|
تبّت يداهم !!! وتبّا لهم تبّا!!!
بسم الله الرحمن الرحيم
اعزائي رواد منتدى الود ساطرح قضيه من القضايا اللتي اقلقتني شخصيا واقلقت العالم بأسره الا وهي التخلف او بمعنى اخر الارهاب .. التفكير في مصالح ماديه او سياسيه او شهره او اي شيء من هذا القبيل واتخاذ الاسلام كوشاح يتخفي خلفه كل هذا . هذه القضيه ليست بالغريبه عليكم ولاكني اعيدها علي مسامعكم كي نسترجع جميع احداث ما حصل في ديارنا. لم تبرا جروح قوات الامن في الدمام الى الان ولم ينسو اهل القتلى في الرياض شهدائهم ولم تنطفىء موجات الغضب في جمجمتي الى الان. لم نسنتطع السيطره على هذه الفئه الضاله كلّيا لانهم وللاسف في ظلال متواصل . ولاكن الى متى |
موضوع رائع
شكرا لك أخي الكريم وننتظر جديدك أختك مزايا |
الاخت مزايا
اشكرك جزيل الشكر على مروورك وابداء رأيك بما كتبت (بما كتبت) بما كتبت مع العلم ان هذه الكتابه لا تعني الطرح الرائع ولا غير ذلك وانما اثاره قضّيه اصبحت كالعاديه في مجتمعنا الان وذلك بسبب هجمات المرتدين تحت شعار الجهاد . جهاد ضد مسلمين ..؟؟ اي جهاد هذا اللذي فيه يتجادلوون ؟ تبّا لهم وتبّا لما يعلمون ويعلمون به. بالنسبه لارفاق بعض اسبااب تدهور هذه الفئه من سيء الى اسوأ فيرجع الى اسبااب كثيره منها الضغووط الدينيه على صغار السن من مراهقين وشباب واغوائهم لان هذه النقطه اهم نقطه في جميع ما يحصل واللذين نراهم يتصارعون واحدا تلو الاخر على ايدي ابطالنا وشهدائنا قوّات الامن ليسو بكبيرين السن وانما شبااب بالاغلبيه واستلزم بناء معتقداتهم ربما منذ صغرهم والحل في هذه المسئله يتطلب جهود مكثّفه من التوعيه والارشاد ابتداءً من البيت وانتهاءً بالشارع بصفه عامه ربما لان اقرب طريق للدخول الى قلب مسلم هي عباره عن دينه وواجباته الدينه فتثير هذه النقطه جدلا واسع . اترك لكم ما ترون |
| الساعة الآن 12:33 AM. |