|
دمعة الماضي ودمعة الحاضر
كم بكيت لأن فستاني لا يعجب الحاضرات! كم بكيت لأن فريقي المفضل خسر المباراة! كم بكيت لضياع النسخ الأصلية لأشرطة غناء فناني المفضل! كم بكيت لأن تجعيد شعري لم يعجب الحاضرات، كم بكيت وبكيت.. كدت أنتهي وبكائي لا ينتهي، كنت أبكي بحثا عن السعادة، وبينما أنا في دياجير الظلام وصحاري التيه هداني ربي إلى بصيص من النور ساقه إلي عبر شريط إسلامي كان بالنسبة لي نقطة تحول وعلامة بارزة، أسأل الله أن يحرم اليد التي قدمته لي على النار.
· بفضل الله عدت وما أجملها من عودة! وبفضله حييت وما أجملها من حياة! وبفضله بكيت وما أجمله من بكاء! بكيت حسرة وندما على الماضي أيام الغفلة والضياع. · دمعه الماضي دمعة، ودمعة الحاضر دمعة، لكن شتان بينهما، دمعة الماضي عذاب وإحباط وحسرة أخشى أن تكون حجة علي في الآخرة، ودمعة الحاضر خشية وسعادة وسمو وأنس أرجو أن تكون سببا في أن يظلني الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله. |
والله وصدقت يا اخوي
مشكور على هذا الموضوع الذي نبؤنا ويذكرنا بما فعلنا سابقا وسرعه استدراجه وتوجيهه الى الاحسن مشكور اخوي مع تحيات الفارس |
الله أكبر ما أجمل دمعة الحاضر أدامها الله على طاعته
كم هي جميلة أن تخرج هذه الدمعة بكاء من خشية الله .. لابكاء من فراق محبوب كم هي عطيمة أن تسكب العبرة خشية من الله تعالى .. وليس لوعة من فراق معشوق .. كم هي ثمينة تلك التنهدات والزفرات عند قراءة آيات وموعظات .... وليس قراءة أبيات لعشيقات ... لا إله إلا الله عدد ما غفل الغافلون .. ولا إله إلا الله عدد ما حمل على الأكتاف من أتته المنون ولا إله إلا الله أيها المسلمون خير لك من كل الفنون والبنون ... ======== بارك الله فيك أخي الغالي zaza2 وموضوعك هذا أثار في أنفسنا أشياء وأشياء غفر الله ذنبك وأقال عثرتك .. |
لا إله إلا أنت سبحانك اني كنت من الظالمين
كلمات قليله ولكنها نور وموعظه وترغيب وترهيب اعجز بالرد علي تلك المحاسبه والتغيير لنفس الانسان اللهم ثبتنا علي طاعتك تحياتي لك |
| الساعة الآن 03:55 PM. |