![]() |
من يعرف عفراء ؟
هل استيقظت في يومٍ من الأيام ووجدت نفسك تردد مسمّى امرأة زارتك على أرصفة الأحلام ؟
هذه حالتي فلقد كنت أردد اسم : عفراء . من هي ؟ من تكون ؟ لا أدري سوى أنني سعدت بوجودها اللحظي فلقد كانت همسة بالوجدان , ونبضة بالوريد , ورعشة بالأضلع . حتى الآن لم أحدد ملامحها , أظنها امرأة عادية ’ لا ’ هي أكثر ! أميرة في زمنِ الحلم الجميل ’ لا ’ بل هي أكثر ! هي امرأة استثنائية , ألا يكفي بأنها حضرت من عدم ! حالتي غريبة فمن بعد ذاك الحلم عشقت عفراء لحد الجنون ويظل ذاك السؤال من تكون ؟ ترى هل هي امرأة في زمن آخر , ومكان آخر . تحتاج إلى جواد أبيض , وقبل ذلك إلى عزيمة رجل يقصد الخيال من بوابة الأحلام , لا يهدأ ولا يكل . عفراء هي رمز الصراحة أخذت الجمال براحة كفيها , وضعت قاموس الدلال بنظرة أجزم بأنها الأجمل على الأطلاق . لازلت أصفها بالرغم أنها كانت حلم عفراء عفراء عفراء عفراء عفراء كل ما أتمناه الآن هو أن تعود لي في حلم جديد فلستُ بطماع فهي بالواقع ربما تكون أشبه بالمستحيل ولكن من يدري ربمّا تمر من هنا بالصدفة ! تحيتي بابتسامة :) |
زوبعة فكر كل رائع يبدأ بحلم ولا يوجد مستحيل اذا توج الامل القلوب ولا توجد انامل مبدعة بغير خيال اتمنى اخى ان تجد عفرائك سجل اعجابي هنا بما سطرت اختك نقطة عطر |
لاحت شعله من نور على (تقلبات) أحلامي
. فـ(رسمت) ملامح حياه استباحة موتي المؤقت . بترنيم بلابل سيقت مع ( أفواج) الشعور . لتتمتم (بقيض) يروى (تعريات) ليلي . ولتأتي بخصر حمله السهاد لـ(ترقص) على خطايا النية . ولتستبيح كل ما حملته (بفيء) التكفير عن تلك النوايا . فـ(هذرت) بيداي كل اعوجاجات جسدي . لندله في سبات لم أفق منه حتى بعد كتاباتي هنا . ولكن . أين أنت ؟ \ / \ أخيرا لـ(تعلمي) أني هنا (انتظر ) بزوغ قلمك أو نظرات عيناك فـ(ارحمي) انتظار سهادي *** زوبعة فكر *** وجود أجهد حروفي أمام كلماتك فـ(اعذر) تلك الحروف . دمت بود لي ولنا * * * قبل الرحيل لازلت ادحر كل أفكاري (لتبقى) في خيالي . . . . . . . . بوح الامبراطور ( لازلت أواسي نفسي من ظروف عاهرة تقتل شغب إحساسي المفرغ وهذا ما يؤلم ) |
الساعة الآن 04:32 PM. |