اذا رحعنا للمعطيات يتبين لنا الاتي:

اولا:وجود الغتره او الشماغ في الخلف لا اهمية له بنسبه لسياره جرفها السيل وهذا يعني ان المياه قد جرفت الشماغ الى الخلف

ثانيا: وكذا الك بنسبه للحذاء( وبلكرامه للجميع) فالمياه قد تتسبب في جرف الحذاء.

ثالثاً: الجروح التي في الساق قد يسببها بقاء السائق داخل السياره وقت جرف السيل لهذه السياره وكذالك جروح الراس ( لابد للعوده الى السياره لدراسة هذا الموضوع)

رابعاً: الجروح التي حدثت بعد الوفاه ناتجه عن حمل المياه لهذا الشخص وتحريكه مع العديد من الشجار والحجار التي تحملها المياه.

خامساً: المياه والاعشاب التي في رئه المتوفي سببها الغرق ودخول هذه المياه والاعشاب الى رئته.

سادساً:بنسبه لحالة السكر لابد من العوده الى السياره والتأكد من خلوها من اي شي يدل على ان المتوفي لم يقم بتعاطي المسكر اثناء القياده. وان لم نجد في السياره ما نريد نعود الى العجوز ونسألها عن ما اذا شرب هذا الشخص المسكر عندما كان معها.

سابعاً: بنسبه لوجود الكفر في حاله بنشر هذا يرجع الى جرف الماء لسياره ولا اهميه للعصاء التي خلفه لانها مما جرفه السيل.

وفي النهاية يتبين لنا ان الشاب توفى بلغرق من السيل



<<<<<<<<<< صار محقق



المحقق :
صقر الشرقية