![]() |
مبروك يا أبا إبراهيم! ...
http://www.albawaba.com/img/news/200211/232589_P1.gif
لا أحد يستطيع أن يصف فرحة السيد إبراهيم أحمد جليل، "أبو إبراهيم"، الذي يبلغ التسعين عاما من العمر. أبو إبراهيم يشعر بالغبطة والسرور بعد ولادة زوجته الشابة بتوأم! أبو إبراهيم هو مواطن من فلسطينيي عام 48 ( يعرفون أيضا بعرب 48) عمل فترة كبيرة في قطاع البناء مع إحدى الشركات الإسرائيلية الكبيرة. لدية ستة أولاد من زوجته الأولى التي وافتها المنية قبل ثماني سنوات وعن عمر يناهز الخامسة والسبعين . وبعد فترة وجيزة من وفاة زوجته ذهب "أبو إبراهيم" لزيارة أخته في العاصمة الأردنية، وهناك طلب مساعدتها في إيجاد "بنت الحلال" لقضاء باقي عمره معها. وبالفعل عرفته أخته على جارتهم آمال التي كان عمرها آنذاك ثلاثين عاما وكانت تعمل سكرتيرة في الجامعة المحلية، ويبدو أن النصيب كان حليف "أبو إبراهيم" حيث وافقت آمال على الزواج منه. انتقل أبو إبراهيم وعروسه آمال، التي تصغره بثلاثة وخمسين عاما، للسكن في مدينة الناصرة بفلسطين ليكون بين أولاده وبناته وأحفاده الذين يقدمون له كل الدعم والمساعدة خاصة ابنته التي تجاوزت الستين من عمرها. وقبل حوالي تسعة شهور فرح أبو إبراهيم وعائلته عندما علموا بحمل آمال. هذا وأنجبت آمال في المستشفى الفرنسي توأما أسماهما آمنة وإسراء . وفي مقابلة مع صحيفة "يديعوت أحرونوت" قال أبو إبراهيم "أنا سعيد جدا بما وهبني إياه الله عز وجل". وبخصوص السر في حفاظه على لياقته البدنية، قال أبو إبراهيم " لا يوجد أي سر، حياتي طبيعية جدا.. أنا أشرب كل يوم كأسا من زيت الزيتون.. وآكل الكثير من البصل والعسل". وأضاف أبو إبراهيم " أنا لا أعرف الطريق للعيادات أو المستشفيات.. صحتي مثل الحديد.. أستيقظ في الصباح الباكر وأذهب للسوق مشيا على الأقدام لشراء الحاجيات.. وأعود للبيت وأصعد الدرجات دون أي مشاكل". وفي نهاية مقابلته، قال أبو إبراهيم، " أنصح كل رجل بلغ التسعين من عمره أن يكون أبا، لما لا؟ هؤلاء الأطفال جلبوا السعادة والسرور لكل أفراد عائلتي، نخطط أنا وزوجتي إنجاب المزيد من الأطفال.. الحياة هنا في بلادنا جيدة.. ولا ينقصنا شيء.. نحمد الله على كل شيء". وأخيرا نقول لـ "أبو إبراهيم" مبروك، ونسأل الله أن يمد في حياته. |
مبروك يا ابو ابراهيم
يتربوا بعزك عقبالكم |
بصراحة انا اقول له حرام عليك هذا الشيء بصراحة وجهت نظري تعارض هذه الفكرة تماما وهي ان يتزوج شخص كبير في العمر قد تجاوز الستين عاما بفتاة صغيرة قادرة على الانجاب
بالله عليكم هذا الشخص عمرة الان 90 عاما كم بقي له من العمر 10 سنوات 20 سنه في الكثير طبعا هو الان غير قادر على العمل وعالة على المجتمع (( اذا كان هو حالة استثنائيه صحته زي الحديد فغيرة ليسوا هكذا )) الان هذان التوئمان بعد عشر سنوات من سوف يربيهما في حالة وفاته او ضعف صحته ايتركهما يتشردان ليواجها مصاعب الحياة في مجتمع لا يرحم وامهما المسكينه اكاد اقسم بان ابتسامتها تلك مصطنعه نعم لانها كما يبدو في ريعان شبابها وزهرة عمرها تتحسر وهي تشاهد هذه الزهر تذبل لانها لاتجد من يرويها من يظلها بحنانه ذلك الزوج الذي يفهم تفكيرها تفكير جيلها الذي نشات عليه لان زوجها هذا بالتاكيد سيعاملها بمعاملة جيل اجدادها شيء لم تالفه. حياة سعيدة مؤقته نهايتها ظاهرة للكل . عموما اخواني لا اطيل عليكم فقد ازعجتنمي عبارة باركوله على ماذا والللى اقلكم الف مبروك |
السلام عليكم
بصراحه كلام ما يصدقه العقل , كل شيئ ممكن بس كثير من هذا الممكن غلط ما فكر هو وغيره من الرجال كبار السن والذين يتزوجون من بنات من اعمار حفيداتهم ايش راح يكون مصير الاولاد من بعده ومشكوووور على هذا الموضوع |
الساعة الآن 11:25 AM. |