|
كلام كثيــر لأشخــاص قـليــلة . !!
أحيانا - وهي بالمناسبة من الكلمات الجميلة بالبدء بشيء لا تدريه - أحيانا أشعر بأن فيّ مس من الجان .. عند عودتي من الجامعة ‘ أو عند خروجي من المنزل .. أو عند ذهابي ( رجلية ) لصالون الحلاقة لأبدو أجمل ! أشعر أنني أحط نفسي في مشهد مسرحي عنيف .. أشخاص ومواقف .. حوارات وحديث .. مرسل ومتلقي .. أحيانا أخرى ..‘‘ وهذه المرة في شقتي ‘ وهي بالمناسبة شقة صغيرة أسكنها وأنا دائما نزيلها ! مكونه من غرفتين وصالة وتواليت ومطبخ يوحي لك أنه للطهي .. وهو أشبه بمستودع للأغراض التي لم يعد لي بها صلاح ! في شقتي ‘ أغرق كثيرا بالتفكير العبثي ‘ وعند إستحضاري لفكرة هشة أقل مني هشاشة أحاول أن أصيغها بيني وبين نفسي ‘ مع إستحضار أكثر من متلقي من نسج الخيال ! وعندما أستطيع إستحضار الفكرة بسياقها الجميل .. عادة ما أذهب للمرآه ‘ وأتمثل الشخصية الأخرى .. الغريب في الأمر .. هو أنني عندما أحسن ذالك .. أعيد المشهد مرة أخرى.. وثانية وثالثة .. عند أي شعور بالخطأ .ولا أدري.. هل السبب في ذالك يعود إلى كوني شخص غير قادر على ذالك على أرض الواقع .. ولأنني على علاقة وطيدة مع المرآة أصبحت ألغي فكرة ( العارض النفسي ) فمن منكم وقف امام مراة لينظر لنفسة فقط ويتأكد من أناقة هندامه وحسن مظهره ..! أنا أقف أمامها وكأنها صديق .. ‘ أم حنون ..‘ أجتذب معها أطراف الحديث .. أحاول أن أستبق الزمن وأستحضر مواقف ليست بأوانها ‘ إن كان لها أوان .. المرأة وحدها التي تعطيك الحقيقة ولا تتأثر بالظروف ! فلا فرق بين مرآة نظيفة وأخرى متسخة .. فإن حصل... و كنت غاية في القبح ..فلن ينفع مع المرآة حتى وإن كانت جميلة و صافية كبلاط ملك .. ‘ إلا أن تجدك قبيحا بها .. وإن حصل وكنت غاية في الجمال ..‘ فلن ينفع مع المرآة وإن كانت قبيحةو ممتلئة بالغبار الآصق بها .‘ كرف منزلي في علية مهجورة منذ أمد ..‘ إلا أن تجدك جميلا بها . فأنا أشفق على مدبرات المنازل الآواتي يمسكن أداة التلميع بكف وقطعة القماش بالأخرى وينظفن شيء لا يقدم ولا يؤخر .. ! كأمي... وهي تمسك جريدة قديمة وبقطعة قماش أقدم وتقول لي ( رح وراك ) ! طبعا عندما أمارس هوايتي مع المرآة ..! فوحدها من يمنعني عندما تمارس دور الأم ‘ .. بالقربمن الأبواب والمرايا وغرف إخوتي .. بالنظر للأحواش والتأكد من نظافة ممراتها . فهي من تمنعني وهي تمارس دور الأم .‘ بزمن أكاثرت به الأمومة المصطنعة وأصبحت تُخلق من خلال مكاتب العمل ومن مجرد ’’فيزة خدامة ’’ ! وأمي عجوز مسنة لم يسبق لها النظر في مرآة الميك أب الصغيرة كباقي الفتيات ..‘ ولم تنزعج من تناثر الألوان السائلة عليها . ولم يسبق لها أن استشورت جدائها التي لا أعتقد أنها كما كانت ‘ قبل ولادتي . وينتابني شعور غريب ..! لم يسبق لي أن بحت لها به .. كأمنيتي أن أكون بكرها الذي شاهدها أم عشرينية ! لكنني ولدت على هذه الدنيا ولم أنل من وجه أمي عدى التجاعيـد ! وآمنت.. أن الجمال قد يعترف بنقيضه من غير الماديات ! وآمنت أكثر .. أن نضارة الأيام في تجاعيد أمي .. أصدق من ملامح صغيرة تحاول أن تخطب ودي ذات خضوع ! وعلى ذكر الصغيرات .. ‘ تسألني صغيرة ايضا عبر الماسنجر .. لماذا كنت اثيرها عبر الكلام .. ولا أكمل مرحلة ما بعد الكلام .. ؟ كنت أقول أن شعوري بالصغيرات عادة كشعورها عند مشاهدة فســتان جميل تتمنى أن ترتديه ولاتستطيع .. ‘ فأقل ما عليها فعله .. أن تشاهده من بعد .. وإن خسرت مقابل ذالك بعضا من المقابل ...وكنت أقول أنني كذالك ! أصطف عند أقرب صف نسائي .. وأشارك ..وأتفاعل .. وأتوقف عند أقرب نقطة عبــور ..وأشعر بالإنكفاء ..! ربما لأن جذوة الشعور بالأنثى لديّ تتوقف عند المقدمات الأولى وحسب ! حيث الجمال مع من أحببت هي في تلك المراحل البدائية الأولى ... في الذكريات والساعات المعبئة بالأحلام .. في لحظات البذل والإقناع و الوعود القاطعة.. في لحظات الأخيلة الوردية المصاحبة للحظة إستثناء ونشوة غير عادية .. ‘ وبعد ذالك ؟ يحال الحلم لواقع .. تسقط الأقنعة ..ولم تعد مضطرا لأمنية ولا لخيال ! ويتسرب في إقصى أعماقك ..شخص لم يكن يستحق ! وأنا أحب أن أحلم وأحب أن انتشي كثيرا .. ولا أحب أن اندم ! دعوكم من أمي ومن الفتيات .. ودعوني مع مرآتي .. ربما لأنني لا أعرف ما أريد ..‘ وأكتب على مضض .. سأقول يقودني هذا الشعور ( شعور المرآة النظيفة والمتسخة ..أتذكرون ؟ ) .. بأن المرآة هي العين الثالثة لنا . وأن أكثر صورة إنطباعية لا تعرف للزيف ولا للتدليس طريقا هي ‘ هي . عين تبصر لها عينيان ..! عن ماذا كنت أهرطق ...؟ وما الذي أريد .. ؟ ربما لا أدري ..! بالمناسبة .. عملية التنسيق منهكة .. أو أنا فاشل بها .. بس ( عاقلين الشباب ) ! |
أعذرني لن اتطرق الي امك العجوز تخنقني العبرة ولااستطيع الكتابة . . أين المفر ياسارب .. .فحقيقتك التي قد تخفيه وتدفنها بنفسك الامارة بالسوء وقد تنجح في نسيان حقيقتك التي تتهرب منها وبين الذاكره التي تسعفك فور وقوفك أمام مرآتك .. . المخدوشة ... انت ترى خدوش .. فركز في هذه الخدوش ... لان لي عوده اكون محملا فيها ببعض ماتكره وقد اكون كريم معك واعود بالقليل مما تحب ..! |
رجعت ياسارب بعد ثلاثة ارباع يوم . . .
موضوع ( تخين ) واستطراد يريد نفس طويل من الكاتب قبل القارئ اتعلم مالذي ساعدك في هذا الاستطراد . . لآنك كنت تغرف من قلبك وتعترف بمن هو سارب . . . . . . حياتك فوضوية تفتقر للتنظيم . . انت شخص بحاجة الزواج ... فأنت تائه ولكن لابد ان تراعى بمواصفات الزوجة ان تهتم بشئون أمك . . وتعينك عليها لا تقف بينك وبينها . . . لانها ان فعلت ذلك ( ستخبط) رأس زوجتك بأقرب جدار او حتي بمرآتك المخدوشة وبهذه الحالة استفدت تأديب لزوجتك ومنه تخلصت من المرآة التي فضحتك بينك وبين نفسك دائما اتذكر مشهد شبه متكرر في اكثر الاعمال الدرامية وهو وقوف الشخص المذنب اما يكون هجر حبيبته أو ظلمها أو اكل حق احد او ظلم أحد فيقف امام المرآة ويبدأ يلوم نفسه فيقد اعصابه فيكسرها ويجعلها اشلاء متناثرة . . وأن كان المخرج يريد عمل بعض الاكشن يجعلون ايدي الممثل تتصب منها الدماء حتي يوضحون لنا انه تصرف لاارادي لحظة ندم وتانيب ومصارحة مع النفس المرآة هي النــــــــدم ياسارب اتحفنا واكسر الروتين |
،، والزوجة شيء مقدس بالنسبة لي .. ربما لم يكن يعنيها إرتباطها بالرجل إلا للرجل ذاته .. كم قبلة على باكرة الصباح .. ود وحنان مرحلي .. رحلة إستجمام لمكان آخر ..ترف إجتماعي زائد عن الحاجة ! هم هكذا النسوة .. أو أنا من يراهم كذالك .. أتريدني أن أحدثك حول قداسة الأشياء .. وكيف أن أقتنع بعد عام من زواجي أنني مرغم على إحترام زوجتي ومحبتها أكثر من ذي قبل ‘ حتى وإن بدى لي منها ما بدى ! هل تدري ما معنى أن تصبح الفتاة المراهقة.. الطفلة التي بالأمس .. لمجرد ليلة سهر ولحظة سرير .. ( أم ) ! هل تدري كيف يصير شاب مثلي في زمن من هم مثله ..‘ ( أب ) ! ولا زلت أخجل كثيرا وأحلم .. وكلما مررت على رصيف شارع .. أو على كاونتر لمحل تجاري وأبصر رجل ممسكا بطفله ..اتمتم ( حظه ..معه ولد ) ! أتمنى أن أقترب كثيرا لأمسح على رأس الطفل .. وأتذكر أن فاقد الشيء لا يعطيه ! وأعلم يقينا أن رجل مثلي لا يستحق حيازة زوجة صالحة وأبناء .. وأن مجال رؤيته لعائلة ما ‘ هي بحد ذاتها نعمة كبيرة‘ وغالبا ( تخب عليه ) ! ربما يا أخي أكثر ما أحتاجه قبل كل الأشياء .. أن أحترم نفسي بشكل جيد .. وربما لن يحدث ذالك . ما دامت المرايا ( على قفى من يشيل ) وصاحبها ( على حطة يدك ) عندما كنت صغيرا .‘ كان أخي الأكبر مني سننا ‘ يخنقني عندما يلحقني عبر ممرات ذالك المنزل القديم وانا بصحبة أترابي من الأطفال .. وعندما ينجح في القبض عليّ ‘ أمتثل أمامة‘ و يجلس القرفصاء ساعة وقوفي ويبدو مع ذالك أطول مني قامة ‘ ويرهقني بمسألة الأعداد وأعد له ما شاء الله باللغة الإنجليزية .. ( ون .. تو ..ثري .. فور إلخ ) وعندما أنتهي يطلق سراحي .. ( شـاطر ، خلاص رح ) لم أكن أنجح في مسألة الأعداد لولا الخوف من أخي ‘ الخوف من بتر لحظات السعادة والمرح فنجحت في عملية المضي قدما على حساب سعادة زائفة تحققت ولو بشكل آخر .. كبرت قليلا .. ولم أجد من يلحقني أو يضايقني ويبتر علي لحظات السعادة الزائفة .. فنجحت في عملية الإنفراد بتلك السعادة ‘ وإن لم تتحقق فعليا ‘ على حساب المضي قدما . فلم أتعلم جيدا كيف أحترم الآخرين ولا كيف تكون الحياة ! وكيف وأنت في أوج شبابك وقوتك .. يفوتك ركب السائرين بهدر الفرص ..‘ هكذا بكل بساطة أحيانا أختصر كثير من الجزئيات وأعمم / اعلل المسألة‘ بعملية إستقراء .. لماذا قدري هكذا ؟ بسبب ضعفي ! لماذا ضعفي هكذا ..؟ بسبب محيطي القريب ! لماذا محيطي القريب هكذا ؟ بسبب قلة الدوافع ..! لما الدوافع قليلة ؟ لضعف الإيمان والتقوى !! هل أحلف بكل ما هو مقدس وصالح ..‘ أو تعطني المصحف .. كي أخبرك أن السنوات تتكرر .. والشهور أيضا والأيام كذالك .. وحتى الليالي .. الليالي ( خوات ) ! لا جديد ! كي تتأكد من ذالك ومن كل هذا السخف .. دعوت أصدقائي لمشاهدة مباراة الهلال ‘ ربما لا تنتهي المبارة بالوقت الأصلي .. لكنني حتما سأرافق المباريات حتى وإن إحتاجت للوقت الإضافي .. ! والأشياء الأخرى ..مهملة ..وكأنني أب ‘ مسئول ‘ راعي ..وهي الرعية .. وأنا عاق لرعيتي .. ومثلي لا يصطلح شأنه إلا بمعجزة ! يا عزيزي فهد .. انت لا تحتاج لشكري ..‘ ليس لأنني لم أخطئ في المعنوَن .. ولكنها قليلة عليك .. حسب توقيت المشاعر التي غالت بك اللحظة . ومع ذالك . ليست إلا شكرا .. فـشكرا كثيرا يا فهد . |
اتعرف ياسارب . .. موضوعك هذا شعرت وكأني حصان هائج انفلت رباطه وانطلق يركض ويركض يقدح الحجر بين حوافره فقد اعطاني موضوعك مساحة واسعة لايقطعها البصر فشعرت بالفضاء فيه وعدم الاختناق . . !!! السنين العجاف للشاب قبل الزواج . . يقضيها وهو يفكر بحلم الزواج والزوجة التي ينطرح بين يديها لكي تتلقاه وتمسح علي جبهته ويتنهد وهو نائم علي صدرهــا .. قائلا ( آآآآآآآآخ و آآآآآآه يافلانة من كذا وكذا) ويبقي حالم بكل النواحي التي يقتضيها الزوج مع زوجته من عاطفة وجسد وهو سعيد جدااا ويقتله الانتظار . . .!! وبعدما يتزوج يبقي كل عمره يتعزل بتلك السنين العجاف ويشعر كم هو حـــــــــــــــــر وقتها . . فلا تحلم كثيرا ياسارب . . . واهنئ بما أنت فيه الآن .. ولاتكترث فالقاد م اكثر مرارة من حاظرك . . العالم بأسره خصوصا اليهود يلعون ( الديكتاتورية الالمانية الهتلرية) التي ذاق وبالها ثلاث ارباع الكون في قوت مضى . . . ونسوا وجودها بين اظهرنا وهو بمثابة أب ظالم أخ اكبر أو زوجة أم أو عم ظالم أو حتي زوجة متسلطه .. . فكلا هؤلاء نماذج لهتلر المانيا .. ولكن هتلر المانيا اطهر وانقى و اشجع من كل هذه الفئات لانه واضح ومعترف .. وليس ديكتاتور بلباس صديق وقريب . .!! فجرح ذلك اعمق وانكئ . . .!! قد يكون الاب الظالم أو الاخ الظالم أو القريب الظالم لامناص منه فهو محسوب علينا ولكن ان كان هذ الديكتاتور هي الزوجة التي تحلم فيها . . . . فتكفيها ثلاث كلمات لكي تتخلص من ديكتاتوريتها .. وهي ط لا ق . . وانقطع العرق وساح الدم .. فأبتهل يامسكين .. .. .. !! فالسعاده عبارة عن بالون منفوخ مقطوع حبلها في يوم ريحه شديده . . . فاركض واركض وراء تلك البالونة ...!!! \ |
قرأت كثيرا عن هكذا قصص .. يتبدى لك وأنت تسمع القصص ‘ كل القصص لحظة إمتاع وتسلية ‘ ولكن لبعضها أن يعجز الدمع أن يبقى في أهدابك ..! ولكننا من معشر ألف الإستمتاع ‘ عند الإستماع للقصص .. دون الألم ! وقرأت .. وأعلم أن من سمع أو من قرأ ليس كمن رأى ..وأن من رأى أيضا ‘ ليس كمن عاش ! وأما الزوجة المتسلطة .. فيقال أن أعظم الرواة والأدباء عبر مر العصور ( تولستوي ) الروسي الذي لقي حتفه مشردا بسبب زوجة أرستقراطية متسلطة .. ذالك الأديب القاص الماهر الذي كان يمتع العالم بأكمله .. الذي لم يهمه مقابل .. إلا من قريب كزوجه .. وجدها نغصت عليه حلاوة الأيام . فهام مشردا حتى وجد ميتا في مغارة كما تموت الكلاب ! عموما ليس هذا حديثنا حول ماهو متسلط وماهو خاضع .. وأنا بالمناسبة لم أضع رقم هاتفي لدى إحدى الخاطبات متوددا متوسلا لها بــ ( بنت حلال ) حيث أنني لم أشتغل عن الفضاوة التي تسكن أعماقي إلا بالفضاوة من أخواتها .. وعندما أستمتع لحديث خالتي عن الزواج وحتميته ‘ أستطرد .. أممممم ‘‘ وشلون عيالك يا خالة ! ما الداعي لكل هذه المقدمات ..؟ ربما لكي أخبرك أنني محتاطا لكل الإحتمالات .. وإن لم يكن إحتمال الزوجة المتسلطة من ضمن الإحتمالات ..‘ لكن ! هي منها من مرمى حجر .. عموما سوف أقف وإياك على بيت شعري إسمح لي أدرجهُ هذه المرة وإن كان من ماركة ( شعبي ) ..كتبته قبل العامين .. وقد كنت واضحا مع نفسي أصالة عني .. لا أدري لما ذكرته الآن .. ولما انتفت به الوسيلة .. وبقت النتيجة ..! لو كان بيدي صنعتي والضيق يصنع لي نجل ما خفت من غدر الحياة اللي لمحت أنكـالها .. معاشرة المرأة في فراش .. ليست ذا قيمة .. وإنما هي نافية لشيء جبلنا عليه .. ولو ذهبت لرجل عنين لوجدته ذالك الآنف من كل خضراء ِ الدمن ! لكنها وحشة الغريب بإتقاء المخالف المعيب .. لكن ما يبقى .. هو حاصل إنصهار جسدين .. وهي سنة الله في خلقه.. (ولن تجد لسنة الله تبديلا ) ! ثم إنني ومن مجرد الحدس .. أجزم أن الناس تتهافت لكل ماهو جديد .. وهي تكذب بعضها الآخر .. فتضرب بعرض الحائط المحاذير .. كي تعيشها وتشعر بمقتضى الحياة .. أو قل لإنسانيتها .. وكما قالوا .. ( لكل جديد لذة ) حتى قيل ... لكل جديد لذة غير أنني / وجدت جديد الموتِ غير لذيذ .. وبالرغم من هرج ومرج كثير من الناس حول موضوع ٍ كهذا .. إلا أنني لا زلت أؤمن أن الحياة الزوجية القائمة على أسس سليمة ودعائم ثابتة .. أرقى كثيرا وجدا .. من كلام دشير .. أو رجال .. مجرد تجربة فاشلة ألقت بهم ببراثن التـعميم .. على فكرة .. هناك كتاب جميل إسمه ملامح المستقبل .. لمحمد الأحمري أهدانيه رجل هداه الله إلى الطريق الحق .. كان صديقا لأخي الكبير به وقفات عدة حول موضوع ٍ كهذا .. لم أود أن أقتبس منه شيء .. ليس للإطالة ..وليس لخزانة الكتب المنسية دور في هذا ولكنني أتوقع أن الإلمام بشيء لا يكون جبريا .. وأنا جمال الإستيعاب تبدأ من كف صاحبها .. الكثير الكثير من شوقي الذي لا يرعوي فهد . |
سارب في البدايه اسمح لي بتثبيت الموضوع
موضوع في غايه الروعه وزاد روعه جمال قلمك وصدقه سارب هذا هو حالنا فجميعنا نحاول الهروب من الواقع بتكسير تلك المراه ولكن جمال واقعنا رغم آلمه هو مشاهده هذه المرآه بكل صدق حفظت شطر بيت للشاعر الامير عبدالرحمن بن مساعد يقول فيه كلنا رغم القساوه الظاهره . . . نبكي قدام المرآيه . . . سارب تجاعيد وجهة امك هذه اطهر من جمال مليون فتاه فلن تجد الزيف فيها ولن تجد المكياج واخفاء بعض المعالم ولا تزين لبعض الملامح صادقه ووفيه واصيله في تعامله وطيبه جدا جدا وفوق هذا سترمي بنفسها من اجل ان احتجت بعكس الفتاه الجميله هي من سوف ترميك حتى وان لم تكن في حاجه في ذلك . سارب واجهة واقعك فجميعنا الحزن يملكنا وقسوة الحياة تؤلمنا ولكننا في النهايه رجال وجب علينا التحمل والصبر واظهار القوه حتى وان كان الضعف وفقدان الصبر في داخلنا رتب حياتك او اعد ترميم حياتك فرتب شقتك واحذف ماهو غير مفيد او ماهو مضر ولا تتمسك به فلا بد من التضحيه ولا بد من التنازلات ولابد من المواجهة واتخاذ القرار اعد العده للزواج فهذا سوف يساعدك كثيرا . . . احضر فتاه جميله واخفي المرايه في مخزن البيت وحذاري ان تنكسر هذه المرآيه لانك بعد فتره سوف تعود لها وتواجه نفسك مره اخرى فيما فعلت امك في حاجه انسانه تساعده وانت في حاجه انسانه تخرج مما انت فيه اعلم بان ظروف الحياة صعبه وجميعنا نعاني ولكن لاتقل لي هم كبير ولكن قل ياهم لي رب كبير فلم ياخذ منك سبحانه وتعالى الا ليعطيك في يوم من الايام ولم يحزنك الا ليفرحك ويعوضك عن حزنك وصبرك سارب لعلي ابحرت في ردي وليست من عادتي ان ابحر هكذا ولكن اعجبني موضوعك كثيرا واعجبني رد اخوي المبدع المحتار كثيرا ايضا وثبت الموضوع لجماله ولكي يبحر من اراد ان يتعلم الابحار في العميق فينمو قلمه كثيرا ولعلي وفقت في ابحاري ؟!! ماااجد |
خيوووصالح تذكرت شي وكادت دمعتي تسقط...
وبتوفيق لك مودتي |
سارب
فلسفة نفسية رائعة كتبت لتتلمس احاسيس النفس الانسانية وهي تعيش حياتها الفطرية وترصد تطلعاتها وتنقد واقعها تحاول توجد مقاييس للتقويم اعجبتني فلسفة المراية ورأيت نزارا بين السطور وواقعية وخيالية غير محددة تحتمل اشياء المهم استمتعت بجميل العبارة وتميز الفكرة وعزف الحرف وفقتم لكل خير |
قرأت الموضوع من بدياته لم أشأ أن أكتب ردي كي لا أفسد ما سطرتماهـ :Rolleyes: ولذلك كنت أتمنى أن يغلق الموضوع عن الجميع عداك أنت وفهد كي تسترسلا في حديثكما :) سارب .. } وجدت بين أحرفك معانتك مع الحياة وبعض من معاناتي ..َ .. .. { .. معلمي فهد كان لحرفك بورقاً أضاء لي الكثير من الظلمات بداخلي .. صالح :/ فهد .. َ شكراً لكما ِ .. } عبق الحروف |
ماجد يكفي تلويحه من قلبك .. لتهدي حيارى السفن . أشكرك على التثبيت . ولو أنك زدت من إحراجي بذالك ليس لكون الموضوع شخصيا .. ولو انه لا يعنيني كثيرا.. بل لأن القضية به معدومة ... ( أوهام وسهر وحلوم . ) العزيز ماجد // للأمانه .. ان أول شخص في حياتي يحضني على الزواج .. هو فهد وانت الثاني في القائمة .. ربما بعض الناس .. اصدق حديثا في المنتديات منها على أرض الواقع .. وربما أيضا ‘ بعضهم أكذب حديثا هنا من أي مكان آخر .. ولو حتى بالمقاهي .. ! المشكلة في الغايات يا ماجد ... قبح الله الغايات .. التي جعلتنا نخلق الذرائع لتبرير / تمرير الكذب .. ولو عرفنا ان الدنيا وسيلة .. وليست غاية .. لما أرهقنا أنفسنا .. بتمرير كذبتين .. في العمر ! ويكفي أن أستشعر تفاهتي عندما أمرر مئة كذبة في اليوم والليلة ! لكن البعض يستكثر عليّ دنائتي ! ألأنهم أدنى مني ؟ معقولة.. ! ‘ هل تشعر أنت بذالك ؟ بمناسبة الزواج << أيّوووه المحتار لوعني منه طلقتها قبل ما اخذها ... والمديونه ساسها سلف ! والبنت اللي تجي بسلف .. أبيها بس ما ابيها .. على فكرة .. يقال أن حواريّ الجنة .. يصرخون على زوجات رجالهم بالدنيا عندما يغضبن رجالهن ويقلن _ أي حواريّ الجنة_ لا تغضبيه .. فإنه عن قريبٍ راجع ! هل تتوقع أن واحدة منهن .. ستقول لزوجتي مثل ذالك في الملأ الأعلى ؟ ماذا لو لم اتزوج ...! بس استناها تقول .. متأكد إن شاء الله ‘ إنها راح تقول .. وتستناني ... إن هو إلا رجاء .. ومالك الملك . لديه مئة رحمة . وماهو ببخيل يا ماجد ! بل هو الغني القادر .. سبحانه الذي لا يختلف عليه الحجر ولا الشجر .. سلام يا رفيق التين والعنبر . |
وحتى أنا أتذكر ، لدرجة أنه لم يعد لي مني الآن حاجه ! فزولها // ما قيمة العين ما لم تنطلق منها الدموع ؟ دعيها تسقط... تنطلق .. تجري .. ليس عيبا ‘ ربما كان ذالك إبتسامة لها .لا عيبا لها .. العيب أن تظل رهينة الأهداب .. ‘ عند رحيل من نخجل منهم .. ولأن أجمل وأصدق إبتساماتي هي لحظة بكائي .. فأنا أبكي كثيرا .. ‘ وأحاول أن لا يشاركني أحد .. طهر الإبتسامة ! ورغم ترددي على المرايا فأنا أخفيها عن المرايا اكثر من غيرها من الأحياء .. ربما سأكتشف أنني كاذب حينها .. وإلا هذه .. ‘ فهي ما تبقت من عذوبة الحس ، وبهاء النفس ، وروعة التصوير ، ونزاهة الصدق . وغفــــران يارب . |
بدون منيو أيمان ... الهــدار بكل خيــر // هي أقرب للخواطر من الفلسفة .. صدقني .. أحاول أن أصمت ..لكنني لا أستطيع .. وعندما أستطيع يربكني تأويل أحدهم .. أنني أتصنع الحديث .. وربما .. لكنني به صادق مالم يكن لحمى الحواسِ مسّـكناً .. شكر معلّب بكل الأماني التي تود . |
وماذا بعد يا عبق ؟ ، لا أدري ما قصة الأسود والأزرق والأحمر هنا .. عبــق الحــروف // الإسترسال دائرة لا تنتهي من الشكوك ..وبعض الأوهام والكثير من سقط الكلام . الاسترسال .. لا يعني أن تقول... عند نذالة وجه الأيام .. ( تفو عليك ) ..! الإسترسال .. معناه الحقيقي .. ( ما أسرع السنين تروح ) ! أطال الله بقاءك بما فيه صلاحك . أنت وفهد ومن يَعُز عليكم . |
مهما حاولت الهروب فطائرك بعنقك .. سارب ماجد . .. كنت كسحابة خير اردتها أن تمطر لكي تبتهل جذورك الشاحبة فتبنت ورقا اخضر الا تلعم ياماجد انها ارض بور قد لاينبت فيها العشب الا دعاء تلك العجوز ذات التجاعيد الطاهرة والعيون الغائرة من كثر الدموع علي حال ابنها سارب . . . . أو ماقد يتصنعه امامها من بؤس لكي يحضى بدعوة في منتصف الليل . . . قد يكون ( مقطع السمكه وذيلها ) ولكن الطمع وراء دعاء ام عجوز أصبح فضيلة ومكسب وهذا المكسب خسرته منذ امد بعيد من آخر يوم لها علي السرير الابيض ..!! فتلاعبوا وقبلوا الايادي وحتي الاقدام رب دعوة صائبة . . . . . فزوولها قد اتفق معك بنفس الدموع .. !!! عبق الحروف لااكاد انسى موقفك بالــ ( فزعة ) لي ضد بعض العابثين بالالفاظ فهو مسجل عندي ولعلي استطيع سداد ذلك المعروف الذي شعرت فيه كما تحبني يأخي فالمعروف قد يضيع مع سارب أو ماجد او فزولها او تدكرني او كل من مر علي هذا الموضوع اما معي لن يضيع . . . . . . . فأنظر مانت صانع بي ..!! |
قديما كنت أصطنع المشاكل .. كي أمتع نفسي بإيذاء الناس .. على طاولة الدراسة . وطعس الحارة .. وصالة بيتنا .. وصلت لمرحلة كنت اقول بها .. ( ماذا لو .. ) .. ماذا لو أن احدهم ألقى عليّ بالشارع المجاور لشارع آخر .. شتيمه ..لي أنا وأمي .. ! وأزعم أنني حينها أجاوب وأفتي وأحدثني بكل ماهو مناسب .. وأقول / طُــز ... ما راح اسوي له حاجه ! طبعا كل هذا بعدما قرأت القليل القليل من سير الصحابه والتابعين .. وعندما كان يزيد بن معاوية ينبري على المنبر ليلقي كيل من الشتائم للحسن عليه السلام . فكان الرجل يجيء إليه رسولا من يزيد .. ليقول قال عنك كذا وكذا يا إبن الــ.... ؟ فكان الحسن يقول ( بيني وبينه الله ) .. حتى قتل الحسن مسموما ..إيعازا من يزيد لإمرأة كانت تسكن المدينة كان قد تزوجها الحسن .. وحين الدفن .. كان يبكي يزيد ( يزيد قاتل الحسن ! ) وكان الحسين يقول ليزيد .. أتبكيه وأنت من صنع به كذا وكذا .. فقال يزيد ..‘ كنت أقولها لأحلم من هذا .. ( وأشار بيده إلى الجبل ) .. انا لست الحسن ولا أساوي عند ا لله شسع نعله الذي على الأرض .. لكنني أحاول . أن أعادل نعال المتقين .. بزمن .. لم يعد يساويها .. الخير الضائع يا فهد خير لك من الملازم .. نحن لا نقوم بأعمال الخير‘ أعباءً .. إن كانت إرضاءً ..‘ طبعا لوجه الله .. وإن كانت كذالك .. فلا خير ..برجل .. كان معروفه لغير وجه الحق . وأنت بنفسك أحق .. ! دعك من غيرك .. فالمحبه من الله ( كما كنت تقول ) . لا تدعهم وسيلة لقضاء الحوائج .. وتذكر ..ثلث عشر الثلاثين .. ( واحد ) .. ‘‘ ونخرج له يوم القيامة كتابا يلقاه منشورا ... |
ممكن..
سارب...انا انسانه اكثر مايريحني الدموع لا الكلام ولاغيره... لان لو بتكلم ماراح احد يسمعني غير الرب فا اشكوى له ضعفي وهواني ... سارب...البارح وانا باعلى قمة وبا اعلى مكان ومايقارب كم قدم بالجوى... تذكرت ان الحياة من يعمل بها خير ..وتذكرت اعمالى الخير والغير... وتذكرت اشياء ثانيه...ومعها تذكرت موضوعك...انى كتبت اخر شي بالرد ع موضوع سارب بعالم النت... لان صار لانا خلل في الطياره ولم يثبتها غير الرب سبحانه...>>فاقلت سارب ماتزوج ويعاني >>> خخخخخخخخخ>>وانا ماقلت كادت تصقط دممعتى الى من ضروف قاسيه ونصيب لم يعتلي فوق ... فا عرفت الدنيا ليسى بسعادة زواج ولا سعادة سفر ولاغير>>عرفت انا الدنيا تيرد منا فعل الخيرات حتى تعرض لى باشد المحن ماذا فعلت من خير ..ومن راضي عنى ومن زعلان على....من جد ونحنو بالطياره والكل يصرخ ويقول ربي سلم سلم>>وربي يسلم الرجل الى معنا بطياره وهو يتذكر الشهاده ويقول اشهد انا لااله الا الله واشهد ان محمد رسول الله >>والحمدلله نذكرها وامى بجانبي وهي تبكى وانا معها والدموع ع فراق هذا الدنيا وبهاذا الحال..واللهما احسن خاتمتنا..بما تحبه وترضاه..>>تتكلم عادى خخخخخخخ تصدق خيو سارب جلسنا بالجو ساعه ونص حتى تتضح ملامح المدينه>>>خخخ لانه الكابتن سلمه ربي لغاليه ماشاف لاطريق ولا مدينه ولامطار من شدة العواصف الرمليه ...>>>الله يهدى الارصاد..بس >> يالله الدنيا وقت....واسفه ع مداخلتى ومعاناتي ... وتشكورات مودتي |
اقتباس:
لا ماهي معقولة ..:wed a3: الحين كل هذا يطلع منك انتي .. :biggrin: اثرني كنت مخدوع فيك من زمان ...( لا خلاص ماعاد فيه ايقونات ).. --------------------------- إختي في الله ... حمدا لله على السلامة أولا ... وليست مشكلة ..أحيانا ربيع العمر ينأى بنا عن خريفه ... لكن ...وكما قال الحق .. (ونبلوكم بالشر والخير فتنة وإلينا ترجعون ) .. ( وإلينا ترجعون ) ...هنا الغاية ... سنرجع يا فزولها ... وإن طال المقام فلا بد من مساق .. وأما باب البكــاء فهو واسع .. والمحمود به ( وش قله ) .. شــكرا لكل حرف ... ومرة ً أخرى .. حمدا لله على السلامة .. |
كاتبي كبيرين ...
انا كذلكـ قرأت الموضوع من بدايته ولم أشأ إفسادهـ ليس الا لنكحل اعينا فيما سطرتماهـ ليس بالغريب عليكما / ومضه/ ما دامت المرايا ( على قفى من يشيل ) وصاحبها ( على حطة يدك ) ليه طيب على حطة ايدك ؟؟؟! سارب كل الشكر لكـ < موضوعكـ مادعاني للتسجيل |
نعم المرآه ومن يتقن النظر الى المرآه ليرى عيوبه لوحده ليتعرف على نفسه عن قرب ليتأكد من وجهه الأخر ليبحر معها ويستعرض مالا يمكن استعراضه امام الناس ليسترق ولو لحظات ليكون اكثر صدقاً مع ذاته.. سارب موضوع جميل بارك الله فيك |
أتلعمون ..؟ . . حادث مروري أدى لمقتل أبن عمي ونصف عائلته في العشر الاواخر من رمضان الفائت .. بلمحة بصر .. ولم يلن قلبي وبقى قلب حديدي . . فقلت حكمتك يالله قد يكون ملتقاهم الجنة .. . انت علام الغيوب أتعلمون ..؟ بعدها بشهر تماما . . جدي المسن بترت ساقة ويده وسحقه المرض ولازم المستشفي حين من الدهر .. ولم يلن قلبي وبقي قلبي حديدي..! وكنت ازوره واقول بنفسي ياجدي ياصاحب الصلاة والاستغفار منذ عرفتك .. لاتبتأس فما أنت فيه رحمه وزيادة في النعيم لما هو أمامك .. . وفارق الحياة واصبعه واقفة بالتشهد تنظر للسماء وباقي جسدة اكلته السنين وضاعت ملامح وجه الحقيقة بين تجاعيد الزمن . . أتعلمون ..؟؟ . في يوم غريب كان لقلبي موعدا مع الليونة وأسترق ونبض شاهدت فيه طفل يتيم جرحتني عيناه وآلمتني تفاصيل وجهه .. .. فبنفس الوقت الذي حزنت فيه .. أستبشرت فيه لان شعرت أن في قلبي لا زالت حياة . . . !!! سارب أنت ملك هذا المتصفح فلابد أن تصبح كريما رغما عنك لكي تعطينا مساحة فيه لنتكلم . . .!!! جاري المنحوس طلاقين علي التوالي من زوجتين مختلفتين . .. مر من أمام باب منزلي فادعوه لتناول فنجان قهوة فيجلس .. في السابق كنت انظر له برحمه وكنت اعتقد ان الزوجتين كانوا علي غلط وظلموا جاري المسكين .. ولكن بعد ان تجاذبنا اطراف الحديث وفهمته جيدا فلن تصبر علي البقاء معه اي أنثى وحتي لو تزوج (ناقة ) لن تصبر عليه . . فكم تمنيت لو غضيت النظر عنه ولم ادعوه لفنجان القهوة .. .فقد كان لئيم ناكر معروف بذئ الاخلاق متعجرف . . فاستغفرت الله لتلك الزوجتين طمعا بكفارة لظلمي لهم طيلة الفترة الفائتة .. .. !! أتعلمون ..؟؟ ياما في السجن مظاليم ..!! |
اقتباس:
ههههههههههه يطلع مني ... ليش لا واكن اشياء كثيره ...بس لاني حسيت بالموضوع فيه شبه مني كثير من حياتووو...>>حياتي خخخخخخ واكيد راح اطلع الى عندى من معانات ومواقف لانعلم متى وقتها ... واحتمال صحتنى الطيار ه ورعبها مافي دواخلي>>(^_*)>>>ايش رايك خخخخخ ويسلمك ربي لغاليك...والحمدلله ع كل حال ويبدل الله حال الى حال بلمحت بصر... وشاكره لك.. مودتي |
موضوع ...وبعض ردود ....عقدت الحياة وابسط واجمل مافي الموضوع هو حديثك عن تجاعيد وجه امك وامي ذات 75 ربيعا اطال الله عمرهما وامدهما بالصحة والعافية وجميع امهات المسلمين عندما كان ابي (رحمه الله) على قيد الحياة كنت اظن ان امي تحبني اكثر منه بل كنت اظن اني سوف اصبح اكثر قربا لها عندما كان يغضب ويصرخ في وجهها وعندما كانت تعاتبني وتقف مع ابي كنت اظنها تخافه او تجامله وبعد وفاة ابي رحمه الله اكتشفت سر رفض ابي رحمه الله للزواج من ثانية _رغم كل محاولت اعمامي واخي الاكبر وحتى رضا امي عن الموضوع _ فقد تبين لي ان "ابي اكبر واضخم في قلبها" مني واخوتي بل اننا لا نساوي(مشعابه) او (مسبحته)او (فراشه) التي لازالت تحتفظ بها بعد وفاته ....رغم انها ام ومعروف شدة حب الام لابنائها اتعلم سر ذلك ياسارب ؟ انه ذلك الشعور العميق المتبادل بينهما النابع من نظرتهما البسيطة للحياة رغم صعوبتها وضيق العيش فيها في ذلك الزمان وقررت ان تكون علاقتي بالحياة وبالزوجة على ذلك الاساس من الجمال والطهر بعيدا عن نظرة هذا الجيل المعقد لذا انصحك ياسارب بتعلم بساطة الحياة من [تجاعيد وجه امك الطاهر] بدلا من النظر الى وجهك ووجه الحياة في وقتنا هذا فايق احترامي |
،،، أبعــاد فكر / رحم الله بطنا حملك تسعا ‘ نعم صدقت ‘وكلانا يشد من أزر الآخر . شــكري . فــزولها / الراي رايك ‘ أهلا مرة أخرى .. المحـتار / كل من كان بالسجن كان يبحث عن الحياة أكثر منا . وأجمل ما بالمتصفح أنك به ..‘وأسوأ ما بالعبارة .. أنها صادقة . بنت السحاب / أدعو الله لك بالتوفيق ‘ هذا وحسب . ســاره العنـزي / ربما لم تكن محدّقة ‘ وربما لأنها لم تتغيـر .. وربما لكي أكتب عنها .. وتجئين لهنا .. ربما . ،،، المحتــار ‘ أبــعاد ‘ فزولها ‘ بنت السحاب ‘ سارة . وردة إستعرتها منكم ‘ فتقبلوها |
~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~( ســــارب )~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~ مااجمل اشراقة الشمس .. شعرت انها ازادت جمالا .. بقرأتي لموضوعك .. اسمحي لي : ان اطلق عليك لقب " افلاطون الود " وفقك الله لما تحب وترضى .. تقبل مرور:115: الود ~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~ملوكه الدلوعه~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~ |
. , سارب . , ما أبشعها فضحتني . , كنت أخال أنه لا يوجد على وجه البسيطة من يعرف حقيقتي . , لكنها كانت تعرف . , عرفت شعورك عندما تقف أمامها . , بئساً لها ما أفضعها . , صارحتني بكل ما أخفيه أرغمتني على السكوت لم أستطع الدفاع عن نفسي . , ويحها كيف تعلم كل ذلك عني . , الآن أندب حضي على دخولي هنا وتجربتي لما كنت تفعله دائماً . , كم كانت الصراحة مؤلمة كانت صفعةً على الخد . , لكنها جعلتني أستفيق وألملم ما تبقى من روحي الطاهرة فقد كانت روحي الطاهرة في أضمحلال تام . , الآن أنا بحاجة لأن أنام على تلاوة هادئة لكتاب ربي كي تخفف هياجان سياط اللوم التي أوجهها لنفسي . , عَبَقْ |
سـارب لست ذاك الذي لوحت به في نظري
قد اكون جيدا ولكني بشر بسيط وتعيس احاول فعل الخير واخاف من فضح عيوبي اخوي سارب فقد اساعد من تاه ولكن بتلويحه من يداي بعد الله اين المشكله ياصاحبي في الزواج هل هي الغايات في اعتقادك فاعتقادي بان الماديات هي العائق لنا وادعي بان تكون ليس العائق لك للتتزوج لان الغايات ليس كـ الماديات المحتار كم تمنيت ان تكون لي فلسفه جميله وقلم كقلمك انت و سارب والهدار وعبق غيركم من الكتاب اخواني واخواتي المبدعون هنا فـ ابحر في صفحه سارب حتى الغرق ولكن لا اعرف الابحار في الفلسفه وهذا ماجعلني احزن وماجعلني اتمسك بهذا الموضوع اكثر واتواجد به ولكن اتعلم اخي المحتار لعلكم شجعتوني بان اخوض مجال التجربه في موضوعي القادم فستكون بعض من فلسفتكم وقوة قلمكم فمن امس وانا افكر في موضوع يكون به بعض الفلسفه او النمط الذي يبحر به اقلامكم ومن يعلم قد انجح رغم اني لا اعتقد ذلك لان خيالي ليس بمثل خيالكم الواسع ولكن ياصاحبي اذا لم انجح فشرف المحاوله يكفيني المحتار و سارب و عبق مازادني حزنا ليس عدم قدرتي على مقارعتكم في الكتابه لا والله اجتهدت في الود بكل صدق وهذا مايشفع لي بان يقدر قلمي احزنني رد عابر من اخي عبق كان يتمنى عدم مشاركه احد في الموضوع واغلاقه على الكل ماعدا سارب و المحتار رغم تواجدنا انا و فزولها و الهدار لست اعاتبه هنا ولا احاسبه ولكني اخبره بان هذا زادني احباط رغم اعترافي بعد قدرتي على مقارعتكم هنا ولا انكر باني اكتب كلامي هذا وانا لا اعلم هل من حقي ان اقول لاخي عبق اعلم بمدى جمالية الموضوع لو بقي على سارب و المحتار واعلم بنيته الصافيه تماما ولكن كنت اتمنى ان تراعي مشاعرنا قليلا حتى وان لم نكن بمستوى سارب والمحتار فجميعنا نحبهم ونعشق قلمهم ونتمنى ان نكون في مستواهم لا ارغب في افساد جمال الموضوع بحديثي ولكن اخي عبق جرحني واحبطني امام الكل فتمنيت استطاعتي بـ كتم عبرتي ولكن قدرتي خانتني كما خانني قلمي حين اردت ان اكتب بضع فلسفه في ردي الاول اعتذر مااااجد |
،،،
مــلكة الأحســـــاس // لا مشكلة .. أنا إفلاطون الود ... وأنتي ( مدينتي الفاضلة ) .. هل اتفقنا ؟ مرور إنسانه مثلك يربك ! عـــبق الحـــــــروف // ما الطائل من كل عضة الإبهام هذه ..! أأهديك الحزنين .. ؟ قف وتفحص نفسك جيــدا في المرآة ‘ وإن ساءك ما رأيت .. قل / اللهم عافنا مما إبتليت به كثيرا من الناس ! ولا تعد لمثل هذا الحديث ( ازعل عليك ) أبو عتــب .. ، جميل حضورك ‘ وهو جميـل ! |
* عــزيزي مـــاجد *
عندما أستقل أخي الطائرة المغادرة من جدة إلى أرض الجنوب .. وتركني بصحبة صديقنا الآخر ..محــمد ‘ أحسست بلوعة الفـراق ‘ ومحمد أيضا ‘ قد أحس بلوعة الفراق .. فقد كنا ثلاثتنا كدوح .. جذور أغصان ..وأوراق تتالت الأيام ‘ وأعتدنا أنا ومحمد على وجودنا وأمضيــنا رزنامة الليالي .. سويا .. اليوم أيضا محـمد أستقل طائرة هو الآخر .. وبقيت لوحدي وبصحبة اثنين من الاصدقاء الجدد .. لاب ..وكونكت ! ولأنني أحب الســفر لكنني لا أعلم ما الفائدة منه في أوقات أخرى ! رحلوا وأجبروني على إطفاء الإنارة الزائدة عن الحاجة ! رحلوا وتركوني أنظر لألعاب الفيــديو..و ورق البـلوت ..وعلبة الشاطرنج دون أن ألتهي بها ! رحلوا ‘ ولا أعلم .. متى سأعتاد وجودي لوحدي .. دون أن أصحو صباحا ولا يتعارك معي أحد ..! رحلوا يا ماجد رحلوا ‘ لكنني لم أخبرهم أنني سأفقدهم كثيـرا كثيرا .. وأنه وربي .. ( لهم وحشة ) ! وبالأخص محــمد ‘ فآخر الجروح .. أنكئها ! لا عليــنا ... ولا مادياته ولا هم يرفلون .. قد تكون المشكلة .. أنني قادر على أن لا أتزوج لكنها ليست كذالك .. ولا أحب أن أتحدث عن شريكة حياتي .. لسبب بسيــط ‘ وهي أن حياتي هشة وليس لدي ما يكفي منها .. فكيف أثقل أعبائها بشــريك ! ( لا تعلم أحد ) .. وبالنسبة لي ..فلا فرق بيني وبينك .. بغظ النظر عن الأسماء المتباينة ‘ والقلوب التي هي في طوع الرب . هل ثمة فرق ..‘ ما يسوى ..! قد يدرك الشرف الفتى ورداؤه ُ خلقٌ وجيب قميصهِ مـرقوعُ ! المشكلة يا ماجد كما لا ترى .. أن ردائي مــطرّز .. وقميصي فتان ! لكن أخلاقي هي المرقوعة .. وضميري حكاية/حياكة ‘ بقشيش ! ( ولا تعلم أحــد ) .. |
اقتباس:
يااسارب ... فقط أحببت تسجيل تواجدي هنا . آطاال الله في عمر والدتك وحفظها لك . دمت بحفظ الله ورعايته ‘‘ راعي العلياا" |
مشكوووووووووووووووووور موضوعك في قمة الرووووووووووووووعه
تقبل خالص تحياتي أختك حلوه الليالي |
. , في الآونة الآخيرة كنت أضنني أصبحت رجلاً ولكن هذه الحياة تصفعني كل يوم على وجهي وتخبرني بأأني مازلت طفلاً صغيراً اقتباس:
شكراً لحسن ظنك كنت مترداداً في كتابتة تلك الكلمات والله على ما أقول شهيد ولكنها وقعت :( وأصبحت وسمة عار على قلي , } كنت قبل كاتبتها مالكاً لها والآن أنا مملوكا لها وليكن في علمك أخي بأن ردودكم لم تنقص من رنق هذا الموضوع وأن ما كنت أتمناهـ كان قبل أن تكتبوا ردودكم مكان من الرد الثاني للمحتار هذا درس لي ,) جل أعتذاري أخي ماجد لك ولفزولها وللهدار لم أكن أقصد الإستهانة بأقلامكم ولا التقليل من شأنها فكيف لغصن شجرة صغير مثلي بأن يهين نخلةً أرسخت جذورها في الأرض منذو سنوات مديدة جل أعتذاري لكم ,) أخي ماجد ,] شكراً للأفصاح عمّا بداخلك تجاهـ عبق الصبي فهكذا تكون الأخوّة عتاب صاق من القلب ، ـــآآآ كي لا يكون هناك شيء بالفؤاد ,, } :/ عَبَقْ |
| الساعة الآن 02:32 PM. |