&ما اكتب ؟وحنيني يكذب&
ناورت سهام الغدر بلا فخر
فأستوطّنت خيبتي وجلا
أهيم فاخرا مختبئا تحت وطئة الشجاعه
بخوف ألم بي ..& قلبي وكفي...&
قلبٌ مغوار ...ويدٌ شُلت ...
(( هنا))
يصعب تمثيل الشجاعهـــ}

كالليل الذي أستبقى أنجما
لجحيم الشمس الملتهبه ‘

(فأحرقت‘ واندثرت )
قبل ان تصل لفؤادٍ محروق
فما أثلجته علي فهاتي كفيك يا هذه
فلتلمسي قلبي فيا حبذا كان لمسه
بقلبك ..

جآذر وما أدراك ما الجآذر أتتني
وما من مصل ليصلي علي ...
أطعمتها جرعة من حتفي زعافا ‘‘
(زئبقه )
...فيا ارضا تقلني... روضيها
أسعفيني لاسعف شنآن جوفــي

آلا شُلت يداها وما اطمئنت

تحيه تشبه قلوبكم‘‘

السلام عليكم

قاتل بعض النبض !

عندما لايجد مداداً اخر يتدفق فيه

ويبقى متزاحماً داخل (الانا) وحيداً


ايها النسيم

امنياتي لك بنصفك الاخر



ابعاد فكر

تأخذني الشقاوه تصاحبني أين ما أرتحلت
فلا الكلل موجود ...ولا الملل يسوووود
أحيانا اشمئز واقتأئز إن احسست بمجهول!

لا أعلم هل انا أعلم كنه حديثي ؟
(أُوفتن)

وَ
( أُول وز)

يصارحني قلبي بما أجهل ..
يبدو لي أنني تواقا لسماع أكاذيبه

(سوري)
فهو في الآونه الأخيره اصبح
(ملكعاً)

أعتقد حينما انغمس في وزرٍ ما أرى
أن مراهقتي لن تنهي على سلام

ستحدث كارثة ما ؟
حتما ستحدث

فضولي لعين؟
وقلبي لئيم؟
لا يتفقان؟
أتعلم يا هذا؟
أكره ما اسمع كل يوم؟
تلك الساعةُ القبيحه في كل صباح
تثير غضبي وامتعاضي.
فرشفةٌ من الماء على وجنتاي
أرحم بكثير من سماع زمّورها

أتعلم يا هذا؟
افضل ما اسمع كل يوم؟

صوت صدر اللسان حينما
يكون مقبوضا في عالية
البرد‘‘
ثم ارتخاءهــ وعودته للوراء
(فحينما يخرج ذلك الصوت الذي ينبي
إما بإستغرابٍ او وجل ‘ او يأسٍ إلخ)
لا تعلم مغزاه؟

أحيانا اشطح وانطح بعيدا عن واقعي

لأسفه تلك الأفكار وذالك الشموخ
الذي يكبرني بكثير؟

أحيانا لا يملأ عيني سوا أن يكون
كل من يدب على وجه الأرض مؤمن بي
بوجودي بمكاني ‘ بحضوري‘ بصوتي
بدلوي‘ بنظرتي ‘ ...أليس هذا جنون

بل الجنون بعينه

يا أن اكون كذا...

او ان انزوي تحت لحافي
واناجي خلوتي لإتوجها
ما أملك ؟

احيانا ارى تناقضي يحيا بقلبي
ويندثر حينما اتقصّده ..

نهاية جنوني هو تفكيري بعالمي الأعلى
يااااه؟
كم من السنوات يجب علينا الإنتظار لذلك الوقت؟

أما كفانا ما نحن عليه .

أعتقد لو كان قلبي ينتصف من اوراق البلور؟
لتبناه قياصرة المتفلسفين؟

اعتقد انني اكثر شخص يدعي ما لا يفعل؟
ولكنه يفعل ما لا يدعي؟

يقولون . من كان لديه المُ وشكوى
كان له هدف نبيل في حياته ..

تكفيني هذه العباره المصطنعه .
التي تهدء من روعي قليلا ...

تحمس من كانو امثالي متواضعين
بل مقصرين‘‘ بل لا يعلمون ماذا سيصنعون؟

هل فهتم شيئا ...

فلتحيو انفسكم‘‘
ولكنني معافا؟

على سيمفونية ( قمراي)

سهرت للأحباب وصلا بتارا
أناجيهم وكأني بهم نياما في بلهنية البراءه

لمَ اضرم ناري وقمراي ساطعٌ امامهم ..
نوما هنيئا يا هذا..


حينما تزقزق عصافير الضحى
تراني كابوسك الغراء

فلتسمع لقصة نومك الهنيئه هذا اليوم
ونمْ صديقي على حظن السراب الداف.

اقحمت أزهار الصحاري برمال الربيع
طفلٌ حليم (لاحظها يا غبار وانت مروق)
طفلٌ جاب اطراف المنزل ‘
تارة بعروسه الصغيره ‘ وتارة بملعقةٍ صغيرهـ
مكث وحيدا نائيا عن اخوته ليفتش عن دهاليز تلك
العروس ‘‘


لا يعلم ما يصنع ولكنه ينبأك بملودٍ ذهين؟
فجأة يغرس ملعقته التي استرقها من مائدة الغداء
وهي ملطخةٌ ببقايا الجبنه‘‘ لا ضير فزاده غيـــــر

غرس احشاء تلك العروس بطرف الملعقة
اقتلعها عن بكرة ابيها نصفين

نصفُ من علو سرتها إلأ رأسها الذي يكاد يفصل.
وجزء من تحت سرتها إلى اخمص قداماها .

وببراءةٍ خلابه ينظر إلى إخته الصغيره صاحبة العامين
لتعلن له عن بدء شقاوةٍ أخرى في مكان آخر.

أخذ النصف الأول وقبعته التي سقطت سهوا فوق
جسد تلك العروس لتوري سوئتها ‘‘


( بسرعه )

طُرق باب المنزل معلنا عن قدوم أحلام‘‘
وهنا وهناك التقيا حليم‘ وأحلام

نظرا معا للنصف هذه التقطته وذالك يجره بقسوه
فتارةً قدمٌ مبتوره ‘ إلى اردافها‘‘بيديه
وتارة الأخرى مبتورةً بيدِ الأخرى

( بتأمل)
فجأه أحلام وحليم أو حليم وأحلام.
نظرا لبعضيهما في آن واحد وهمّا بالضحك
( البراءه هنا مبتوره‘ لم يعد هناك صغارا)


حليم لم يتوقف عن كتابة مذكراته اليوميه
احلام لم تتوقف عن احلام اليقظةِ السعيده
وجميعم لم يرتدعون عن نظارات البراءه


هي نظرة براءه اخي صديقي المخلص‘‘
هي نظرة براءه لا تعلم فحواها ‘‘

في باطن تلك العروس وبين احشائها
(النصف المفقود الاول)

بطاريةٌ صغيره ضُربت سهوا من أقدام
الزائرين ...

فأضفت على المكان رونق وللبراءةِ معنى
واحشاء الحضور كأحشاء العروس المبتور

( لو تعرفو بنحبكم وبنعزكم كدا...أد إيه
لو ...تعرفو)

ما اجمل واقعيتنا اخي غبار جميله ..ولكن
لا تنسيني إياكـــ؟؟؟

نَمْ يا صديق حكايتي لا تسمن ولا تغني ..
ياظل الله بأجفانكـــ ....نَمْ

على سيمفونية ( قمراي)

سهرت للأحباب وصلا بتارا
أناجيهم وكأني بهم نياما في بلهنية البراءه

لمَ اضرم ناري وقمراي ساطعٌ امامهم ..
نوما هنيئا يا هذا..


حينما تزقزق عصافير الضحى
تراني كابوسك الغراء

فلتسمع لقصة نومك الهنيئه هذا اليوم
ونمْ صديقي على حظن السراب الداف.

اقحمت أزهار الصحاري برمال الربيع
طفلٌ حليم (لاحظها يا غبار وانت مروق)
طفلٌ جاب اطراف المنزل ‘
تارة بعروسه الصغيره ‘ وتارة بملعقةٍ صغيرهـ
مكث وحيدا نائيا عن اخوته ليفتش عن دهاليز تلك
العروس ‘‘


لا يعلم ما يصنع ولكنه ينبأك بملودٍ ذهين؟
فجأة يغرس ملعقته التي استرقها من مائدة الغداء
وهي ملطخةٌ ببقايا الجبنه‘‘ لا ضير فزاده غيـــــر

غرس احشاء تلك العروس بطرف الملعقة
اقتلعها عن بكرة ابيها نصفين

نصفُ من علو سرتها إلأ رأسها الذي يكاد يفصل.
وجزء من تحت سرتها إلى اخمص قداماها .

وببراءةٍ خلابه ينظر إلى إخته الصغيره صاحبة العامين
لتعلن له عن بدء شقاوةٍ أخرى في مكان آخر.

أخذ النصف الأول وقبعته التي سقطت سهوا فوق
جسد تلك العروس لتوري سوئتها ‘‘


( بسرعه )

طُرق باب المنزل معلنا عن قدوم أحلام‘‘
وهنا وهناك التقيا حليم‘ وأحلام

نظرا معا للنصف هذه التقطته وذالك يجره بقسوه
فتارةً قدمٌ مبتوره ‘ إلى اردافها‘‘بيديه
وتارة الأخرى مبتورةً بيدِ الأخرى

( بتأمل)
فجأه أحلام وحليم أو حليم وأحلام.
نظرا لبعضيهما في آن واحد وهمّا بالضحك
( البراءه هنا مبتوره‘ لم يعد هناك صغارا)


حليم لم يتوقف عن كتابة مذكراته اليوميه
احلام لم تتوقف عن احلام اليقظةِ السعيده
وجميعم لم يرتدعون عن نظارات البراءه


هي نظرة براءه اخي صديقي المخلص‘‘
هي نظرة براءه لا تعلم فحواها ‘‘

في باطن تلك العروس وبين احشائها
(النصف المفقود الاول)

بطاريةٌ صغيره ضُربت سهوا من أقدام
الزائرين ...

فأضفت على المكان رونق وللبراءةِ معنى
واحشاء الحضور كأحشاء العروس المبتور

( لو تعرفو بنحبكم وبعنزكم كدا...أد إيه
لو ...تعرفو)


كم هي جميلة واقعيتنا اخي غبار ولكن..
لا تنسيني إياكـــــــــــــ؟

نَمْ يا صديق حكايتي لا تسمن ولا تغني ..
ياظل الله بأجفانكـــ ....نَمْ