|
(( فتيات في طريقهن إلى الهاوية ))
(( من كتابتي المتواضعة )) (( فتيات في طريقهن إلى الهاوية )) • لم اطرح هذا الموضوع لجلب أكبر عدد من القراء لا لا لا بل لأن المبدأ والشعور يحتمان علي بأن أطرح فكرة قد أسقطت إلى المجهول كل شي له بداية ونهاية وكل منا يعرف أن العمر إن لم يكن لحظات وأيام فلن يجتاز الشهور والسنين ...... حتى الورود والزهور اليانعة يحول عليها الزمن وتصبح ذابلة ترتجي الحنين ..... فما بالك بتلك الفتاة المغلفة بالأحاسيس والمشاعر لو تركناها بلى اهتمام ورعاية سوف تذبل ببطء وكأنها ترى الموت بعينيها وهي غير قادرة على فعل أي شي إنها (( الفتاة العانس )) إنها تلك الفتاة التي رمى بها الزمن إلى الهاوية بلا رحمة أو شفقة إنها تلك الفتاة اللي أصدمت بواقع مر من جهة وبزمن لا يرحم من جهة أخرى , والناس تنظر إليها بأنها عار وكأنها هي من اختارت ذاك الطريق بإرادتها ما ذنب تلك الفتاة عندما يتقدم لها الزوج المناسب فإذا بالأب وبكل سهولة واستحقار يقول (( أنت لا تصلح كزوج لابنتي )) ولعل سبب الرفض قد يكون تافه لدرجة عدم البوح به وكذلك لا ننسى الشروط التعجيزية (( الاشتراط بمهر معين – بعض العادات والتقاليد التي هي السبب في تخلف وتأخر مجتمعاتنا )) (( من خلال تصوري أن حال تلك الفتاة في المستقبل لن يكن أفضل من الحاضر ليس تشاؤما ولكن كن واقعيا )) خلاصة الكلام إذن لابد أن لا يلقى الحمل أو اللوم وعلامات الاستهجان على الفتاة عندما يصل سنها إلى 27 أو 28 سنة إنما يلقى على الأهل والظروف التي جعلتها كبش الفداء ..... * هناك أسباب عدة مثل البطالة وأيضا عزوف الشباب عن الزواج وكذلك إكمال الدراسة لكنني لم أتطرق إليها لأنها خارجة عن الإرادة ...... انتهى ،،،،،، * انا لست محاميا عن المرأءة وانما هي الظروف التي جعلتني اكتب مثل تلك المواضيع الاجتماعية الأخصائي النفسي هاني |
سوف اعلق على الموضوع بي عقلانيه شوي كلامك الذي طرحته صحيح 100% لا كن لم يعجبني هاذا تعليق لانه غير صحصح في ناظري اقتباس:
هاذي الفتاه التي لم ياتي لها نصيب او اتا لها لاكن لم يرد الله بهم جمعا او ربي سلط عليها اب ظالم او عادات وتقاليد خطاء لا بل قد تكون لا ترضي الله ولا رسوله انا سوف اتكلم عن فئه معينه لاني عاشرتها ولم ترظيني وهي التي تعطلت بسب العادات والتقاليد وهي التي لا تتزوج قبل اختها الكبره حت لو وجد النصيب تتعطل وتنتظر والعمر لا ينتظر احد بل يجري كمجرا الساعه والدقيقه والثانيه فلذالك يجب وجود توعيه دينيه اولاً وتوعيه اجتماعيه ثانيً وخاصه الجتماعيه قد يكون في توعيه دينه لاكن تحكمها التقاليد لاذالك هاذي الفتاه تكون مظلومه في مجتمعها وفي الول والاخير التي لها نصيب في هاذي الدنيا سوفه تاخذه رغم عن الجميع بي ذان الله شكرا لك اخي لسمح لنا لنقاش في هاذا الموضوع الحساس |
الأحساس بالفتاة أمر مهم وقبل فترة طرحت موضوع في أحد المنتديات أدعو فيه الشباب إلى أن يحسوا بأخواتهم وإذا الشاب كان لديه صديق ذو دين وأخلاق ما المانع في أن يخطب هذا الصديق لأخته يعني [ يتله من شماغه على بيتهم ويخليه يشوف أخته شوفه شرعية ] والله مافيها شي خاصة وأنه يعرف صديقة جيداً كذلك يعرف نظرة أخته للزوج والمواصفات التي تريدها بعدين كثير من الأصدقاء الذين يحسون بأخواتهم قاموا بخطبة أصدقائهم لأخواتهم وكان الزواج ناجح جداً تحياتي لك |
يسلمك ربي اخوى على روعة الطرح بس الموضوع >>تخرعت منه يساتر من ناحيت الطرح والله >ما اقدر اضيف على كلا مأ ختى الغاليه نور كلامه في محله وفي نقطه اعجبتنى ...من اخونا هيثم انه الولد يزوج صاحبه كلام سليم ناس اعرفهم من زمان وبنتهم صاحبتنا كثير وزوجنها اخوى والحمدلله زواجهم وناجح% واللحين معهم بنت يخليها ربي لهم ن شاء الله ... الله يوفقك يارب ويكتب للجميع حظ>>>على قول خالتى الله يقوم الحظ تشكورات خيووووووو...دام قلمك يارب لما فيه فائده للجميع تقبل مرورى ...فزوو |
اللهم وفق فتيات وشباب الاسلام الى ما تحب وترضى يا رب العالمين
اشكرك اخي الكاتب على هذا الموضوع الرائع في انتظار جديدك يا عزيزي |
مواضيع رائعة تقوم بطرحها علينا أخي الأخصائي النفسي من وجهة نظري اذا المرأة لم يتقدم لها احد أو تقدم لها رجال ولكن لم يكونوا كفؤ لها مالمانع أن تطلب من الخاطبة البحث لها عن زوج؟!! أو كما قال أخي هيثم التميمي فالعنوسة مشكلة تعاني منها المرأة التي أحست بهت لذا يجب علينا البحث عن حلول أكثر وأكثر لننهي هذه المشكلة بين النساء شكرا لك |
مشكورررر على الموضوع الجميل
|
موضوع حلوو ومقدمه رائعه
ادخل في الموضوع على طول واذكر جانب مهم : وهو اختلاط اهلها بالناس ومعارفهم وايضا علاقتهم بالاقارب لها دور مهم جدا جدا اتمنى مانكون انطوائيين وبعديدين عن الناس اخصائي اجتماعي |
نور الهدى شرفتينا بتواجدك
|
هيثم شرفتنا بتواجدك
|
| الساعة الآن 02:04 AM. |