![]() |
- مُلْهِمَتيْ عُدْتُ لِـ إجْلِكْ أمَآ آنْ أنْ تُبَلَّ العُرُوُقْ ويَزُوُلُ الضّمَأ ..؟ |
- عَبِّرْ عَنْ حَآلَتَكْ النّفْسيّه : شَفَتَآنْ مُلْتَصِقَتآنْ : :frown: - |
اقتباس:
قُلْتَهآ ذَآتْ يَوْم ’ لَآتَتَعَلّقُوآ بِ الغُرَبَآءْ لِأنّهُمْ دَآئِماً رَآحِلونْ |
- وَ قُلُوُبُنآ هَشّشّه لَآ تِعْشقْ سِـوآ الغُرَبـآءْ ..! حَقيقَه تَوسّطَتْ ’ الشّهْقَآتُ فينـآ - |
- ليس لأني ذهبت للبحث عن نفسي , يعني انني نسيت من هم بحاجه اليْ -انا ايضاً بحاجه لهم ’ انا ايضاً بِ امس الحاجه لمن يربتُ على كتِفي انا لم اذهب بعيداً ’ انا فقط ذهبت كي اجدني وكانت النتيجه سلبيه جداً لم اجدني حيث ذهبت ’ اتضح لي انني معهم ’ وجدتني اراقبهم من بعيد ولم اراقب نفسي يوماً , أأقسو على نفسيْ ..؟ |
- يَآ رَفيقَةِ الحَرْفْ حَسْبيْ وَحَسْبُكْ أنْ نَصيحَ بِ بَعْضِنآ .... ألَمآ |
- أُحَاوِلُ جَاهِدَاً الاّ تَتَعَلّق بِي قَدْ أرْحَلُ |
- تجربتي القصيرة الصغيرة تقول لي : لا تُقدّم معروفاً لأحدٍ من الناس وأنت تنتظر أن يرد لك هذا الجميل هنا ستصدم فعلاً قدّم المعروف للناس لأن المعروف طبعك قدّم المعروف للناس لأن هذا هو الذي يليق بمقامك قدّم المعروف للناس لأنك ترجو من الله تبارك وتعالى الفضل والثواب لا تقدّم المعروف للناس و أنت تنتظر منهم أن يردّوا عليك المعروف مثله . حرف : سلمان العودة |
- قَدْ يَكُوُنُ صَوْتَ الحِمَارُ قَبِيِحَاً لَكِنّهُ هُوَ الآخَرْ يحْتَاجُ إلىَ أنْ يُعِّبرُ عَنْ نَفْسِه ..! |
- يَقُوُلُ افْضَلُ الأُدَبَاءُ لَدَيْ : وَيَظَلُّ فيْ قَلْبِيْ سُؤالٌ حَائرٌ إنْ ثَارَ فيِ غَضَبٍ تُحَاصِرُه الشِّفاهْ كَيْفَ انْتَهَتْ أحْلامٌنَا ؟ فَارُوُقْ جُوَيْدَة لله درك |
- كَيْفَ انْتَهَتْ أحْلامٌنَا ؟ كَيْفَ انْتَهَتْ أحْلامٌنَا ؟ كَيْفَ انْتَهَتْ أحْلامٌنَا ؟ كَيْفَ انْتَهَتْ أحْلامٌنَا ؟ |
- أهلاً بِكْ مُتَسلّليْ وتآئِه فيْ موِّنَتي مدخــلْ : الشكر ترجمان النيّة ولسان الطويّة"، بينما "اللؤم أن لا تشكر النعمة". لاشَك بِ أنّك وَ بِأن الجَميع هُنا إمّا قدْ يَكون طالِب ، مُوظّف ، تاجِر ، أُسْتاذ ، ............ إلخ وفي كُلِّ يَوْم نُواجِه سَيْلاً هَائِلاً مِن النّاس سَواء في مَقر العَمل أو مِن خِلال التبضّع وفي المُناسَبات0 هُنا أتَطرّق بالحَديث عَنْ إتْقَان الشكر ، فُنون الشّكر ، وكُــــــلاً مِنّا لَديْه طَريقَتُه الخَاصّه ولكِن تَجِدُها بَاتت آليّه ، مُعْتادَه0 هُنَا نُحاوِل أنْ نَجْعَل في حياتِنا لِكُـــــــل شَخْص اهميّه حَتّى وإن كُنْت لَست عَلى عَلاقه بِه حَاوِل فَقط أن تَمْنحهُ ثَانيَه واحِدَه فقط وانت تشكُرُه ، هُناك قِصّه قصيرَه لـ سيّده مُظيفة طَيران تَقول / كُنْتُ أُعْطي وَجَباتْ الطّعام عَلى مَتْنِ الطائرة لِآلاف مِنَ المُسافرين فَكُنْتُ لا أسْمع إلا هَمْهَمات تقول لي شُكراً لَكِ يقُولونَها وأعْيُنهِم تَتفحّص الوَجْبه ومَا تَحْتويه فَـ تقول هُناك مُسافِر قَالَ لي شُكراً لَكِ وهُو يَنْظر في عَيني مِمّا جَعَل طَريقة شُكْرِه مُخْتلِفَة عَنْهُم فَبقيتُ طِوال مَا تَبقّى مِنْ سَاعَاتِ الرّحْلة مُهتَمّةٌ بِه0 ثَانيّه واحِدَه مِنْ وقْتك أخي القَـاريء تَحْمِل الشّيء الكَبير والإيجَابي لِلطّرف الآخَر تَعْني الإحْتِرام والتقدير والذوق والأدب وحُسنُ الخُلُق والرّقي كَذلِك الطّرف الاخر يرى في عيْنيك كُل مَا عنتْه تِلْك الثّانيَه من إحترام وتقدير .. الخ البْعَض مِنَ النّــاس قَدْ يَكون صَادِق في شُكرِه وقَد لايَكون فَـ مِنْ خِلال تَجْرُبَتي وخِبْرتي في مُقابَلة الجُمْهُور في مَقر عَملي واجَهْت أنْواع للشّكر كَثيره مِنهُم مِن يَثْني عَليك ولكِن وهُوَ دَائِرٌ لَكَ ظَهْرُه مِنْهُم مِن يثْني عَليْك ولكِن دُون أيّــة إبْتِسَامَه مِنْهُم مَن لايُلْقي لِكَ بَالاً ولا ثناء ولا شُكُـورا إبْتسِم وانت تِشْكُر إذا اظْطررْت لمُصافحتِه حَاول أن تُصافِح بِحَرارَه إجْعل صَوْتك هَادئ جِـــدّاً وانت تُثني عليْه حَـــــــاوِل ألاّ تُدِر ظَهْرك بِـ سُرْعه لا بَــأس أنْ نُظْهِر هَذِه المَشاعِر لِلغيْر والتي قَد لاتُزيدُ كُلْفتُها عَنْ ثَانيَه ولا بُد مِن أن هَذا الشّخص يَسْتحِق الثّناء ، ومِن الأفْضل أنْ تُحرِّر هَذِهِ الطّريقَه وتَتعامَـل مَعهَا ، هَذا مَايُسمّى الإهْتِمــام بِـ العَالم الخَارجي هَّذا والصّلاة والسّلام عَلى نبيّنا محمد عليه افضل الصلوات والتسليم إن أحْسَنت فِـ مِن الله وإن أخْطأت فَـ مِن نِفْسي والشيطَان مخـــرج : إن شكرك لمن أنعم عليك ، أو لمن قضى لك امراً ليس معروفاً تؤديه له بل واجب عليك لأنه "حق" من حقوقه. |
- لو يرجع العمر 20 سنه بس ..؟ |
- في الآوِنَه الأخِيرَه تَمنّيتُ أُمنِيَه وكَثِيرَاً ما أتَمنّى ، أسْتَغْرِب مِنْ طَمَعي في الأُمْنيَات لَيْسَ لأنَهَا تَتحَقّق..! بَلْ لِـ عَدَمْ رَغْبتهَا بِ ذَلِك لابَأس .. فَقَدْ إعْتَدَتُ عَلى الإنْكِسَار..! أتَمنّى أنْ أرْكَب عَلى ظَهْر طَيْر يُحلِّقُ بي بَعيداً حَيثُ الهُروبْ إلى بِعيد .. بِعيد جِدّاً إلى لاَمَكانْ ولا وَطَنْ ولا وُجُوهٌ تَعْرِفُني .. ولا أعُودْ |
- ๏̯͡๏ ..! يَ غرّآبهْ .. يَآدنْيآ يَ غرّآبه |
في الانتظار ’ ...................... يُصيبُني هَوَسٌ بِرَصْدِ الإحْتِمَالاتِ الكَثِيرَة رُبمَا .نَسِيَتْ حقيْبَتهَا .الصّغِِيرَة فيْ .القِطَار فَضَاعَ .عُنْوَانيْ وَضَاعَ .الهَاتِفُ .المحْمُوُلُ فَ انْقَطَعَتْ شَهِيّتِهَا وَقَالتْ ............ لَآ نَصيِبُ لَهُ مِنَ المَطَر....... ...................ِ الخَفِيِف |
|
يَـــآ دِنْيَـــآ ’ يَـــآ ........................... غَرَآبَــه |
- بِ الأمْسْ سيّئه اليَوْمْ .. لَآ أعْلَمْ ’ قدْ تَكونْ سيّئه لِلْغآيَه يمْكِنْ مممممم : لَآ مُبَآليَه ومَوْعُوُدَةٌ بِ الحَظِّ كآنَتْ ثُمّ نآمَتْ .. واليَوْمْ غآَبتْ وَ غِيَآبُهآ يَكآدُ يَكِْسرُ أضْلُعيْ مَوْعُوُدَةٌ بِ الحَظِّ كآنَتْ ثُمْ نآمَتْ ’ ثُمْ غَآبَت |
- سَتَنْتَهيْ الأزَمَآتْ وَرَذَآذِ النّوَآفير تَعْلوُهُ الطّيُوُرْ |
- شَيْئاً مآ يَجْعَلنيْ لَآ أتوَقّفُ عَنِ الكآبَه |
- الكآبَه ..؟؟ آسِفْ : اقْصِدْ الكِتــآبَه الكِتــآبَه .. خَطاْء فنيْ عـآديْ عـآديْ والـ عـآديْ هذيْ كلِمَه منْحوتَه علىَ جِبآهِنآ جرّآءْ ( تَنآزلآتنآ الَلآمنْتهيَه ) وتخلّينآ عَنْ حُقُوقنآ والنّظرْ لَهآ تُهْظمْ دُوُنَ وجْهِ حَقْ عَــآديْ عــآديْ لَوْ شُفْتُوآ فَنآجينْ قَهْوهَ خآويَه وأقْرآصْ الإسْبيرينْ يَآلهْويْ أنآ بديتْ أخورْ - مآجمّعْع |
- كَمْ نَتَشابَه بِ الوُجُوه بِ السّمْرَه ومَا لَهَا مِنْ بَيَاض بِ العُيُون والشّفَاه ولكِنْ هُناكَ شَيْء مُخْتلِفْ [حَكَـايـَانـَا] |
- ذَآتَ يَوْم قَرّرَ جمِيِعُ أهْلِ القَرْيَةِ أنْ يُصَلّوْا صَلاةِ الاسْتِسْقَاء تجَمّعُوُا جمِيعَهُمْ لِلصّلاة لَكِنْ أحَدَهُمْ كَانَ يحْمِلُ مَعَهُ ......... مَظَلة ! . هُوَ التّفَائُل والإيقَانْ وَحُسْن الظنْ بالله |
ن لم تكن لك أيادي بيضاء فلتكن لك مواقف خضراء
- يُرْوَى أنهُ : كَانَ بَعْضُ السّلَفْ إذَا جَاءَهُ سَائِلٌ ! فإنْ كَانَ عِنْدَهُ ذَهَبْ أوْ فِضّة أوْ طَعَامْ أعَطَاهُ ! فإنْ لمْ يَكُنْ عِنْدَهُ مِنْ ذَلِكَ شَيْء أعْطَاهُ دِهْنَاً أوْ غَيْرَهُ ممّا يِنْتفِعُ بِه ! فإنْ لمْ يجِدْ عِنْدَهُ شَيْء أعْطَاهُ كِحْلاً أوْ أخْرَجَ إبْرَة وَ خَيْطاً فَرَقَعَ بهَا ثَوْبَ الفَقِيِرْ ! إنْ لمْ تَكُنْ لكْ أيَاديْ بَيْضَاء فَلْتَكُنْ لَكَ مَوَاقِفٌ خَضْرَاءْ |
. ما دَامَ يحكُمُنا الجُنونْ سَنَرى كِلابَ الصَّيْدِ تلتَهِمُ الأجنَّةَ في البُطُونْ سنَرَى حُقُولَ القمْحِ ألغاماً ونورَ الصُّبْحِ ناراً في العُيونْ سنَرَى الصِّغارَ على المَشَانِق في صلاةِ الفَجْرِ جهراً يُصلَبُونْ وحينَ يحكُمُنا الجنون لا فرحةٌ في عَيْنِ طِفلٍ نامَ في صَدْر ٍحَنُونْ لا دِينَ.. لا إيمانَ.. لا حقَّ ولا عِرضٌ مَصونْ وتهونُ أقدارُ الشُّعوبُ وكلُّ شَيءٍ قد يَهُونْ ما دامَ يحكُمُنا الجُنونْ |
. لَسْتُ بِخَيْر أنَا بِعيد كُل البَعْد عَن كَوْني بِخَيْر ولكِنْ لابَأسْ .. أنَا أتَنفّسْ.. لَطَالَمَا هُنَاك رَبٌّ رَؤوفْ فَ أنَا بِخَيْر . . |
. لا زِلْتُ عَلى قَيْدِ الحَياه لا أعْلَمْ مِنْ أيْنَ عُدْت ولِـ أجْلْ منْ أُحَاوِلْ أنْ أعيشْ فقَطْ أنْ ....... أعيشْ :frown: أنْ أكونَ بِ خيْر . |
- أنَا بِحَاجَه إلى أنْ أصْرَخ حَتّى يُغْمَى عَلي |
مًسآء يُجددْ الرجآء ’ / كَ مِدآد ظِلكْ .. ثَرثَرآتِ ننفثُهآ فِي البَرد ثُم بعُمقْ إحَتوآئِكْ لهآ .... ودِفئك الذِي يغُويهآ ترجو أن [ تعيشْ طَويلآ ] |
أوْهآآمْ مسَآءْ الطّآعَه طَابتْ رُوُحُكْ بـِ فيضِ اِبتِسامْ |
- اللهُمْ إجْعَلَ القُرْآنَ رَبِيِعَ قُلُوُبُنَا وَنُوُرَ أبْصَآرِنَا .وَجَلاءَ هُمُوُمِنَا وَطَرِيقَنَا .الذِىْ .نَمْشِىْ .عَلَيْه |
- جميِلْ أنْ تَشْعُر أنْ هُنُاكْ فيْ زَاوِيَةٍ مَا مِنْ هَذِهِ الكُرَة الارْضِيّة مَنْ يُفَكِّرُ فِيِكْ وَيَتَألم لَكْ وَيَهْتَزُّ لألآمكْ وَأشْيَائَكَ الصّغِيِرَه ..! شُكْراً عَلى كُلِّ شَيْءْ يَ أنْت شُكْراً ............ |
- عِنْدَمَا تَثِقُ بِ أحَدْ بِشَكْلٍ كَامِلْ بِ دُوُنَ أيّ شَكْ ’ فيِ النِهَايَة سَتَحْصَلُ عَلَىَ نَتِيِجَتِينْ إمّا شَخْص مَدَىَ الحيَاة اوْ .دَرْس مَدَىَ الحَيَاة |
- يحْكَىَ أنْ ضَيْفًا نَزَلَ يَوْمًاً عَلىَ الخلَيِفَةُ عُمَرُ بِنْ عَبْدَ العَزِيِزْ وَأثنَاء جُلُوُسِهِمَا إنْطَفأ المِصْبَاح فَقَامَ الخلَيِفِةُ عُمَرْ بِنَفْسِهِ فَأصْلَحُه فَقَالَ لَهُ الضّيْف : يَا أمِيِرَ المؤمِنِينْ لِمَ لَمْ تَأمُرَنيْ بِذَلِكْ ..؟ أوْ دَعَوْتَ مِنْ يُصْلِحَهُ مِنَ الخدَمْ ..! فَقَالْ الخلِيفَة لَهُ : قُمْتُ وَأنَا عُمَر وَرَجعْتُ وَأنَا عُمُرْ مَا نَقَصَ مِنّيْ شَيْء وَخَيْر النَاسِ عِنْدَ اللهِ مَنْ كَانَ مُتَوَاضِعًا . لله دَرّكَ يَاعُمَر |
- دَقّآتِ قَلْبي ... مِنْ عَنَآي إعْبِثَتْبي |
- وكْنْت أظِن و ........................................... وخَابْ ظَنّي |
. لازِلْتُ ... أجُوبُ شَوارِعَ المَدينَه وأزِقِّتُهَا المُظْلِمَه لايَأتي الأمَانُ بِهَا أبَدَاً وأصْواتِ الرّيَـاحُ .لاتُفَارِقُهَا .أبَدَاً وأبْوابٌ مُغْلقَه حُرِّمَ عَليْهَا أنْ تُفْتَح . . أهُنَاك بَصيصُ [أمَلْ..؟] |
. . بِئْسَاً لِـ كُلِّ شَيْء ]] |
|
الساعة الآن 04:53 AM. |