....
..


غريبه ..
ولكن ماهي عجيبه ..
قصة الدمعه .. تذوب الشمعه ..
يمكن مصيبه ..

والحقيقه ..
ساكنه .. اطراف المدى ..
ضاعت .. سدى ..
يعني .. شي ومضى ..
لقضيه عميقه ..

تعبت ..
كل الأسئله .. بلا اجابه ..
غموض وحيره ..
عنوان .. للسهر وجوره ..
منها كتبت ..

غريبه ..
ولكن ماهي عجيبه ..
قصة الدمعه .. تذوب الشمعه ..
يمكن مصيبه ..



..
....

....
..

صحيح ..
الزمن قاسي .. به مآسي ..
وعنوانه ..
بدايه .. تختلف عن وجه النهايه ..
ووجه الشبه ..
صوت .. الجريح ..

صريح ..
لأبعد مايكون .. عن من يخون ..
عن ناس .. ماهم ناس ..
خلاص .. بستريح ..

والقضيه ..
تعانق .. فصول الروايه ..
والمتهم .. هو الزمن ..
والمظلوم .. دمعة كل حزين ..
والقاضي .. في إجازه ..
ورفعت القضيه ..

صحيح ..
الزمن قاسي .. به مآسي ..
وعنوانه ..
بدايه .. تختلف عن وجه النهايه ..
ووجه الشبه ..
صوت .. الجريح ..


..
....

....
..


إنبهار ..!!
وحالة .. إنهيــار ..
كيف .. يموت الشوق ..؟؟
وتضيق .. انفاس الورق ..؟؟
تسأؤلات ..
ساكنه .. أهداب المساحات ..
وإنهمار ..!!
اجبر الدمعه .. تنسكب أمطار ..
ابعد من مبالغه ..
تصوير .. لنقطة حبر ..
تنزف .. بإنهمار ..
وكان الإنبهار ..
كيف طفل .. بعمر الزهور ..
يشتكي الجور ..
وكان الإنهيار ..
أصدق التصوير ..
أجبر الدمعة .. تنسكب أمطار ..

.....
....
...
..
.

" مابه تشابه .. بين البداية والنهاية "

..
....

....
..

مايفيد ..
دام الحزن عنيد ..
إني .. " أبتسم "
غصب ..
أذرف دموعي ..
لبقايا أوجاعي ..
مايفيد ..
دام الحزن عنيد ..
بطعنة .. سيف العشق ..
والدم .. حبر الورق ..
ماكتبت ..؟؟
أشكي .. واعلن إنكساري ..
كتبت ..
أخفف أحزان عمري ..
ومايفيد ..
دام الحزن عنيد ..
إني .. " أبتسم "
والسماء ..
لها معنى ومعنى ..
مابين الجفا .. والعنا ..
والحقيقة ..
ثورة حروف ..
ارتعشت معها الكفوف ..
عاندت ..
إني .. " أبتسم "


..
....

....
..

" التفاؤل طريقنا للسعاده رغم كوابيس اليأس "


حكمه ..
ولكن كيف لليأس ان يتشتت ؟؟
ربما اكون مجازفا ..
إن قلت أن هناك إنشطار نووي أحدث آثار تسمى" يأس" ..
والآثار تبقى لبقية العمر ..!!!

إذن : كيف يكون التفاؤل طريق للسعاده ..؟؟
أيكون بالتمني ..
أم يكون بمحو تلك الآثار ..
أم نتجه لإحداث إنشطار نووي آخر يسمى " تفاؤل " ..

هنا سألتزم الصمت ..
لأعود ربما بإنشطار او إحتظار ..


..
....

....
..



محتاجك ..!!
عطر .. يعانق الأنفاس ..
ونبض .. يحيي الإحساس ..
أأأأه .. لو تدري حبيبي ..
مدى إحتياجك ..
سهر ..
والحصير .. كله جمر ..
وانا .. اندهك ..
وبصوت عالي .. محتاج لك ..
جاوبيني ..!!
مليت .. صدى صوتي ..
وأوراقي .. تشتكيني ..
تشفق ..
وتقول كافي .. كلك غرق ..
بين الدموع ..
تصرخ .. بالمواجع ..
آآآآه .. لو تدري حبيبي ..
مدى إحتياجك ..


..
....

.....
..



ضما ..
وبقايا عنا ..
ودمعه .. تحترق على خد ..
وفرح صد ..
معزوفة حزينة ..
صوت هالمدينة ..
يايمه ..
حالتي صعبه ..
لابسمه .. ولاكلمه ..
اجاوب الليل وظلامه ..
آآآه .. يايمه ..
للآه هما ..
سجين بين الورق ..
كلي غرق ..
يايمه ..
تعبت الضما ..
وبقايا العنا ..



..
....

...
..

منفى ..
آخر المعنى ..
والحكي يتكسر .. بأطراف الشفاه ..
تايه مداه ..
والحزن .. قصة هبوب ..
ومن صحاك .. يالهبوب ..؟؟
تعبت إسألك ..
والجواب .. منفى ..
آخر المعنى ..

..
....

...
..

لاشيء ..!!
مجرد تمتمات ..
لحالة من التفاعلات ..
مابين الواقع والتأمل ..
لغموض بتلك الجمل ..
لاشيء ..!!
تجريد آخر من الشيء ..
لإلتقاء التوازن ..
عند تلك النقطه ..
مابين الواقع والتأمل ..

..
....

...
..

ماسألتك ..؟؟
عارف .. إجابتك ..
ولا اشتكيت ..
لكن .. ترى مليت ..
منك مليت ..
" ياحـــروفي "
دوم الظلام .. بسمتك ..
والحزن .. رحلتك ..
أدري .. مني ..
لكن ماهو ذنبي ..
ذنب الألم ..
دايم يكتبك ..
ماسألتك ..؟؟
عارف .. إجابتك ..
ولا اشتكيت ..
بتقول .. اكتب لحظة فرح ..
تبني بها .. صرح ..
لا تحاول ..!!
قلت لك .. مليت ..
منك مليت ..
بلبس ثوب الصمت . واعشقه ..

..
....

....
..



الوحده ..
دمعه .. وهجير ..
ولا يعرف مسير ..
كذا .. حكم الزمن ..
يمكن ..؟؟
او حكم البشر ..
تعبت ..
اطرد البسمه .. سراب ..
والحزن له باب ..
أواه .. أواه ..
نغمه حزينه ..
رحلة كل ليله ..
ادري ..
كل الوضوح ..
نهايته جروح ..
ليت المشاعر .. تموت ..
ولا تنطق ..
كلمة أحبك ..
ليت الزمن .. يموت ..
وتحيا من جديد ..
بلا طعن وجراح ..
حرف وزفيته ..
يشتكي .. الوحده ..
للحبر والورق ..
ويعشقه .. بصمت ..



..
....

....
..


يالبى قلبها ..
يعني .. يعني ياحلاها ..
متميزه عن البشر ..
كيف اكتبها ..؟؟
او كيف اوصفها ..؟؟
إن حكت ..؟؟
يسكت .. كل صوت ..
وإن أشرت ..؟؟
كل الأيادي .. لها تزاحمت ..
ياااااااااااااه ..
لحظه حلم .. منه صحيت ..
وعرفت ..؟؟
بشوف هالظلام ..
وحروف الألم ..
هو حلم ..؟؟
يمكن .. ويمكن حقيقه ..
نهايتها .. عكست بدايتها ..

..
....

....
..


على كثر الإحتياج ..
ندهت لك .. بإحتجاج ..
على بعدك ..
على صمتك ..
وعانيت .. من انتظارك ..
والروح .. تشكي من شح انهارك ..
ادري ..؟؟
لو كتمت الحب بداخلي ..
وجلست اناجي صمتي ..
بالوحده .. والظلام ..
ورسم الأحلام ..
ماتجرعت .. منك الألم ..
وادري ..؟؟
على كثر الإحتياج ..
على كثر ماصرخت .. الآه ..
وسطرت بها حروف المعاناه ..
اقولك شي ..؟؟
لايهمك .. إحتياجي ..
وحروف إحتجاجي ..
إعتبريني ..
انسان عادي ..
ماله .. وجود إبحياتك ..
ولا بيوم راح .. يرتجيك ..
بعد ماكان لك محتاج ..
وينده لك .. بإحتجاج ..
يكفي دمعته ..
وصرخت الآه ..


..
....

....
..

إكتبيني ..!!
حرف ثاير .. في سماك ..
ومحيطه مداك ..
وانثريني ..!!
عطر .. يسكن انفاسك ..
ونبضه إحساسك ..
وضيعيني ..!!
من اولك .. لآخرك ..
يعني بعمرك ..
لكن .. أمانه ..؟؟
لا تجرحيني ..
واتركي .. البسمه تعانقني ..
وللأبد ماتفارقني ..
ياااااااااااااااه .. يالأحلام ..
كل ماصحيت ..؟؟
يرتسم حزني ..
ليه كذا ..؟؟
وانا .. بعمر الزهور ..
واحضن الألم والجور ..
خلاص .. مليت ..
وربي منك .. تعبت ..

..
....

....
..

علميني ..!!
كيف ارتبك ..
حرف .. يعانق كتابك ..
واغرق ..
بين سطورك ..
واعلمك ..!!
كيف .. نروي الغصون ..
بشوق وغلا .. مايعرف يخون ..
وكيف .. الوفا ..
نحضنه .. بإحساس الدفا ..
لكن علميني ..!!
واعلمك ..!!
وبالآخر .. تصبح روايتنا ..؟؟
مادة .. لكل الأجيال ..
ترتوي منه .. معنى العشق ..



..
....

...
..




لعيونك ..
اخضعت .. لك حبري ..
يكتب .. بنبض عمري ..
لك ..
وماهو لغيرك ..
بعد ماعرفت بك ..
انك .. البسمه بشفاه الحزين ..
وانك .. العطر بانفاس الحنين ..
لك اكتب ..
وبعد .. اكتب ..
عن شرف ارض .. تحضنك ..
ومن شرفها ..
قالت .. لك النهي والأمر ..
تعالي .. واسكني هنا ..
تحت .. موضع اصبعي هنا ..
تستاهلي .. لأنك ..؟؟
حلم سطرته ..
في سما صفحه ..
وبالآخر .. اشتتك ..
بعد ماداعبت .. ريشة هالقلم ..
لأنك حلم ..



..
....

....
..


هناك ..!!
بين الزوايا .. عكست المرايا ..
لكل المنايا ..
هناك ..!!
صحى صوت الطفل ..
وقام يبتهل ..
ليه الزمن تغير ..؟؟
وليه الاحاسيس تنجرح ..؟؟
وليه النهايه ذبول ..؟؟
وليه بالآخر .. تتوه الإجابه ..؟؟
مابين برد .. وضمى ..
ويكون المنتهى ..
إستفهام .. وحالة إستعجاب ..
هناك ..!!
كان بقايا النزف ..
وصوت الآه .. نغمة العزف ..


..
....

....
..

علموني ..!!
ليه البسمه .. سراب ..
وانا والزمن أغراب ..
قلت : باكر ..
وباكر .. به ضمى انهار ..
قلت : الصبر ..
والصبر .. به جمر ..
قلت : النهايه ..
والنهايه .. مجرد بدايه ..
علموني ..!!

..
....

....
..

بعيد ..!!
والحكي .. سكة اوجاع ..
بنفس الحروف ..
حتى .. باطراف الطيوف ..
واوراقي باليه ..
واقلامي متباليه ..
صحيح .. مابه جديد ..
ليل عاري ..
بظلام جاري ..
مع .. ضما انهاري ..
والصمت .. آخر مطاف ..
بين الضفاف ..
صحيح .. مابه جديد ..

..
....

....
..

فضاء ..
ذو فوضويـــه .. لا إردايــه ..
وإزدحام .. لملامح خياليــه ..
وإنسجام ..
لحالة إندهاش .. غريبه ..
بتفاعل .. وإهتزازات ارضيه ..
ومن ثم إنزواء ..
لتلك الملامح الخياليه ..
لتتبلور صوره ..
داعيـــه .. للحيـــره ..
بطقوس ذات إحساس ..
لأتيقن ..
بأن مادار في الفضاء ..
حقيقه كانت ..
ولكن ذات غموض ..

..
....

....
..


أبي انسى ..
وجيه الناس .. بالفرقا ..
وبين الفصول .. ادفا ..
بكب الحبر ..
في كفن قرطاس .. وارتاح ..
دام كلامي .. رياح ..
أبى انسى ..
لآخر المنفى .. واسلى ..
عن جرح .. لبسته وشاح ..
والدمع .. اصبح مباح ..
إبي انسى ..
وبشموخى ارقى ..
عن وجيه الناس .. بالفرقا ..

..
....

....
..


صدقت ..!!
ان الحزن والألم .. احباب ..
وبدنيتي ماهي اغراب ..
لكن إلى متى ..؟؟
نعشق هالمنتهى ..؟؟
وبالروح نبض ..
وللأمل نبض ..
بشمس باكر ..
وللرحلة إنتظار ..
صدقت ..!!
وبالأكيد .. إن الحزن والألم ..
ماينتسى حتى بالأحلام ..
لكن بالإراده ..
نعيش السعاده ..
ونرقى لغرة الشمس .. ونرقاها ..
ونقول للألم .. إكتفينا ..
هذا انا صحيت .. وعرفت ..
بعد ماعشقت ..
وكتبت .. العشق بحر ..
يا أمان .. يا غرق ..
وكان الغرق ..
من طعنة جروح ..
ليت يالعشق .. ماعرفتك ..
وصدقت ..!!


..
....

....
..

نهيت ..
الحب .. يزور كتابي ..
باخر ..
نقطه من احساسي ..
وقلت .. للحبر ..
ماينزف ..؟؟
غير التأمل .. والصمت ..
وان زار .. الحب ..
من جديد .. كتابي ..
بيكون الحبر ..
نازف ..
" ماعاد به احساس "
يعني باختصار ..
" مات "
من بعد الصمت ..
وصمت ..

..
....

....
..


اغادرك ..
يافرح .. من غدرك ..
وبيدي تلويحة وداع ..
وتقاطر ..
منها دموعي .. اوجاع ..
بعد مامسحتها ..
من على خدي ..
وهي .. تقول ادري ..
مالنا بالدينا .. نصيب ..
دام .. الأماني تخيب ..
والصمت ..
هو .. آخر مطاف ..
بعد إعلان .. الجفاف ..
على خريطة هالحياه ..

..
....

....
..

اتساع ..
تعني .. حالة اشباع ..
استدعت .. هالقلم ..
شاهد ..
على فصل .. الروايه ..
وكيف بالنهايه ..
كان الاختناق ..
يعني .. حالة إفتراق ..
استدعت هالقلم ..
يعتذر .. عن باقي الفصول ..
وتكون الروايه ..
هي فجوة .. تأمل ..
مابين الكلام .. والصمت ..
وكيف التأثير ..
علاقته عكسيه ..
بتبسيط .. الحرف ..
يعني .. انعدم هالارتباط ..
يكون به إندماج ..
وعلاقته طرديه ..
بكلام .. يقابله كلام ..
لكن ..
العلاقه عكسيه ..
بكلام .. يقابله صمت ..
كان منه الاختناق ..
لفجوة رواية .. وتأمل ..

..
....

....
..


اجاوبني ..
صدى .. يردد الحاني ..
وأسألني ..
عن .. الأنحلال ..؟؟
ومن المحتال ..؟؟
حتى اضيعني ..
مابين السطور .. عزف ..
في صورة نزف ..
وتجاوبني ..
آخر الاوراق ..
هنا .. لك المعنى ..
إستهلال ..
تختصره .. الدمعه ..

..
....

....
..


من فينا ..
جفت اغصانه .. الم ..
من هبوب الحزن ..
وهي تشكي .. الأنا ..
هو صحيح ..
ماعاد نبالي ..
بفرح يسكن .. ليالينا ..
خلاص ..
مابقى يكفينا ..
بعد ..
ماتعبت يدينا ..
وهي تنزف .. عتب ..
ليه كذا ..؟؟
معقوله .. هذه نهايتنا ..
الا صحيح ..!!
من فينا ..
ولا هو انا .. من الأنا ..

..
....

....
..


إخذيني ..
بليل المواجع .. دمع ..
واضوي الشمع ..
وارسميني ..
جفن .. في المساحات ..
تورم وجع ..
وبالآخر .. اتركيني ..
انزف لك روايه ..
تخليدها للاجيال ..
وتطغى .. على ادب شكسبير ..
وقصائد نزار ..
واحداثها .. لحظة الواقع ..
كيف كان .. وكنت ..
مع اصبحت ..
والنهايه .. تجبر ..
الأجيال ..
يشفقون .. وبالآخر يقولون ..
تكفى المأسي ..
بس اخذيني ..
بليل المواجع .. دمع ..

..
....

....
..

تبادرني الاسئله ..
بصورة نبض ..
يتزاحم .. بداخلي ..
حتى اتخيل ..
انفاسي .. تختنق ..
واطيح ..
من التعب ..
ولا اقوى .. على الكلام ..
غير ..
صمت .. يجاوبني ..
مع رعشة كفوفي ..
لكن ادري ..
ماهو جنون ..
هي حكاية إستفهام ..
معانيها .. بين قوسين ..
وغلافها انطماس ..
وثورتها .. من الاحساس ..

..
....

....
..


ما للفرح .. مينا ..
تضمه شواطينا ..
هي بداية ..
عزف الناي .. إبصباحي ..
باوتار احساسي ..
والمعاني .. بلا تقييد ..
بوجه عنيد ..
تستفز اوراقي ..
وتجبر .. هالقلم ينزفها ..
وبالآخر اعزفها ..
وعنوانها ..
ما للفرح .. مينا ..
تضمه شواطينا ..

..
....

....
..


كتبت بك ..
زاويه .. بالقلب ..
بتسلسل .. اربع حروف ..
نظمتها .. بجديدي ..
يعني ..
بعيده .. عن ادب شكسبير ..
وحروف نزار ..
لأني .. بك ..
والهامي منك ..
وزاويتنا ..
تروى للاجيال ..
كيف .. يكون الحب ..؟؟
بإندماج روحين ..
في روح .. للأبد ..
وكيف .. خريطة العشق ..؟؟
ماتقبل غيرنا ..
هذا فقط ..
بتسلسل .. اربع حروف ..
" ا ح ب ك "
بستغربون .. كيف جديد ..
الجديد ..؟؟
بكل حرف .. تعبير ..
واذا .. جمعتوا الحروف ..
بتقولوا بإنبهار ..
هذا الجديد .. بالحب ..

..
....

....
..

الإدراك ..
حاله .. من المأمول ..
استجمع بها ..
زفرات روحي ..
على .. اطراف صروحي ..
بعد إنعتاق ..
الذات .. في محيطي ..
وتشويش ..
إرسال النبض ..
على شاشة .. قلبي ..
وإبتداء ..
فعل الحيره ..
بوجه .. الصوره ..
حتى بالآخر ..
يكون الإدراك ..
نقطة تجميع ..
بإستدلال .. التقاطع ..
ووقع المأمول ..

..
....

....
..

فوضى ..
وإيقاع .. تأثيره إندفاع ..
دعاني ..
لحالة إستنفار ..
استجمع بها .. لحظاتي ..
وتأمل الفوضى ..
في .. نطاق ذاتي ..
استوجب .. تأثيره ..
إيقاع للآه ..
مع .. إنهمار الدمع ..
حتى .. سكن الهدوء ..
بإجبار الصمت ..
وموت .. الإيقاع بداخلي ..
وبقت هالدموع ..
تشرح .. موجزي ..

..
....

....
..

اجاوب ..
سكون الليل ..
بترنيمة تباهيل ..
تستوطن .. اطراف المدى ..
بنشوة ندى ..
وتجف .. مع هبوب الصباح ..
واضيع فيني ..
حتى .. ترتعش يديني ..
لكن .. ليه اجاوب ..؟؟
هذا انا ..
ماتعلمت كيف اتوب ..؟؟
عن فتح ابواب الاسئله ..
وبالاخير .. حبري انهله ..
والبس اوراقي ..
من الحيره .. ثوب ..

..
....

....
..

يناديك ..
غصن الورد ..
وبالاخر يرد ..
بإنكسار .. تعبيره ذبول ..
وتفسيره ..
أنك .. عطره ..
ومن غيرك .. مايكون ..
واكبر دليل ..
إنه يناديك ..
ولو دقيقه .. يحيا بك ..
ويتراقص .. ذهول ..
ويقول : إنه بك ..

..
....

....
..


إستداره ..
تعكس ..الإشاره ..
وترتسم .. اركان الاسئله ..
توقظ التفكير ..
حتى .. تضيق الاسئله ..
من إزدحام ..
بصورة إستفهام ..
وارحل .. بين المدى ..
واقول .. واقول ..
ليه .. كل الفصول ..
في ثوانيها برد ..؟؟
وليه .. استرد ..
حالة التفكير .. بتعب ..
ويكون التعجب ..؟؟
لحالة تفكير ..
بعد الاستداره ..
وعكس الإشاره ..
بمنحنى الذات ..
على .. خريطة الروح ..
في لغة البوح ..

..
....

....
..



إنتباهي ..
يصحى .. معه الضمير ..
ويسير .. ويسير ..
بين اطراف المدى ..
ويصرخ .. من ضياعه سدى ..
حتى اشوفني ..ميت ..
رغم إني حي ..
هذا إنتباهي ..
وقت .. ماصحى الضمير ..
بصوت الآه ..
وانا اتأمل .. هالأماني ..
في الثواني ..
وكيف للانفاس زفرة ..
بصوت الآه .. من قلبي ..
آآه .. ياإنتباهي ..


..
....

....
..

المعاني ..
تمتمات .. بلا فهم ..
يعني حالة .. من ضيقه ..
اخذتني ..
بعالم .. مجرد من الفرح..
وحاولت التفسير ..
لكن محال ..
في حضرة .. الآهات ..
لكن .. جزء من التفسير ..
علامات تعجب ..
إستدعت ضميري ..
يصرخ الآه .. بكل اجبار ..
وبالآخر يكون الإنهيار ..

..
....

....
..

كيف ابتسم ..
وليل المسا .. رحلة آهات ..
وفيني غيابات ..
تسألني .. عن مافيني ..
رغم يقيني ..
بأن عشق الكتابه ..
ياخذني لغرابه ..
يطيح .. منها القلم ..
حتى اسلم ..
وجهي للورق .. منكب ..
واطبع بها دمعي ..
حبر .. كله ذهول ..
حتى .. بين الفصول ..
ينتسخ ..
وله تأكيد .. اليقين ..
كيف ابتسم ..
وليل المسا .. رحلة آهات ..

..
....