التسوية
 

: وتأتي الهمزة للتسوية المصرح بها نحو قوله تعالى: إن الذين كفروا سواء عليهم أأنذرتهم أم لم تنذرهم لا يؤمنون ، فهم يعلمون مسبقا أنهم أنذروا ومع ذلك أصروا على كفرهم وعنادهم، وفي هذه الحالة خرج الإستفهام عن معناه الحقيقي ليؤدي معنى مجازيا بلاغيا هو التسوية.

جزاك الله خير

جــــــــــزاكـــــــ الله خــــــــيرا،،،،،،،،،،،،،،،،،

جزاك الله خير وكتب لك الاجر والمثوبه تقبل مروري المتواضع

اشكركم على المتابعة والمرور
وايضا لكم جزيل الشكر على التوجيهات وردكم الجميل
ان كان موضوعي في محله هذا من فضل الله
وان كان في تقصير فهذا من عمل الشيطان
فالمعذرة
ولا تنسونا من صالح الدعاء

دامبيش