![]() |
صــورهـ تــبــكــي الــقــلــوب الــقــاســهـ >> ادخل وشوف
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا صراحه جبت لكم صوره جاتني من با الايميل بس مو اي صوره صراحه صوره تبكي حتى القلوب القاسيه من جد فيه ناس محتاجين لحد يقدم لهم مساعده انا احب اقول للناس اللي ربي منعم عليهم تصدقو زكو بموالكم ترا والله اخرتك بتكون في حفره ضيقه مظلمه ولا راح تاخذا معك لا مال ولا ولد وحاول تتذكر يا ابن ادم وحواء ان فيه ناس تنتظر منك المساعده انت تصدق لو بتمر تراها عند رب العالمين محسووبه لك باجر انا حبيت اتناقش معكم قبل لاتشووفون الصوره وموبي اطول عليكم لن خير الكلام ماقل ودل والحين شوفو الصوره . 7 7 7 7 7 http://up107.arabsh.com/s/683cqfvsim.jpg الحمد لله حتى يرضى> > والحمد لله إذا رضي> > والحمد لله بعد الرضي> > > > هذه الصورة تعني ألف ألف معنى> > > > فأي المعاني دار في خلدك ، وعينيك تنظر بتأمل تلك العجوز وهي تشرب بنهم من ماء آسن أو ربما ماء المجاري (أكرمكم الله )> > > > الأكيد أن هنالك معنى أو أكثر ما زال صداه يتردد في قلبك 7 7 7 7 رغيفُ خبز يابسٍ تأكله في زاويه وكوز ماء بارد تشربه من صافيه وغرفة خالية نفسك فيها راضيه ومصحف تدرسه مستنداً لساريه خير من السكنى بظـ ـلات القصور العاليه من بعد هذا كله تُصلى بنار حاميه اتمنى ردودكم الساخنه اختكم الرومنسيه :z5: |
جزاك الله كل خير
|
يسلموووووووووووو
خطيرر وجزاك الف خير |
نحن بالفعل ناسى ونزن لهذا المنظر ..
وهذا شئ بدهي .. المشكلة هو في السؤال التالي : لماذا عواطفنا لا تتحرك إلا في ثوانٍ معدودة ؟ ولماذا لانتذكر أناس هم من ديننا ومن جنسنا إلا بصور تحرك المشاعر ؟؟ هم أحوج منـــّا بالوقت الفائض في حياتنا .. هم من قد يحرمنا الله من الغيث والرزق بسببهم .. أسأل الله ان يفرج كربهم وينصرهم على أعدائهم .. تحياتي ,,’’ |
والله انا في نعمه
ولا بعض الناس ماهي عاجبته حياته ولو يشووف حال غيره كان حمد ربه الف مره |
لا اله الا الله اللهم ساعد الفقراء والمساكين والله احنا بنعمه ما احد حاس فيها لكن وين اللي يقدر تقبلي مرررررررررروري |
الحمدالله ع كل شي
|
http://up107.arabsh.com/s/683cqfvsim.jpg اُخَالُهَا ( عِرَاقِيَّة ) هَذِهِ المَرأة إن صَدَقَ حَدسِي..والتِي قَدَّر الله ومَاشَاء أن تصِل إلَى هَذَا المَوقِف .. الذِي يُدمِي القُلُوب .. يالله مِنه صَعِب جداً .. ليسَ عليَ وَحسب .. وإنَّمَا على كل النفوس البشرِيَّة المُحِبَّة للخَير .. شيء مؤسف هذا التحول الذي نراه في طبيعة هذه القسوة وتحولاتها.. فلم تعد هذه القسوة في هذا الزمن قاصرة على نكران الجميل .. وتجاهل المشاعر الإنسانية .. وقطع صِلَة الرِّحم .. بل تعدت الى ما هو اقسى من ذلك .. الى اكبر مما نتصوره او نتخيله .. شاهدي مَعِي أستَادَة قَدِيرَة ( رُومَنسِيَّة ) ان شئتِ ما يعرض .. على شاشات التلفاز..من اخبار يومية مليئة بالحروب والإرهاب والإنفجارات واقرئِي في الصحف اليومية كمية الجرائم البشعة التي يرتكبها الإنسان .. في حق اخيه الإنسان .. جرائم ترتكب بأسم الحرية وحقوق الانسان وهي ابعد ما تكون عن ذلك.. تُرى كيف يمكن للإنسان ان يكون متّزناً مع نفسه .. في ظل ما يرى؟ كيف يشعر بالأمان النفسي الداخلي وهو يرى تلك الصور الانسانية المخجلة؟ كيف يتفاءل بغد مشرق .. ومستقبل واعد .. في ضوء هذه الصورة القاتمة امام عينيه؟ أليسَت مثل هذه المآسي التي نراها ونسمع عنها يومياً تؤثر علينا سلبياً.. وتُدخل في قلوبنا نوعاً من الخوف من المستقبل وعدم الأمان مِمَا سيحدث؟ قَد تقُولِين وهَذَا ما أتوقّعه .. كل شيء بإرادة الله ولا شك ولكن حينما تتكرر تلك المآسي على مسمع ومرأى من العالم المتحضر .. أو هكذا يسمى دون أن يُحرك ساكناً .. لا شك .. أنكِ سوف تصابي بالإحباط والذهول وخيبة الأمل اليسَ كذلك؟ وطالما إن هَذِهِ الصٌّورَة لأمرأة عِرَاقِيَّة .. اُنظري فقط لِمَا يحدث في ( العِرَاق ) الآن كَمَا هُوَ حَال هَذِه ( المَرأة ) يلِّي أرفقتِ صُورَتهَا بِعَالِيعه .. أليس شيئاً مؤسفاً؟ ان ما يحدث لهذا البلد المسلم العَظِيم لا يمكن ان يقال فيه سوى ان ندعو الله عز وجل أن يخرجه من محنته .. ويعيده كما كان لأن الطريق أمامه مظلم والمستقبل قاتم والمحنة قائمة.. والمجازر مستمرة والضحية بالطبع هو المواطن العِرَاقِي المسلم المسكين الذي لاحول له ولا قوة .. ذلك المواطن الذي وجد نفسه بين عشية وضحاها أمام فئة من البشر تعيث في الأرض فساداً .. ولا تفرق في وحشيتها وإنتقامها بين طفل رضيع .. أو امرأة حامل .. أو مسنٍ كبير .. فاللهم لا حول ولا قوة إلا بالله .. شيء مؤسف ما يحدث في ( العِرَاق ) اليوم بكل المقاييس .. http://news.bbc.co.uk/media/images/3...ghdadap300.jpg فالمسلمون في شتى بقاع الأرض يستقبلون رمضان بقلوب ملؤها الحب والود والصفاء والشفافية حَتَّى .. ينأون بأنفسهم عن مجرد التلفظ بكلمة .. قد تجرح صيامهم او تفسده .. يحاولون ان يعوضوا في رمضان ماخسروه في الأيام والشهور الماضية .. كل هذا لأجل أن ينالوا رضا الله من أجل توبة صادقة صالحة في شهر الخير وشهر التوبة .. وفي المقابل تَرِي آخرين في ( العِرَاق ) يستقبلون رمضان بمجازر دموية وجرائم فظيعة .. يقشعر لها البدن وتدمى لها القلوب وضد من تخيلي؟ ضد اخوانهم في الإسلام .. هل يعقل هذا الذي نراه ونسمعه؟ لقد حاولت كغيري تصديق ما اسمعه وما اراه ولكني عبثاً حاولت؟ شيء فظيع ما هو أمامك ..فهذه جثث الأطفال والنساء والكبار مقتولة.. بهمجية.. ضحايا بالمئات مثّل بهم لدرجة لا يصدقها العقل .. فهذه رؤوس اطفال قُطِّعت بالفؤوس .. وتلك بطون نساء بُقِرَت بالسّكاكين وتلك اعضاء بشرية مفصولة عن اجسادها بشكل همجي والأعظم من ذلك أن كل جثث أولئك الضحايا الأبرياء مرمية على الأرض .. وعلى قارعة الطريق كالبهائم فَهَل تُصدّقين ذلك؟ قتل جماعي عشوائي لقرى كاملة بما فيها ومن فيها..فقط تخيلي نفسك وأنت تُدعِي لمشاهدة هذهِ المناظر البشعة..فهل تستطيعي تلبية الدعوة؟ وَإن تم ذلك؟ فهل تستطيعي تكرار تلبيتها؟ تُرى بأسم من ترتكب تلك المجازر والجرائم من هو المستفيد من وراء ذلك؟ إنها النفس البشرية المريضة التي يُمثلها أولئك المجرمون الذين يتخذون .. من الاسلام مبرراً لأعمالهم الوحشية اللاانسانية..والإسلام بريء منهم .. لأن الاسلام دين الرحمة والسلم ..وليس دين الارهاب والقسوة .. دين التسامح والمؤاخاة وليس دين الإنتقام..دين الحوار والموعظة الحسنة وليس دين منطق الغاب .. وفرض الشيء بالقوة .. ولكن من تُخاطبي؟ أناساً أعماهم الحقد الدفين عن كل شيء جميل وإنساني حولهم؟ اُناساً تأصَّل الشَّر فِي دَوَاخِلهُم فلم يعودوا يرون شيئاً سواه فأللهم لاحول ولاقوة الاَّ بالله .. في عصرٍ لم يعد بأمكانكِ ان تفعلي شيئاً..لم يعد لكِ كلمة مسموعة.. لايتبقى لكِ سوى ان تدعي الله سبحانه وتعالى .. ان يرفع الغمّة .. ويزيل الغشاوة عن أعين المسلمين .. أن يُعيدهم الى جادة الحق .. فما هو أمامهم من واجبات وما يُحاك ضدهم من مؤامرات يدفعهم لأن يكونو يداً واحدة .. فاللهم أصلح القلوب وألّف بينها في هذا الشهر الكريم وإجعله بداية خير على كل المسلمين .. ولمَّ شملنا..ولا تطل تفرِّقنا وبُعدنا عن بعضنا.. انك قادر على كل شيء ،،، / / / إنتـَــر مهما احتفظت .. بورودك النديَّة .. في مناديل .. أو أغلقة مُحكمة .. كي تحتفظ .. بطراوتها الطبيعية .. كي تُبقي .. على رائحتها الزكية .. كي تُحافظ .. على ألوانها الصَّفية .. كي تُصبح ذكرى عطرة نقية .. / / ومهما حرصتَ .. على أن يراها غيرك مُتفتِّحة .. قبل ان تذبل أوراقها .. قبل ان تجفَّ أغصانها .. قبل ان تيبسَ أعوادها .. / / فيكفي أنها منك .. وهذا قمَّة جمالها .. ومُنتهى روعتها .. يكفي أن فيها نَفَسك .. وهذا ما يجعل .. رائحتها مُميزة لا تُنسى .. يكفي أن فيها روحك .. وهذا ما يجعلها .. مُتفتِّحة بأستمرار .. فَهَل تَلِمنِي .. حِينَمَا إحتفَظت .. وَلازلتُ أحتَفِظ بهَا؟ . |
قد كنت هنا > لو لم تكن الة التصوير .. والسيارة .. من مختراعات زماننا لقلت ان هذه لوحة خيالية لفنان تشكيلي .. يصور امراة تشرب الماء من العصر الحجري ما اتخيل ان في اكثر شعوب الارض بدائية وهمجية في زماننا الحاضر .. سواء في غياهب غابات الامزون .. او احراش التندرا في افريقيا .. ولم يخترعوا بعد - ولو - مغراف من الشجر او الحجر ليشربوا به الماء .. وليس لامراة .. عند "رصيف" .. و"طريق معبد" .. و"تمر عليه سيارة" .. ويقف على راسها - كما هو واضح من الظل - "بني ادم" يلتقط لها الصورة ولا يكون عنده "ذرة ادمية" يتداركها من غباء التصرف الذي تبدو مقدمة عليه .. ولايحركه المنظر الذي حرككم .. ويقدم لها قارورة ماء بخسة بريال الا، .. والله اعلم، .. ان يكون هذا المنظر .. "تمثيل درامي".. من نوع ما، .. ولغرض ما اسف، .. ولكن اشك في حقيقة وواقعية ما تصوره هذه الصورة وتقبلي .. تحية ودي |
اقتباس:
يسلمووووووو درب الصدق على المشااركه الحلوه |
الساعة الآن 06:31 PM. |