![]() |
وعن شبابه فيم ابلاه!
يتسابق الناس في الإجازات إلى اللهو، والسفر إلى حيث الوقوع في الحرام والبحث عن مواطن الفساد
والمحافظ منهم يضيع وقته في النوم والكسل، أو السفر بحثا عن النزهة والمتعة. لكن ثمة طائفة من الشباب يتلهفون للإجازة ليغتنموا الفراغ فيها في طاعة الله. منهم من يتفرغ لحفظ القرآن، أو للدروس العلمية، أو للقراءة والاطلاع، ومنهم من يتفرغ ليقضيها في أنشطة دعوية في الجولات الدعوية، في حلق القرآن، في المراكز الصيفية...إنهم كثير يعملون بهدوء وصمت لايرجون من الناس جزاء ولاشكورا -نحسبهم كذلك والله حسيبهم-. فهنيئا لهؤلاء حين يسأل أحدهم عن شبابه فيم أبلاه، وحشرنا الله معهم في دار كرامته. هذه خاطرة لاحد اهل العلم نقلتها لكم بالنص |
جزاك الله الف خير بقاايااا جروح
على هذي الكلمات الرائعه وعلى هذي الخااطرة الحلوه التى تعكس حال كثير من الناااس في فصل الصيف نسئل الله العافيه والسلامه الله المستعان مشكووووووووووور بقايا ويعطيك الف عاااافيه |
مساء الورد والياسمين
شكرا اخوي بقايا جروح
على هذا الموضوع .. جزالك الله الف خير .. وجعله في ميزان حساناتك وانا اتمنى كل فتاة وشاب يفنون شبابهم في رضوان الرحمن الله يوفقك تحياتي ------الفجر |
ولكمووووو....
اخوي بقايا جروح مشاركة جميلة منك وجزاك الله الف خير |
الساعة الآن 07:04 AM. |