![]() |
اوزبكـسـتان وقــطــر الى دور الثمانيه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته http://n4hr.com/up/uploads/9f93b7834e.jpg يسرنا ان نقوم بتغطيه خاصه لبطولة كأس آسيا 2011 والتي ستكون انطلاقتها ان شاءالله الجمعه القادمه الموافق 7-1-2011م . . التغطيه هنا ستكون حصريه للمجموعه الأولى والفرصه متاحه لمن يريد افتتاح مواضيع خاصه بالمجموعات الثلاث الآخرى وسنقوم جميعا ان شاءالله بتغطيتها . . ننتظر تفاعلكم . . |
|
http://alweeam.com/wp-content/upload...bb3a46e2-0.jpg بعد أسابيع قليلة من فوز قطر بالرهان العالمي وحصولها على حق استضافة بطولة كأس العالم 2022 ، تواجه كرة القدم القطرية اختبارا جديدا ومثيرا عندما يخوض منتخبها فعاليات بطولة كأس آسيا 2011 التي تستضيفها بلاده. وتبدو البطولة فرصة جيدة أمام المنتخب القطري (العنابي) لتحقيق العديد من الأهداف داخل وخارج الملعب حيث يسعى الفريق من ناحية إلى الاحتفال بإنجاز بلاده العالمي ومنح مزيد من السعادة إلى الجماهير القطرية التي ما زالت تعيش نشوة الفوز باستضافة مونديال 2022 . كما يحلم العنابي بأن تكون بطولة كأس آسيا 2011 نقطة انطلاق جديدة على الطريق نحو تحقيق طفرة جيدة تخدم كرة القدم القطرية على المستويين الفني والجماهيري على مدار السنوات القادمة استعدادا لكأس العالم 2022 . ولذلك تحظى كأس آسيا الخامسة عشر في قطر باهتمام بالغ لدى العنابي وجماهيره وتمثل حجر الأساس في استعدادات الفريق والكرة القطرية لسنوات عديدة قادمة. كما يأمل العنابي في مصالحة جماهيره وأنصاره بعد الخروج المبكر من الدور الأول في بطولة كأس الخليج الماضية (خليجي 20) والتي استضافتها اليمن قبل أسابيع قليلة. وتأهل العنابي إلى نهائيات كأس آسيا 2011 دون خوض التصفيات بصفته ممثل الدولة المضيفة. |
http://www.alwatannews.net/image.asp...+8iozdtLewxPju قبل أسابيع قليلة ، استعاد المنتخب الكويتي لكرة القدم بعض بريقه الذي افتقده في السنوات القليلة الماضية حيث توج في مطلع كانون أول/ديسمبر الماضي بلقب كأس الخليج (خليجي 20) باليمن. وأكد المنتخب الكويتي (الأزرق) على استعادة مكانته في منطقة الخليج حيث توج باللقب العاشر (رقم قياسي) له في تاريخ مشاركاته ببطولات كأس الخليج. ونال الفريق ثقة بالغة إلى جانب الخبرة الكبيرة والاستعداد الرائع من مشاركته في خليجي 20 خاصة بعدما واجه أكثر من اختبار صعب في طريقه للقب حيث تعادل في الدور الأول مع المنتخب السعودي العريق وفاز على كل من المنتخبين اليمني صاحب الأرض والقطري قبل أن يطيح بالمنتخب العراقي (أسود الرافدين) من المربع الذهبي ثم يتغلب على المنتخب السعودي في النهائي. ويسعى الأزرق إلى الاستفادة من هذه الدفعة المعنوية الهائلة التي نالها عندما يخوض فعاليات بطولة كأس آسيا 2011 التي تستضيفها قطر من السابع إلى 29 كانون ثان/يناير الحالي. ولا يختلف اثنان على أن المنتخب الكويتي ترك بصمة رائعة لكرة القدم العربية في تاريخ بطولات كأس آسيا حيث كان مع المنتخب العراقي أول المنتخبات العربية مشاركة في البطولة وذلك في البطولة الخامسة عام 1972 . كما أصبح المنتخب الكويتي أول المنتخبات العربية إحرازا للقب وذلك في البطولة السابعة التي استضافتها الكويت في عام 1980 . وأحرز الأزرق لقب الوصيف في عام 1976 والمركز الثالث في بطولة 1984 والرابع في بطولة 1996 بينما خرج من دور الثمانية في بطولة 2000 ومن الدور الأول (دور المجموعات) في بطولات 1972 و1988 و2004 . |
http://www.manbaralrai.com/files/ima...9%86%D9%8A.jpg في عام 2010 ، شهدت كرة القدم الصينية موجة من الإصلاحات وإعادة البناء بعد اكتشاف فضيحة فساد كبيرة تتعلق بالتلاعب في نتائج المباريات. وتبدو الفرصة سانحة أمام المنتخب الصيني لكرة القدم لإعادة ثقة الجماهير في اللعبة داخل الصين بعد هذه الفضيحة التي أودت بعدد من مسئولي الاتحاد الصيني للعبة والحكام ورؤساء الأندية ولاعبين سابقين إلى السجن. ورغم الطفرة الهائلة التي حققتها الرياضة الصينية على مدار السنوات الماضية في العديد من اللعبات الجماعية والفردية ، ظلت كرة القدم الصينية بعيدة عن المستوى المنشود في بلد يبلغ تعداده أكثر من مليار و300 مليون نسمة ويمتلك العديد من المقومات التي تساعده على نهضة كروية رائعة. وأحرزت الصين لقب دورة الألعاب الأولمبية الصيفية التي استضافتها عاصمتها بكين في عام 2008 ولكن كرة القدم ظلت هي الصداع المزمن الذي تعاني منه الرياضة الصينية حيث فشل المنتخب الصيني في تحقيق أي لقب في البطولات التي شارك فيها بل وفشل الفريق أيضا في التأهل لنهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا بعدما خرج من التصفيات مبكرا. وعلى عكس النجاح الهائل لكرة القدم في اليابان وكوريا الجنوبية وعودة منتخب كوريا الشمالية إلى التألق وحجز مكانه في مونديال 2010 ، ما زالت كرة القدم الصينية في مرحلة البحث عن المواهب القادرة على ترك بصمتها على الساحة الدولية. ولذلك ، ستكون كأس آسيا 2011 التي تستضيفها قطر من السابع إلى 29 كانون ثان/يناير الحالي فرصة جيدة أمام التنين الصيني لإظهار أي بوادر أو مؤشرات على نجاح مشروع إعادة بناء كرة القدم في الصين والذي بدأ في 2010 . |
http://www.manbaralrai.com/files/ima...8%A7%D9%86.jpg على الرغم من فشل منتخب أوزبكستان لكرة القدم في بلوغ نهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا ، كانت المسيرة الجيدة للفريق في تصفيات البطولة بمثابة فأل خير للفريق قبل خوض فعاليات بطولة كأس آسيا 2011 التي تستضيفها قطر من السابع إلى 29 كانون ثان/يناير الحالي. ووصل منتخب أوزبكستان إلى المرحلة الرابعة من التصفيات الأسيوية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2010 ولكنه فشل في عبورها رغم أنه تصدر مجموعته في المرحلة الثالثة من التصفيات بفارق الأهداف أمام نظيره السعودي. وفرض المنتخب الأوزبكي نفسه بقوة على ساحة كرة القدم الأسيوية في السنوات القليلة الماضية وأكد من خلال نتائجه في تصفيات كأس آسيا وكأس العالم أنه من القوى التي لا يستهان بها. ولذلك يأمل الفريق في ترجمة كل ذلك إلى نتيجة ملموسة خلال كأس آسيا 2011 في قطر لتعويض نفسه وجماهيره عن إخفاق الوصول إلى مونديال 2010 . وبدأت مشاركات المنتخب الأوزبكي في بطولات كأس آسيا عام 1996 حيث كانت أوزبكستان إحدى جمهوريات الاتحاد السوفيتي السابق وكانت أول مباراة دولية خاضها المنتخب الأوزبكي في عام 1992 . ولكن الفريق حقق نجاحا ملموسا في بطولات كأس آسيا حيث تأهل إلى دور الثمانية في البطولتين الماضيتين في عامي 2004 و2007 ونجح في حجز مكانه في البطولة للمرة الخامسة على التوالي. ولم تخدم القرعة المنتخب الأوزبكي حيث أوقعته في مجموعة صعبة للغاية هي المجموعة الأولى مع نظيره القطري صاحب الأرض والمنتخب الكويتي الفائز مؤخرا بلقب كأس الخليج (خليجي 20) في اليمن والمنتخب الصيني. وتأهل المنتخب الأوزبكي إلى نهائيات كأس آسيا 2011 بعدما حل ثانيا في مجموعته بالتصفيات وذلك بفارق الأهداف خلف نظيره الإماراتي ومتفوقا على المنتخب الماليزي بعدما خرج المنتخب الهندي من المنافسة في هذه المجموعة وتأهل مباشرة لنهائيات كأس آسيا عبر فوزه بلقب كأس التحدي. ومني المنتخب الأوزبكي بهزيمة وحيدة على مدار مسيرته في التصفيات وكانت في ضيافة المنتخب الإماراتي ولكنه فاز على المنتخب الماليزي ذهابا وإيابا بنتيجة واحدة 3/1 وفاز على المنتخب الإماراتي 1/صفر في طشقند. ومع فشل المنتخب الأوزبكي في تصفيات مونديال 2010 حل المدرب فاديم أبراموف في منصب المدير الفني للفريق في نيسان/أبريل الماضي بدلا من ميرجلال قاسيموف. |
المجموعة الأولى: 7-1 : قطر - أوزبكستان الكويت - الصين 12-1: قطر - الصين 12-1: الكويت- أوزبكستان 16-1: قطر - الكويت 16-1: الصين - أوزبكستان توقعاتكم من سيتأهل من هذه المجموعه ؟ |
كعآدتك تذكرني مبدع يالغالي
يعطيك الف عافيه ع التغطيه المتميزه وان شآء الله تتآهل قطر والكويت وبالتوفيق لجميع لمنتخبات الخليجيه تحياتي لك |
اقتباس:
منور والله غير البشر . . ومعاك نتمنى تأهل قطر والكويت . . لاعدمت هالطله . . |
ميتسو: قادرون على التعامل مع الضغط http://images.the-afc.com/afc/coache...b_presscon.jpg الدوحة – أكد برونو ميتسو مدرب منتخب قطر قدرة فريقه على التعامل مع الضغط خلال مشاركته في نهائيات كأس آسيا 2011 التي تقام على أرضه، خاصة في المباراة الافتتاحية يوم الجمعة مع أوزبكستان. وكان المنتخب القطري بدأ المشاركة في النهائيات القارية منذ 31 عاماً، حيث بلغ الدور ربع النهائي مرة واحدة ذلك عام 2000 في لبنان. وتحظى البطولة باهتمام إعلامي كبير وذلك في أعقاب فوز قطر بحق استضافة نهائيات كأس العالم 2022 مؤخراً عقب بفضل قرار اللجنة التنفيذية في الاتحاد الدولي لكرة القدم. ويمتلك ميتسو رصيداً مميزاً في الملاعب الآسيوية حيث كان قاد نادي العين إلى الفوز بلقب دوري أبطال آسيا في النسخة الأولى عام 2003، وقاد منتخب الإمارات للقب كأس الخليج للمرة الأولى في تاريخه عام 2007. وقال ميتسو في المؤتمر الصحفي قبل المباراة مع أوزبكستان: كوننا الدولة المضيفة فإن هنالك ضغط كبير علينا ولكنني سأحاول تخفيف هذا الضغط من أجل تقديم أفضل ما عندنا غداً في المباراة.. الضغط كبير على فريقنا، لأن اللاعبين يريدون تقديم شيء مميز لقطر وأمام العالم. وكان المنتخب القطري خاض سلسلة من المباريات الودية خلال الأيام الأخيرة، حقق خلالها الفوز على مصر واستونيا قبل أن يتعادل مع إيران، ثم قام ميتسو بإشراك تشكيلة مختلفة خلال المباراة التي خسر فيها الفريق 0-1 أمام كوريا الشمالية. وحول المنتخب الأوزبكي قال ميتسو: أنا أركز فقط على فريقي، فإذا قدم لاعبونا مباراة جيدة فإن أمامنا الفرصة للفوز.. لاعبونا يحتاجون للعب بقوة وتقديم مباراة جيدة والقتال من أجل الفوز وهو الأمر المهم لكلا الفريقين في المباراة الافتتاحية. |
http://images.the-afc.com/afc/coache...b_v_qat_pc.jpg الدوحة – أكد فاديم أبراموف مدرب منتخب أوزبكستان أهمية الاعتماد على القوة الهجومية خلال المباراة أمام قطر المضيفة يوم الجمعة على ستاد خليفة في افتتاح كأس آسيا 2011. وكان أبراموف قرر في وقت سابق التوجه إلى الدوحة بصفوف تضم ثلاثة مهاجمين فقط، ولكن عقب إصابة المدافع ياروسلاف كروشيلنيتسكي، قبيل المباراة الودية مع الأردن (2-2)، ليضم بدلاً منه المهاجم اوليغبيك باكاييف. ويضم المنتخب الأوزبكي أيضاً مهاجمين مميزين هما ماكسيم شتاسكيخ لاعب أرسنال كييف الأوكراني والذي سجل 32 هدفاً في 52 مباراة، والكساندر غينيريك مهاجم باختاكور. وأقام منتخب أوزبكستان معسكراً تدريبياً في تونس ثم في الإمارات استعداداً للبطولة، حيث أعرب أبراموف عن ثقته في التشكيلة التي تخوض النهائيات القارية. وقال أبراموف في المؤتمر الصحفي قبل المباراة مع قطر: نحن راضون عن استعداداتنا، فقد أجرينا العديد من المعسكرات التدريبية من أجل الفوز بلقب هذه البطولة كما هو الحال بالنسبة لبقية المنتخبات.. قبل انطلاق البطولة جميع الفرق متساوية، وسنعرف وضع كل فريق مع قدوم المرحلة الثانية. وأضاف: المباراة الافتتاحية هي مباراة تاريخية، نريد تقديم أفضل ما عندنا وأنا واثق أننا سنفعل ذلك غداً.. نريد تقديم مباراة جيدة للجماهير ونريد تأكيد تطور مستوى كرة القدم الآسيوية. وكانت أوزبكستان شاركت في نهائيات كأس آسيا للمرة الأولى عام 1996 حيث خرج الفريق من الدور الأول في أول نسختين، قبل أن يبلغ الدور ربع النهائي عام 2004 في الصين ثم عام 2007. |
http://images.the-afc.com/afc/player...djeparov01.jpg الدوحة – أكد سيرفر دجيباروف جاهزيته للمشاركة مع منتخب بلاده في نهائيات كأس آسيا 2011 التي تقام في قطر، وذلك عقب فوزه بجائزة أفضل لاعب في أوزبكستان عام 2009. واعتبر اللاعب الفائز بجائزة أفضل لاعب في القارة الآسيوية عام 2008 أنه لا يواجه أي ضغوطات إضافية عقب فوزه بالجائزة المحلية. وقال دجيباروف: بالتأكيد شعرت بالسعادة عقب حصولي على جائزة أفضل لاعب في أوزبكستان، هذا الأمر سيمنحني دفعة إضافية، وسأحاول تلبية توقعات جميع من منحني صوته. وأضاف: لن أشعر بأي ضغوطات إضافية لأنني أحمل روح المسؤولية، وكما هي العادة سنكون متحمسين من أجل تحقيق الفوز. ويلعب المنتخب الأوزبكي في النهائيات القارية ضمن المجموعة الأولى التي تضم أيضاً قطر المضيفة والكويت والصين. |
المطوع يصاب بالتواء في الكاحل http://images.the-afc.com/afc/player..._almutawaa.jpg الدوحة - أصيب مهاجم منتخب الكويت لكرة القدم بدر المطوع بالتواء في الكاحل أثناء التدريبات على ملعب اكاديمية أسباير في الدوحة استعداداً لكأس اسيا التي تنطلق يوم الجمعة. وجاءت إصابة المطوع في الحصة التدريبية الأولى للأزرق في الدوحة التي وصل إليها يوم الثلاثاء آتياً من الكويت بعد معسكر في القاهرة. وقال موقع الاتحاد الكويتي على الانترنت أن المطوع "لم يتمكن من إكمال التدريب"، ونقل عن أخصائي العلاج الطبيعي للمنتخب عبد المجيد البناي قوله: الإصابة عبارة عن التواء في الكاحل الأيمن، ولا يمكن تحديد مدى خطورتها إلا بعد مضي 24 ساعة لمعرفة ما إذا كان التورم مصحوبا بدم من عدمه. ويعتبر المطوع من أهم عناصر المنتخب الكويتي المتوج في الخامس من الشهر الماضي بطلاً لكأس الخليج للمرة العاشرة في تاريخه إثر تغلبه على نظيره السعودي 1-0 في المباراة النهائية. يذكر أن المطوع دخل في القائمة النهائية المرشحة للفوز بجائزة أفضل لاعب آسيوي في عام 2010، والتي توج بها الأسترالي ساشا أوغنينوفسكي لاعب سيونغنام إيلهوا الكوري الجنوبي. |
http://images.the-afc.com/afc/comps/...li_kuw_3x2.jpg
الدوحة – يستعد لاعب الوسط الكويتي وليد علي إلى دخول نادي المئة يوم السبت المقبل وذلك خلال منتخب بلاده المباراة أمام الصين ضمن منافسات كأس آسيا 2011 التي تقام في قطر. وكان اللاعب استهل مشوار المباريات الدولية من خلال المشاركة مع منتخب الكويت في دورة ألعاب غرب آسيا عام 2002 أمام المنتخب القطري، وبات الآن يستعد لخوض المباراة رقم 100. وقال وليد علي البالغ من العمر 30 عاماً: أنا سعيد لدخول نادي المئة حيث أن هذا إنجاز شخصي عظيم. وشهدت مسيرة اللاعب العام الماضي تحقيق العديد من الإنجازات، حيث تأهل المنتخب الكويتي إلى نهائيات كأس آسيا 2011 ثم توج بلقب بطولة غرب آسيا وبطولة كأس الخليج. وحول فرصة منتخب بلاده في النهائيات القارية قال وليد علي: يمكن أن نعتبر أنفسنا من بين المرشحين على الفوز بلقب كأس آسيا، خاصة بعد فوزنا بألقاب بطولتين في الأشهر الأخيرة. وأضاف: صحيح أننا لم نحقق الكثير من الإنجازات خلال السنوات الأخيرة، ولكن بعد النجاح الأخير بات هنالك شعور في صفوف الفريق بأننا قادرين على الفوز بهذه البطولة. وأشار اللاعب إلى أن المنتخب الكويتي يضم خليطاً من اللاعبين الشباب وأصحاب الخبرة، وقال: أنا واحد من بين ثلاثة لاعبين الذين يبلغ عمرهم حوالي 30 عاماً، في حين أن بقية اللاعبين يبلغ معدل أعمارهم 23 عاماً، والجميع مصمم على تحقيق النجاح. وختم: الروح الجماعية تسيطر على الفريق، وأنا كواحد من أكبر اللاعبين عمراً في الفريق أعتقد أن هنالك مسؤولية كبيرة ملقاة علي، وبالتالي أنا أحاول مساندة وتحفيز اللاعبين. |
نهاية الشوط الأول قطر 0 - 0 اوزبكستان |
قطر 0 - 2 اوزبكستان
باقي ربع ساعه :( |
نهاية اللقاء قطر 0 - 2 اوزبكستان |
اقتباس:
|
تـقديـم : كـاس آسيــا 2011 بــ ( qtr ) بيـن [ الصـين × الكويـت ]
اقدم لكم مباراة كأس اسيا 2011.. بين الكويت vs الصين http://www.wa-ci.com/up//uploads/ima...bb32219854.png البطولة : كأس أمم آسيآ 2011 . - المنتخبين : الكويتx الصين . - مسرح اللقآء : إستآدثاني بن جاسم بنادي الغرافة اليوم : السبت . - التآريخ : 8/ 1 / 2011م . - الوقت : 4:15. ملعب اللقاء http://img.kooora.com/i.aspx?i=qatar...fa_stadium.jpg http://www.wa-ci.com/up//uploads/ima...a869fb27ed.png http://img232.imageshack.us/img232/4259/37267677.png http://img141.imageshack.us/img141/2338/71502775.png http://dc16.arabsh.com/i/02316/xh7j84cv78la.jpg http://dc16.arabsh.com/i/02316/wssux8szjsgn.jpghttp://center.jeddahbikers.com/uploa...2905304932.jpg http://center.jeddahbikers.com/uploa...2905304933.jpg http://www.alwatannews.net/image.asp...+8iozdtLewxPju قبل أسابيع قليلة ، استعاد المنتخب الكويتي لكرة القدم بعض بريقه الذي افتقده في السنوات القليلة الماضية حيث توج في مطلع كانون أول/ديسمبر الماضي بلقب كأس الخليج (خليجي 20) باليمن. وأكد المنتخب الكويتي (الأزرق) على استعادة مكانته في منطقة الخليج حيث توج باللقب العاشر (رقم قياسي) له في تاريخ مشاركاته ببطولات كأس الخليج. ونال الفريق ثقة بالغة إلى جانب الخبرة الكبيرة والاستعداد الرائع من مشاركته في خليجي 20 خاصة بعدما واجه أكثر من اختبار صعب في طريقه للقب حيث تعادل في الدور الأول مع المنتخب السعودي العريق وفاز على كل من المنتخبين اليمني صاحب الأرض والقطري قبل أن يطيح بالمنتخب العراقي (أسود الرافدين) من المربع الذهبي ثم يتغلب على المنتخب السعودي في النهائي. ويسعى الأزرق إلى الاستفادة من هذه الدفعة المعنوية الهائلة التي نالها عندما يخوض فعاليات بطولة كأس آسيا 2011 التي تستضيفها قطر من السابع إلى 29 كانون ثان/يناير الحالي. ولا يختلف اثنان على أن المنتخب الكويتي ترك بصمة رائعة لكرة القدم العربية في تاريخ بطولات كأس آسيا حيث كان مع المنتخب العراقي أول المنتخبات العربية مشاركة في البطولة وذلك في البطولة الخامسة عام 1972 . كما أصبح المنتخب الكويتي أول المنتخبات العربية إحرازا للقب وذلك في البطولة السابعة التي استضافتها الكويت في عام 1980 . وأحرز الأزرق لقب الوصيف في عام 1976 والمركز الثالث في بطولة 1984 والرابع في بطولة 1996 بينما خرج من دور الثمانية في بطولة 2000 ومن الدور الأول (دور المجموعات) في بطولات 1972 و 1988 و 2004 . وفشل المنتخب الكويتي في التأهل لنهائيات البطولة الماضية عام 2007 ولذلك يأمل الفريق ، من خلال كأس آسيا 2011 في قطر ، في استعادة بريقه على المستوى القاري مثلما استعاده على المستوى الخليجي. وتأهل المنتخب الكويتي إلى نهائيات كأس آسيا 2011 بعدما احتل المركز الثاني في مجموعته بالتصفيات خلف المنتخب الأسترالي. ولم يخسر الأزرق في أي من مباراتي الذهاب والإياب أمام نظيره الأسترالي بل ونجح الفريق في التغلب على نظيره الأسترالي في عقر داره في مطلع مسيرتيهما بالتصفيات ثم تعادل معه 2/2 في العاصمة الكويت خلال مباراة الإياب. ولم ينه الأزرق مسيرته في التصفيات بقمة المجموعة نظرا لهزيمته صفر/1 أمام المنتخب العماني في الكويت قبل أن يتعادل معه في لقاء الإياب بمسقط وذلك في الجولة الأخيرة من التصفيات. وأوقعت قرعة النهائيات المنتخب الكويتي في مجموعة صعبة مع المنتخب القطري صاحب الأرض ومنتخبي الصين وأوزبكستان. ولكن الدفعة المعنوية التي نالها الأزرق من فوزه في خليجي 20 ستكون سلاحه في مواجهة منافسيه بهذه المجموعة وخاصة المنتخب القطري الذي سبق له أن خسر من نظيره الكويتي في الدور الأول لخليجي 20 . وإلى جانب الحالة المعنوية الجيدة ، يعتمد الصربي جوران توفيدزيتش المدير الفني للأزرق على تألق العديد من لاعبيه في الفترة الماضية وفي مقدمتهم حارس المرمى العملاق نواف الخالدي والنجم الشهير بدر المطوع وحمد العنزي وفهد العنزي. ولذلك يأمل الفريق في استعادة لقبه القاري بعد أكثر من 30 عاما من التتويج بلقبه الأول في كأس آسيا. |
--- http://img41.imageshack.us/img41/5809/79197427.png في عام 2010 ، شهدت كرة القدم الصينية موجة من الإصلاحات وإعادة البناء بعد اكتشاف فضيحة فساد كبيرة تتعلق بالتلاعب في نتائج المباريات. وتبدو الفرصة سانحة أمام المنتخب الصيني لكرة القدم لإعادة ثقة الجماهير في اللعبة داخل الصين بعد هذه الفضيحة التي أودت بعدد من مسئولي الاتحاد الصيني للعبة والحكام ورؤساء الأندية ولاعبين سابقين إلى السجن. ورغم الطفرة الهائلة التي حققتها الرياضة الصينية على مدار السنوات الماضية في العديد من اللعبات الجماعية والفردية ، ظلت كرة القدم الصينية بعيدة عن المستوى المنشود في بلد يبلغ تعداده أكثر من مليار و300 مليون نسمة ويمتلك العديد من المقومات التي تساعده على نهضة كروية رائعة. وأحرزت الصين لقب دورة الألعاب الأولمبية الصيفية التي استضافتها عاصمتها بكين في عام 2008 ولكن كرة القدم ظلت هي الصداع المزمن الذي تعاني منه الرياضة الصينية حيث فشل المنتخب الصيني في تحقيق أي لقب في البطولات التي شارك فيها بل وفشل الفريق أيضا في التأهل لنهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا بعدما خرج من التصفيات مبكرا. وعلى عكس النجاح الهائل لكرة القدم في اليابان وكوريا الجنوبية وعودة منتخب كوريا الشمالية إلى التألق وحجز مكانه في مونديال 2010 ، ما زالت كرة القدم الصينية في مرحلة البحث عن المواهب القادرة على ترك بصمتها على الساحة الدولية. ولذلك ، ستكون كأس آسيا 2011 التي تستضيفها قطر من السابع إلى 29 كانون ثان/يناير الحالي فرصة جيدة أمام التنين الصيني لإظهار أي بوادر أو مؤشرات على نجاح مشروع إعادة بناء كرة القدم في الصين والذي بدأ في 2010 . ويملك المنتخب الصيني سجلا حافلا في بطولات كأس آسيا حيث بدأ مشاركاته في البطولة منذ عام 1976 ولم يغب عن نهائيات البطولة منذ ذلك الحين حيث ستكون بطولة 2011 في قطر هي المشاركة العاشرة له في بطولات كأس آسيا. وأحرز المنتخب الصيني لقب الوصيف في بطولتي 1984 و2004 كما فاز بالمركز الثالث في بطولتي 1976 و 1992 والمركز الرابع في بطولتي 1988 و2000 بينما خرج من دور الثمانية في عام 1996 ومن الدور الأول (دور المجموعات) في بطولتي 1980 و2007 . وخاض المنتخب الصيني تصفيات كأس آسيا 2011 ضمن مجموعة ضمت معه منتخبات سوريا وفيتنام ولبنان وعانى الفريق بقيادة مديره الفني جاو هونجبو من بداية سيئة في التصفيات حيث خسر أمام ضيفه السوري 2/3 مما أثار العديد من الانتقادات ضد هذا المدرب الشاب الذي كان مهددا بالإقالة. ولكن هونجبو أفلت من سكين الإقالة بقيادة الفريق إلى فوز ساحق 6/1 على فيتنام بعدها بأسبوع واحد فقط لتكون هذه النتيجة نقطة تحول في مسيرة الفريق بالتصفيات حيث كان الفوز الأول في أربعة انتصارات حققها الفريق في التصفيات مقابل تعادل وحيد بخلاف هزيمته المبكرة أمام سوريا. ونال المنتخب الصيني ومدربه هونجبو إشادة بالغة بعد مسيرته الناجحة في التصفيات مما دفع هونجو إلى التأكيد على أنه يسعى لبلوغ الدور قبل النهائي في كأس آسيا 2011 . وما يضاعف من أمل الفريق ومدربه هو الفوز بلقب بطولة كأس شرق آسيا التي أقيمت عام 2010 في العاصمة اليابانية طوكيو. كما يشعر أنصار التنين الصيني بأن الفريق يستطيع بشيء من الحظ أن يعبر الدور الأول للبطولة والمنافسة على التقدم نحو الأدوار النهائية خاصة بعدما أبعدته قرعة البطولة عن مواجهة المنتخبات الكبيرة مثل كوريا الجنوبية واليابان وإيران والسعودية. بينما يرى آخرون أن ذلك لن يخدم الفريق كثيرا حيث يعتقد أصحاب هذا الرأي أن فريقهم يمكنه السقوط بسهولة أمام أي فريق بغض النظر عن قوة هذا الفريق. ويمتلك هونجبو بين صفوف الفريق العديد من اللاعبين المتميزين وفي مقدمتهم جاو لين الذي يقود بمفرده هجوم الفريق في ظل اعتماد هونجبو بشكل أساسي على خطة اللعب 4/5/1 . ويضع المنتخب الصيني أملا كبيرا في تحديد مصيره بكأس آسيا على المباراة الأولى في البطولة والتي يلتقي فيها نظيره الكويتي ولاسيما وأن مواجهته أمام المنتخب القطري صاحب الأرض ستكون صعبة ومحفوفة بالمخاطر . أبرز لاعبي الفريقين http://n4hr.com/up/uploads/a6f8a49cc4.jpg فهد العنزي http://news.mqassim.com/wp-content/u...494_129503.jpg دو وي http://img.kooora.com/i.aspx?i=compe...a%2Fdu+wei.jpg غاو لين http://img.kooora.com/i.aspx?i=compe...hina%2Fgao.jpg http://www.wa-ci.com/up//uploads/ima...27d5a9cda6.png غوران توفاريتش |
فعلا ياسطام قهر والله هالنتيجه وان شاءالله يعوضون . . اوزبكستان كان الأفضل ويستحق الفوز وبجداره . . |
عافيه عليك نصراوي ع التقديم المميز . . - كم تتوقع نتيجة المبآرة ؟ 2-1 للكويت - من تتوقع ان يكون نجم المبآرآة ؟ فهد العنزي بلا منازع : ) - تعليق بسيط حول المبـــآرة ؟ اتوقع تكون مباراة حذره في البدايه ومافيه منتخب بيتفوق ع الثاني بتكون سجال بينهم . . كل امانينا لرفاق ملكة الخواطر بالفوز : ) |
الأزرق الكويتي يسقط أمام التنين الصيني بكأس آسيا
http://s.alriyadh.com/2011/01/08/img/811829063644.jpg الدوحة - رويترز : خسرت الكويت مباراتها الأولى في نهائيات كأس آسيا لكرة القدم أمام الصين بهدفين مقابل لا شيء بعد أن لعبت لنحو ساعة كاملة بعشرة لاعبين اليوم . وهزت الصين شباك الحارس الكويتي نواف الخالدي بهدفين خلال ثماني دقائق عن طريق تشانج ليبينج ودينج تشوشيانج في الشوط الثاني لتحصل على النقاط الثلاث وتتقاسم صدارة المجموعة الأولى مع أوزبكستان التي هزمت قطر البلد المضيف بنفس النتيجة في مباراة الافتتاح أمس الجمعة. وطرد المدافع الكويتي مساعد ندا في الدقيقة 34 ببطاقة حمراء مباشرة بعد احتكاكه بيانج جو. وستلعب الكويت مباراتها المقبلة ضد أوزبكستان يوم الأربعاء المقبل قبل مواجهة قطر في الجولة الأخيرة في 21 يناير. |
هاردلك لمنتخب الكويت
ولي عودة على التعليق الكامل لماحصل في للمبااراة |
هااردلك للازرق الكويتي الطرررد في اول المباراة اللي مالة دااعي كان سببا في اقصااء المنتخب الكويتي
|
هاردلك للكويت الخساره إلي تقريباً غير مستحقه
اللعيبه ادوا و كانت بدايتهم مقبوله لكن مثل ما الكل شاف الطرد اثر كثير قاوموا اللاعبين هالطرد لدقائق معدوده و في لحظات تسيدوا المباراه بعد الطرد و هددوا المرمى الصيني لكن بدون فاعليه او بدون تهديف .. و الصين اجادوا بالكرات الثابته واستغلوا كورتين و قولوها الحكم ما قصر بعد .. المفروض طرد مشترك ولا ما تطرد و القول الكويتي الي ما احتسب بعد دخول الكوره .. لكن هاذي الكوره وذولي حكامها وكلنا متعودين على الاغلاط هاردلك مره ثانيه للكويت و صعبت كثير عليهم بعد هالخساره معوضين خير .. |
لجنة الانضباط بالإتحاد الآسيوي تقرر ايقاف "ندا" لمبارتين وغيابه يستمر حتى امام قطر http://i.arabia.eurosport.com/2011/0...65-317-238.jpg قررت لجنة الإنضباط بالاتحاد الآسيوي لكرة القدم إيقاف مساعد ندا مدافع المنتخب الكويتي مباراتين ليتأكد غيابه عن مباراة قطر في الجولة الثالثة للمجموعة الأولى، وذلك بعد أن رأت اللجنة أن إيقاف اللاعب مباراة واحدة ليس كافيا بعد إعتدائه على لاعب صيني. وتلقى وفد المنتخب الكويتي كتابا رسميا من الاتحاد الآسيوي يبلغه بمضاعفة عقوبة ندا لتصبح مباراتين بدلا من مباراة بعد حصوله على البطاقة الحمراء الأولى في البطولة. وأبدى الجهاز الإداري للأزرق استيائه الشديد من قرار لجنة الإنضباط، خاصة وأن خبراء التحكيم أجمعوا على أن واقعة ندا كانت تستجوب إنذارا واحدا لعدم فداحة واقعة الإعتداء. |
مدرب قطر: لا خيار أمامنا سوى الفوز http://images.the-afc.com/afc/comps/...050111_3x2.jpg أكد برونو ميتسو مدرب منتخب قطر أن الخيار الوحيد أمام فريقه هو تحقيق الفوز على الصين يوم الأربعاء على ستاد خليفة ضمن منافسات المجموعة الأولى في نهائيات كأس آسيا 2011 في قطر. وقال ميتسو في المؤتمر الصحفي يوم الثلاثاء: المباراة ستكون في غاية الأهمية، ونحن في وضع لا يسمح لنا بأي خيار سوى تحقيق الفوز.. هذه المباراة مصيرية وحاسمة، ويجب أن نخرج بالنقاط الثلاث من أجل البقاء في البطولة. وأضاف: نحن نعرف أن المنتخب الصيني يعتبر فريقاً متميزاً وهو منظم جداً للغاية، ومن الصعب التعامل معه واختراق دفاعه.. لكننا سنعتمد على كل الإمكانيات المتاحة في الفريق وسنرمي بكل أوراقنا من أجل تحقيق ما نريد. وألمح مدرب قطر إلى إمكانية تقديم مفاجأة في المباراة بالقول: لا أستطيع الحديث عن الطريقة التي سأعتمد عليها في المباراة أمام الصين، ولكن يمكنكم متابعة اللقاء ومشاهدة ما هي المفاجأة التي نعد لها.. أفراد منتخب الصين يمتازون بالبراعة، ولديهم قدرة ممتازة على التعامل الاستفادة من أي معلومة يحصلون عليها. وكشف: قد يكون هناك بعض التعديلات في تشكيلة الفريق حيث يعاني فابيو سيزار من إصابة خفيفة، وربما لا يتمكن من المشاركة. كما جدد المدرب اعتذاره للجماهير القطرية وقال: الجماهير تساندنا بقوة هنا، ونحن نتفهم خيبة الأمل التي تعرضوا لها بعد المباراة الأولى لأن النتيجة كانت دون مستوى طموحاتهم، وبالتالي سنحاول إرضاءهم في هذه المباراة. وأشار ميتسو إلى فوز قطر بالميدالية الذهبية في دورة الألعاب الآسيوية عام 2006، حيث قال: خسر المنتخب القطري أمام أوزبكستان في المباراة الافتتاحية لدورة الألعاب الآسيوية 2006 أمام أوزبكستان ولكنه نجح بعد ذلك في الذهاب بعيداً في البطولة والحصول على الذهب. وفي المقابل قال وسام زرق نجم الفريق: نحن مطالبون بتحقيق الفوز في هذه المباراة، ونحن نعتذر لجماهيرنا عن الخسارة في المباراة السابقة، ونتعهد لهم بأن نظهر في كل قوتنا خلال المباراة المقبلة. وأضاف: مررنا بذات هذه الظروف من قبل، حيث تعرضنا للخسارة بالمباراة الأولى خلال بعض البطولات السابقة، ولكننا كنا ننجح في استعادة التوازن والعودة إلى المنافسة من جديد. |
أوزبكستان تقضي على الآمال الكويتية http://www.aljazeerasport.net/Resour...19282734_2.jpg حقق منتخب أوزبكستان فوزه الثاني على التوالي، وألحق بنظيره الكويتي هزيمته الثانية حين تغلب عليه بهدفين مقابل هدف واحد في لقائهما يوم الأربعاء على ملعب الغرافة، في الجولة الثانية من مباريات المجموعة الأولى لبطولة كأس أمم آسيا لكرة القدم. أحرز هدفي أوزبكستان كل من مكسيم شاتسكيخ في الدقيقة 39 وسيرفر جباروف في الدقيقة 65، في حين سجل نواف الخالدي هدف الكويت الوحيد من ركلة جزاء في الدقيقة 49. ورفع المنتخب الأوزبكي رصيده إلى ست نقاط في صدارة المجموعة واقترب كثيراً من الصعود إلى الدور ربع النهائي، في حين بقي منتخب الكويت دون رصيد وتضاءلت آماله كثيراً في التأهل إلى الدور الثاني. الشوط الأول بدأت المباراة بضغط هجومي كاسح من الفريق الكويتي بقيادة الجناحين السريعين فهد العنزي على الجانب الأيمن ووليد علي في اليسار وشكلت انطلاقاتهما ضغطاً كبيراً على مدافعي أوزبكستان. على الجانب الآخر لم يظهر المنتخب الأوزبكي في الدقائق الأولى من المباراة بشكل جيد، ولم يقدم المستوى المرتفع الذي كان عليه في المباراة الافتتاحية للبطولة حين تغلب على المنتخب القطري المضيف بهدفين نظيفين. وفي الدقيقة 39 تلقى المدافع الكويتي حسين فاضل إنذاراً لتدخله القوي مع المهاجم الأوزبكي الخطير ألكسندر غينريخ، واحتسب الحكم ركلة حرة مباشرة خارج قوس منطقة الجزاء قام المهاجم مكسيم شاتسكيخ بتسديدها فارتطمت بزميله عزيز حيدروف وتحولت إلى داخل مرمى الحارس نواف الخالدي لينتهي الشوط الأول بتقدم أوزبكستان بهدف نظيف رغم السيطرة النسبية للفريق الكويتي على مجريات اللعب. الشوط الثاني مع بداية الشوط الثاني أجرى الصربي غوران توفيدزيتش مدرب الكويت تغييراً هجومياً بنزول المهاجم حمد العنزي بدلاً من لاعب الوسط جراح العتيقي. وكما بدأ الشوط الأول بهجوم أزرق كاسح كذلك بدأ الشوط الثاني، وكاد البديل حمد العنزي أن يسجل هدف التعادل في الدقيقة 46 بضربة رأس إثر كرة عرضية من الناحية اليسرى ولكن المهاجم الكويتي سددها فوق العارضة بقليل. وأثمر التغيير الكويتي والضغط الهجومي عن ركلة جزاء في الدقيقة 49 حين تعرض حمد العنزي للعرقلة داخل منطقة الجزاء من قلب الدفاع الأوزبكي أنزور إسماعيلوف، وانبرى لها الهداف بدر المطوع وسددها بنجاح في الزاوية الأرضية على يسار الحارس نيستيروف محرزاً هدف التعادل. وفي الدقيقة 54 أجرى فاديم أبراموف مدرب أوزبكستان التغيير الأول لفريقه فسحب مكسيم شاتسكيخ صاحب الهدف ودفع بالمهاجم جسور حسنوف بدلاً منه. ونال غينريخ إنذاراً في الدقيقة 62 لعرقلته الظهير الأيسر الكويتي فهد عوض، وبعد ذلك بثلاث دقائق نجح القائد الأوزبكي سيرفر جباروف أفضل لاعب في آسيا لعام 2008 في إحراز الهدف الثاني لفريقه بعد أن تلقى تمريرة عرضية على حدود منطقة الجزاء من الجانب الأيسر مررها له البديل حسنوف فقابلها جباروف مباشرة بيسراه في مرمى الخالدي. بعد الهدف الثاني بدأ منتخب أوزبكستان في استعادة زمام الأمور، وقام منتخب الكويت بتغييره الثاني بنزول عبد العزيز المشعان بدلاً من وليد علي في الدقيقة 71، كما أجرى أبراموف التغيير الثاني لتنشيط الخطوط الأمامية الأوزبكية في الدقيقة 73 فدفع بالمهاجم عليم نوفكاروف بدلاً من غينريخ، وبدوره قام مدرب الكويت بالزج بورقته الأخيرة المتمثلة في المهاجم أحمد عجب كبديل للمدافع فهد عوض في الدقيقة 79، وكاد عجب أن يسجل الهدف الثاني بعد نزوله بدقيقة حين تلقى كرة طولية أمام المرمى الأوزبكي ولكنه سددها بغرابة شديدة فوق العارضة، وبعدها بدقيقتين سدد حمد العنزي كرة أخرى بعيداً عن المرمى. وفي الدقيقة الأولى من الوقت المحتسب بدلاً من الضائع أنقذ الحارس الأوزبكي نيستيروف مرماه من تسديدة خطيرة لفهد العنزي، وبعدها بدقيقتين أبعد نيستيروف كرة أخرى لبدر المطوع، ولم يسفر الضغط الهجومي المكثف للكويت في اللحظات الأخيرة عن تغيير النتيجة فانتهى اللقاء بفوز ثمين لأوزبكستان. تشكيلة الفريقين: الكويت لحراسة المرمى: نواف الخالدي للدفاع: يعقوب الطاهر – حسين فاضل – عامر معتوق – فهد عوض (أحمد عجب) لخط الوسط: فهد العنزي – طلال العامر – جراح العتيقي (حمد العنزي) – وليد علي (عبد العزيز المشعان) للهجوم: يوسف السليمان – بدر المطوع أوزبكستان لحراسة المرمى: إيغناتي نيستيروف للدفاع: فيكتور كاربينكو – أنزور إسماعيلوف – عديل أحمدوف – ستانيسلاف أندرييف لخط الوسط: عزيز حيدروف – تيمور كابادزه – سيرفر جباروف للهجوم: سانجار تورسونوف (فاغيز غايلولين) – ألكسندر غينريخ (عليم نوفكاروف)– مكسيم شاتسكيخ (جسور حسنوف) المصدر: آسر مطر - الجزيرة الرياضية |
بن همام يعترف بأن الكويت ظلم تحكيمياً http://www.aljazeerasport.net/Resour...27821734_2.jpg اعترف رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم القطري محمد بن همام بان المنتخب الكويتي ظلم تحكيمياً في مباراته الأولى ضد الصين ضمن بطولة كأس آسيا 2011 في الدوحة، لكنه نفى وجود مؤامرة عليه من الاتحاد القاري. وقال بن همام "الاتحاد الآسيوي مستاء من أداء الحكم الاسترالي بنجامين وليامس الذي أدار مباراة الكويت والصين في الجولة الأولى". وأضاف "لقد اخطأ الحكم في بعض القرارات التي اتخذها في المباراة والمستوى كان مفاجئا بالنسبة إلى الاتحاد الآسيوي، وصراحة أنا غير راض عن مستواه في المباراة". وتابع "أصبح مصير الحكم في يد لجنة الحكام في الاتحاد الآسيوي وهي الجهة صاحبة الحق في اتخاذ القرارات التي تراها مناسبة". وأوضح "يسعى الاتحاد الآسيوي إلى إرساء مبدأ العدالة خلال مباريات كرة القدم ويجب الاعتراف بان المنتخب الكويتي ظلم في مباراته ضد الصين". وكان الحكم الاسترالي تغاضى عن احتساب ركلة جزاء واضحة لمصلحة الكويت ثم طرد مدافعها مساعد ندا، ولم يحتسب هدفاً لمصلحتها بعد أن تجاوزت الكرة خط المرمى الصيني. وخسرت الكويت المباراة بنتيجة صفر-2. المصدر: الجزيرة الرياضية |
العنابي يُسقط التنين الصيني ويستعيد آماله http://www.aljazeerasport.net/Resour...20597360_2.jpg استعاد المنتخب القطري، صاحب الأرض والجمهور، آماله ببلوغ الدور ربع النهائي لبطولة كأس آسيا لكرة القدم الجارية حالياً في الدوحة بإسقاطه نظيره الصيني بثنائية نظيفة في المباراة التي جرت في إطار المرحلة الثانية من المجموعة الأولى. ويدين المنتخب القطري بهذا الفوز لمهاجمه يوسف أحمد صاحب الهدفين في الدقيقتين (27 و45). الشوط الأول بدأت قطر المباراة ضاغطة بغية الخروج بنتيجة إيجابية كون المباراة تعتبر حاسمة، ولاحت لها بعض الفرص في الدقائق الأولى. وفي ظل الاندفاع القطري، كادت إحدى الهجمات المرتدة للصين تثمر لولا تألق الحارس قاسم برهان (6). وفي الدقيقة 11 أضاع المهاجم القطري سيباستيان سوريا فرصة خطيرة لافتتاح التسجيل عندما انفرد بالمرمى الصيني مستفيداً من خطأ دفاعي إلا أنه أطاح بالكرة خارج الخشبات الثلاث بطريقة غريبة وغير مبررة. وبعد خمس دقائق توغل جناح المنتخب الصيني من الجهة اليسرى ومرر عرضية وصلت للمهاجم جاو لين الذي سددها نحو المرمى لكن قاسم برهان طار لها وأمسكها بطريقة فنية. وظهرت جلياً السيطرة الواضحة لقطر على مجريات اللقاء في الشوط الأول في حين اعتمدت الصين على الهجمات المرتدة التي لم تثمر، وبالتالي لم يحدث أي تغيير حتى منتصف الشوط. وفي الدقيقة 26 كاد زهاو بينغ يفتتح التسجيل للصين من ركلة ركنية انبرى لها برأسه ووضعها قرب القائم الأيسر لمرمى قاسم برهان، قبل أن يرد علية القطريون بتسديدة بعيدة المدى ارتدت من الشباك الخارجية، إلا أن الدقيقة 27 حملت معها هدف قطر الاول في البطولة وفي مرمى الصين بعدما سدد اللاعب يوسف أحمد، بديل جارالله المري في هذه المباراة، تسديدة صاروخية من مشارف المنطقة استقرت في الشباك الصينية. وكاد سوريا أن يضيف الهدف الثاني بعد ثلاث دقائق لولا رعونته التي تميز بها أمام المرمى في هذا الشوط، ثم حاولت الصين تعديل النتيجة من ركنية ملعوبة إلا أن برهان كان لها بالمرصاد. ومن ركنية أخرى في الدقيقة 34 شكلت الصين خطورة وكادت تسجل لولا يقظة قاسم برهان. وفي الدقائق الأخيرة من الشوط الأول آلت السيطرة للصين لكن دون جدوى في ظل تألق الدفاع والحارس القطري. وفي آخر ثواني الشوط الأول فاجأ المهاجم المتألق يوسف أحمد جميع من في الملعب بمن فيهم حارس المرمى الصيني وسجل الهدف الثاني له ولفريقه بعدما استلم الكرة في منطقة الجزاء والتف حول نفسه وسددها ماكرة في الشباك الصينية بعيدة عن متناول الحارس. الشوط الثاني بدأ الشوط الثاني بهجمات سريعة ومنظمة من كلا الفريقين، قطر لزيادة الغلة والصين لتذليل الفارق، لكن العنوان الأبرز كان كالعادة تسرع الهجوم القطري أمام المرمى الصيني من جهة، واستمرار تألق الحارس القطري قاسم برهان في وجه الهجمات الصينية من الجهة الأخرى. وشهدت الدقيقة 60 إصابة المدافع محمد كاسولا واستبداله باللاعب مسعد الحمد، قبل أن يقوم ميتسو باستبدال هداف المباراة يوسف أحمد بمهاجم نادي الريان المتألق جارالله المري. وفي الدقيقة 64 عاد سوريا وتفنن بإضاعة الفرص السهلة أمام المرمى عندما توغل في الدفاع الصيني ووصل أمام المرمى ليسدد خارج الخشبات الثلاث. وبعد أربع دقائق أنقذ برهان مرماه من هدفين محققين أولهم من تسديدة حرة أبعدها لركنية، قبل أن يتدخل لينقذ الركنية مرة أخرى بارتقاء عالي وبقبضة يده. ثم في الدقيقة 80 كاد جارالله المري يسجل الهدف الثالث لقطر عندما انفرد بالحارس الصيني زينغ تشينغ لكن الأخير تصدى لمحاولته ببراعة. ثم حملت الدقائق الأخيرة كل الخطورة من جانب قطر من هجمات مرتدة الوحدة تلو الأخرى تفنن المهاجمون القطريون بإضاعتها لتنتهي المباراة وتستقر على نتيجة الشوط الأول 2-صفر. بطاقة المباراة قطر (2) – الصين (0) الأهداف: يوسف أحمد د27 ود45 تشكيلة قطر قاسم برهان – بلال محمد، إبراهيم الغانم، إبراهيم ماجد، محمد كاسولا (مسعد الحمد د61) – إسماعيل حامد (علي عفيف د90)، وسام رزق، لورنس كواي، محمد السيد – يوسف أحمد (جار الله المري د64)، سباستيان سوريا. تشكيلة الصين زينغ تشينغ – دو وي، زهاو بينغ، زهانغ لينبينغ، رونغ هاو – يانغ هاو، يو تاو (زهو هايبين د 59)، قو بو، يو هاي (هاو جونمين د46) – دينغ زهوجيانغ، غاو لين (جو يانغ د42). المصدر: جاد سركيس - الجزيرة الرياضية |
قطر x الكويت يدرك المنتخب القطري صاحب الضيافة بأنه أمام مفترق طرق عندما يواجه نظيره الكويتي اليوم على استاد خليفة الدولي في الدوحة في مباراة حاسمة بالنسبة إليه ضمن منافسات المجموعة الأولى ستحدد مصيره في الانتقال إلى الدور الثاني أو الخروج المبكر، مع ما قد يرافق ذلك من تغيير في الجهاز الفني بقيادة الفرنسي برونو ميتسو. حقق أصحاب الأرض بداية كارثية فسقطوا أمام اوزبكستان بهدفين نظيفين من دون أن يقدموا أي شيء يذكر، فنال المدرب واللاعبون قسطا وافرًا من الانتقادات التي تحولت إلى إشادة بعد العرض اللافت الذي قدمه العنابي في المباراة الثانية ضد الصين وخروجه فائزًا بهدفين نظيفين في مباراة تألق فيها يوسف أحمد، أحد ثلاثة تغييرات أجراها المدرب الفرنسي بعد المباراة الأولى. المعادلة بسيطة أمام المنتخب القطري، لأن فوزه بأي نسبة من الأهداف سيجعله يبلغ الدور ربع النهائي، في المقابل يتعين على المنتخب الكويتي الفوز 2- صفر شرط أن يخسر المنتخب الصيني أمام نظيره الاوزبكستاني بالنتيجة ذاتها، لكي يخطف بطاقة التأهل. كما أن التعادل يكفي قطر في حالة واحدة وهي خسارة الصين بأي نسبة من الأهداف أمام اوزبكستان. التقى المنتخبان قبل أقل من شهرين في «خليجي 20» وأسفرت المباراة عن فوز الكويت 1-صفر في طريقها إلى اللقب العاشر في تاريخها، وبالتالي فان الفرصة متاحة أمام العنابي للثأر من منافسه وضرب عصفورين بحجر واحد خصوصا أنه يلعب على أرضه وبين جمهوره. واعتبر جناح المنتخب القطري حسين ياسر الذي كان أحد ضحايا التغييرات التكتيكية التي أجراها المدرب الفرنسي في المباراة الثانية «لن تكون مباراتنا ضد الكويت نزهة لأن الأخير مصمم على تحقيق نتيجة جيدة بعد خسارته في مباراتيه السابقتين، وبالتالي يتعين علينا أن نكون واعين لهذا الأمر تمامًا». وأضاف «لا تعني خسارة الكويت مباراتين بأنه منتخب ضعيف بل بالعكس أنا أرى بأنه منتخب قوي خصوصا بعد فوزه في بطولتين مؤخرا هي بطولة غرب آسيا وخليجي 20». وأكد بأن معنويات فريقه ارتفعت كثيرا بعد الفوز على الصين وقال في هذا الصدد: «أُصبنا بالاحباط بعد المباراة الأولى، لكن الثقة عادت إلينا بعد الفوز على الصين وندخل المباراة ضد الكويت في كامل معنوياتنا». في المقابل لم يكن المنتخب الكويتي محظوظًا، فخسارته أمام الصين في مباراته الافتتاحية صفر-2 جاءت في ظروف صعبة بعد أن طرد له الحكم المدافع مساعد ندا في الدقيقة 32، وقد أوقفه الاتحاد الآسيوي مباراتين وسيغيب بالتالي عن مباراة قطر أيضا، كما أنه تعرض لظلم تحكيمي إذ لم تحتسب له ركلة جزاء واضحة، كما أن الحكم لم يحتسب له هدفا على الرغم من أن الكرة تخطت خط المرمى. كل ذلك قبل أن يسجل المنتخب الصيني هدفين في منتصف الشوط الثاني مستغلال النقص العددي في صفوف منافسه. وفي المباراة الثانية، سقط بطل الخليج أمام اوزبكستان 1-2 لكنه كان ندا قويا لمنافسه. ولا شك بأن مدرب الفريق الأزرق الصربي غوران توفيدزيتش سيعتمد على تشكيلة هجومية بحتة لأنه مطالب بالفوز بفارق هدفين. اوزبكستان x الصين المباراة الثانية التي ستقام في التوقيت ذاته، يحتاج المنتخب الأوزبكي إلى التعادل مع نظيره الصيني لكي يضمن بطاقة التاهل وصدارة المجموعة وهو مرشح لتحقيق مبتغاه قياسا بأداء المنتخبين حتى الآن. وأكد المنتخب الأوزبكي بأنه قادر على الذهاب بعيدا في البطولة من خلال اعتماد مدربه فاديم ابراموف على تشكيلة تمزج بين لاعبي الخبرة أمثال ماكسيم شاتسكيخ الذي يملك خبرة المباريات الأوروبية وتحديدا في مسابقة دوري أبطال أوروبا في صفوف دينامو كييف الأوكراني، كما أنه أفضل هداف في تاريخ منتخب بلاده، وسيرفر جباروف أفضل لاعب في آسيا عام 2008، بالإضافة إلى مجموعة من الشبان الذين يدافعون عن ألوان نادي بونيودكور الذي قدم عروضا لافتة في السنوات الأخيرة في دوري أبطال آسيا. كما يجمع منتخب وسط آسيا بين الفنيات العالية للاعبيه واللياقة البدنية القوية. وكان المنتخب الأوزبكي بلغ ربع النهائي في النسختين الأخيرتين من البطولة القارية، لكن ابراموف ورجاله يسعون إلى تخطي هذا الحاجز في النسخة الحالية. أما الصين، فلم تقدم أداء جيدا، ولا تضم في صفوفها لاعبا قادرا على حسم نتيجة المباراة بمفرده. وكانت أفضل نتيجة حققتها الصين في البطولة القارية، بلوغها نهائي النسخة التي استضافتها عام 2004 وخسرته أمام اليابان، ونهائي الدورة التاسعة في سنغافورة عام 1988 حين خسرت أمام السعودية صفر-2، وهي خرجت من الدور الأول في النسخة الأخيرة عام 2007. |
يعطيكم العافيه ياابطال
الان الدقيقه 26 قطر متقدمه على الكويت بهدفين شوط المباراه الاول |
http://ad.doubleclick.net/ad/AlArabi...z=160x600;ord=
http://images.alarabiya.net/16/63/43...277_133725.jpg دبي - العربية.نت أطاح المنتخب القطري بنظيره الكويتي من بطولة كأس أمم آسيا 2011 لكرة القدم المقامة حاليا في قطر بعدما تغلب عليه 3-صفر الأحد 16-01-2011 في الجولة الثالثة الأخيرة من مباريات المجموعة الأولى ، لينتزع اصحاب الضيافة بذلك بطاقة التأهل لدور الثمانية مع منتخب أوزبكستان متصدر المجموعة. الشوط الأول بدأ اللقاء بهجمة قطرية سريعة انتهت بركنية ارتقى لها سباستيان سوريا عالياً لكن رأسيته لم تشكل خطورة على نواف الخالدي (1). وتواصل الضغط القطري ونجح يوسف أحمد في انتزاع ركنية أخرى تقدم حامد اسماعيل كان الخالدي بالمرصاد (3). وقاد يوسف احمد هجمة مرتدة ممرها لسباستيان سوريا تصدى لها الدفاع الكويتي بنجاح (8). وقاد المزعج فهد العنزي هجمة من الجانب الأيمن ومررها عكسية كان لها برهان في المكان المناسب، قبل أن يمنح الحكم السنغافوري عبد الملك عبد البشير مخالفة لقطر تقدم لها لورانس كواي مطلقاً قذيفة صاروخية أبعدها بصعوبة الحارس الكويتي إلى ركنية، أعلنت عن عن الهدف الأول للمنتخب القطري بتوقيع قائد العنابي بلال محمد (12). وتواصل الضغط القطري على الكويت ونجح محمد سيد عبد المطلب من تسجيل الهدف الثاني للعنابي مستفيداً من الخروج الخاطئ لنواف الخالدي (16). وعلى عكس المتوقع فلم يقدم بطل الخليج ماكان مأمولاً منه وبدأ متباعد الخطوط ولم نشهد حضوراً يذكر لنجوم الكويت بدر المطوع وفهد العنزي ووليد علي. وأشهر الحكم السنغافوري عبد الملك عبد البشير البطاقة الصفراء في وجه القطري يوسف أحمد لتعمده الخشونة على فهد العنزي (27). وأشهر الحكم أيضا البطاقة الصفراء في وجه الكويتي عامر معتوق بسبب خشونته الزائده (41). الشوط الثاني وبدأ الشوط الثاني للقاء بهجوم كويتي على المرمى القطري عبر وليد علي ولكن لم تشكل خطورة تذكر على مرمى قاسم برهان (47). وسيطر بطل الخليج على مجريات العشرة داقائق الأولى في الشوط الثاني وشكل وليد علي وبدر المطوع وفهد العنزي صداعا ًمتواصلاً للدفاع القطري، وأثمر الضغط الكويتي عن ركنية تقدم لها بدر المطوع تصدى لها قاسم برهان بقوة (55). ولم يتأخر الرد القطري كثيرا ًوتحصل صحاب الهدف الثاني سيد عبد المطلق جدو على ركنية كان لها نواف الخالد في المكان المناسب (56). اجرى مدرب المنتخب الكويتي تعديلاً بدخول عبد العزيز العنزي بديلاً لصالح الشيخ (62). اجرى المدرب الفرنسي برنو ميستو اول تعديل بخروج يوسف احمد ودخول فابيو سيزار (72). وتحصل حسين فاضل على بطاقة صفراء بسبب تعمده الخشونة مع سباستيان سوريا، تقدم لها فابيو سيزار انتهت بركنية، انبرى لها نفس اللاعب لم تشكل خطورة على نواف الخالدي. واجرى برونو ميتسو التعديل الثاني بخروج محمد السيد عبدالمطلب (جدو) ودخول علي حسن عفيف (80). وسيطر المنتخب الكويتي على مجريات آخر 10 دقائق في اللقاء وقاد هجومه هجوماً متواصلا وكاد ان يقلص الفارق لولا صلابة الدفاع القطري. وتحصل المنتخب القطري على مخالفة على مشارف منطقة الجزاء الكويتية، تقدم لها فابيو سيزار وضعها بصورة جميلة في المرمى معلناً الهدف الثالث للمنتخب القطري (85). |
الف مبروك للقطريين تأهلهم وهاردلك للكويت . . اوزبكستان وقطر الى دور الثمانيه . . عوافي نصراوي |
http://www.aljazeerasport.net/custom...24750_main.jpg ميتسو سعيد بما تحقق ويطمح في المزيدأعرب الفرنسي برونو ميتسو مدرب المنتخب القطري لكرة القدم عن سعادته بالفوز العريض على المنتخب الكويتي بثلاثية نظيفة في ختام لقاءات المجموعة الأولى والتأهل إلى الدور الثاني من بطولة كأس أمم آسيا التي تستضيفها الدوحة. وقال ميتسو في المؤتمر الصحفي الذي أعقب المباراة: "كان الفوز اليوم في غاية الأهمية لنا وبخاصة أننا الدولة التي تستضيف البطولة"، وأضاف: "أشكر الاتحاد القطري واللاعبين على الثقة التي منحوها لي رغم الهزيمة الأولى أمام أوزبكستان، ولم يحدث لي على سبيل المثال ما حدث لمدرب المنتخب السعودي الذي أقيل بعد المباراة الأولى، ولذلك أهدي هذا الفوز اليوم إلى كل من ساندنا لنحقق ذلك". وتابع مدرب قطر: "نحن راضون تماماً عما حققناه، والآن تبدأ البطولة الحقيقية حيث سنخوض المباريات بغرض الفوز فقط، حتى الآن أنجزنا المطلوب منا ولكن طموحاتنا تذهب إلى أبعد من ذلك، وأعتقد أنه أمر هام جداً بالنسبة لكل هذه الجماهير وكل من يقف خلف المنتخب القطري". واعتبر ميتسو أن المنتخبات الخليجية لم يكن لديها الإعداد الذهني الكافي لخوض هذه البطولة، وهو ما أدى إلى خروج السعودية والكويت وصعوبة موقف الإمارات والبحرين حتى الآن، وأضاف: "نحن سعداء أننا تخطينا هذا الحاجز". وحول تأثير حصول اللاعبين يوسف أحمد ومحمد كاسولا وحامد إسماعيل على إنذارات في مباراة الكويت صرح المدرب الفرنسي: "يؤسفنا حصولهم على إنذارات خاصة من يلعب منهم في الجهة اليمنى ولكن لدينا لاعبين آخرين على مستوى عال وينتظرون فرصة اللعب"، وأوضح: "قبل المباراة كان هناك ضغط نفسي كبير على اللاعبين وهذا قد يكون ما أثر عليهم في المباراة وأدى إلى ذلك". وأكد ميتسو أنه لا يفضل اللعب أمام فريق معين من المجموعة الثانية في الدور ربع النهائي وأضاف: "أياً كان الفريق الذي سنلعب ضده يوم 21 القادم سنكون جاهزين" واعتبر المدرب أن الفريق القطري خاض مباريات قوية في الدور الأول ولن يجد صعوبة في أن يكون جاهزاً للمباريات القادمة. ورداً على سؤال حول إمكانية أن يحقق الفريق القطري إنجاز الفوز بالبطولة الآسيوية قال ميتسو: "من حقنا أن نحلم بأن نفوز باللقب، ولم لا؟" |
الساعة الآن 12:50 AM. |