منتديات  الـــود

منتديات الـــود (http://vb.al-wed.com/index.php)
-   المنتدى العام (http://vb.al-wed.com/forumdisplay.php?f=2)
-   -   ماذا عن الثقافة العربية (http://vb.al-wed.com/showthread.php?t=16207)

hotmail 13-11-2002 04:55 AM

ماذا عن الثقافة العربية
 
ماذا عن الثقافة العربية
بسم اللةالرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة اللة وبركاتة لماذا عندما نستشهد لموضوع نأتي بشواهد من كتاب وادباء اجانب ألأيوجد بالمكتبة العربية فلاسفة وادباء وكتاب يضاهون المفكرين الاجانب وافكارهم
تتوافق وتقليدنا الشرقية التي نعتز بها لماذا لا نأخذ منهم المفيد فقط لماذا لانتعلام منهم ان نحافظ على مصالحنا من خلال التضامن العربي الجدي انهم من قوميات مختلفة ولغات مختالفة ورغم ذلك وعندما يكون امنهم ألأقتصادي مهدد فإنهم يجتمعو ويتخذو القرارات الفعالة وا لمفيدة لهم بينما نحن امننا القومي وثقافتنا مهددة فالعدو الصهيوني من جها يحاول فرض سيطرتة على الشرق ألأوسط كلة وهناك من يريد ان يفرض علينا مناهج تعليمية تتوافق ومطامعة ونحن عاجزون على نتضامن في وجة هذة الهجمة التي نتعرض لها ارجو المعذرة ان انا اخطئت وشكرا اخوكم عبد الحكيم

العقيد فوووووكس 13-11-2002 07:59 AM

السلام عليكم....

اخوي العزيز hotmail ....


الجميع يرد ان يغير الناس، لا أحد يريد أن يغير نفسه.

تولستوي

.. إنه لن يتغير شيء في هذا العالم ما لم يتغير القلب الإنساني،

لكن من ذا بقادر على تغير هذا القلب.

هنري ميلر

إذا كنت تؤدي عملك بنفس الإسلوب أو بنفس الطريقة التي بدأته منها

منذ عشر

سنوات فاعلم انك لم تعد تصلح لهذا العمل وابحث لنفسك عن عمل آخر.

مارك توين

أنه لا يمكنك القول بأن الحضارة لا تتقدم ففي كل حرب يقتلونك بأسلوب جديد.

الكاتب الأميركي الساخر ويل روجرز

ذلك من جهة، ومن جهة ثانية فطالما إن الثقافة العربية الإسلامية في

جوهرها وأدائها الحضاري، هي ثقافة شمولية كونية، فإن أمام الحوار

الإسلامي مع نفسه ومع الغير مسؤولية المشاركة في إيجاد الحلول

العقلانية لمجابهة الأخطار التي تهدد العالم كالتلوث البيني والسلاح

النووي والفقر والإرهاب والأمية، وهذه مسائل تناقشها منظمة المؤتمر

الإسلامي عبر المؤتمرات القميّة والوزارية وعلى مختلف المستويات

إن كلمة الإرهاب اليوم تحلّ محلّ عبارة التطرف، التي طالما استخدمت

سابقاً، وإنه ليأخذني العجب والغرابة كيف كنا معجبين بهذا النوع من

السلوك في التاريخ الإسلامي، وإذا كان من الأفضل ألا نحاكم التاريخ

وأنفسنا. إلا أن فكرة استخدام الدين كمظلة للتطرف كانت وما تزال

قائمة وينسحب ذلك تاريخياً على جميع الأديان التوحيدية ومذاهبها،

وعلى كافة المعتقدات.

لقد كان الخطاب القرآني السباق إلى الدعوة لمبدإ التعايش السلمي

بين الأمم والشعوب قبل أن يصبح هذا المبدأ جزءآً من قواعد القانون

الدولي وما ورد في سورة الحجرات ما يلي : "يا أيها الناس إنا خلقناكم

من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوباً وقباىل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله

أتقاكم" ولقد وجدت الآية تطبيقها العلمي في إطار الدولة الإسلامية، إذ

أن لكل مواطن الحق في العيش المشترك بأمان مقابل الولاء للدولة،

وكان من الممكن استمرار صلح الحديبية الذي ضمن النبي (ص) بموجبه

التعايش بين المسلمين ويهود الحجاز ، لولا أن ّهؤلاء دخلوا في الإسلام

تحياتي

العقيد


الساعة الآن 11:26 AM.