![]() |
^ الفضيلــــة ^
|
مشاعر لكي اجمل تحية معطرة با الفل والياسمين على الموضوع الرائع غاليتي ان الفضيله هي سمو الانسان التي يسعى اليه وقمت الاخلاق في الحياة0 اختك صحراء القلب |
الفضليه وما الفضيلة
الكل يتحدث عن الفضيلة ولكن الفضيلة قد مرغت في التراب داسها أعدائها وكالو لها الكيل مكيالين ولم تعد الفضيلة تجدي في زمن الصمت بل تحتاج لمن يحملها بقوة ويدعو إليها ويحارب من أجلها ويموت في سبيل إحيائها الفضيلة حلم يرواد الحالمين لكنه يبقى مجرد حلم أن تعم الفضيلة الناس أجمعين فهذا لا يتحقق أبدا فالناس لا يستوون في كل شي ولست هنا بصاحب نظره متشائمة ولكن نظرة واقعية للواقع وتفتيح للذهن ومحاولة للسمو بالنفس واللحاق بركب الفاضلين ودعوة الغير للتمسك بها عذرا فالموضوع قبل كل شئ يستحق الإشادة فالنفس تجوع مثل ماتجوع المعدة ولكن جوع النفس هو السعي للسمو وتطهير النفس من الرذائل والتقرب من الله سبحانه وتعالى |
يعطيك العافيه على هالموضوع!
|
الفضيلة الضائعة في هذا الزمن
يعطيكم العافية |
اخي الكريم "الكنــــــــز" صبحك الرحمن بالخير والعافية الفضيلة موضوع حاولت ان اتكلم عنه لانها خلق ينبع من داخل الانسان كلنا يريدها وكلنا يصف بها نفسه واهله والجميع يتمنى ان يموت وهو يتحلى بها ... - عليه الصلاة والسلام - يقول "انما بعثت لاتمم مكارم الاخلاق" ويقول امير الشعراء انما الامم الاخلاق ما بقيت 00 فان همو ذهبت اخلاقهم ذهبوا يسعدني كثيراً مرورك الرائع واتمنى ان تكون مرآة "مشاعــر" التي ترى منها اخطاءها تحياتــــــــــــــــي |
اختي الغالية "صحــراء قلب" صبحك الرحمن بالخير والمودة افرحتني بقدومك هنا اليوم الفضيلة هي كلمة عالية المستوى نتمنى ان يصل الجميع الى معناها الحقيقي ويؤدوا حقها في الحياة .... اشكر لك حضورك الرائع هنا تحياتــــــــــــــــــي |
سيدي العزيز "اثير الصمت" صبحك الرحمن بالخير والمودة اقتباس:
أتفق معك في كل ما قلته اعلاه فعندما داسها الاعداء بأحذيتهم نحن ساعدناهم بذلك بأفعالنا وتصرفاتنا وبعدنا عن الله عز وجل وعن قيمنا وعن تعاليم رسولنا الكريم -عليه الصلاة والسلام- وكان الاحرى بنا ان ندافع عنها كما فعل السلف الصالح وان نقوم على محاربة اعداء ديننا الذي يحث على الفضيلة والخلق الرفيع .. اشكر لك تواصلك الجميل وتعليقك الاجمل هنا تحياتــــــــــــــــي |
اخوي العزيز "فهـــــودي" مساك الله بالخير والمودة اشكر لك حضورك الجميل ويسعدني انه المقالة نالت اعجابك ... تحياتــــــــــــــــــي |
سيدي العزيز "ضــــــــوء" صبحك الرحمن بالخير والمــــــودة اشكر لك حضورك المتميز كود:
الفضيلة الضائعة في هذا الزمن رأي احسبنا علينا تقبله لأنه الحقيقة الواقعة بكل أسف ... تحياتـــــــــــــــــــي |
صباح الخير
سيدي واستاذي مــــــــــــــــــــــــــشاعر روعة جمال الكماتك بين حرف وحرف وترتجف العين في قراة سطورك بارك الله فيك عزيزي الفضيله وما ادرك ملفضيله الفضيله خلاص انتهت في هذا الزمان بسبب عديم الخلق اصبح الفسد يعم كل شي في الماكن وفي البيت اصبحو الناس يعتبرون كل شي عادي في كل شي عزيزي اعذرني اذا قصرت في كتباتي اشكر كل الشكر زاشكر قلمك وخط يدك الماليه من الحروف من الذهب |
كلاااااااااااام مثير وشيق
وهااادف تشكر على الموضووووع الرائع |
اضافة صغيرة للموضوع : وهناك كتاب قيم ونافع وله صدى واسع في العالم الإسلامي عنوان الكتاب / حــراسة الفضيــلة لفضيلة الشيخ الدكتور / بكر بن عبد الله أبو زيد _ حفظه الله _ عضو هيئة كبار العلماء وعضو اللجنة الدائمة للإفتاء هذا الكتاب بعد أن رأى النور وحذف منه ما حذف وزعت منه ملايين النسخ فكان صاقعة وطامة لبني علمان الخونة المغرضين . أتمنى من الجميع قراءته والإستفاده منه . يقول الشيخ في مقدمته : بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، نبينا محمد وعلى آله وصحبه، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين .. أما بعد : فهذه رسالة نُخرجها للناس لِـتَـثْبيتِ نساء المؤمنين على الفضيلة، وكشف دعاوى المستغربين إلى الرذيلة، إذ حياة المسلمين المتمسكين بدينهم اليوم، المبنية على إقامة العبودية لله تعالى، وعلى الطهر والعفاف، والحياء، والغيرة حياة محفوفة بالأخطار من كل جانب، بجلب أمراض الشبهات في الاعتقادات والعبادات، وأمراض الشهوات في السلوك والاجتماعيات، وتعميقها في حياة المسلمين في أسوأ مخطط مسخر لحرب الإسلام، وأسوأ مؤامرة على الأمة الإسلامية، تبناها: (( النظام العالمي الجديد )) في إطار نظرية الخلط – وهي المسماة في عصرنا : العولمة، أو الشوملة، أو الكوكبة – بين الحق والباطل، والمعروف والمنكر، والصالح والطالح، والسنة والبدعة، والسني والبدعي، والقرآن والكتب المنسوخة المحرفة كالتوراة والإنجيل، والمسجد والكنيسة، والمسلم والكافر، ووحدة الأديان، ونظرية الخلط هذه أنكى مكيدة، لتذويب الدِّين في نفوس المؤمنين، وتحويل جماعة المسلمين إلى سائمة تُسَام، وقطيع مهزوز اعتقادُه، غارق في شهواته، مستغرق في ملذّاته، متبلد في إحساسه، لا يعرف معروفاً ولا يُنكر منكراً، حتى ينقلب منهم من غلبت عليه الشقاوة على عقبيه خاسراً، ويرتد منهم من يرتد عن دينه بالتدريج . كل هذا يجري باقتحام الولاء والبراء، وتَسريب الحب والبغض في الله، وإلجام الأقلام، وكفّ الألسنة عن قول كلمة الحق، وصناعة الاتهامات لمن بقيت عنده بقية من خير، ورميه بلباس : الإرهاب والتطرف والغلو والرجعية ، إلى آخر ألقاب الذي كفروا للذين أسلموا، والذين استغربوا للذين آمنوا وثبتوا، والذين غلبوا على أمرهم للذين استُضعفوا . ومِن أشأم هذه المخاطر، وأشدّها نفوذاً في تمييع الأمة، وإغراقها في شهواتها، وانحلال أخلاقها، سعى دعاة الفتنة الذين تولوا عن حماية الفضائل الإسلامية في نسائهم ونساء المؤمنين، إلى مدارج الفتنة، وإشاعة الفاحشة ونشرها، وعدلوا عن حفظ نقاء الأعراض وحراستها إلى زلزلتها عن مكانتها، وفتح أبواب الأطماع في اقتحامها، كل هذا من خلال الدعوات الآثمة، والشعارات المضللة باسم حقوق المرأة، وحريتها، ومساواتها بالرجل .. وهكذا، من دعوات في قوائم يطول شرحها، تناولوها بعقول صغيرة، وأفكار مريضة، يترجلون بالمناداة إليها في بلاد الإسلام، وفي المجتمعات المستقيمة لإسقاط الحجاب وخلعه، ونشر التبرج والسفور والعري والخلاعة والاختلاط، حتى يقول لسان حال المرأة المتبرجة : ( هَـيْتَ لكم أيها الإباحيون ) . وقد تلطفوا في المكيدة، فبدؤوا بوضع لبنة الاختلاط بين الجنسين في رياض الأطفال، وبرامج الأطفال في وسائل الإعلام، وركن التعارف بين الأطفال، وتقديم طاقات – وليس باقات – الزهور من الجنسين في الاحتفالات، وهكذا يُخترق الحجاب، ويُؤسَّس الاختلاط، بمثل هذه البدايات التي يستسهلها كثير من الناس!! وكثير من الناس تغيب عنهم مقاصد البدايات، كما تغيب عنهم معرفة مصادرها، كما في تجدد الأزياء – الموضة – الفاضحة الهابطة، فإنها من لدن البغايا اللائي خسرن أغراضهن، فأخذن بعرض أنفسهن بأزياء متجددة، هي غاية في العري والسفالة، وقد شُحنت بها الأسواق، وتبارى النساء في السبق إلى شرائها، ولو علموا مصدرها المتعفن، لتباعد عنها الذين فيهم بقية من حياء . ومن البدايات المحرمة : إلباس الأطفال الملابس العارية، لما فيها من إيلاف الأطفال على هذه الملابس والزينة، بما فيها من تشبه وعُريّ وتهتك . وهكذا سلكوا شتى السبل، وصاحوا بسفور المرأة وتبرجها من كل جانب، بالدعوة تارة، وبالتنفيذ تارة، وبنشر أسباب الفساد تارة، حتى صار الناس في أمر مريج، وتَزلْزَل الإيمان في نفوس كثيرين، ولا حول ولا قوة إلا بالله العزيز الحكيم. إذاً !! لا بد من كلمة حق ترفع الضَّيم عن نساء المؤمنين، وتدفع شر المستغربين المعتدين على الدين والأمة، وتُعْلِن التذكير بما تعبّد الله به نساء المؤمنين من فرض الحجاب، وحفظ الحياء والعفة والاحتشام، والغيرة على المحارم، والتحذير مما حرّمه الله ورسوله من حرب الفضيلة بالتبرج والسفور والاختلاط، وتفقأ الحصرم في وجوه خونة الفضيلة، ودعاة الرذيلة، ليقول لسان حال العفيفة : إليكَ عني ! إليكَ عني فَلَسْتُ منك ولستَ مني ولِـيُثَبِّت الله بها من شاء من عباده على صيانة محارمهم وصون نسائهم من هذه الدعوات، وأنه لا مجال لحمل شيء منها محمل إحسان، لما يشاهده المسلمون من تيار الخلاعة والمجون والسفور، وشيوع الفاحشة في عامة المجتمعات الإسلامية التي سرت فيها هذه الدعايات المضللة . بل إن الصحافة تسفّلت في النقيصة، فنشرت كلمات بعض المقبوحين بإعلان هواية مقدمات البغاء، مثل: المعاكسة، وقول بعض الوضعيين: إنه يهوى معاكسة بنات ذوي النسب، وهكذا من صيحات التشرد النفسي، والانفلات الأخلاقي. وليتق الله امرؤ من أب أو ابن أو أخ أو زوج ونحوهم، ولاّه الله أمر امرأة أن يتركها تنحرف عن الحجاب إلى السفور، ومن الاحتشام إلى الاختلاط، والحذر من تقديم أطماع الدنيا وملاذّ النفوس على ما هو خير وأبقى من حفظ العِرض، والأجر العريض في الآخرة . وعلى نساء المسلمين أن يتقين الله، وأن يسلمن الوجه لله، والقيادة لمحمد بن عبدالله e، ولا يلتفتن إلى الهمل دعاة الفواحش والأفن . ومن كان صادق الإيمان قوي اليقين تحصن بالله، واستقام على شرعه. والآن هذه رسالة تنير السبيل في : أصول في الفضيلة وحراستها وحث المؤمنات على التزامها . وفي كشف دعاة المرأة إلى الرذيلة وتحذير المؤمنات من الوقوع فيها . وبالفصل الأول يعلم قطعاً الرد على الثاني . وفيما ذُكر – إن شاء الله – مقنع وهداية، وعظة وكفاية، لمن نوَّر الله بصيرته، وأراد هدايته وتثبيته، وكل امرئٍ حسيب نفسه، فلينظر موضع صَدَره وورده، وقد أبلغت وحسبي الله ونعم الوكيل . هذا وإن هذه الرسالة خلاصة انتَـخَلْتها واستخلصتها من نحو مئتي كتاب ورسالة ومقالة عن المرأة، عدا كتب التفسير والحديث والفقه ونحوها، ولم أرد إثقال هذه الرسالة بعزو بعض العبارات والجمل إلى مواضعها، اكتفاءً بهذه الإشارة، وإن مما يثبِّت الله به قلوب المؤمنين والمؤمنات، إظهار جملة من اللفتات لأسرار التنـزيل في عدد من الآيات، وفي هذه الرسالة طائفة مباركة منها، كما ستراه في مثاني الصفحات. وأسأل الله سبحانه أن يُلْبِسَها حُلَل القبول، والحمد لله رب العالمين . المؤلف بكر بن عبد الله أبو زيد 1/ 4/ 1420هـ تحياتــــــــــي |
سيدي العزيز "السيــــل" مساك الرحمن بالخير والمــــــودة صدقت يا اخي كل شئ صار "عادي" الانحدار صار "عادي" والقفز من فوق اسوار الاخلاق صار "عادي" نسأل الله السلامة في ديننا ودنيانا وجزاك الرحمن خيراً على مرورك وتعقيبك ... اختك تحياتـــــــــــــــي |
اخوي العزيز "Lgeet Ro7e" صبحك الله بالخير والمحبـــــــــة كل الشكر على روعة تواجدك هنا معي واتمنى ان يكون الموضوع قد نال الاستفادة والهدف المطلوب .. دمت بكل خير ... تحياتـــــــــــــــي |
الساعة الآن 02:06 PM. |