●• فَلسَفَةْ أُنّثَى●•
هُنَـآ ...
سَ أنثُرْ كَلِمـآتٌ بـآتتْ سَجينةً فيْ قَلّبيْ سَ أبوحْ بِمـآ يَجول بِ خَاطِريْ سَ أكتُبْ مَايستهويني هُنَـآ س أكونْ أنْـآ |
أولُ مـآ سَ أخطهُ هُنـآ...
أحَاسيسٌ وَ مَشاعرٌ مُتَضـآدهـْ رُموزْ لايفهمُهـآ إلا مَنْ يُحسُ بهـآ |
يَ أنتْ..أحَاسيسٌ مُتضادهـْ وَ مشَاعرٌ مبطنهْ أحِسُهـآ وأشعُر بهـآ عِنّد وجودك يجانبيْ
عندمآ أكونْ بقربكْ أشعُر بدقاتِ قلبكِ وكأنهـآ تعزفُ لحناً رآئعاً وحرآرةُ جسمكْ تكادُ تحرقُني بِ حُبكْ وصمتُكَ يحكيْ لي مدى حُبكْ فَ إلى متى هذآ الكبرياء ؟؟ |
أحسستُ بِ غصةٍ في حلقيْ عندمـآ قال لي أنه لايكن لي الا الأحترام وأنني بالنسبةٍ لهْ كإختٍ لآ أكثرْ
لم أتمـآلك نفسي فَ إنهمرت دموعي كِـ سيلٍ جارفْ .. حينهـآ تبددت أحلاميْ الورديهْ .. تحطمت طموحـآتيْ المستقبليه .. |
كُل شيئٍ في حياتي يُذكرُني به .. من حولي وَ ملامحُ الحُزنِ في وجهي وَ حتى إبتسامتي المزيفه
اللهم ألهمني الصبر على فرآقه اللهم ألهمني الصبر على فرآقه اللهم ألهمني الصبر على فرآقه |
..{ أَنَآ فِيْ سُطورْ ...
أنا أنثى تختزن حزنهـآ في كينونة قلبهـآ ..تُفرغ حزنهـآ وألمهـآ بكومةٍ من الأورآق طموحةُ لأبعد حد تجيد الأنصات للجميع |
أليه أكتب هذهِ السُطور...
يَ أنتْ إرتضيتُ بِ أنْ أعيش في عالمك المجنون وشاركتُك المغامرات الجريئه قدمتُ حيـآتي إليك كي أحظى بِ القليل منْ حُبك فعلت المستحيل لِ أجلك وكانت نهايتي أن أغرقتني في بحر الأحزانْ ونزعت الإبتسامه منيْ لكنني رآضيه تمام الرضا..أتعلم لمآذا لأنني ببسآطةٍ أُحِبّك |
آخ يَ لوعةٍ الحرمـآنْ
ويَ قسوةِ هذأ الزمـآنْ على قلبٍ عجِزَ أنْ يفهمهُ إنسـآنْ |
منحتُهُ الحُب وَ الحنـآنْ .. حتى الدفء والأمـآنْ
جعلتُهُ إنساناً رائعاً وفي كل حركاتهٍ بارعاً وقفتُ معهُ بِ الفرح والحُزنْ .. في النجاحٍ وَ الفشلْ كُنتُ معهُ كَـ ظلهٍ لا يخطو خطوةً إلا ويدهُ بيديْ لكنهُ بعد كل مـآحدثْ .. حصل أكبر حدثْ تنكر لي .. جحد وقفاتي معه .. نسي أفضالي عليه |
سيدي
أبعث إليك كلماتي الشفافه البريئه علها تصل إليك بِ أسرع وقتٍ هل يَ سيدي بِ حقك أخطأت؟ هل لِ حُبك خُنت؟ هل يَ سيدي كُنت سبب جرحك؟ هل وَ هل ؟؟ تساؤلات أريد لها الجواب ... سيدي رُغم قسوتكً علي .. رُغم أنك وصفتني بِ أبشع الكلمـآت .. رُغم أنك كنت السبب في دموعي إلا أنني ومع كُلِ مافعلت أقول لِ نفسي قد أخطأتُ في حقه .. ولكن الحيقه أنني لم أخطئ أبداً فَ قد كُنت بلسماً لِ جروحك كُنت مصدر الحنانِ لك كُنت أجتهد لإسعادك كُنت الطفله المطيعه لك فَ ياسيدي أرجوكً لاتخذلني وَ عُد كما أحببتُك ذاك العاشق المتيم والأب الحنون عُد فَ قد إشتقت إلى النوم في أحضانك وَ سماعٍ همساتك التي تُسحرني سيدي .. أنا أحبك فلا تقسو عليْ |
الساعة الآن 03:59 AM. |