![]() |
**××( أنا المجرة حوت النجومـ ) ××**
. . . بسمـه اللـهـم. " مقدمة " لستُ كاتباً مجيداً . إلا أني حساس أملك من المشاعر الكثيرة , مما يعطيني الإصرار على الكتابة .. بل مشاعري مشاعر لا يملكها الشعراء ولا الأدباء . صحيح أنني في بداية الطريق . إلا أنني موقن أن حديث القلب أقوى من أي شيء في هذا العالم ..وأني سأكون كاتباً بارعاً قادراً وإن غداً لناظرة قريـب الإهداء لـ الحزن , لـ الدموع!! . . . . |
. . . . أخذه , الحنين للأماكن .. فقرر أن يعود إلى الوطن ! - *- . مساحات .. واسعة .. للجميع بالتأكيد " هذا المتـصفح " هو أمل بأن أجد من الردود و المواقف ما ينير هذا المتصفح ولـ تكن صفحة مختلفة .. كما قلوبكم البيضاء النقية الصافية .. . . . . |
. . . . . ( 1 ) ويوم .. كان .. وحيداً .. يفكر في حاله وما أل إليه .. مر طيفها أمامه وكأن البدر أشرق في ظلام الغرفة المظلمة .. . وصار " يحدث " نفسه قائلاً ! يبدو أني جننت .. ! . . . . . . |
. . . . . ( 2 ) صعـق .. فلم يكن يتخيل بأن من وشى به هو صديقه ذاته أصابه شعور بالبرد .. في حرارة الأجواء شعور باليأس .. في يوم بدأه متفائلاً فقرر أن لا يثق بالبشر بعد هذا الصديق قرر أن يعيش وحيداً .. ! . . . . . . |
. . . . (3) . . كان مثالاً للقسوة في التحاور .. كان يجرح كل من يقف في طريقه .. بلا رحمة بلا رأفة وفي يوم من الأيام صادف أن ناقش من هو أقسى منه بألف ألف مرة ويوم افترقا أحس بشعور كل من جرحهم من قبل ..!! . . . . . . |
. . . . (4) وضع نغمة رنين هاتفه صوت لإنذار لتنبه نسي أنه قد بدل نغمة رنينه إلى صوت مزعج وفي الساعة 1.45أستيقظ من نومه فزعاً .. ! . . . . |
. . . . (5) كان مثلاً للمشجع المتعصب لفريقه الكروي وفي يوم حقق فريقه الفوز أتصل به " مخفر الشرطة " أبنك قد مات بعد إصتدامه بعامود الإنارة ..! بعد المـبارة .. بعدها " كره الكره " ولم يشاهدها بعد هذا اليوم الأسود .. ! - خارج الصورة - حمانا الله وإياكم حمى التعصب ! . . . . |
. . . . ( 6 ) لم يلتقيا , إلا مرة واحدة فقط ولكن مع هذا حمل كلاهما للآخر وداً وحباً كأن عمره عشر سنوات . . . . |
. . . . (7) أنا مؤمن بأني أحب كثير من الناس قبل أن ألتقيهم حتى وحديثي هذا ليس جنونا ً أو مثالية . بل هي حقيقة كثيراً نحب وتهوى أنفسنا صفات معينة في الناس قبل أن نلتقيهم نحبهم قبل أن نلتقيهم سنوات وسنوات . وربما أسعدنا بلقائهم . وربما لا نلتقيهم لكن الأهم ذاك الشعور الجميل الذي في قلوبنا لهم إننا نحبهم . ! . . . . |
ياهلا وسهلا بخونا الكريم هيثم <<<
تبي الجد منى يمال العافيه ا لموضوع مافهمت من جد ومادري ايش يقصد حوالت افهم بس موووووووووراضي عقلي يفهم <<<<<ومنكم نستفيد المفيد والطرح غريب بحد ذاته مادري فلسفه او قصه او لفت انتباه بس من جد روعه وقريته مرتين اعجبني الاسلوب وسلسة الطرح واسفه على الصراح التى بدرت منى دمت بود......فزووو |
0 0 0 0 (1) عِندما أغْضبُ مِنْ شَخص .. أُغمِضُ عينَّاي وأُحرِكُ عَقارِبُ السِاعةُ أعوامٌ للخَلف .. لأََتخيلُه طِفلٌ صَغير .. عِندهَا قدَّ يَهون الأَمرُ عليِّ .. (طِفل) هَيثم / إِعجاب والبقيَّةُ تأتيِّ 0 0 |
موقف
ولكنه ..يبقى موقف اما أن يسعدك واما أن يتعسك وانما يبقى الأمل ذلك الشعاع الجميل الذي ننتظره ليبهج الحياة ويدوي الألآم * * * ذاك الرجل يهرول مسرعاً يصعد سلم الطائرة وقلبه ينزف الماً دقات قلبه الحزينة تسبق خطواته المبعثره لا...لا تنظر الى الماضي الحزين اطلق عيناك الى المستقبل البعيد انظر بتفائل فالأمس الراحل لن يعود ..ولن يعود * * * الذكرى نحن للماضي نرسم له أجمل الذكريات نطلق العنان للسماء نتأوه ونرسم ابتسامه ممزوجة بالسعادة الحالمة لعلنا نجد مافقدنا من حقيقة راحلة امتلأت باجمل الاحاسيس الصادقة ..........وتبقى ذكرى * * أخي المبدع هيثم تقبل مشاركتي المتواضعه اختك كشكوشة |
كان مثالاً للقسوة في التحاور ..
كان يجرح كل من يقف في طريقه .. بلا رحمة بلا رأفة وفي يوم من الأيام صادف أن ناقش من هو أقسى منه بألف ألف مرة ويوم افترقا أحس بشعور كل من جرحهم من قبل ..!! يعطيك العااااااااافيه اخووووي هيثم على الاجتهاد وعلى الكلام الاكثر من رائع اخووووي تقبل مرووروري ماجد |
ألم حتى العظم ... لا يؤخذ بعين الإعتبار ونظن أننا ننتظر .... وتضيع أعمار . . . عندما تتعود العين تـُربَط القلوب ... فنرى القبيح جميلا ً والجميل قبيحا ً وعندما نغمض أعيننا نكتشف أن مساحاتنا ضاقت ..! . . . تعقيب حديث .. لن أخذل إيماني بأعمالهم و أقنعتهم .. وستبقى أفكاري أملكها لي منهم ! . . . تجاربنا نصنعها منهم .. سنرحل في يوم ٍ لن ينفعنا غير أعمالنا . . . رحلة ... وإنْ بَعثرتـْنا ... وإنْ أشْغلتنا ... وإنْ حيَّرتنا ... هي رحلة يابخت من بكاني ولا ضحكش الناس علي ّ تحية لكل من علمني حرفا ً .. هيثم التميمي.. قد يؤلمنا مانراه من حولنا ... وقد يحزننا ناس ٌهم أقرب إلينا ... وقد نغرق في هم ٍّ ليس همّنا .... ولكن !! تمضي السنين ونعلم أننا قد تعلمنا أن نحترم أنفسنا بينما كثيرون لايعلمون أين يوقفون أقدامهم وكيف يتنفسون هواءً نقيا ً... اكثر الجروح ألماً في حياة الانسان : ان تفتح عينيك يوماً على واقع لا تريدة ان تكتشف ان لا احد حولك سواكـ ان تشعر بالظلم و تعجز عن الانتصار لنفسك ان تصافح بحرارة يداً تدرك تماما مدا تلوثها ان تبتسم في وجهة انسان تتمنى ان تبصق في وجهه ان تضحك بصوت مرتفع لتخفي صوت بكائك ان تلوح مودعاً لأشياء لا تتمنى ان تودعها يوما ان تبكي سراً فقط لان احدهم اقنعك يوما بأن البكاء من انواع الضعف الانساني ان تصل يوماً الى قناعة ان كل من مر بك اخذ جزاء منك و مضى ان تتمنى عودة زمان جميل انتهى ان تضطر لتغيير مبادئك لتساير الحياة ان ترى الاشياء من حولك تتلوث و تتألم بصمت (( ليس بالضروري ان من يؤلمكـ يؤلم سواك فالبعض قد تجاوز مرحلة الالم و دخل مرحلة اللامبالاة )) . . . هذة هي حياتنا كتب لنا ان نعيشها كما هيا لا يمكننا التحكم بأقدارها كل الإحترام لنجومك المضاءة هنا .. سلمت .. وسلم قلمك كن بخير طلال التركي |
. . الآنسة [ فزولها ] أهلاً بكِ أختاه الموضوع عبارة عن [ صور ] مكتوبة من كاميرا [ الحياة ] أحاول أن أجسد الواقع في إطار الحقيقة شكراً لكِ امتناني وودي . . |
هلا هيثم
يعطيك العافية علي انتقاء هالسطور |
مشكور أخوي هيثم على هذه الصور الجميلة وزاد من جمالها ردود بعض الأخوان . سلمت يداك وأيديهم على هذا الطرح الرائع تقبل تحياتي أخوك brens - 818 |
. . الآنسة [ مياسه ] أنهل نقاء من طفلك الصغير وأجدها صورة تبروزها براءة الطفولة أشرقت الحروف وتراقصت الكلمات بحضوركِ سيدتي شكراً لكِ كل الود . . . |
(2) عندما أنهي ما أريد كتابته أدرك أن بيدي دقائق لم تعد لي ؟؟.! سلمتها بإنشغالي للزمن .. وها أنا بإنتظار أخواتها ولا اعلم هل ترميها الأقدار بيدي أم بيد غيري ياخالق الكون ومُلهم النفس أطل بعمرها إن كانت في طاعتك وأقصرها إن إستمرت بمعصيتك بئس الحال ـــ/ إبتعادها عنك ..؟! |
(3) ثلاثه .. هل قرأتها أم إستنتجت من (2) بأن تبيعتها (3) .../ إن قرأتها فأنت حريص ../ وإن لم تقرأها فأنت تأمن الأرقام .. وفي زمننا هذا وحده الحرص الذي يجب أن يتلبس قلوبنا ــ/ القادر على [ تحديد درجة تعايشنا] مع الوقت الحاضر ..؟! |
. . . كشكوشة! تصافحينْ روح المتصفح بـ عذوبة! جميلة مشاركتكِ و نبضكِ كوني بالقرب . . . |
. . . ماجد. تنبضُ! هنا كما أنتَ .. شفافاً صادقا.. !آنستَ.! . . . |
الساعة الآن 02:48 PM. |