![]() |
أيـــــتــــــهـــــا الـــــفـــــاتــــــنــــــة ! !
http://amool7.jeeran.com/ايتها%20الفاتنه.jpg ( 1 ) خذي جسدي وانثريه .. لا تقولي كيف .. فقط انثريه .. ودعي الرياح تذروه .. فالويل لي ..سيدتي ..إن عبرت يوماً .. قلبك ..دون إذن ..أو تنبيه .. فمقدار عجزي .. بتِ تعرفيه .. فكيف لي ..عن عينيك .. أن أتوه ؟؟؟؟ ( 2 ) اسمحي لي أيتها الفاتنة .. اسمحي لي أيتها السمراء ... فأنتي سمراء ... تزهين بكل فصول السنة ... تتغنين فينا قصائد الترحال ... وتعشقي طعم الجراح ... حين تتلون فينا بقايا الذكريات .. وهذه الليلة ترتحل فينا .. عيناها ... تزف العمر فينا ... وتزرعنا هنا وحيدين ... جسدين بلا ميعاد .. بلا عنوان ... هذه الليلة سنغني ونشدوا بكل المفردات ... ( 3 ) وهنا .... سيكون آخر لقاء ... قبل الهذيان ... فالليلة آخر ميعاد لنا ... كي نجرح قلبينا ... وغداً سيأتي ... سننسى تفاصيل المكان ... ودروب العودة ... ( 4 ) خذي أمسي وهمسي وعمري ... وانثري رمادي ... فوق قبري ... كي لا أعود جريحاً ... كي لا أعود كسيراً ... كي لا أعود أسيـراً ... فوداعاً سيدتي .. وداعاً أيا عمري ... |
اقتباس:
المبدع/ المبهر King of sense على عرش الجمال تتربع كلماتك من اين تأتي بنور وعذب الحس اخى حس مرهف ونبض راقي كـ أنت وقلبك دمت بكل الخير وأكثر اختك نقطة العطر |
سيدتي نقطة عطر ... هاجسي دوماً أن أتزلف لذاك البلاط عندما تطرق الأنظار لهذياني فدوماً أرى الوقت وميض ... المكان لعنه .. يتغلغل فينا ... يتسلل دواخلنا ... أرجوك كما أدخلتني ما بين القوسين ... قبلي قصيدتي وأغسلي فاك ... ضميها وأحرقي أطرافها ... لا وقت نضيعه في إثبات الذكي منا ... ولا من يحفظ ملامح الشوارع التي قد ضربتها أقدامنا الحافيه ... بأناملك تحسسي قصيدتي ... أزيلي ذرات الغبار التي تعتريها ... وتلك الندبات والنتوءات التي تأسرها ... وكوني لها ( نقطة عطر ) وأنثري شذاك بأركانها فقد أعياها الليل ! اشكر لك لطفك سيدتي كنت هنا وسأكون هنا ما كان هنا أقلاماً تنصف كلماتي |
King of sense
فاتن الكلمه كنت هنـــآ لاآمتع نــآظري كل الود |
العنود
راقني تواجدك الحالم تلك الأحرف المكركبة هنا ليست كلمات بقدر ما هي جسداً يلقي الغواية في روحي كيف كتبت عن هذا وكيف ؟؟ عن تلك الفكرة التي تحاوركِ .. والأوراق التي تجاور يدي يتخطفها الموت .. والنساء ... والحب .. والقمر .. كم سأكون بحلم سرمدي عندما أتسلل كفكرة تتغلغل إلى عقلها قبل نومها ... آه ..... أبدأ فكرة في خيالها .. لا تكتمل حبكتها ... كما البدر يهفو خسوفاً .. وأغدو ... كأنين ثكلى ... على حافة مدينة محترقه ... دمتي بكل طهر |
أخي القدير على ترويضِ الحروف وجعلِها رغماً عنا نعانِقها أمام الملأ دون خوف ،،
واصل بث سحرِكَ المحبوبِ للنفوس ،، كان هنا ليصقُل قلمه ،، ع ـــاشق الحرف ،، |
عاشق الحرف
مضت أيام وربما خطوات هنا مذ حط يراعي يهذي هنا ... وأنا أكابد أحاول أن أقول شيئاً ... لا أعرف الكثير سوى بعض الكلمات المرمزه نقطة عطر / الوسام / حلوة المعاني / العنود الهواوية ونزراً أكاد أنساه أو لعلي أتناساه لا أبتعد كثيراً عن ( الابداعات الأدبية ) .. حضورهم بخيالي يلجمني ... وبعادهم لعنة تجاورني ... ببعدي أغدو ... كأنين ثكلى ... على حافة مدينة محترقه ... ولم يكن لبكاي صدى ينخر أسوار المدينة المحترقة .. سأبحث عني كما أنا في الليلة الماضية ... وبدأت أهذي من دمعة شقت طريقها لتودعهم ... وتلكم الرسائل التي أوردتني هنا ... وتلك الأنثى التي راودتني لأزف أحزاني هنا لم تكن هنا ؟ أين رحلت ؟ سيستغرق فهمها كثيراً ووقتاً طويلاً لتستوعب .. كم كنت وحيداً هنا ... بينكم ... وربما لم أكن سوى شيء لا يذكر من اللاشيء ... أو هكذا أبدو ... بسرعة الضوء أبتعد .. حيث اللاوقت .. ولا أرقام ... ولا أزمان .. وستستدرك عنوة حين يبصقها القدر ... أنني لا زلت أنتظرها هنا ... عند جرف الكون ... متعقباً ومقتفياً أثر عطرها ... فكي قيدي ... والأغلال أحرقيها ... فأنا بريء ... من المدينة ... من الزمان ... من عذريتك الحمقاء ... بريء من كل شيء حتى الحب ... والطمأنينة ... الألم هو الوحيد الذي أعشوشب داخلي ... |
اسمحي لي أيتها الفاتنة ..
اسمحي لي أيتها السمراء ... فأنتي سمراء ... تزهين بكل فصول السنة ... ياعزيزي كم اكره السمرا وكم اكره فصول السنه الا الربيع ولكن لايمنع نثر اعجابي بقلمك الجرئ اللذي يحمل في طياته شيئ من السمار الجميــل دمت بود |
منذُ زمن وأنا ... تُحيرني ليالي الشَوق من جفَا معشُوقتي ..! أرى أكواماً من حُطامات الخُطى تتَرنح في خاطركَ يا صَديقي أَمسَكْتُ بِقَلْمي ..وقَلبِْي يَزجُرنْي ..كيفَ آَن اَلأَواَنُ ..!! أيَها الملكُ أيُّ فاتنة عَانقتَ وأيُّ فاتنة هَاذيتَ أنتَ ملك النَغمةُ المَقْروءةُ .. فَلا تَخجَل أنتَ الملكُ ............... حَقاً إحتراماتي |
يا راعي الهيلا
اعشق كما تشاء تماديت بشق الصفوف لأتصوف بمحراب ردك كم هو جميل أن تضع هدفاً لتصل إليه ... لا حاجة لك بروح تزرع شوكاً داخلك وكل حصادها دمعاً متهاوداً على وجنتاك ... دامت أيامك ربيعاً مزهراً |
الساعة الآن 03:47 AM. |