![]() |
للبيت رب يحميه
:love: «®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»×?°رددها عبد المطلب جد المصطفى صلى الله عليه وسلم عن يقين.. وتناقلتها عنه الأجيال.. ليأتي العلم الحديث فيؤكد هذه الحماية الإلهية.. التي أُسبغت على إقليم الحجاز؛ فلا يتعرض لما أصاب ما حوله من كوارث بيئية وطبيعية. فقد أثبتت الدراسات الحديثة للجغرافيا الطبيعية والجيولوجية أن العلي القدير أحاط بعنايته هذا الإقليم؛ فلم تصبه أي من الكوارث البيئية كالزلازل والبراكين، أو الطبيعية كعوامل التصحر بالرغم من وقوعه في أكثر نطاقاتها نشاطا.
وإقليم الحجاز كما يوضح الدكتور طلعت محمد عبده (أستاذ الجغرافية الطبيعية المساعد بجامعة الأزهر) ليس إلا جزءًا لا يتجزأ من إقليم الصدع الإفريقي الهائل الذي أصاب شرق إفريقيا منذ الزمن الجيولوجي الثالث. ويبدأ الصدع من نهر زمبيزي وبحيرة نياسا جنوبًا مرورا بالبحر الأحمر إلى خليج العقبة، فالبحر الميت؛ لينتهي عند هضبة حوران وجبال طوروس شمالاً :love: ×?°«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®» |
للبيت رب يحميه
موضوع تشكر عليه اخوي ينقل للمكتبة الاسلامية اخوك الهدار |
هلا اخوي
يعطيك العافية على الموضوع اختك تغاريد |
أخي00دامبيش00
جزاك الله خير وبارك الله في طرحك دمت بخير لك تقديري أختك:القلاده |
موضوع رائع
جزاك الله خيرا وجعله في موازين حسناتك تحيتي سي سي سي سيهاات |
الساعة الآن 11:55 AM. |