![]() |
إلى : ((( نديم الروح )))........
إلــى : ((( نـديـم الـروح )))
-------------------------------------------------------------------------------- تظل في طيات الذكرى ..... مراحل ..... لا يصلها جنون التلاشيء ..... ولا يستطيع أن يقسو عليها الزمن ..... تسكننا حد البقاء ..... وتلتصق بنا بحجم من كانت به ..... ولأجله ......!! ........................؛؛........................ هناك زاوية ..... بين الحقيقة ..... والوهم ..... بين الظلام ..... والنور .... بين الواقع ..... والخيال .... بين الإحساس ..... والألم ..... بين الدمعة ..... و (( لحظة الوداع )) .... تشبه لون الرماد ..... وفي حدودها كل الألوان ..... تمر بها دروبنا رغماً عنا ..... ونستقر بها كرهاً ..... وفوق إرادتنا ..... ومن خلالها نستطيع أن نرى كل التفاصيل ..... ونملك كل الأجزاء ..... ونحتوي حتى خرافات الأحلام ..... تتضح لنا صور شتى عن الذات ..... وصور أخرى ربما لاتصل إلى مداركنا في عالم الواقع الزائف ..... في تلك الزاوية نرى كل الأشياء على حقيقتها ..... وتتضح أبعاد الصور ..... وتسقط كل الأقنعة ..... فتظر الوجوه كما هي ..... وبما هي عليه ..... يتضخم بها الإحساس ..... فنصل إلى مرحلة ما بعد التنبؤ..... ما بين الحب إو اللا حب ..... حيث بينهما بون شاسع ..... بل مسافة محرقة ..... وكلمة ( محرقة ) لم تأتِ جزافاً هنا..... بل هي متحتمة ضمناً ..... فليس الفرق هنا بين الحب والكره ..... فالمسألة منتهية هنا ..... ولكن المسألة والقضية الشائكة ..... بين الحب واللا حب ..... فمع الإختلاف بينهما ..... ومع بروز التضاد في أول وهلة ..... لكن يظل هناك رابط بينهما ..... ورابط متين ..... يدركه أولئك الذين هتفت أشواقهم بأسمى معاني الطهر : (((( أحتاجك )))) وهذه العبارة أو المفردة ..... لا نتفوه بها جذلاً ..... أو إدعاءً ..... بل تخرج من عمق الفؤاد ..... رغم تلعثم اللسان بها ..... فنقولها عندما نصل إلى مرحلة نشعر معها بأن الدنيا رغم رحابتها وفساحة الكون بها ..... ضيقة ..... ضيق يفوق تصور من إذا شئنا شكونا إليه خلجات النفس ..... ومفردات الأماني ..... تلك المرحلة التي نرى من خلالها جميع الأبواب مؤصدة ..... حيث لا يستقبلنا أحد ..... وفي الحقيقة ليس هناك أحد ..... فلا نجد من يحس بنا ..... أو يداري شعورنا ..... أو يمسح عبراتنا ..... أو يسمع هتافات أنيننا ..... سوى ذلك الآخر ..... على الشاطئ المقابل ..... ذلك الآخر الي بيننا ..... وبينه مسافة ..... لا يمر بها قطار ..... ولا يوصل إليها طريق ..... ولا تمره القوافل ..... مسافة تشبه الضوء ..... مسافة لا نستطيع الوصول إليه من خلالها ..... فهو يقف على أعتاب المستحيل ..... ولكن نظل نردد على مسامعة ..... مع تلعثم اللسان ..... ........... أحتاجك ........... أحتاجك ........... أحتاجك ........... هنا تتلخص القضية بين الحب واللا حب ..... رغم أني تركت الحديث عن ( الحب ) ..... وفضلت الإلماحة عن ( اللا حب ) ..... فكلاهما مرحلة ..... وكل مرحلة بها ...: ((((( أحتاااااااجك ))))) |
لكي الحب الحقيقي00 ولنا التعلم من لمساتك الصادقه00 ونحن أيظن نحتاجك00 فلا تبخلي علينا00 من هذا الحب00؟؟
|
|
تسلم عزيزي قلب ونحن كذلك نتعلم منك ايضاً . لك ودي وتقديري .
|
مشكور احساس لتواصلك المثمر ولك الف تحية ويسعد قلبك .
|
يدركه أولئك الذين هتفت أشواقهم بأسمى معاني الطهر : (((( أحتاجك )))) حبيبتي.. محتاج لو جودك معي.. محتاج لخطواتك بدربي.. صعبه ايامي بدونك.. حبيبتي لو أزهرت ورودي.. ولو سألت خفوقي.. أحساسي من دونك عدم.. وضحكتي ..بغيا بك ..ألم.. مجيـــده دعيني اقضي لحظات هدوء بين نسائم حرفك الهاديء دعيني املأ كياني بعبق حرفك الفواح تالقا وحسنا امهليني النظر الى خطوط لوحتك الرائعة وبعد كل لحظات الهدوء00 اعذريني ان رحلت دون ان اشكرك فليس لدي من الحرف مايوفيك حقك نرحل من ارضك لنعود اليها من جديد بحثا عن لحظات هدوء تهديها لنا0 تقبلي اعجابي بحرفك00 |
يالك من كريم المشاعر والاحاسيس يكفيني هذا التواجد والتحليق في ثنايا العبارات
والتعمق في باطن الاسرار. اهدأ عزيزي بحلمك الدافئ . ولك ودي |
مجيده |
أنا ذلك الحلم الجميل
الذي داعب عيناكِ ذات مساء وأبتسمت له شفتايكِ 0 0 أنا ذالك الرجل الذي يتساقط بأقتدار على قلبكِ ينثر بذور الحب من جديد ويسقيها بدمه 0 0 أنا من يذيب في سمعكِ بقايا الصمت 0 0 أنا وطناً لكِ بكل تضاريسه وحدوده الشاسعة وونبضي هو العاصمة ஐمجيدهஐ أستطعت أن تُسِكن أعماق القلب همساتك رسالة عاطرة شذاها يفوح في أركان صفحتك تمردت أحرفك هنا ولاذ الصمت بالفرار وبقيت معزوفتك تبث الحانها على مسامعنا مجيده لك كل الحب عطر القمر |
يعطيك الف عافية نقطة عطر لمرورك اهتمامك . وسلمت من كل سوء .
|
الساعة الآن 09:56 PM. |