تحياتي لكم |
اللهم آمين عطر النسيان
ربي يجزاك الخير تحياتي لك |
[c] جززاك الله خيرر سويت ...
وجعلنا الله واياكم بمن يفرحون بلقاء ربهم ... تحياتى لك [/c] |
اللهم آمين يالغاليه مروج
تحياتي لك عيوني |
الساعة الآن 07:06 AM. |