~~موجز لأ هم الأخبااار ~~
 

العائلة تصلي من اجل شفاء ليندزي

بعد يومين من ضبطها ومخالفتها بسبب السير تحت تاثير المخدرات، دخلت ليندزي لوهان الى مصح العلاج من الادمان على الكحول والمخدرات. وعلى ما يبدة فانها تقوم بتقليد زميلتها بريتني سبيرز التي فاجات الجميع قبل دخول مصح العلاج من الادمان، وقامت بعدد من التصرفات الجنونية منها حلاقة شعرها وارتدائها لملابس فاضحة وغيرها الكثير..


ليندزي وهي في حالة يرثى لها

وقال احد المقربين من ليندزي امس الثلاثاء :" ان ليندزي تملك الكثير من التقدير لنفسها، ولذلك قررت ان تعالج نفسها من الادمان بشكل طبي منتظم وصحيح في مصح خاص".. واضاف قائلا :" بما انها مسألة طبية فنحن نتمنى من الصحافة ان تحترم جدية الموقف، وان تحترم خصوصية ليندزي كما يتم احترام خصوصية المعالجين الاخرين."..

وقد اعلن مصدر مقرب من ليندزي وعائلتها ان ما تقوم به ليندزي والحل القاضي بدخولها مصح العلاج كان صعبا على العائلة وبالذات على الام دينا التي اكتفت بالقول انها تصلي من اجل ابنتها.. ويذكر ان هذه هي المرة الثانية التي تدخل فيها النجمة ابنة العشرين عاما مصح علاج الادمان!!

اما اخر مغامرات ليندزي ما قبل العلاج فكانت: بعد ايجاد كمية من المخدرات في السيارة التي كانت تقودها ليلة الاحد الاخير واصيبت بها بحادث ادى الى تدمير قسم من السيارة كما تسببت بها بأضرار للممتلكات العامة الى جانب كل هذه الاخبار فقد رصدت الكاميرات صديقة لوهان الدي - جي سمانثا رانسون، والتي يعرف عنها بانها مثلية الجنس، وهذه هي المرة الثانية التي تشاهد ليندزي برفقتها، لكن هذه المرة ليس في حفل عام تحييه سمانثا رانسون ، انما في سيارة ليندزي وهي في حالة يرثى لها من كثرة تعاطي الكحول (وربما المخدرات أيضاً) بعد يوم واحد فقط من الحادث الذي وقع في الخامسة صباحا.. فهل هذا يدل على اشتراكها في تعاطي المخدرات؟ او انه يدل مرة ثانية على علاقة ليندزي الوثيقة بعالم المثليين ام انها مجرد مصادفة؟


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ



العثور على بريتني سبيرز مغشيا عليها...

ذكرت تقارير إخبارية امس أن أميرة البوب بريتني سبيرز عثر عليها وهي غائبة عن الوعي في مرحاض الرجال بأحد فنادق لوس أنجليس. واضطر طاقم الفندق للتدخل لمساعدة بريتني التي شكرتهم بدورها وقالت: "أنا آسفة فحالتي ليست على ما يرام في الوقت الحالي".






وين كنتي ووين صرتي يا بريتني!!!

ونقل الموقع الالكتروني لصحيفة "صن" البريطانية عن شاهد عيان قوله إنه عثر على بريتني مغشيا عليها داخل المرحاض والماكياج قد سال على وجهها وشعرها المستعار في غير موضعه.

ولوحظ اختفاء بريتني لمدة تقرب من الساعة تقريبا بعد وصولها إلى الفندق بصحبة خمسة من أصدقائها. ورغم أن بريتني كانت تحجز غرفة في الفندق إلا أنها لم تستطع البقاء بسبب حالة الاعياء التي ألمت بها وغادرت بصحبة حراسها الشخصيين عائدة إلى منزلها.

من جهة أخرى، اعترفت بريتني في كلمة نشرتها على موقعها الإلكتروني الخاص بأنها "بلغت الحضيض". وتناولت في كلمتها تصرفاتها الطائشة الأخيرة، وملابسات انهيار زواجها، وفترة إعادة "التأهيل".وقالت: "وصلت حقاً إلى الحضيض.. فقد كنت مثل الطفل الشقي الذي يركض بحثاً عن الانتباه والاهتمام".

وتابعت قائلة: "لاحظت كم استثمرت من الطاقة والحب في علاقاتي السابقة، وعندما انتهت.. ولأنني لم أكن واعية لما أفعله بنفسي، اصبحت كالمجنونة.. وأعترف أنني كنت ضائعة".

ونفت أن سبيرز أن يكون الإدمان على الكحول، أو الاكتئاب، كانا وراء دخولها إلى المصح التأهيلي الذي وصفته بـ"المكان المتواضع للغاية"، علماً أن تكلفته بلغت نحو 50 ألف دولار في الشهر. وكانت مغنية البوب الشابة سبيرز، 25 عاماً، قد أمضت شهراً في مركز " "بروميسز ماليبو" الفاخر لإعادة التأهيل من الإدمان على المخدرات والكحول، بعد سلسلة تصرفات غريبة، ومنها حلاقة شعرها تماماً، والكشف عن صور لها وهي ترتدي تنورة قصيرة دون ملابس داخلية، لتشكل مادة دسمة للصحف الصفراء والبابارازي.

وبررت تصرفاتها الطائشة الأخيرة بالقول: "أعتقد إنه من الطبيعي أن تخرج فتاة صغيرة، وعقب طلاق كبير، وعليها مواجهة الكثير من الأعباء وتربية طفيليها الصغيرين. شعرت بعدم الأمان، وهو الأمر الذي عشته في مرحلة الطفوة، ولكن أحسست انه يطفو مجددا على السطح".



ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ

يثير المطرب العالمي جاستن تيمبرليك حسد وحقد زملائه من المشاهير بعلاقاته النسائية المتعددة مع أجمل الجميلات في عالم السينما والغناء ابتداء من بريتني سبيرز ومرورا بالممثلة كاميرون دياز وسكارليت يوهانسون وانتهاء بصديقته الجديدة جيسكا بيل.

وكشف تقرير لصحيفة "بيلد آم زونتاغ" الالمانية الصادرة امس سر ارتباط تيمبرليك بالجميلات على الرغم من خلوه من علامات الرجولة التي عادة ما تجذب الجميلات. وذكرت الصحيفة أن الصفات الشخصية التي يتمتع بها تيمبرليك وأهمها البساطة والقبول والتواضع وعدم الجري وراء الاضواء بالاضافة إلى تأدبه وعدم إساءته إلى أي من أصدقائه السابقين أو الحاليين وميله إلى المرح والمغامرة. وأضاف تقرير الصحيفة ان هذه الصفات والنجاح الباهر في حياة النجم جعلت النجمات يتهافتن عليه بالرغم من صوته الرقيق وبشرته الناعمة وزيه الرياضي وكلها علامات لا ترى فيها الجميلات عادة مؤشرا للرجولة.