![]() |
حبيبي المخادع
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مع التحية والحب والاحترام انقل اليكم هذه الخواطر :frown: :smile: :Redface: وأتمنى ان تعجبكم كم هو مؤلم ان نتلقى الطعنات ممن أسكنته تجاويف قلبك..إنسان أحببته بإخلاص ووثقت به ووهبته الحب والمشاعر الصادقه ..بنيت معه أحلاما جميله ووعودا متواضعه ..نعم حبيبي المخادع جعلتك فوق كل شي دون البشر . حلقت بك عاليا .. بحثت في داخلك عما يسعدك وقدمته لك . اخلصت لك وافنيت زهرة عمري من أجللك .. صبرت على الألم لأهبك الراحة أسكنت جنة فؤادي وسجنت نفسي بين نيران الحيرة ..فرشت لك الأرض ورودا وعلقت على جدار قلبي لوحة حبك للأبد ثم ماذا؟! أهديتني الكذب والخداع تركتني للحيرة والضياع.. وظللت تبحث عن حب جديد اختلقت الأعذار وضحيت بقلب احتواك غير ابه بدموعي وعذاباتي ..ورغم ذلك مازلت عند حبي وولعي بك.. أرحل ايها القلب المتحجر حيث شئت.. ولكن سيأتي الغد وتبحث عني .. وحينها سأدعك تذرف الدموع ...وأنساااااااك . :confused: عشت الخيال في بحور العشق.. أبحرت في عالمي بلا أسباب.. ضاعت مجاديف غرامي.. وأصابني الحزن.. وأقبل من على البعد مركب إحساسك.. يزفني لعالم الحب.. ويسقي ورود الشوق في داخلي وينبت زهور الوله في عالمي... :Rolleyes: سافرت بك في سماء عشقي يا حنيني الأبدي.. يا طيف أحلامي وفرحة سنيني.. متى تجمعني بك الأيام؟! لقد أحببتك لا بل همت بك وتعذبت من أجلك ولا زلت أعاني من لوعة الحرمان تقهر سنيني وتذيب أيامي عرفتك أنشودة من الحب يخفق لها القلب وتهتف لها المشاعر أنت قصيدة حياتي أنت لحن الساعدة أنت أغنية الفرح التي ستملأ حياتي طربا وتلامس مشاعري الظامئة فتعيد لها توازنها وما فقدته في سنين الحرمان العمر ليس فيه متسع للفراق والحرمان يكفي ما عانيت من لوعة البعد وقهر الزمن .. والحياة لا تنتظر أحدا ولكن مهما تغيرنا ..فالحب سيظل رابطنا الأبدي!! ولكم أجمل التحيايا أخوكم الحزززززززززززين@@@@@@@ |
http://www.q8boy.com/uploads/c9b14886cd.gif
هذا هو الحب لا يعرف له درب قلوب تعشق وتهوى وقلوب ترحل للبعيد تبحث عن الدوى يــا هــلاااااا بـــكـ al7azain_88 خـــواطـــر راائــعــة يــعــطــيــك الــعــافــيــة عــلــى هــذااا الــطــرح الــراائــع وشــكــراا عــلــى نــقــلــه إلــيــنــا لــيــزيــن صــفـحــات الـــود يــعـطــيــك الــعــافــيــة نـــــــــور الــشـــمـــس |
|
الساعة الآن 02:11 PM. |