|
محاولة خطف......!
بالأمس القريب عند تمام الساعه الثانيه ظهراً
خرجت مديرتنا المصونه من المدرسه وإذا فتاة من مدرستنا تقف في آخر الشارع وثلاث شباب يقومون بسحبها للسياره اخذت تصرخ المديره وتجري هي والحارس اتجاههم طبعاً ردت الفعل هو هروب الشباب تاركين الفتاه في حال يرثى له من الخوف والفزع والبكاء الشديد... عند التحقيق مع الفتاة وسبب خروجها الى هذا المكان قالت بأن والدها يطلب منها أن تقف هناك حتى لايكلف على نفسه ويدخل للزحمه ويقوم بالنداء عليها لأنه كما يقول مستحيل يتأخر عليها ولكن في هذا اليوم حصل له حادث طريق مما دعاه للتأخر وكان اصبحت ابنته في خبر كان نسأل الله السلامه ولكن لم نتوقف هنا فقد كررت الفتاه نفس التصرف في اليوم التالي خائفه من والدها وخرجت لنفس المكان بطلب منه.... لكن المديره كانت حذره وأعادة الفتاه للمدرسه حتى جاء ولي امرها وقد ابلغت الدوريه بما حدث حتى يتم التفاهم معه وكتب على نفسه تعهد هو وابنته وهنا انتهت مسؤلية المدرسه ولكن تبقى علامات الإستفهام الا هذه الدرجه ابنأنا سلعه رخيصه هل يمكن ان يحمل هذا الرجل في صدره قلب أب يخاف على ابنته ماذنب هذه الفتاة التي كادت تصبح ضحية تصرفات غبيه من والدها انتظر تعليقاتكم مع احترامي للجميع |
لاحول ولا قوة الى بالله العلي العظيم
بجد ابوها قلبه قاسي يعني مايخاف على البنت ومااتعض من الي بغى يصير المشكله العجز في بعض الناس عندنا يعني وش بتضر هالزحمه امام سلامة بنتي او وش بيضر لو وقفت سيارتك بعيد ونزلت تناديها من داخل المدرسه الله يحفظ بنات المسلمين كل الشكر لك اختي الغاليه بنت السحاب وحمانا الله وأياكي من شر ضعاف النفوس مـ الشوق ـلاك |
اقتباس:
شاكره لك يالغاليه تواجدك في متصفحي حضور لاعدمناه بارك الله فيك |
يسعد مساكي بكل الخير والمحبه عزيزتي بنت اسحاب
لاحول ولا قوة الى بالله كل اشكر لك على هذا الموضوع المعبر وربي يسلمك ويعافيك من كل شر اختي اطيبه تقبلي مرووري المتواضع |
اقتباس:
وكفانا الله وياك والمسلمين من كل شر كل الشكر لك حفظك الله |
على ماذا نعلق أختي بنت السحاب على الاباء الذين تبلد عندهم الاحساس بالغيره على محارمهم والامبالاه التي تثير
الاشمئزاز من بعضهم فهذا يقف في الشارع المقابل وينادي على أبنته الصغيره تقطع الشارع وهي تحمل حقيبتها والسيارات تكاد تتخطفها من الارض ومن بين يديها وهو لايحرك ساكنا ولايتحرك له قلب ولا أحساس واخرى ترسل للبقاله حتى تشتري الدخان والخبز لذلك الأب الذي رمى جسده المتهالك في الصالة وكانه لايعلم او لايريد ان يعلم ان أبنته هناك في خطر بين عماله وذئاب بشريه أخر ماتفكر فيه الحياء والعيب ومخافة الله وهذا أب يتصفح الجرائد في السياره ويترك ابنته ووالدتها ينزلزن المجمعات التجاريه ويواجهون مايواحهون من باعه جشعين وشباب متردي وغيرهم وغيرهم الكثير أم نعلق على شباب فاشل وضيع القدر جعل هدفه الاول والاخير اشباع غرائزه ولفت انظار الفتيات حتى لو باللبس الفاضح والوشم على اليدين والشعور المنفره أو بالسلاسل والتعليقات والتميع الذي لايليق بالفتاه فما بالك بالرجل او من يطمع بان يكون رجل في يوم ما والرجوله في نظره معاكسه وترقيم واصطياد ضحيه وضحك على مغرر بها وقضاء متعه حتى لو كانت بطريقة البهائم شباب أشباه رجال تأكل وتنام وتظل كما تظل الانعام لترجع لتأكل وتنام حقيقه لا أدري على ماذا نعلق فالمجتمع في فقدان دائم لاهم مايميزه ولخلق مصطلحات جديده والمتزن هذه الايام شاذ بين هالناس وينظر له بأنه متخلف وغير متحضر فليتنا نحيا ونموت بتخلفنا المزعوم ولانكون ممسوخي انسانيه واشباح في صور أوادم صوره رائعه التقطتيها من شارعنا وحياتنا اليوميه كم نحن في حاجه لطرح مثلها دائما ومناقشتها بكل جديه شكرا لك على ذلك وتقبلي مروري |
لا حول ولا قوه الا بالله
هالابو ماعندهـ احساس يخلي بنته توقف بمكان بعيد شوي عن المدرسه وفي وقتنا هذا اللي صار يظهر فيه العجب العجاب الله يهديه ويكون هذا درس له مشكورهـ اختى بنت السحاب دمتى بحفظ الرحمن,,,, |
لا حول ولا قوة ألا بالله
** دائم يتكرر هاذا المشهدـ يعطيكِ العافيه بنت السحاب |
سلمت لك كل الشكر
|
اقتباس:
فالأمور في اختلال مستمر والتهاون بفلذات الكبد والمجازفه باتت شيء دارج وبصورة مشينه تكاد تتصورها من الخيال .... ادرجت هذا الموضوع ليستفيد الكثير منه وليراجع كل ولي امر نفسه ويحذر ويعلم ان الأمور في سوء ولم تعد تبشر بالخير خيال دوماً متميز اشكر لك حضورك وتواجدك الذي لخ الأثر الواضح هنا حفظك الله |
أتمنَّى أجد وَقت كافِ للتعليق والمشَارَكَة في هذَا المَوضُوع والإدلاء بِدَلوِي كَسَائِر الأعضَاء؟ الأستاذه المحتَرِمَة ( بِنت السَّحَاب ) شكراً جَزِيلاً لَكِ ،،، / / المَحبٍِرَة اللامُنتَهيَة |
ورغم حالة القلق والتوتر التي تسببها فترة ( الدرَاسَة ) بالنسبة للأسر .. الاّ أنها تحمل مشاعر أخرى جميلة .. يصعب نسيانها بسهولة .. لعل من أهمها على الاطلاق لحظات تلقي خبر النجاح .. وردود الفعل المتباينة حياله .. من كل طالب وطالبة .. ردود الفعل التي تعطيكِ .. تصوراً عاماً عن شخصية .. كل انسان وأسلوب تفكيره.. هذا بالنسبة للكبار طبعاً .. أما مع الأطفال فحال آخر .. لا يقل جمالا في لحظات عن تلك التي يعيشها الكبار.. عالم حينما تعيشِي أجواءه .. تتمنى لو عُدتِ اليهِ من جديد لتعيشِي متعته الطفولية .. حيث التعليم الآن يختلف عن السابق بوسائله ومشوقاته ولكِ فقط ان تتخيلي اولئك الأطفال وهم عائدون للتو .. من مدارسهم وقد حملوا شهاداتهم شيء رائع لا يوصف الا توافقينِي؟ تخيلِي أختِي العَزِيزَة ( بِنت السَّحَاب ) طفلكِ أو طفلتكِ عائدة من المدرسة لتوهَا الآن..وما ان تُقبل على البيت حتى تُنادي عليكِ ( مَامَا .. مَامَا ) نجحت .. وبيدها شهادة نجاحها فبالله عليكِ ماهو شعوركِ حينئذٍ؟ هل تشكريها فقط أم هل تكتفي بالابتسامة في وجهها؟ أم لاشك انكِ حينئذٍ .. ومن دون ان تشعري..سوف تضمِّيهَا إلَى صدركِ الحَنُون وتقبليها بلهفة وقوة .. وترفعينها عالياً في السَّمَاء .. من فرط سعادتكِ بها ولشعوركِ انكِ وجدتِ فيه نفسكِ!! فما أجمل هذه اللحظات حينما تقبل اليكِ طفلتُكِ الصغيرة وهيَ تُردد عبارة أنا نجحت .. انها بالفعل لحظات حلوة نتمنى ان نعيشها ولا يكدر صفوها سوى شيئين .. أما رجوع الطالبة (مكسورة الخاطر) ودمعتها على خديها وهي لم تنجح كغيرها..او موضوع آخر مؤلم وهو ما اُريد ان أتحدث عنه اذا سمحتيلي .. نظراً لأهميته .. وبالذات في هذه الفترة من السنة.. كان بامكاننا ان نستمتع بعبارة الطفلة .. حينما تقول ( ماما ) أنا نجحت حتى بعد ان ترجع للمنزل وكان بامكاننا ان نشاركها فرحتها وسعادتها في المنزل ولكن المشكلة يا أستاذة ليست في الطفلة .. ووقوفها بعيداً عن باب المدرَسَة كما طلب منها(أبِيهَا) فقد تكون طفلة هادئة مسالمة مطيعة .. ولكن المشكلة في أولئك ( الشَّبَاب ) المتهورين .. الذين يعتقدون خطئاً .. ان الحياة لايوجد بها .. الاّ شيءُ ُواحد أسمه ( جُنس ) وخِلوَة .. امَّا كيف فلايهُم..سِوَاء (إختِطَاف) إغتِصَاب لايهم ذلك المهم هو تفرِيغ رغبات جنسية جامحة وبأي طريقَة كانت! والمشكلة أيضًا انه لايوجد طَوق ( أمنِي ) حول المدرسَة يَحرُس هؤلاء الفَتَيَات الصَّغِيرَات .. وفي عدم وجود ضوابط مرورية داخل الأحياء السكنية .. حيث تكثر مدارس البنات..وياما سمعنا عن أطفال صغار أولاداً وبناتاً خرجوا لتوهم من المدرسة .. فكانوا ضحية شباب ( مُرَاهقِين ) .. والمشكلة أيضا تكمن في عدم وجود التنسيق الكافي .. بين المدارس من جهة .. وبين الجهات المعنية لجهاز الشُّرطة لتنظيم خروج الطالبات من المدارس .. بعد انتهاء اليوم الدراسي أو بعد الامتحانات .. حيث تكثر الفوضى..والتصرفات الهمجية اللا مسؤولة.. من ( الشَّبَاب ) وتحرّشهم أللامنتهِي في البنَات .. وحتى من بين بعض أولياء الأمور معذرة .. أليس هذا هو الواقع؟ وكل هذا بالطبع في غياب تام عن الأجهزة الأمنية المعنية التي يفترض ان يكون لها دور فعَّال وواضح في هذا الشأن اننا نتحدث عن أطفال .. فهل نعي ماذا تعني كلمة طفل؟ هل ندرك حرقة الأم أو الأب حينما يفتقدون طفلهم بسبب ( خَطْف ) لا مسؤول؟ هل نتخيل اخوة هذا الطفل الصغار وهم يسألون أمهم .. وأبيهم كي يلعب معهم كالعادة .. بل هل نضع أنفسنا .. في نفس الوضع .. ونتخيل أنفسنا في نفس الموقف؟ حمى الله أطفالنا وأطفالكم من كل شر ومكروه .. وأقر بهم أعينكم .. ان الحماية أختي العزيزة ( بِنت السّحَاب ) .. ليست بالحرص الزائد المُفرط ليسَ بالاهمال المفرط أيضاً بل بالتعليم والممارسة .. وعدم الاكتفاء بِنَدب الحظ.!! اننا ما زلنا في فترة ( الدرَاسَة ) وكل شيء جائز .. في ظل تهور البعض من ( الشَّبَاب ) .. وعدم احساسهم بالمسئولية وفي ظل عدم وجود ضوابط مرورية صارمة .. وفي ظل أشياء كثيرة مشجعة .. لذا..فهل ننتظر حدوث ما لا يحمد عقباه ثم نقول ياليت.. اللي جرى ماكان!! انها مناشدة صادقةأن نستمتع بنجاح أطفالنا دون منغصات تذكَّري ودون ذكريات ألِيمَة تُدمِي القلب وتعصُر الفُؤاد .. وكل سنة وأطفالكِ من نجاح لآخر .. وأنتِ كذلك أيضاً؟ / / / المَحْبِرَة اللامُنْتَهْيَة مهما باعدت بيننا المسافات .. مهما حالت بيننا الإجازات .. مهما صعبت بيننا الاتصالات .. مهما وقفت امامنا العقبات .. مهما ضعفت بيننا العلاقات .. / / نظلُّ معاً قريبين بقلوبنا .. متمازجين بأرواحنا .. متَّحدين بأفكارنا.. متماسكين بأيدينا .. مؤمنين بقدرنا .. ننتظر بشوق اقتراب المسافات.. انقضاء الاجازات .. سهولة الإتصالات .. زوال العقبات.. عودة العلاقات .. / / كي نعود كما كنا .. قلباً وقالباً .. روحاً ودماً .. حُسَّاً واحداً .. اقرب من اي وقتٍ مضى.. / / فقط لنثبت لأنفسنا .. لِنُبَرهِن لغيرنا .. اننا اقوى من كل الظروف .. لأن مابيننا ليس شيئاً عادياً .. ليس حُباً كأي حُب؟ . |
لا حول ولا قوة إلا بالله
كل هذا علشان ما يدخل با الزحمه ؟ الله يستر عليينا وعلي بنات المسلمين الله يعطيكـ العافيهـ تقبلي مروري |
هلا فيك اختي الكريمه بنت السحاب
كثير هم من لا يريد الانتظار و الزحمه وهذا الاب من ضمنهم ففي منطقتنا يتم قفز الرصيف كي لا يذهب للاشاره ويعمل يو تيرن فهذا يكلفه 3 دقائق من وقته الثمين . . ونسي انها قد تكون ثمن عمره الف شكر لك على الطرح الممدوح |
لاحول ولاقوه الا بالله يالله سترك يعطيك العافيه
|
| الساعة الآن 04:17 PM. |