![]() |
ماقف طـــويقٍ حيّ هــــــاك الديارا
هذه القصيده للشاعر عبد الله العبد الرحمن الدويش.. (رحمه الله رحمتاً واسعه) وهي احدى قصائده المشهوره ,, والمؤثره جداً كتبها حينما كان بالهند يترزق الله أيام الفقر ـ الحمد لله اللي غير علينا الحال بأفضل ـ وكان قد كتبها حينما بلغ به الشوق للأهل والوطن مابلغ ، وفي أبياتها يشرح بعض الأمور التي تعرض لها في رحلته ، فقال(رحمه الله ) : من نجد ماجا من هو يبخص بالأخبار يعطي العلوم بما جــرى كيف صارا يجيـب لــي علــم ولـــو كان ماصار يستـــانس الخـــاطر عــــن الافترارا من نجــد جـــــابتنا محـاذيف الأقدار لمــا رمتنــا في ديــــــار النصــارى واخــلاف ذا يــــــــاراكبٍ فوق عبار مركب نصـــارى والحركـــــات نارا ميــل إلى حــرك بالأبحــــار زفـــار يودع رشــاش الموج مثل الشـــرارا أظن مايحتــــاج ناصـــــف لك الدار ماقف طـــويقٍ حيّ هــــــاك الديارا شرقــيَّها قُوْرٍ كمــــا المـــزن ظهار وقبــلِيّ مـــــــاها مستقِلَّ الـــزبارى دار سقــــاها من شخـــاتير الأمطار سحـب تقــــــافا كــل تــــالي نــهارا نـوارعـــودة كنـــــها رنَّــة الطــــار مقهــــــور الأول للتــوالي حيــــارا ملفــاك هــــو منصــــاك للقلب نوَّار أبو الســـوري في الليالي العسـارى زبني زبــــوني عن تضاييع الأفكار ريــف الهجـــــافا لالــفنه اضمـــارا إلى لفيته نــــاوله نَضْــد الأشـــــعار عطــــه العلــوم الواكــــدات القرارا قبــــل أربعٍ ليَّاه ينـــــاظر لمظـهــار يصــــــبر لحكم اللي يفك الوســارى نبـــغى ندوس أخطـــارها بر وإبحار نخوض بالشـــــدات لــــيل ونهـــارا من شــان عيلات مصـــاغير وإكبار الله يبـــــــدل عســرها باليســــــــارا المجــلس اللي به تعـــــازيز واكــدار مابــه لمثـــــلي طــــــولةٍ وافتخـــارا يمَّا طـــــلعنا بالمعــــزة لنــــــا كــار مالٍ يدهـــــدم كـــــل جَرْفٍ دمـــارا وإلا علينــا طبِّـــقن ظــلم الأبـــحار الـــــــدايم الله والفنــــــا للـــــعمـارا الدِّين قــزانا عن ديــــــــار لديـــــار بسيــاف خــلانا نـــدوس الخطــــارا ياما اشتغل في ضامري من سنا نار وياطوول ما باتت عيوني سهــــارى نقلاً من كتاب ((شعراء وشاعرات من الزلفي)) |
قصيدة فعلا" توضح مدى ماتكبده اجدادنا من تعب وجلد في سبيل توفير العيش الكريم لنا وكيف معاناة الغربه والبعد عن الديار والأهل (( يجيب لي علم ن ولو ماصار / يستانس الخاطر عن الأفترارا )) مشكورة يابنت الزلفي على نقلها وتقبلي تحياااتي ومروووري |
مشكورة يالغلا على نقلِ المعاناة ،،
والحمد لله عل نمعتِه العظيمة ،، نسأل الله أن يحفظها من الزوال ،، تقديري ،، |
الساعة الآن 06:33 AM. |