![]() |
••.•°¯`•.•• (همسااااات أنثوية ) ••.•°¯`•.••
ارفق وترفق ..يا من خلقت من أجله ...
خُلقت لاحقة بك ...من ضلعك الاعوج ... لذلك فأنا ضعيفة ..هشة ..لاأجيد الحياة بدونك ... منذ الطفولة كلينا نلعب الادوار ونتبادلها ... فقد كنت الابنة الصغير ة ..وكنت الوالدالمدافع .. كبرت قليلا ...فتحولت الطفولة الى شقاوة بنية .. مراهقة..ومقالب منوعة..وحساسية مفرطة.. فكنت الاخ المساند وللضحك معاون وبعنفوان مرافق .. نضجت وأصبحت امرأة فاحتجتك أكثر .. احتياج من نوع مختلف ...مميز ...بمشاعر رقيقة.. احتياج تتحد فيه الأرواح حتى تصبح روحا واحدة في جسدين .. فأُصبح أكثر ضعفا..وفي المشاعر أكثر هشاشة ... وتعلقي وارتباطي يزيد بك أكثر ... عندها فقط بي ترفق ..ولا تقسو بظلم مجحف ... فتكسبني ..زوجة حنون ..وحبيبة ودود ... وعشيرة مخلصة على مر الازمان والدهور ... ولاتغتر بحبي وعشقي المجنون .... فمع كثرة التجريح ...وازدياد مواقف الخذلان ... قد تتحول القلوب ...ويعتريها الخمول ... وربما يتحول الحب ...الى كره ورغبة في الخلاص.. لاندامة بعدها ..ولا حسرة ... بل فراق يُكسر على عتبته جرة حتى تتعذر العودة ... وان صار هناك خلاف فاجعل لباب الود عودة ... ولاتقفل كل الابواب بالاحقاد وسئ الافعال ... . . واجعل الحب دائما وأبدا هو العنوان ... |
••.•°¯`•.•• (همسااااات أنثوية ) ••.•°¯`•.•• (2)
قبل أعوام وأنا على أول عتبات البلوغ الى عالم الكبار ...
تلك المرحلة المتوسطة بين الطفولة والشباب ... دار حوار بين والدي عن رجل يعرفه الوالد .... الوالد : طلق فلان زوجته .. الوالدة : ولماذا طلقها ؟ الوالد : عادته يتزوج النساء ويطلقهن _يتبسم الوالد ابتسامة تعجب _ والمضحك أن النساء عند طلاقه يبكين فراقه ويتمنين الرجوع له .... حوار عابر مر كغيره من الحوارات لكنه ظل في ذهني ... مادام النساء يبكينه لابد انه يحبهن والا كيف وجد حبهن له ... مادام انه يحبهن كيف استطاع فراقهن؟ ... وكيف لقلبه ان يتحمل ذلك العدد من النساء اللاتي طلقهن؟ .... أولائي النساء اللاتي يبكينه علام يبكينه وهو قد تخلى عنهن ؟.. أسئلة دارت في ذهني ولم أجد لها إجابة ... مرت السنوات وذلك الحوار مازال يرن صداه في ذهني .... . . . ولكن في النهاية وجدت الاجابة عن تلك التساؤلات ... تلك التساؤلات التي لم أجد لها اجابات وأنا في ذلك العمر الصغير ... لانه عمر ملئ بالاحلام بعيد عن أرض الواقع ... . ذلك الرجل لايحب الا نفسه فقط .. أنانية مطلقة مع قدرة جيدة بل رااائعة في فن التعامل مع المرأة وتدليلها .. لا لشئ الا يجد لنفسه المتعة التي يريد ومتى ما قنع ومل تخلى عنها ... . وأولائي النساء ساذجات تملك قلوبهن بتدليله فشعرت انها أميرة زمانها ... وأنه لايوجد في الكون من هي في مكانتها وجاذبيتها وحب الرجل لها ... وفجأة يسحب البساط من تحتها وينزع تاج الامارة من على رأسها ليسلم لغيرها... فيتمتع هو مع غيرها وهي بين أمرين : إما : أن تظل قابعة على حزنها تتجرع الالم هائمة في خيالات حبها الوهمي الكاذب ... أو : تخرج نفسها من دائرة الوهم الى أرض الواقع .... . . أدعوكم الى هذا الحوار الذيبين رسول البرية نبينا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم وبين السيدة عائشة رضي الله عنها .. جلست اليه ام المؤمنين عائشة- رضي الله عنها- ذات يوم وقالت تحدثه:" جلست احدى عشرة امرأة فتعاهدن وتعاقدن ان لا يكتمن من اخبار ازواجهن شيئا. قالت الأولى: زوجي لحم جمل غث على رأس جبل، لا سهل فيرقى، ولا سمين فينتقل. قالت الثانية: زوجي لا ابث خبره، اني اخاف ان لا اذره، ان أذْكُرْهُ اذكر عَجَرَه وبَجَرَه. قالت الثالثة: زوجي العشنَّق، ان أنطقْ أطلَّقْ، وان أسكت أُعلّقْ قالت الرابعة: زوجي كليل تهامة، لا حر ولا قر ولا مخافة ولا سآمة. قالت الخامسة: زوجي ان دخل فهد، وان خرج اسد، ولا يسأل عما عهد. قالت السادسة: زوجي ان اكل لف، وان شرب اشتف، وان اضطجع التف ولا يولج الكف ليعلم البث. قالت السابعة: زوجي غياياؤ او عياياءُ، طباقاء، كل داء له دواء، شَجَّكِ او فَلّكِ او جمع كلا لكِ. قالت الثامنة: زوجي المسُّ مس ارنب والريح ريح زرنب، قالت التاسعة: زوجي رفيع العماد، طويل النجاد، عظيم الرماد، قريب البيت من الناد. قالت العاشرة: زوجي مالك وما مالك. مالك خير من ذلك، له ابل كثيرات المبارك، قليلات المسارح، واذا سمعن صوت المزهر ايقنَّ انهن هوالك. قالت الحادية عشرة: زوجي ابو زرع فما ابو زرع! اناسَ من حلي اذني، وملأ من شحم عضدي، وبجحني فبجحت الي نفسي، وجدني في اهل غنيمة بشق، فجعلني في اهل صهيل واطيط، ودائس ومُنِقّ فعنده اقول فلا اقبح وارقد فاتصبح واشرب فاتفتح.ام ابي زرع فما ام ابي زرع عكومها رداح، وبيتها فساح، ابن ابي زرع فما ابن ابي زرع، مضجعه كمسل شطبة ويشبعه ذراع الجفرة، بنت ابي زرع فما بنت ابي زرع، طوع ابيها، وطوع امها، وملء كسائها وغيظ جارتها، جارية ابي زرع فما جارية ابي زرع، لا تبث حديثنا تبثيثا ولا تنقث ميرتنا تنقيثا ولا تملأ بيتنا تعشيشا. خرج ابو زرع والأوطاب تمخض، فلقي امرأة معها ولدان لها كالفهدين يلعبان من تحت خصرها برمانتين، فطلقني ونكحها، فنكحت بعده رجلا سريا، ركب شريا وأخذ خطيا وأراح علي نعما ثريا، وأعطاني من كل رائحة زوجا، وقال كلي ام زرع وميري اهلك. فلو جمعت كل ما اعطاني ما بلغ اصغر آنية ابي زرع. قال صلى الله عليه وسلم:" كنت لك كأبي زرع لأم زرع فقالت:» بل انت خير من ابي زرع" قال: " نعم فقد طلقها ... وانا لا اطلقك"))رواه البخاري أين هذه النوعية من الحوار الذي يتجلى فيه الحب الصادق بحق .. |
••.•°¯`•.•• (همسااااات أنثوية ) ••.•°¯`•.•• (3)
الحياة يا شقيق الروح ..لقاء وفراق ..
والفراق إما أن يكون مفروضا علينا لاحيلة لنا في منعه لان الرحمن استدعى أمانة الروح... أو فراق ربما يكون بإرادتنا بسبب ظروف معينة تجبرنا عليه .. تبادلنا الحب عند اللقاء ...تناجينا وامتلئت مسامع كلينا بكلمات الاشواق ... أو ليس جديربنا أن يكون الحب حاضرا عند الفراق أيضا .... قد لانلتقي مرة أخرى ....أو ربما تأخذنا دروب الحياة ولايعلم أحدنا عن الآخر شيئا ... أو لاتستحق اجتماعتنا المليئة بالحب والشوق أن تكون لها ذكرى طيبة... ذكرى تجعل أحدنا يذكر فيها الاخر بالخير عند تذكره .... أتعلم..... أريدك أن تعاملني اذا قُدر علينا فراق بطلاق كما عامل علي بن أبي طالب زوجته عند طلاقها له ... فهو عندما طلقها أرسل لها هدايا تماما كالهدايا التي كنت تأتيني بها في أيام خطوبتنا بل ربما أكثر منها... فذهب المرسول بالهدايا لها من علي كرم الله وجهه ...وعند عودة المرسول سأله علي عما قالت عند إعطائها الهدايا ..رد المرسول أنها قالت : مال قليل ..من ..حبيب مفارق ... عندها ردعلي رضي الله عنه أنه لو كان هناك مجال في الرجوع لارجعها .... لم إن حدث الطلاق والفراق اضطررت الى القضاء للاقتصاص وارجاع الحق ... لمَ تتنوع في أحقادك ..وايذائك ..وتتبدل كلمات الحب الى كلمات سباب وشتم وقذف ... أين قول الرحمن ( ولاتنسوا الفضل بينكم ) . |
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»أحــــلــــم بـــــــه«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
أحلم برجل تتجلى فيه الرجولة بأسمى معانيها أولا ,وثانيا ... وتاسعا..وميسور الحال عاشرا يعرف كيف يقرأني يفهمني في رمزي وصمتي يعرف كيف يتغلل الى اعماقي فاصبح معه ككتاب مفتوح لاعجمية فيه ولاغموض نقاشه هادئ ..ذكي ..ماكر يستشف ما اريد ومالا اريد بنظرة عين عابرة دون لفظ ولامنطوق يعرف كيف يستفزني حتى الجنون وكيف يحتويني بكل هدوء يعرف كيف يكبح جماح تمردي من غيرقسوة ويقنعني بمايريدبعبارات ذكية مميزة مختصرة اريده في حضوري كما الغياب حافظا ..حاميا ..مدافعا ..مخلصا .. أمينا ..على حواسه الخمسه لانظرة مغرية لامرأة أخرى ولاسمع يطلق لغزل أو وشاية من منحلة أو معجبة ولالمس كف لجلب المتعة .. وشم وتذوق محفوظ لي لاتشاركني فيه أخرى أريده .. رجلا في مخابرالرجال له خبرة.. بين الرجال قدره محفوظ .. وهيبة حماه ليس لهاحدود .. يتفاخر به الرجال ويمتدحون منه الخصال وكلمته لها الف حساب النظرات نحوه ملؤها الاحترام والاعجاب ان ذكرت سيرته بينهم ترددت على شفاه الكل لفظ (أنعم به من رجل ) أفتخر به بين الاهل .. لا انتكاسة رأس من سئ فعل ولا خجل .. وبين النساءأنا محسودة ..أو مغبوطة فليس لهن مجال عليه لانه عفيف ..غض البصر ملئت عينيه كما امتلئت به عيني يعرف كيف يغنيني بكرمه .. لاتضييق..ولا انانية ذات ..أو بخل مقرف لايهمني كثرة المال بقدر احساسي انه معي جواد أحلم به ... نسمة رقيقة ان مرت علي زالت مني الهم عاصفة قوية عند اعلانه لي الحماية أريده أول من يقرأ ما اكتب لانني له فقط اسطر وأعبر وبقية القراء شاهدين على ما اوثق |
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸•°®»همسةإلى من العقل في الاحكام عنوانه«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
جعلني الخالق أسيرة العاطفة ...وجعلك أسير العقل ... .لذلك تكون أحيانا كثيرة أحكامي خاطئة .. وأحيانا أخرى لنفسي مؤذية ... وبفضل سيطرة العقل عندك كانت لك القوامة ... لان الاحكام عندك راجحة ... عند تحرك العاطفةوتأججها تسطير تحركني كيفما هي تشاء ... وعند معاندة العقل لها أصبح في جحيم من المشاعر المتضاربة ... وعندك العقل صمام أمان ووقاية من ورطات قاتلة ... تعتمد عليه كثيرا ..متجنبا العاطفة ... فضعفتُ ..ووهنت ُ.... وقويتَ ...وحكمتَ.... رجااااااااء أنثوي وليف الروح .... قوتي منك ....وعزتي من اعزازك لي ...وكرامتي ..من احترامك لي ... أنت من يرفعني الى مقام النجوم بين البشر .. وأنت من يجعلني عتبة سهل وطئها من الغير .. . فأرحم ضعفا هواك ....ورقةَ اختارتك دون سواك ... كل ما أريد .. احترام ....اعزاز ...ولاء ...إكرام .. حب بلا حدود ..ولاقيود ....وإن تعذر حبك لي ... فعشرة تلفها الكرامة ....وتشبعها من الله مخافة ... .. كلمة خااصة من كاتبة الموضوع الى كل رجل كانت له القوامة على أنثى .. . قد تكون كلماتي هذه آخر ما أكتب ... .. همسة أخيره أهمسها في أذنك تذكر مقولة نبينا ( لايكرمهن الا كريم ولايهينهن الا لئيم ) وتذكر قول حبيبنا عند اختيارمن يخاف الله زوجا لكريمته ( إن لم يحبها لم يظلمها) . فالحب دواء وعلاج ومانع لكل ظلم واقع .. ولكنه لايكون الا باذن من بيده القلوب .. وإن لم يوجد الحب فاجعل مخافة الله أمام عينيك دائما .. . |
http://www.9m.com/local/thumbnail/32234525/600x600.jpg فقاعات صابون تبدأصغيرة جدا.. نعمل على تكبيرها بانفاسنا ندفعها اليها بكرم بالغ ... ثم نطلقها لتعلو وتعلو وتعلو ... ولكنها في النهاية تخذلنا بانفجار ها وتلاشيها .. http://www.9m.com/local/thumbnail/13484841/600x600.jpg كذلك حب المنتديات كفقاعة صابون ... يكبر ثم يكبر وتكبر معه الاحلام ... مشاعر بالحب متدفقة من أحد الطرفين صادقة .. ذلك الصدق يجعلها تعلو الى أعلى المراتب .. ولكنه بصدمة قوية تجعل ذلك الحب يتلاشى .. وتظهر حقيقة الطرف الثاني ... وحقيقة أنه كرة تلاعب بها الغير من خلف شاشات .. وتقاذفتها اصابع قذرة تلاعبت بلوحة مفاتيح .. . . لالوم عليهم فاللئام من الرجال ... وحثالة المجتمع من النساء .. هذا فعلهم دائما وأبدا .. . . ولكن اللوم على من انخدع وصدق .. وتعامل بمقدار صدقه ونقاء قلبه .. . . فتبا لكل من تلاعب .. وسحقا لكل قذرة متواطئة في ذلك .. . . |
الحب كلمة زاخرة بالمشاعر نقية من الشوائب زاهية المنظر رائعة المخبر حكمها غالب وتأثيرها عامر تجمع البشر وتوصر الروابط ربطها محكم العقدة لأنه بالقلوب مرتبطة ديننا يحبها لانها تجمع ولاتفرق وتنشر الود وتحصر الحقد تناضل ليدوم الوئام وتحارب لينقرض الشقاق . ظُلمت كثيرا في عصرنا فجعلوها رسول الشهوات لاأكثر تتقاذفها الألسن بكذب واستهزاء مقرف حبيبي ...حبيبتي ... تُنطق على المسامع ..لتهز المشاعر لتحقيق أهداف خالية من العفاف فيهبط بنفسه إلى الحيوانية وتنحدر بكرامتها إلى البهيمية بعد إن كرمه الرحمن بالإنسانية وكرمها بالحياء وحقوق بالدين محفوظة . فتصبح الكلمة للمجتمع هادمه .بعد أن كانت بناءة ينظر إليها بخوف وشك وأصحابها يُقيمون على أنهم منحرفون وعلى القيم والعادات خارجات . . . |
كيف يستطيع الشاب استدراج الفتاة ؟ المرحلة الأولى : الحصول على رقم هاتف الفتاة والاتصال بها ، وهذه أهمُّ وأخطر مرحلة ؛ لأن الفتاةَ هنا تكون هي الأقوى ، وإذا أغلقت الباب ولم تستجب له نجت بإذن الله تعالى . المرحلة الثانية : البدء بالمكالمات ، ولا يريد الشاب من الفتاة في هذه المرحلة أكثرَ من أن تقبل الاستماع إليه . فيجري الحديث بينهما على حياء منها بأسلوب هادئ ولغة نظيفة ، والهدف كما ذكرت هو أن يجري بينهما كلام فقط ، وأن تتكرر هذه المكالمات ، ويتحدث الشاب معها غالباً باسم مستعار . المرحلة الثالثة : تكوين العلاقة العاطفية . إذا تكررت المكالمات فإن الميل العاطفي يقع في قلب الفتاة بكل سهوله ، وليس ثمت أقوى في تقوية العلاقة العاطفية من تكرار المكالمات ، ويستعمل الشاب في هذه المرحلة وسائلُ أخرى كسماع مشاكلها المدرسية أو البيتية والسعي في حلها ، وإشعارها بصدقه وأمانته حتى تطمئن إليه ، وأنها محلَّ اهتمامه الخاص ، حتى تتعلق الفتاة عاطفياً بهذا الشاب وربما أهداها هاتفَ جوال ، أو رقمَ شريحةِ بطاقةٍ مسبوقةِ الدفع ، حتى تكلم بجوال آخر لا يعلم عنه أحد من أهل البيت . المرحلة الرابعة : إذا تعلقت الفتاة بهذا الشاب يكثر الحديث بينهما عن جانب المحبة والارتياح والرغبة في الزواج ، فتعيش الفتاة حينها في الأوهام ، ولا ترى في هذا الشاب إلا صفاتَ المدح والثناء ولا ترى العيوب ، ولا تطيق الصبر عنه ، وتكون حينها في غاية الضعف أمامه. المرحلة الخامسة : الخروج معه بالسيارة للمرة الأولى ، ويكون هدف الشاب منها هو كسر حاجز الخوف ، ولذلك فإنه يكتفي بالتجول بالسيارة قليلاً ، ثم يعيدها بسرعة ، ومع ذلك فهي خطوة جريئة تخطوها الفتاة بسبب التعلق العاطفي الذي أعمى بصرها . المرحلة السادسة : تكرار الخروج معها بالسيارة والنزول معها في المطاعم العائلية ، وربما ذهب بها إلى بعض الأماكن العامة كالمنتزهات والملاهي والحدائق . ومن علامات الريبة دخول شاب وفتاة في مطعم عائلي في الفترة الصباحية وقبيل صلاة الظهر في أيام الدراسة . وخلال المرحلتين السابقتين يُكثر فيها الشاب من كلمات المديح والثناء والإعجاب ، وأنه يريد الزواجَ منها ، ويصحب ذلك تقديم الهدايا ، ولا تكاد أن تسلم أي علاقة من هدية الجوال ، ويحاكي الشاب فيها نفسيةَ وميولَ الفتاة ، فيكون مهتماً كثيراً بمظهره ، ونوعِ الجوال والرقمِ المميز ، واختيار السيارة المناسبة والتي قد يستعيرها أو يستأجرها . والشباب المتمرس في استدراج الفتيات غالباً ما يكون لديه أكثر من جوال ، ويخسر خلالها أموالاً كثيرة بسبب فاتورة الهاتف . وخلالَ المراحلِ السابقةِ أيضاً يستميت الشاب في الحصول على ما أمكن من المستمسكات على الفتاة بدأً بستجيل جميع المكالمات ، والاحتفاظ بما يأخذه منها من صور أو غيرها ، وربما قام بتصويرها بالتصوير الفتغرافي أو الفديو من خلال كمرة الجوال ، أو بعض الكمرات الصغيرة التي يخفيها في السيارة أو في المكان الذي يختليان فيه . وهذه المستمسكات عبارة عن ضمانات يضعها الشاب في يده ضد هذه الفتاة ، حتى يضمنَ استمرار العلاقة بها ، ويضمن عدم تبيلغها عنه لو تابت من فعلها ، وأهم أهدافه هو أن يهددها بإيصالها إلى أهلها ونشرها في الأنترنت إن رفضت الخروج معه والخلوة به . وبعض الشباب ينشر في الإنترنت كل صورة لفتاة يحصل عليها . ولما ضبط أحد الشباب في حالة اختلاء وجد في سيارته ألبوماً مليئاً بالصور لفتيات كثيرات وهن في أوضاعٍ مختلفة . المرحلة السابعة : الاختلاء الأشد إن صح التعبير ، ويكون في مكان خاص ؛ كالمنزل أو الفندق أو الشقق المفروشة أو الاستراحة . وكل فتاة رضيت بأن تختلي مع شاب في مثل هذه الأماكن ، فقد أعلنت تركها للعفاف ، ولحوقها بركب البغايا والمومسات . ويستعمل الشباب حينها عدداً من الوسائل التي لا أرى من المناسب ذكرها والتي يتحقق بها اغتيال الفضيلة . المرحلة الثامنة : بعد المرحلة السابعة تدخل الفتاة في نفق مظلم ، وتعاني من آلامٍ نفسية ، وتدخل في دوامةٍ مليئةٍ بالمشاكلِ المعقدة . وقد وقفت على عدد كبير من هذه المشاكل من خلال أسئلة الهاتف ولا يدرك كربها إلا من عايشها : مشكلةُ حمل السفاح ، ومشكلةُ ستر الفضيحة بالزواج ، وحينما يتخلى الشابُ عنها ، وحينما يتقدمُ لخطبتها فيرُفض بسبب الأعراف الاجتماعية . وتبقى هذه الفتاة بلا زواج أو تتزوج وتعيش معاناة أخرى تنتهي غالباً بالطلاق . والفتيات اللواتي يبادرن الشباب بالاتصال ، وتركب مع أي شاب منحرف دون المقدمات السابقة هن في الحقيقة ممن مررن بالمراحلِ السابقة وتجرأن على الفساد . وغالباً ما تكون عرضة للتعرف على الشباب والاتصال المحرم متى ما سنحت لها الفرصة . إن تلك الفتاة لم يخطر ببالها حينما كانت عفيفةً أنها ستخلو بشاب أجنبي عنها في يوم من الأيام ، ولكن اتباعها لخطوات الشيطان أوقعها في جريمة العلاقة مع شاب أجنبي عنها . قال الله تعالى : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ } ( النور 21 ) . . . lمقتطفات منقولة من محاضرة (الانحراف العاطفي ) للدكتور :يوسف بن عبد الله الحمد الرابط http://saaid.net/book/open.php?cat=82&book=1802 |
زميلة قديمة قابلتها في مناسبة لإحدى الزميلات كنا قد افترقنا بحكم تنقلات العمل كان يغلب على ملامحها الهدوء والاستقرار لم يكن هذا الوجه كذلك في آخر مرة كنت معها تلك الزميلة كانت تحب زوجها جدا الا أن ذلك الزوج كان كثير التنقل بين مصر ودبي ودولة أوروبية كان الزوج ميسور الحال ماديا ..أجمل من الزوجة وأكثر بياضا وكان جمالها عادي وتعترف هي بذلك كانت تتضرر من كثرة غيابه ..وتحمل المسؤولية في غيابه ..وعصبيته ..الا أنها تحبه ويعرف هو أنها تحبه كان في كل مرة يقدم فيها إليها من السفر تستبشر وتروي لنا القصص عن لقائها وما يحدث بينهما ونحن بين ضاحكة ولها داعية وأخرى ساخرة مستهزئة لاستفزازها كانت مجنونة به فعلا .. في إحدى المرات تزوج عليها أخرى في دولة عربية ..والله اعلم ربما شعرت بحبه لتلك ..وربما أهملها أكثر .... طلبت الطلاق منه... رد عليها أنها تحبه ولن تتحمل الفراق فزادها ذلك قوة في الطعنة أكثر أصرت على طلب الطلاق ... لبى لها طلبها .... أذكر حالها في تلك الأيام..كنت أخشى عليها وفاتها أو حدوث مكروها لها فقد كانت في حالة يرثى لها عينان منتفختان الواضح منهما أنها لم تنم ليلها وان كثرة البكاء أنهكها ..تضع السجادة خلف مكتبها وتتمدد لاتواجهنا ولا تتحدث و لاتنهض الا عند موعد حصتها صادف أن كنت أنا وهي وحدنا في غرفة المعلمات سألتها عن سبب وضعها هذا فذكرت أن زوجها حقق طلبها في طلب الطلاق قالت العبارة وشعرت بحزن كبير لتلك النبرة التي ذكرت بها الخبر .لمتها وعاتبتها على إصرارها في طلب الطلاق وهي تحب زوجها ذلك الحب لانها أهلكت نفسها بذلك .. ذكرت لي أنها تموت كل مرة يهملها فيها ....وقتلها أكثر انه يعرف أنها تعشقه ولا تستطيع الابتعاد عنه فزادها ذلك غيضا وإصرارا في طلب الطلاق بقيت على هذا الوضع فترة ليست بالقصيرة وكانت تراه (طليقها) بين فترة وأخرى عند زيارتها لأبنائها في ذلك البلد الأجنبي الذي يدرسون فيها وبعد مضي بضع سنوات تغيبت تلك الزميلة لمدة أسبوع أخذنا نتحمد لها على السلامة فذكرت لنا أنها كانت مسافرة ...فاعتقدنا أنها مسافرة عند أبنائها في الخارج كنت على مكتبي منشغلة في بعض الأوراق وكانت تمر بين المكاتب لتذهب لحصتها مالت على وهمست في أذني أنها تزوجت وكانت متغيبة أسبوع إجازة لعرسها ذكرت ذلك وهي مبتسمة فرحت لها وهنئت. ولكن بعد فترة زمنية قصيرة جدا من زواجها كثرت مشاكلها مع زوجها بسبب حبها لزوجها الأول وكانت في بعض الأحيان تغلق الباب على نفسها وتطلب الطلاق . لكن ذلك الزوج كان صبورا وتحمل ثوراتها ... تذكر لنا في بعض الأحيان أنها ظلمته بزواجها منه وقلبها معلق بزوجها الأول وفي بعض الأحيان تخجل من قوة تحمله وصبره عليها وهي تكلم زوجها الأول وتخاطبه بحجة الأبناء .. كان هناك ناصحات لها بان تحافظ على زوجها الجديد وتحترم تحمله فربما هو خير لها لكنها كانت تذكر انه ليس بيدها والقلب وما يحكم .. افترقنا بعد ذلك بضع سنوات وقابلتها في الحفلة سألتها عن زوجها توقعت على وضعها ذلك أن تقول أنهما تطلقا الا أنها ردت علي زوجي ؟!روووووعة ... ذكرت لها أني اسأل عن الزوج الثاني هزت رأسها بالإيجاب سألتها هل استقر الوضع أجابت :بنعم . سألتها عن زوجها الأول أبو أبنائها : ضحكت وقالت في آخر مرة يسألني أنت لسه تحبيني ؟؟؟... سألتها عن ردها ...ذكرت أنها تحب زوجها الثاني .أما الأول فلم يعد له ذلك التأثير . فسبحان الله مقلب القلوب جابر كسر النفوس ... |
الطهر والعفاف مريم ابنة عمران مريم العفيفة ..الطاهرة النقية ...(واذكر في الكتاب مريم إذا انتبذت من أهلها مكانا شرقيا ...) تعوذ الطاهرة من الرجل الداخل عليها وهو المَلك المرسل من اللله المتمثل في هيئة بشر (فاتخذت من دونهم حجابا فأرسلنا إليها روحنا فتمثل لها بشرا سويا قالت إني أعوذ بالرحمن منك إن كنت تقيا) تهدئة الملك من روعها ( قال إنما أنا رسول ربك لأهب لك غلاما زكيا قالت أنى يكون لي غلام ولم يمسسني بشر ولم أك بغيا) .....تعجبها من حمل تحمله وهي بكر لم تتزوج وليست تلك الباغية فندق الزيارة لكل فاسق ولكنه أمر الله فهذه إحدى معجزات عيسى- ابن من دون أب- ..(فاجاءها المخاض إلى جذع النخلة قالت ياليتني مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا )تدعوا على نفسها بالموت فألمها جسدي مخاض كمانزعات الموت وألم نفسي كيف تبرر لقومها حملها وولادتها لهذا الابن المجهول الاب لكن الرحمن العظيم تكفل بتبرئتها بإنطاق الجنين وتبرئة أمه أمام القوم .... . .همسة إلى أولائك الفتيات اللاتي ارخصن أنفسهن لكل باغي أين انتن من مريم شتاااان بينكن وبينها هي تتعوذ من المَلك الداخل عليها في هيئة بشر وانتن تفتحن الأبواب مشرعة دون حياء أوخجل وتفتعلن الحيل لخداع الأهل وانتن لانخدعن الا أنفسكن هي تبكي وتدعوا على نفسها بالموت عند ولادة الجنين وانتن تركضن لرمي طفل السفاح للتخلص من الفضيحة فتجمعن مع الفسوق وجريمة الزنا جريمة القتل ورمي نفس لاذنب سوى أنها ابتليت بأم فاسقة لاأكثر لماذا ؟ والى متى ؟ ونحن نقرأ ونسمع بأطفال مُلقَون في النفايات أو على الطرقات والبعض منكن تعتبر نفسها ذكية باستخدام موانع الحمل لاخداع على الله فاتقين الله ..واستنظفن ..ولتكن لكم يد في انقاذ المجتمع من الرذيلة بعودتكن إلى الطريق المستقيم لعل ذلك يكون لكن شافع ينقذكن يوم الحساب فالزنا والزانيات عقابهم تنور من نار يحرقون فيها من الأسفل فالتعذيب في منطقة المعصية .. تُرى هل تستحق تلك المتعة المؤقتة المحرمة أن تعرضي نفسك لعذاب جهنم ؟!! أم هل لك تلك القدرة على تحمل العذاب ؟! .أسئلة تستحق التفكير والإجابة مع أنفسكن بصدق ... ففاحشة الزنا المسؤل الأول عنها ..المرأة ..بغض النظر عن البادئ في الغواية الرجل أم المرأة . |
الفراغ العاطفي ..الحرمان العاطفي ...كليهما مصيدة خطيرة قد تقع فيها المرأة ولعل ضعاف النفوس من البشر الذين يتصيدون أعراض المسلمين يكون لعبهم في هذه الحلبة مثمرا لذلك يحرصون شدة الحرص على اشباع هذا الجانب لديها لنيل ما يريدون . نعم هو جانب خطير لانه يضعف قدرة الدفاع لديها والحصانة ضد هفوات خطيرة جدا تدفع ثمنها غاليا . لايوجد له حل عند البشر لان الحرمان قد يكون صادر من زوج مشغول أو سئ العشرة والفراغ العاطفي قد يكون صادر من انشغال الاهل عن اشباع عاطفة مهمة في حياة المرأة أو ربما لديهم حظر كبير في التعامل مع هذه العاطفة . . لكن اتعلمين هناك من يجعل لك حصانة قوية وحماية راائعة . . انه رب العالمين . فمتى ما امتلأ وقتك بمناجاته ...وقويت صلتك به فكان ملجأك عند الالم والشكوى . عندها ستستغنين عن البشر . . |
كعادة أهل مكة ينتهزون فرصة اليوم التاسع من ذي الحجة للذهاب إلى الحرم لأنهم سينحر مون منه فترة طويلة بسبب زحمة الحجيج وترك الفرصة لضيوف الرحمن ..ذهبنا اليوم لاداء صلاة لعصر والطواف بالكعبة وعند وصولنا كان المؤذن قد بدأ برفع الآذان لصلاة العصر قررنا الصلاة بالقرب من الصحن لنطوف بعد الصلاة مباشرة قبل المخرج الى الصحن كان هناك ثلاث من الشباب اليافعين كلفوا بعزل النساء عن الرجال فكانوا يسمحون للرجال بالمرور ويوجهون النساء إلى صفوف النساء في الخلف طبعا ذهب شبابنا الى صفوف الرجال وتوجهنا نحن النساء إلى صفوف النساء الوضع في البداية كان هادئا والكل يستجيب باحترام للشباب الثلاث .. أتى رجل ومعه امرأتان أحداهما مقعدة على عربة والأخرى تسير خلفه وأراد المرور منعوه في البداية لكن دار بينهم حديث قصير فسمحوا له بالمرور ربما رفقا بالمرأة المقعدة على العربة ...ماهي الا لحظات واتت امرأتان تتجادلان مع أحد الشباب الثلاثة على المرور , منعهما واشتد الجدال بينهم فأمسك الشباب الثلاثة بكفوف بعضهم مكونين جسرا لمنعهن ومنع من قامت من النساء مثلهما تعاركت المرأة ودافعت أحد الشباب الثلاثة بيدها إلى أن استطاعت المرور واتى أخريات من النساء يحذون حذوها احد الشباب الثلاثة ترك المكان عندما رأى أن الوضع تحول إلى مدافعة ومرور ا بالقوة وفضل التنحي على مدافعة النساء له .. رأيت الشاب والذي كان من مظهره انه صغيرا في السن يشكو لصاحبه الباقي معه من الم في يده التي اشتد العراك فيها بينه وبين تلك المرأة البادئة معه في المدافعة .... . أعلن المؤذن إقامة الصلاة وقمنا للصلاة . . هذا الموقف ماهو الا الدليل على : http://vb.al-wed.com/images/icons/icon13.gif على الهمجية في الانضباط واحترام القوانين http://vb.al-wed.com/images/icons/icon13.gifقلة الحياء في النساء كون أنها تتدافع بالأيادي مع شاب لايمت لها بصلة وكل ذنبه انه يؤدي مهمة وكل بالقيام بها http://vb.al-wed.com/images/icons/icon13.gifعدم احترام في الالتزام بآداب خروج المرأة من المنزل وقفة لو أن الشاب كان أكثر همجية منها وبدأ في مد يده عليها ترى كيف سيكون الموقف .؟!!! لو أن الشاب تطاول عليها بالكلام كيف ستكون ردة فعلها ؟!!! ترى هل هذه هي آداب دخول بيت الله عزوجل (وما قدروا الله حق قدره ) . . |
هل قــُدر علي ألا أجدك ؟
بحثت عنك بين البشر ... بحثت عن وجهك بين القادمين والعازمين على الرحيل ... بحثت عن عينيك بنظرتها الحنون في عيون البشر المتطلعة والساهية .. بحثت عن طباعك العذبة بين طباع البشر المختلفة بحثت عن كلماتك بين تلك الالسن المتحدثة بحثت عن صوتك ... حنانك .. حمايتك .. حبك ..إخلاصك ...روحك المرحة . لم أجدك ..لم أجدك بينهم ..لم أجدك على أرض الواقع أين أنت ؟؟! هل سيقدر لي لقياك ؟!! أم أنك ستبقى ساكنا في خيالي وأحلامي .إلى الابد .. .؟ ؟ ترى هل سيجمعني ربي بك يا من كنت وستظل فارس أحلامي منذ أول عتبة تخطيتها في طريق النضج عتبة الاحتياج المجنون لحب صادق . . أم سأبقى سجينة وحدتي الحالمة ؟! بعيدا عن بشر تحركهم الشهوة والتلاعب بالمشاعر بكل قذارة منحطة . .. |
http://www.upload.al-wed.com/uploade...1250026377.jpg مابك يا ليلي ؟!! لم ظلمتك الليلة حالكه؟ لم نسماتك العليلة خانقه؟ لم ضياء نجومك باهته؟ أين لياليك الجميلة الحالمه؟ لم لاأشعربجمالها؟ مابك ياليلي؟!! كنت ونيسي الذي أناجيه كنت شهيدآهاتي الموجعه كنت رفيق دعواتي الصادقه ليلي لم الحزن يعتصر قلبي لم الألم يزلزل مشاعري لم اليأس يكسٌرمجاديفي لم الهم العميق يحبطني ليلي ! لم لاتجيبني كعادتك؟! لم لا اسمع همسك؟! هل أنت ليلي ؟! أم أن هذه نفسي الحزينة البائسه؟! التي لاترىالا المها وحزنها وانكسارها استميحك العذر ياليلي فأنا لاأريدك بل أريد الفجر الذي يجلي ظلمتك لتنشغل نفسي بالناس من حولها علها تجد بينهم سلوتهاومؤنسها فتنسى همومهاوأحزانها |
http://www.upload.al-wed.com/uploade...1250114446.gif في السابق كانت تلك الوشايات تؤثر في كثيرا حتى أنها تستفزني وتخرجني عن طبيعتي فأثور وأحارب وادخل معارك تافهة فيظهر ضعفي للعدو أكثر أما الآن بت أضحك منها واسخر لاتحرك في راسي شعرة فمع التجربة اتضح لي أن العدو الواشي هو الحقير الاضعف واستجابتي لوشايته يعطيه قيمة أكثر والانسب له هو الحقران لاأكثر |
ترى ماهوية قلمك يا نادين البدير ؟
سأنقل لكم مقال خطه قلم الكاتبة ...نادين البدير .... كثر فيه النقاش ...مابين مؤيد ....ومعارض ...ومقبل كفها على صفحات النت نطقا لافعلا ترى ماستكون ردة فعلكم ....؟!!!! بالنسبة لي أخجل من تفكيرها وماخطه قلمها واعتبره عاااار كبير في عالم الانوثة القويمة ... بل أصابني الغثيان من طريقة استفزازها للرجل العربي بهذا المقال ... ولعل أكثر ما حز في خاطري تطاول أحداهن على خير الانام ..... أترككم مع مقال نادين البدير http://www.ahewar.org/search/pic/2547.jpg .أنا وأزواجى الأربعة ائذنوا لى أن أزف إلى أربعة.. بل إلى خمسة. أو تسعة إن أمكن. فلتأذنوا لى بمحاكاتكم. ائذنوا لى أن أختارهم كما يطيب لجموح خيالى الاختيار. أختارهم مختلفى الأشكال والأحجام. أحدهم ذو لون أشقر وآخر ذو سمرة. بقامة طويلة أو ربما قصيرة. أختارهم متعددى الملل والديانات والأعراق والأوطان. وأعاهدكم أن يسود الوئام. لن تشتعل حرب أهلية ذكورية، فالموحد امرأة. اخلقوا لى قانوناً وضعياً أو فسروا آخر سماوياً واصنعوا بنداً جديداً ضمن بنود الفتاوى والنزوات. تلك التى تجمعون عليها فجأة ودون مقدمات. فكما اقتادونى دون مبررات لمتعة وعرفى وفريندز ومصياف ومسيار وأنواع مشوشة من الزيجات، فلتأذنوا لى أن أقتاد بدورى أربعة. هكذا رحت أطالب مرة بحقى فى تعدد الأزواج أسوة بحقه فى تعدد الزوجات. استنكروها، النساء قبل الرجال. والنساء اللواتى تزوج عليهن أزواجهن أكثر من المعلقات بأحادى الزوجة. والنساء المتزوجات أكثر من العازبات. كتب رجال الدين الشىء الكبير من المقالات والسؤالات حول عمق تعريفى للزواج وعمق تدينى وكتب القراء كثير من الرسائل أطرفها من يريد الاصطفاف فى طابور أزواجى المأمولين. أصل الموضوع كان تعنتى وإصرارى على أحادية العلاقات. أصله رغبة جامحة باستفزاز الرجل عبر طلب محاكاته بالشعور بذاك الإحساس الذى ينتابه (وأحسده عليه) وسط أربعة أحضان.. ألم يمتدحه الرجال؟ ألا يتمنونه بالسر وبالعلن؟ لطالما طرحت السؤال حول علة الاحتكار الذكورى لهذا الحق. لكن أحداً لم يتمكن من إقناعى لم: أنا محرومة من تعدد الأزواج؟ كرروا على مسامعى ذات أسطوانة الأسئلة وقدموا ذات الحجج التى يعتقدونها حججاً. قالوا إنك لن تتمكنى كامرأة من الجمع جسدياً بين عدة رجال، قلت لهم الزوجة التى تخون وبائعة الهوى تفعلان أكثر، بلى أستطيع. قالوا المرأة لا تملك نفساً تؤهلها لأن تعدد. قلت: المرأة تملك شيئاً كبيراً من العاطفة، حرام أن يهدر، تملك قلباً، حرام اقتصاره على واحد. إن كان الرجل لا يكتفى جنسياً بواحدة فالمرأة لا تكتفى عاطفياً برجل.. أما عن النسب فتحليل الحمض النووى DNA سيحل المسألة. بعد فترة لم يعد تفكيرى منحصراً فى تقليد الرجل أو منعه من التعدد، صار تفكيراً حقيقياً فى التعددية، التى نخجل نحن النساء من التصريح عن رأينا الداخلى بها. التعددية التى انتشرت بدايات البشرية وزمن المجتمع الأموى والمرأة الزعيمة. التعددية التى اختفت مع تنظيم الأسرة وظهور المجتمع الأبوى وبدايات نظام الاقتصاد والرغبة فى حصر الإرث وحمايته.. لأجل تلك الأسباب كان اختراع البشرية للزواج. وجاءت الأديان لتدعم أنه مؤسسة مودة ورحمة وأداة تناسل وحماية من فوضى الغرائز. كل الفوائد المجتمعية مكفولة به. وكثير من المصالح الدينية مضبوطة به. عدا شىء واحد. لم يحك عنه المنظمون. وهو دوام التمتع بالجنس.. ودوام الانجذاب داخل زواج خلق لتنظيم الجنس.. جاءت حماية الأمور المادية للمجتمع من اقتصاد وأخلاق على حساب الشغف الطبيعى بين الأنثى والذكر. ونسى المنظمون أن الزواج يستحيل عليه تنظيم المشاعر التى ترافق الجنس. لأن لا قانون لها ولا نظام. الجنس داخل مؤسسة الزواج واجب روتينى.. أحد طقوس الزواج اليومية. وسيلة إنجاب، إثبات رجولة، كل شىء عدا أنه متعة جسدية ونفسية. يقول الرجال: يصيبنا الملل، تغدو كأختى، لا أميل لها جنسياً مثل بداية زواجنا صار بيتى كالمؤسسة، اختفى الحب. ـ الملل.. أهو قدر طبيعى لمعظم الزيجات؟ فتبدأ ما نسميها (خيانة)، ويبدأ التعدد لا لأن الرجل لا أخلاقيات له لكن لأن الملل أصابه حتى المرض، والتقاليد وأهل الدين يشرعون له الشفاء. أما المرأة فتحجم عن الخيانة، لا لأن الملل لم يقربها، بل على العكس فى الغالب هى لم تشعر بأى لذة منذ الليلة الأولى فى هذا الزواج التقليدى المنظم. لكن لأن التقاليد وأهل الدين يأمرونها بأن تلزم بيتها و(تخرس). هل كل المتزوجات فى مجتمعاتنا الشرقية مكتفيات جنسياً؟ بالطبع لا. تخجل المرأة من التصريح بأنها لا تنتشى (أو لم تعد تنتشى)، وأن ملمس زوجها لم يعد يحرك بها شيئاً.. وتستمر بممارسة أمر تعده واجباً دينياً قد يسهم بدخولها الجنة خوفاً من أن تبوح برفضها فيلعنها زوجها وتلعنها الملائكة. سيمون دى بوفوار بقيت على علاقة حب بسارتر حتى مماتها لم يتزوجا ورغم مغامراتهما المنفردة بقيا على ذات الشعور الجارف بالحب تجاه بعضهما. هل الأحادية فى أصلها الإنسانى خطأ؟ هل الحياة داخل منزل واحد والالتصاق الشديد هو سبب الملل؟ اختفاء عنصر التشويق. هل صحيح أن الأجساد كلما ابتعدت يرسخ الانجذاب، وكلما اقتربت الأجساد حد التوحد اليومى ابتعدت الأرواح؟ هل من الغلط انتقالهما للحياة فى منزل مشترك؟ لماذا يدوم كثير من العلاقات خارج إطار الزواج لسنوات طويلة وحين يتم الزواج ينتهى كل ما جمعهما؟ حتى يقال (انتهت علاقتهما بالزواج) وكأنها فنيت. هل هناك خطأ فى الزواج نفسه؟ هل يكون عقد النكاح المكتوب هو السبب.. تحويل المشاعر لأوراق تصادق عليها المحكمة والشهود لإبرام تحالف المفترض أن يكون روحياً؟ أهو اختلاط الحب والانجذاب بالالتزام القانونى والرسميات.. أم أن تدخل الأهل واشتراط موافقة جمع هائل من المجتمع والنظام ومختلف المعابد قد يفرغ المشاعر من روحها.. التعدد فى اعتقاد كثيرين هو حل لمشكلة الملل والسأم وتلبية لمشاعر الرجل، لكن فى احتكار الرجال للتعدد دون النساء تمييز وخرق لكل معاهدات سيداو. إذ كيف تلبى مشاعر المرأة؟ إما التعدد لنا أجمعين أو محاولة البدء برسم خارطة جديدة للزواج.. تحل أزمة الملل وحجة الرجل الأبدية. وحتى ذلك الوقت يبقى سؤالى مطروحاً: ما الحل إن أصابنى الملل من جسده أو شعرت أنه أخى؟ |
ما بكم؟ وما كل هذا الغضب؟ بما تشعرون؟ بالجرح؟ أم الإهانة؟ لِمَ تعتصرون؟ تعتقدون أن سطوري تنافت ومكانتكم التاريخية العريقة؟ ما كل هذا الغضب؟ لطالما دوت برؤوسنا عبارة (حاتزوج عليك يا امرأة) وسكتنا. خنقتنا عبراتنا واكتفينا بتحمل المهانة وأنتم تلغون شراكة زوجية مديدة هكذا وبلمح البصر. خلال الأيام الماضية وبعد نشري مقالة بعنوان) أنا وأزواجي الأربعة) هاجت الدنيا من حولي وماجت. وانتشرت الأقوال بأني أريد لشخصي جماعة من الرجال. رغم أنه يكفيني واحد. وحتى هذا الواحد بتعريفي الرومانسي للحبيب الدائم لا أراه موجوداً... هل هناك سكن يمكنني أن أطمئن إليه؟ تتلاشى تجارب متراكمة وقصص رأيتها وسمعتها من التجبر واللامبالاة والقسوة. انتشرت الأقوال والاتهامات. واكتشفت دواخل ذكورية كنت أجهلها. أقسم رجل أن الساعة قد اقتربت وأن مقالي إحدى علاماتها... ونصب آخر نفسه قاضيا دينيا وشرع يطلق الأحكام والأوصاف داخل محكمة دينية شيدها وهم خياله الخصب. من يجرؤ على التدخل بين الله وبيني غير فاقد عقل أو معتوه؟ من يتجرأ فيحدد حجم إيماني غير متكبر يصر على ربط الدين بالوحشية ووقاحة الألفاظ... وانا أصر على أن الإيمان محبة. وإيماني أرفع من عظيم حيل تدينهم. ثالث قرر حرماني جنات الخلد... ورابع اعتبر المقال تشجيعا للفجور ونشرا للفحشاء. وخامس وسادس ومئات وآلاف الأصوات والألسنة وصلها حبر مقالي دون أن تعي سطرا واحدا مما كتبت... الحقيقة أني نسيت لمن أكتب.... لشعوب تملأ الشوارع غضباً من أحداث تجهل تفاصيلها، تهتف حاملة صوراً لا تعرف أصحابها... ترفع شعارات لا تدري ما كتب عليها. تكفر أقلاما تجهل الأيادي التي امتلكتها... تحرق كتباً لم تقرأ حتى مقدمتها... تمنع أفلاما لم ترَ مقطعا منها... تعادي الفن والشعر واللحن معاداتها للطبيعة الأم. شعوب مسيرة منقادة تحت لواء فكر واحد، فكر الجماعة. الفرد في هذه المجموعة يمنع من التفكير باستقلالية... لذا فذات الفرد لم يبحث عن مقالي ليقرأه. بل شرع يعلق بناء على تعليق من سبقوه متبعاً سياسة النقل عن فلان معترفا ضمن لعناته أنه لم ولن يقرأ مقالي... اكتفى برأي جماعته، رأي اعتمد على فكر شخص قرأ مطالبتي بسطحيته اللامتناهية، ميزته أنه يملك مصداقية لامتناهية. وأشعل فتيل المجموعات الغارقة بالآهات واللعنات والصرخات على الأرصفة والطرقات... تبرع باختيار الشتائم والدعوات أكثر من براعتها باختيار الألحان والصلوات. لهذه الشعوب أنا أكتب. لم تعِ مما كتبت إلا جملة واحدة وجن جنونها. أخيراً ثارت ثائرتكم؟ لمجرد كلمات تحكي عن المساواة؟ أخيرا ثارت ثائرتكم؟ حين رسمت لكم الصورة التي سكنتكم، فقط قمت باستبدال أشخاصكم. وأنا؟ ماذا يفترض أن يكون قد حل بي؟ وما الآلام التي تعصرني وتختزنها نفسي طوال دهور من ممارسة التعدد ضدي؟ جواري يرقصن أمامي تارة... وعبدات يشاركنني فراش الحرية تارة أخرى... وسلاطين يعودون من الحروب وخلفهم تسير علامات النصر المبين، سبايا حرب يشاركنني الجسد العظيم. وأخريات أستمع لتنهداتهن وصرخاتهن بزوايا ليست ببعيدة عن مخدعي... وزغاريد وأهازيج تزف زوجي وتخرق مسمعي... أرقبه يسير ضاحكا ليختلي بعروس ترتدي البياض تماما كما ارتديته يوماً، هل اكتفوا بتعذيبي؟ لا. بل لاحقتني نظرات عتاب الجماعة. فأنا ما باركت هذه الزيجة المتعددة التي تطبق السنن الأولى. هل تحتملون ما احتملت؟ هل تحتمل أن أتهمك كما اتهمت بلوغي مبلغ الستين؟ وهذا الجسد العتيق، آن أوان تغييره كما قطع غيار سياراتك. هل كان يفترض أن أثور منذ عهود مثلكم؟ لِمَ فضلت الصمت؟ ألأنكم اتخذتم الدين ستاراً كي تمارسوا تعددكم بشكله المتطرف المجنون؟ طبعا الطريقة المثلى لمهاجمة كاتبة تنتمي لمجتمع محافظ هو الحط من سمعتها، لا يعرفون أن السمعة عندي لها معان وتعاريف أخرى لا يفهمونها... وأن الشرف في قاموسي هو الشرف بقاموس الإنسانية لا علاقة له بالأجهزة والأعضاء... أفرغتم المقال من مضمونه ومعناه الذي قصدته، في السعي نحو العدالة. وبزواج أكثر سعادة. بأسئلة طرحتها لأني أعلم كما تعلمون أن معظم زيجاتنا غير سعيدة ويصيبها الملل بعد العام الأول. الحل موجود عند الرجال(عبر التعدد) لكن ماذا تفعل المرأة؟ أؤمن بأحادية العلاقة، كونها تناسب ظروفنا وعصرنا وتناسب شيئاً لم يجربه كثيرون اسمه الحب. أؤمن بالمساواة الكاملة في الحقوق والواجبات رغم إيماني باختلاف الأنفس والأجساد. أؤمن أنه وجب إعادة التفكير بممارسة تعدد الزوجات لأني أعرف أن.... - الدول العربية بل وأشدها تحفظا وقعت على اتفاقية سيد او (إلغاء أشكال التمييز ضد المرأة)... التوقيع على الاتفاقية يعني التوقيع على مساواة المرأة بالرجل... وممارسة تعدد الزوجات خصوصا بأشكاله الجديدة المدعمة بفتاوى فوضوية يفرغ الاتفاقية من مضمونها ومن روحها. - تونس أصدرت قانونا يمنع تعدد الزوجات، وهي دولة عربية إسلامية. - المغرب أصدرت قانونا يحدد تعدد الزوجات بشروط صارمة، وهي دولة عربية إسلامية. المهم، رغم سطحية القراءة وشطحات الردود، أزعم أني وصلت لمبتغاي واستفززت أعزائي الرجال، حققت جزءا كبيرا من هدفي في إثارة حنقهم وغيرتهم، وانتصرت بجعلهم يشعرون بنفس شعور ملايين النساء ممن مورس ضدهن التعدد بأشكاله الهمجية الكثيرة. وأزعم أن احدا لم يجبني عن هدف المقال الرئيسي... متى تتحدد خارطة جديدة للزواج يدوم بها الحب فترة طويلة بدل أن ينتهي مع انقضاء عدد بسيط من الليالي؟ وهل الزواج مؤداه علاقة أخوية كما يقول الرجال؟ ومازال سؤالي عالقا أعيد طرحه اليوم... الرجل لا يطلق بل يحافظ على البيت ويمارس التعدد في آن. فما الحل (حين يرفض الطلاق ولا أحصل على الخلع) إن عجز عن إغرائي ؟ إن أصابني الملل من جسده أو شعرت أنه أخي بعدما ضقت من خلقه الذكوري الذي ورثه كابر عن كابر؟ |
^^^^^^^^^^^ انتهى كلام نادين البدير . . نعم هناك نساء مظلومات ...من قبل الرجال ..حملها ظلم الرجل مالاطاقة لها به ... . كما أن هناك أحبت عائلتها وتمنت تكوين أسرة من زوج محب وابناء صالحين لكن حصل عكس ذلك بسبب همجية الزوج وظلمه .... . نعم هناك رجال لاينظرون إلى المرأة الا كونها مكان لتفريغ الشهوة لاأكثر (أكرمكم الله )ومن مفهومه يتعامل معها ... . نعم هناك نساء يعانين العنف الاسري هن وابنائهن . . الخ ...الخ ...الخ ...من أنواع الصور التي قد تتعرض لها المرأة ... . لكن كل ذلك لم يدفعهن الى قول ما قالت نادين البدير ,,, . حجة نادين تريد أن يشعر الرجل العربي الشرقي ماتشعر به المرأة من قهر ولكنها أخطأت الاسلوب وتسطير القلم .فأعطت صورة مقززة للمرأة... . نسيت أو ربما تناست أن المرأة غير الرجل نهائيا .فهناك مايميز كل منهما عن الاخر ولايمكن لاحدهما أن يتبادل الدور في المميزات لان تبادل الادوار في ذلك سيتحول الى عيوب مقززة ... . كون ان الرجل له أكثر من زوجة آمر طبيعي شرعه الخالق واشترط على الرجل العدل والا سيأتي يوم القيامة وشقه مائل ليقضح على جميع الامم.... غير العقوبة التي تنتظهر نتيجة عدم عدله فكيف بظلمه؟! لكن الامر المقزز والمقرف أن تكون المرأة زوجة لأكثر من رجل .أقسم أنني لاريد تخيل ذلك الوضع لانه مجرد التفكير فيه يشعرني بالغثيان كون أنها في كل مرة في حضن رجل آخر... . لو افترضنا تحقق ما تمنته نادين فسيكون المتضرر الأول المرأة نفسها لانها تملك رحم وذلك الرحم مبرمج من الرحمن على رجل واحد فقط ولكي يكون هناك رجل آخر لابد من التخلص من الرجل الاول بالانفصال وليس ذلك فقط الانتظار تلاثة فروء ( ثلاث حيضات يحيضها الرحم )حتى يتأكد من طهارة الرحم ليستطيع تقبل رجل آخر ...ولقد أثبت العلم أن التي تخالف ذلك ستكون مهددة بالامراض الخبيثة منها سرطان الرحم والعياذ بالله ....... . نادين بما كتبته فتحت المجال لكل سفيه ..ولكل غانلية ...بتفريغ مكنونات صدره وصدرها الخبيث ومايحمل من شر .. فذلك يقول : أحسنت وأنا خذيني من أزواجك الاربع ../.وتلك تقول الاسلام ومافيه من أحكام الزواج والطلاق بنيت على قضيب (محمد صلى الله عليه) -حسبي الله ونعم الوكيل- . . نادين البدير ....أنت وقلمك ليس نصير للمرأة بل نصيرا لكل غانية فاجرة تريد الانحلال وهدم البيوت المسلمة الصابرة .... نادين البدير . كوني لنفسك ومن هم من أمثالك في الفجر والانحلال ولاتدّعي نصرتك للمرأة ...فالاسلام كفل جقوقها بما يكفي وإن حاول بعض ولاة الامر اضاعت تلك الحقوق فهناك رب عظيم قادرعلى نصرتها ومحاسبة ذلك الرجل . . . |
اختلا ف المرأة عن الرجل في السجود
http://www.alseraj.net/a-k/mraa/zikr...s/image004.jpg تختلف المرأة عن الرجل في السجود فهناك أمورالرجل مأمور بفعلها في سجوده بينما المرأة لاتفعل ذلك ..... فكيف تسجد المرأة ؟ قال الإمام علي بن أبي طالب – كرم الله وجهه-:" إذا صلت ، فلتحتفز ، ولتضم فخذيها" وتحتفز أي تحمل بطنها على فخذيها. كما قال الإمام أبو حامد الغزالي في اختلاف سجود الرجل عن :" يجب على الرجل أن يجافي مرفقيه عن جنبيه –أي يباعد بينهما- ولا تفعل ذلك، وان يفرج بين رجليه، ولا تفعل ذلك ، وان يكون في سجوده مخويا على الأرض ، ولا تكون مخوية" والتخوية تعني التفريج بين الركبتين بحيث لا تستند البطن على الفخذين. ويأتي اختلاف هيئة سجود متوافقا مع اختلافها عن الرجل في النواحي التكوينية والوظيفية ( وليس الذكر كالأنثى). ويفسر الأستاذ جلال الشافعي هذا التوافق -بان المجافاة أو المباعدة بين المرفقين والجنبين في سجود الرجل تؤدي إلى اتساع وعرض منكبيه ، وتقيه من استدارة الكتفين. أما هي فليس مطلوبا أن تكون عريضة المنكبين، ولذلك ليس عليها أن تجنح في السجود، بل أن تضم مرفقيها إلى جنبيها لمقاومة اتساع المنكبين الذي يحدث نتيجة الحمل، والتكوين العضوي لمنطقة الصدر عند ، حيث يؤدي وجود النهدين إلى مقاومة تشوه الكتفين............ومن ثم فان هيئة سجود تتفق مع صفاتها الجمالية والعضوية. . - أما ضم ساقي في السجود، فيتوافق مع اتساع الحوض لديها نتيجة الحمل والولادة ، وكذلك ضعف العضلات الضامة للرجلين ، ومن هنا فان عدم التفريج بين الساقين يؤدي إلى مقاومة الاتساع المبالغ فيه لحوض ، وكذلك تقوية العضلات الضامة للرجلين.......... - وعندما تؤمر بان تحمل بطنها على فخذيها في السجود، فان في هذا مراعاة لوظيفتها "البيولوجية" حملا وولادة، حيث يتطلب الحمل مرونة البطن، وسهولة استطالة عضلاته لاستيعاب الجنين، فليس مطلوبا أن تكون عضلات بطن قوية، كما هو مطلوب للرجل الذي لا يحمل ولا يلد، ومن ثم تأتي وضعية سجوده لتؤدي الى تقوية عضلات بطنه، وذلك بعدم حمل شيء من بطنه على فخذيه، مما يؤدي إلى زيادة الثقل الواقع على عضلات الذراعين والرقبة، ومن ثم تقويتهما أيضا.......... وتضمن مرونة عضلات البطن التي تكفلها هيئة السجود عند عدم تمزق العضلات في فترة الحمل نتيجة شدة هذه العضلات وقوتها، كما عند الرجل......... كما أن ارتكاز البطن على الفخذين في سجود النساء يؤدي إلى ضعف الثقل الواقع على الذراعين، ومن ثم احتفاظ عضلاتها بالمرونة والاستدارة المطلوبتين للمرأة، إذ أن وجود عضلات قوية ومفتولة في ذراعي وكتفيها يشوه جمالها ، بينما هو من خصائص الرجولة التي تتحقق من خلال هيئة سجود الرجال لاأقول سوى سبحانك ربي لااله الا أنت |
يقااااااااااااااااااال http://www.alnayfat.net/vb/imgcache/2/4473alsh3er.jpg أن معدل ذكاء المرأة أعلى من الرجال بالنسبة لتعلم اللغات http://www.grenc.com/media/54653Clip_106946Elan.jpg أن ذاكرة المرأة أقوى من ذاكرة الرجل أن مخ الذكور أكبر من مخ الإناث http://www.pmrs.ps/last/pics/heart2.jpg قلب المرأة ينبض على نحو أسرع من قلب الرجل . http://www.fblind.org/images/examine.jpg يستطيع الرجل قراءة الحروف الصغيرة أكثر من المرأة لكن المرأة سمعها أقوى |
حملة ولي أمري أدرى بأمري حملة توقيع جميلة ورااائعة أرجو من كل أنثى تريد العزة والرفعة والطهارة التوقيع فيها هذا نص الحملة والدنا العزيز وقائدنا الإنسان خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود يحفظه الله ويرعاه لأننا نحبكم في الله، ونعلم بأنكم تبادلوننا مشاعرنا تجاهكم، فقد ارتأينا أن نبثّ إليكم حروفنا هذه، وكلّنا أمل في أن تسمحوا لنا بأن:نعبّر عن تمسّكنا بقوله تعالى: بسم الله الرحمن الرحيم {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا} صدق الله العظيم - النساء ٥٩ونؤكد على تأييدنا لنهجكم الإسلامي الكريم المتبع في إدارة كافة شؤون مملكتنا الأبيّة، منذ تأسيسها على يد المغفور له الملك عبد العزيز آل سعود "طيب الله ثراه"، وحتى الآن. ونقدّر تفانيكم في خدمة الإسلام والمسلمين، وكل ما من شأنه رفعة أمتنا الإسلامية، ورفعة هذا البلد الأمين، ودعم المرأة المسلمة "السعودية خاصة" وفق أحكام الكتاب والسنة. ونأسف تجاه أفعال قلّة ممن يثيرون مطالب تحرّرية لا تتفق مع شريعتنا الإسلامية السمحة، أو مع عاداتنا وتقاليدنا العربية الأصيلة. ونرفض كل المطالب الجاهلة أو الكيدية، التي يطلقها دعاة التحرّر من ثوابتنا الإسلامية، وهويتنا العربية الأصيلة، كالدعوة إلى إلغاء دور ولي الأمر والمحرم من حياتنا كمسلمات، وتأجيج المشاعر لخروجنا على الدين والقيم المجتمعية بدعوى التجديد الفقهي تارة، والتطور الاجتماعي تارة أخرى، مع محاولتهم غرس مفاهيم مغلوطة بدعوى مناهضة التمييز ضد المرأة، كالدعوة إلى أمور مرفوضة ومعيبة منها: الاختلاط، والسفور، والمساواة المطلقة، ومطالب أخرى عديدة لا تغيب عن أذهان كل مسلم حصيف يغار على هذا الدين والمنتسبين إليه. ونأمل أن يتم معاقبة كل من يتجرأ على إثارة الفتن بين الناس، أو إشاعة الجهل والفساد بنوعيه: "الإجرائي أو الفكري". بناتكم البارّات مواطنات المملكة العربية السعودية |
http://upload.al-wed.com/uploader/up...1268256628.jpg . http://upload.al-wed.com/uploader/up...1268256628.jpg . http://upload.al-wed.com/uploader/up...1268256628.jpg . http://upload.al-wed.com/uploader/up...1268257209.jpg . . الجوهرة بنت فهد بن عبد العزيز آل سعود . فخر المرأة في العصر الحديث التي لم يمنعها حجابها من مسؤلياتها الادارية والتعليمية والتجارية . . نفخر بك ونقتدي بعد قدوة نساء النبي ياخليفة خديجة بنت خويلد . . |
ذهبنا أنا وأختي إلى السوق وكنا نسير في شارع الستين سوق معروف في مكة . أذن المؤذن لصلاة المغرب ولم نكمل مشترواتنا بعدانتظرنا عند أحد المحلات وجلسنا أنا وأختي على درجاته المتعددة أمام المحل لانتهاء الصلاة وكنا نتبادل أطراف الحديث في أمور متعددة . كان هناك محل زهور يبعد مسافة بسيطة عن المكان الجالسات فيه خرج من المحل رجل لابس بلوزة وبنطلون برمودا وحاملا في يده بوكيه ورد صغير متوجها به الى سيارته كنت أقول في نفسي ربما خاطبا ذاهبا الى زيارة خطيبته حاملا معه ذلك البوكيه أو ربما متزوجا يحتفل بمناسبة معينة مع زوجته أو ربما لزيارة أحد أقاربه ....لم أهتم كثيرا لمنظر ذلك الشخص الحامل للبوكيه وبينما أكمل الحديث بيني وبين أختي رأينا ذلك الرجل صاحب بوكيه الورد وقد عاد مبتعدا عن سيارته ومتوجها نحونا ويضع بوكيه الورد على الدرجات الجالسات عليها بالقرب منا قائلا :اعطاني اياها صاحب المحل ولست في حاجة إليها. وضعها وبدا يسرع الخطوات نحو سيارته قمنا وأختي من على الدرجات وابتعدنا عن المكان وعن ذلك البوكيه تاركات اياه على الدرجات لانعلم مصيره هل عاد له صاحبه عند رؤيته لابتعادنا أم فعلا تركه واسرع بسيارته ... حركة من حركات عدة قد تحدث في السوق - يجرب حظه مع من تستجيب ومن تعرض عنه والهدف واحد التسلية لاأكثر - إذا ..لاعجب أن كثرت نسبة الطلاق ...أو سيطر الشك على كثير من الشباب .... لاأعلم لكنني امرأة وصادقة في مشاعري لذلك رسالة ابعثها لمن نحن شقائقهن الى الرجال جميعا (..لاتنظروا لنا بمنظار الشهوة الضيق ..لاننا نحن النساء آمة لها- ماض. وحاضر. ومستقبل - نحن أمهات نملك قلوب مملوءة بالحب والرأفة والعطف وإن اختلف التعبير عن تلك المشاعر باختلاف طبائع النساء وثقافتهن ....نحن النساء زوجات نتحمل ثوراتكم ونستقبل مشاعركم ونصبر معكم ونعتز بكم ونفخرباحتوائكم فلا تظلمونا بابتعادكم واهمالكم .....نحن النساءبناتكم وأخواتكم يحفنا الضعف ونحتاج الى دفء حمايتكم ..وحكمة تربيتكم في غير قسوة ولا ظلم فرفقا بنا لاننا قواريركما وصفنا حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم ...نعم قوارير تسيطر علينا مشاعرنا في كثير من الاحيان وكل ما نحتاجه منكم عين رقيبة غير شك ولا اتهام بخيانة ..واحتواء بكلمات حب ورأفة ...واحترام لكل فكرة ومبدأ ورأي فإن كان حسن فتحفيز وتعزيز وافتخار ظاهر يبهج تلك القلوب الضعيفة , وإن كان خاطئ فتوجيه واقناع بفكر واع وحوار هادف ..) كلمة الى صاحب بوكيه الورد ومن يحذو حذوه( ليس كل طائر يؤكل لحمه )..و( لا كل عتبة يسهل وطئها ) فاحترم ذاتك ولا تنزل بها الى هذا المستوى وإن أعجبك ما ترى... . . . |
الساعة الآن 11:41 PM. |