|
......
.. الأبجديــــة .. احداث دراميــــة .. صاغها .. هـ الذات فيني .. بعد .. نبضة الإحساس .. داخل .. صدر الوطن .. والمعنى .. بـ ذاك الورد .. وكيف .. هو الإطار .. لـ مدلول الذات .. ربما .. يكون الغموض .. رغم اليقين .. بـ أن العمق .. وصف .. يعرف به .. مدى الألمام .. للـ معنى .. وفي .. ثنايا الوصف .. رمز للـ حيرة .. تمثل .. في عدم الإشارة .. او بمعنى آخر .. ليست .. هناك بوادر .. تبدد تلك الحيرة .. لـ تبقى .. الأبجديــــة .. احداث دراميــــة .. تدعوا التأمل .. بـ صيغة الأنتظار .. لـ إستكمال .. ما بعد الحيرة .. بـ إشارات .. تزلزل الذات .. نحو .. صياغة النهاية .. امام ديناميكية .. ذات إبهار .. يكون بها .. تخليد .. للـ عصور .. بـ حالتين للـ ذات .. اما .. إنعتاق للـ وطن .. نحو الممات .. او .. إزدهار للـ وطن .. نحو الميلاد .. لذا .. يكون الصمت .. لـ صيغة الإنتظار .. .. ...... |
......
.. وش اقول ..؟؟ وهـ الليل .. لحفني بـ ظلامه .. حتى غص .. هـ الكلام .. بـ داخلي .. منك .. يـ الحزن .. يـ الحزن .. وآه .. آآآآآآآآآآه .. آآآآآآآآآآآآآآآآآآه .. يـ الحزن .. إلى متى كذا ..؟؟ ما يكفيك .. عزلتي .. وموت بسمتي .. وش باقي بعد ..؟؟ صحيح .. وش اقول ..؟؟ غير .. البس هندام الصمت .. واصمت .. .. ...... |
......
.. ناديني .. حلم .. ليل عابر .. واخذيني .. عطر لـ أنفاسك .. ونبض لـ احساسك .. واتركيني .. اغرق .. بين سطورك .. واقتات .. من اثمارك .. حتى .. اكتبك .. قصيدة من غلا .. عنوانها وفا .. يذوب .. بها كل العاشقين .. ويقولون : هذا .. هو اسمى العشق .. بس ناديني .. حلم .. ليل عابر .. صحيح .. نسيت .. ان الاحلام .. مثل طيف .. لـ ثواني ويرحل .. ويبقى .. هـ الواقع .. اوجاع .. بـ وجه الأحلام .. .. ...... |
......
.. وانتهيت .. بين .. اطراف الصمت .. واعلنت .. اجلس بعيد .. مابين .. حروفي ومساحتي .. وعزلتي .. ضد الظهور .. لـ شمس الاضواء .. عادي .. اكتب بـ صمت .. وارحل بـ صمت .. كذا .. انتهيت .. مثل .. حلم تعب .. يسكن واقع .. السراب .. واصبحت .. بـ الآخر .. كلمة ابتديت .. مثل انتهيت .. يعني .. عادي ما تفرق .. بـ وجه الغرق .. بـ إختصار .. الصمت .. مدينة .. سكنت .. زواياها .. والبشر .. هي حروفي .. والتأمل .. هو القلم .. يعني تلم .. ما بقى فيني .. وتحتويني .. .. ...... |
......
.. ليه ..؟؟ الفرح .. بـ دينتي لحظات .. وتموت بـ آخره البسمات .. وليه ..؟؟ الألم .. يستوطن هـ المساحات .. ونابه .. بـ الآخر له ضحكات .. آآآآه يـ التعب .. هذا ماخذينا .. وارتعشت به .. يدينا .. كافي .. والله كافي .. وهـ الظلام .. اصبح هندام .. يختنق به الكلام .. وش بعد اقول ..؟؟ والمدى .. فج بـ الاسئله .. والجواب اجهله .. حتى .. طاح وجهي .. على هـ الحصير .. ولـ صوت الآه .. ز فير .. وش بقى بعد ..؟؟ غير اقول : ان الفرح .. سراب .. وعن هـ الوطن .. غاب .. ليه .. ليه ..؟؟ كافي .. والله كافي .. .. ...... |
......
.. لا شيء يكتب .. سوى زفرة .. من الأعماق .. .. . طبيعي .. تكون .. كذلك .. بعد .. اوجاع داخلي .. .. . وطبيعي .. يكون .. الحزن هندام .. يغص .. منه الكلام .. .. . لذا .. كانت الزفرة .. بـ اعماقي .. تعبير .. ذو ظلام .. .. ...... |
......
.. على وين ..؟؟ مدري .. وهـ الكون .. ضاق بي .. وهـ الورق .. ذبل بي .. ولا اشوف .. غير .. بقايا مدينة .. كانت .. تسمى مدينة .. وحديقة .. كانت .. واليوم .. صارت عارية .. يجرحها هـ الهبوب .. وهناك .. كرسي .. يحمل بعض المعاني .. ويصرخ .. من واقع اناني .. وعلى الأرض .. دفتر .. بالي .. غطاه .. هـ الغبار .. كانت .. به قصايد .. مكتوبه .. بـ حبر النبض واحساسه .. من عطر انفاسه .. على وين ..؟؟ مدري .. بعد .. ما صار الفضا خالي .. وش بعد تالي .. غير .. الرحيل .. يمكن .. القى مدينة .. تحتوي ما بي .. من حزن .. دامي .. اتسم حتى .. بـ احلامي .. لكن وين ..؟؟ مدري .. وهـ الكون .. ضاق بي .. وهو يردد .. آآه .. يـ عنقود .. آآه .. يـ عنقود .. متى .. هـ الفرح يعود .. والحزن يموت .. متى .. متى ..؟؟ ولا عرفت للـ جواب .. غير .. صرخة .. من داخلي تقول : آآه .. آآه يـ عنقود .. حتى .. طحت بـ الآخر .. وتعبت بي .. .. ...... |
......
.. موجع .. هو ذلك السهم .. الطاعن لـ ظهر الأماني .. ولا نملك سوى .. النظر .. والإستسلام .. للـ حظة الإغتيال .. حتى يكون بـ الآخر .. الانزواء بين زوايا الوحدة .. والتلحف بشرشف الجروح .. وإعلان الظلام .. حالة من يأس .. حتى يحين امر رحيلنا في دروب التهلكة .. لماذا ..؟؟ وهل هذا المنتهى ..؟؟ حقيقة .. يبتدئ هنا المشوار .. نحو المعقول واللامعقول .. في فضاء هالواقع .. فتارة نقول : انتهت الحياة .. ولم تعد لطهر الابتسامة وجود .. بمنطق اللامعقول .. وتارة نقول : لم تنتهي الحياة .. ما هي سوى محطة من محطات الحياة .. بمنطق المعقول .. تختلف الاراء .. ما بين انسان طعن ظهر الأماني به حقيقة .. وبين انسان يتصنع طعن ظهر الأماني .. لذا المسألة تقع بين المعقول واللامعقول .. ويكون الاستدلال .. هو نظرة الفكر في اتساع الآفاق .. وليكن ما كان حقيقة .. كيف له ان يشفى ذلك الطعن .. والمرئيات الذاتية ذات زفرات موجعة .. هنا تكمن الرؤية ليصبح الانسان في حالة من حيرة .. ذات غلاف من الخوف .. فهو يسير على حبل مرتبط بجهتين .. لا تكون امامه عدة خيارات .. الوصول للطرف الآخر بروح جديدة .. او السقوط على الواح المنتهى .. او الوقوف طويلا بحالة تردد .. ويكون الفيصل وقتها هو منطق المعقول واللامعقول .. في تحقيق جدوى ذاتية بتصورات فكرية .. فإما إعتلاء وإما انحدار .. .. ...... |
......
.. إلى متى ..؟؟ وانا .. اتجرعك يـ الحزن .. كاس .. اغص به .. مراره .. إلى متى ..؟؟ / \ لبيه .. ولا قلت .. لبيه .. تطرب حروفي .. نغم .. وتتراقص غلا .. ولا ضميت .. اسمك بها .. غصب .. تذهل .. كل البشر .. وبعد لبيه .. يـ حلم .. مرني وتقهويته .. وللـ بشر سكبته .. وبعد لبيه .. وانا اودعك .. يـ حلم .. ما لك .. بـ هالواقع وجود .. بين اوراق عنقود .. / \ هـ الصباح .. لـ دمعي .. استباح .. وبه نبضي .. ناح .. بـ آآه يـ الجراح .. وبـ الآخر .. هـ الوجه طاح .. وهو يتمتم كيف .. ارتاح .. يـ كيف ارتاح .. / \ تصورتك .. وطن .. من إندهاش .. واتسم بك حرفي .. إنتعاش .. وندهتك .. حي الله .. هـ الغلا .. هلا بك هلا .. واستشفيت .. منك الدفا .. بـ ضمة وفا .. حتى .. صغت لك قصيدة .. بـ هالزمن .. معلقة جديدة .. لكن .. للـ اسف صحيت .. ودريت .. انك حلم .. ليل وتصورتك .. .. ...... |
......
.. مليت .. يـ حروفي .. اكتبك .. وانزف .. دمعة اهدابك .. وادري بعد .. مني مليتي .. لكن .. ما لنا غير بعض .. ننزف مافينا .. ونكفن .. بـ الآخر معانينا .. بعد ماتعبنا .. هـ الناس .. بعد ما جرحوا .. الاحساس .. يالله ماعلينا .. واحنا نردد .. إلى متى يـ الفرح .. هاجرنا ..؟؟ خلاص .. من الجروح .. اكتفينا .. إلى متى .. إلى متى ..؟؟ / \ وينك .. ما سمعتني .. وانا اندهك .. بين الحروف .. اكيد ماسمعت ..!! لكن اسمع .. هـ الحروف .. من طعون الوقت .. صغتها .. بـ زفرة الآه .. وانا .. على بابك .. لكن للـ أسف .. ما سمعت .. .. ...... |
......
.. موجوع ..!! ادري .. إني موجوع .. وش الجديد ..؟؟ وللـ آه اعيد .. نزف .. ما فيني انين .. مع دمعة حزين .. طاحت .. هنا .. على ساحة خدي .. عادي .. وش الجديد ..؟؟ موجوع ..!! ادري .. اني موجوع .. هذا ما جنيت .. ولـ قلبي به .. تحديت .. ما كفاك .. ليه كذا ..؟؟ تسجلني .. في مداك .. وبـ الآخر .. تغتال .. صدق النبض .. فيني .. عادي .. وش الجديد ..؟؟ الذنب .. هو ذنبي .. وبـ الأخص .. ذنب .. هـ النبض مافيني .. وبالآخير .. موجوع ..!! ادري .. اني موجوع .. وما بقى .. غير .. ارحل مع اسراب الحمام .. يمكن بـ يوم .. اعرفني .. بـ وجه هالزمان .. وارد بسمة .. الأعيان .. .. ...... |
......
.. يـ ليل .. وش آخرك ..؟؟ متى .. يضوي القمر بك ..؟؟ حتى .. تضوي .. حروفي بك .. ما حان .. نطوي الصفحات .. ؟؟ ونفتح .. صفحة جديدة .. بس يـ ليل .. وش آخرك ..؟؟ خلاص .. كفانا .. هـ الدمع .. وصوت .. الآه فينا .. ما استفدنا ..!! غير .. جرح الاحساس .. والوحدة .. وهجير الناس .. حتى حروفنا .. غصت .. بـ العنا .. وشكت .. ما فينا .. قولي .. يـ ليل .. وش آخرك ..؟؟ امانة .. يرضيك حالنا ..؟؟ وظلمة زوايانا ..؟؟ وجفاف موانينا ..؟؟ ما اعتقد .. هذا يرضيك .. لكن .. وش آخرنا ..؟؟ .. ...... |
......
.. لبيه .. يا هي كلمة .. تغني .. عن كل جملة .. لا سمعتها .. بـ لحن شفاتك .. اضيع .. بها من انا .. وتصمت .. كل الحروف بـ داخلي .. وتعلن إنذهالي .. يـ لبى هـ لبيه .. ويالبى هـ الكون .. وكل العيون .. ويـ لبى .. كل حروف عنقود .. وش اقول ..؟؟ بعد هـ اللبيه .. غير .. اكتبها عنوان .. للـ قصيدة .. واطرب .. بها كل الاسماع .. كيف لا .. وهي بك .. ومنك ولك .. يا بعد هـ اللبيه .. ما يكفيك .. كيف هـ البشر .. وهي تسمع منك .. كلمة لبيه .. حالهم .. تدرين .. وش حالهم .. بـ إختصار .. كلهم بـ صوت واحد .. يرددون .. لبيه .. ومع اللبيه .. فداك .. ما قلت لك .. هـ اللبيه .. بـ لحن شفاتك .. تذهل .. كل البشر .. وش اقول .. غير .. يـ لبى كلك .. يـ ضي هـ الكون .. وكل العيون .. .. ...... |
......
.. بـ صمت .. واذوب بك .. حنين .. واتأملني .. طفل .. بين يديك .. تعب .. رحلة الهجير .. بعيد .. عن مداك .. وتعب .. هبوب هـ الواقع .. وهي تجرحه .. بـ المواجع .. ضميه حيل .. بـ أنفاس الحنين .. واتركيه .. يقبل .. مساحات خدك .. قبلة طفل يتيم .. بـ هالواقع عديم .. تميزها .. طهر البراءة .. حتى ينام .. ومخدته صدرك .. ويديك .. له اللحاف .. بـ كل الحنان .. ماله غيرك .. يكون .. يـ اوراقي .. يـ صمت بك .. واذوب .. بك حنين .. .. ...... |
......
.. ويغص .. هـ المدى بي .. اوجاع .. وبداخلي امتناع .. دام .. الفرح مبتور .. على رصيف .. السطور .. وش بعد اقول ..؟؟ وهـ الاحساس .. مات ذبول .. والحزن له امتثال .. مع بقايا دمع .. بـ إستهلال .. واسراب الحمام .. تناديني .. للـ رحيل .. بعد ما غص .. هـ المدى بي .. اوجاع .. لكن وين ارحل ..؟؟ وهـ الكون واحد .. وللـ أماني .. جاحد .. ماعاد ادري .. وهـ التزاحم .. بصدري .. للـ اسئلة .. هو ذنب هـ الواقع ..؟؟ ولا من افعال .. البشر ..؟؟ ولا صدق هـ المبادئ .. فينا ..؟؟ والمنتهى للـ تعب .. ماهي غرابة .. او .. معاني غريبة .. والجواب .. ضمن .. بقايا المحال .. دام .. الفرح مبتور .. على رصيف .. السطور .. وبه غص .. هـ المدى بي .. اوجاع .. .. ...... |
......
.. واختنق .. هـ الحرف بي .. حتى .. تعبت بي .. ورحلت .. لـ زوايا عزلتي .. اجاوب .. تمتمت ذاتي .. صمت .. بـ زفرة انين .. صداها .. نغمة حزين .. ذبل بها الاحساس .. والسبب .. صدق المبادي .. بـ داخل هـ الوطن .. كذا احسن .. ابقى .. بين زوايا عزلتي .. وابعثر ذاتي .. يمكن .. بـ يوم اعرفني .. وما اتعب بي .. والحرف .. يزهى بي .. .. ...... |
......
.. لا شيء .. يتسم بـ سمائي .. سوى نظرة .. لـ تشكيل الظلام .. يمتنع بها الكلام .. لا شيء .. يشبه تأملي .. ذو الامتداد .. المرهق للذات .. لا شيء .. يستدعي الفرح .. سوى .. تمتمات التفاؤل .. لا شيء .. غير .. ان الحزن .. كائن خبيث .. .. ...... |
......
.. ليه ..!! اشوفك .. يـ حرفي بخيل .. وللـ معنى تستحيل .. يعني .. تبي تعاندني .. ولا يمكن .. علي تتكبر .. تصدق ..!! انك سخيف .. اذا .. هذا مبتغاك .. طيب عادي .. لكن .. لا تناديني .. اكتبك .. اذا تضايقت .. او اشتكيت .. بـ عاندك .. وعليك بـ تكبر .. هذا اللي تبيه ..؟؟ وتحمل .. هجري والصدود .. ولا تقول : كافي يـ عنقود .. اشوفك .. عصبت .. وبمداك احمرار .. لا يكون ناوي .. الانتحار .. طيب .. خلاص .. هدوء وارتاح .. ولا تعاندني .. وعلي تتكبر .. انا بك .. وانت بي .. وذاك الكتاب .. يضمنا .. ننسج مافينا .. ونرتاح .. ولنا .. بـ كل صباح .. معنى جديد .. يرتسم .. بلا تحديد .. لكن .. اسمع يـ حرفي .. لا اشوفك .. بخيل .. وللـ معنى تستحيل .. .. ...... |
.....
.. " وطن .. مجهول الهوية " لا عجب .. والشاهد .. صورة .. تجسدت .. على رصيف المواجع .. لـ طفل .. انهكه التعب .. بيديه .. رغيف خبز .. يتسم بـ الجفاف .. ودموع .. لا تغادر خده .. وقميص ممزق .. يرتديه .. والإسقاط .. مدلول للـ ذات .. بـ داخل الوطن .. وكيف .. هي حالته بـ الإنعدام .. وبتبسيط المقال .. " وطن .. بلا روح " من إنتحار .. الفرح .. وإنهدام الصرح .. لذا .. لا عجب .. لـ هذا الوطن .. وكيف لـ إحساسه .. إنتهاك .. بـ إفعال بني البشر .. وكيف .. استبدلوا مبادئهم .. بما ينافي .. طهر القلوب .. البريئة .. .. ..... |
......
.. ما وحشتك .. قولي .. عادي .. يـ الله قولي .. يوووووه .. لا تخجلي .. من جديد .. ما وحشتك .. يـ لبى هـ الخجل .. عرفت الجواب .. من حمرة خدودك .. ومن .. حكي عيونك .. يـ لبى قلبك .. فديتك .. تصدقي .. وحشتيني .. ولا تسألي .. قد شو .. لـ أن الصراحة .. صعب .. هـ التحديد .. مثل .. هـ الاعداد ابلا نهاية .. طيب قولي .. ما وحشتك .. قولي .. عادي .. تدرين .. ما ابي جواب .. يكفيني هـ الخجل .. وحمرة خدودك .. وحكي عيونك .. لحظة .. بـ قولك شي : صحيح .. انك وحشتيني .. بس انك خيال .. داعبته بـ حروفي .. جنون .. .. ...... |
......
.. بـ سافر .. واودعك .. يـ هالوطن .. ولا معي .. غير .. زفرة الآهات .. وبقايا حلم .. مكسور .. على هدب عيني .. يحكي لك مافيني .. آآآه يـ وطن .. شوف .. وينها ابتسامتي ..؟؟ شوف .. وينه احساسي ..؟؟ شوف .. انا مين ..؟؟ تصدق .. يـ هالوطن .. اتعبتك .. وتعبت بك .. قولي : عن آخري .. قولي : عن صدق سكبته .. بـ عيون مداك .. آآآه يـ وطن .. لكن بـ سافر .. واجاوب .. زفرة آهاتي .. وقول : الله بـ عونك يـ عنقود .. كذا انت .. تجني .. صدق احساسك .. تعب .. وما سمعت كلامي .. وانا اقول : لا تسكب احساسك .. بـ واقع اناني .. آآآه يـ وطن .. والحكي .. يغص بـ داخلي .. ويعلن .. للـ حزن منتهاي .. بـ آه الناي .. ما عاد ادري .. وانت .. بعد ما تدري .. غير .. عن طفل .. بك ابتدى .. وانتهى .. بـ حضن المواجع .. فمان الله .. يـ وطن .. واشوفك .. على خير .. لكن اذكر .. طفل .. اسمه عنقود .. بك .. ابتدى وانتهى .. وللـ سفر انتفى .. .. ...... |
......
.. للـ تعب .. ولـ زوايا .. الوجع .. انتهى ما بي .. ومات .. احساسي .. على مسرح هـ الوطن .. من ناس .. اعطيتهم .. صدق الاحساس .. وودعت معهم .. الياس .. لكن للـ أسف ..!! ما جنيت .. غير التعب .. والمنتهى .. لـ زوايا الوجع .. ليه كذا ..؟؟ هذا هو .. طبعكم ..؟؟ ولا الواقع .. غيركم ..؟؟ هو صحيح ..!! ليه اسألكم ..؟؟ وهـ الوجع منكم .. احسن لي .. انزفني .. بـ حضن كتابي .. واعلن اغترابي .. لـ واقعكم .. لـ منفى صمتي .. للـ تعب .. وبقايا .. الوجع .. .. ...... |
......
.. يا وقت .. ليه اشوفك .. تعاند .. وانا اللي اناديك .. تساند .. ما بقى .. فيني .. من معاني .. اذا قصدك تعذبني ..!! عذب .. ترى .. كلي مواجع .. لكن امانة ..!! لا تترك هـ المعاني .. تندفن بـ المقابر .. ما يكفيك .. حزن هـ الشوارع .. شوف بـ عينك .. هـ الرصيف .. تعب .. وقفت تأملي .. شوف بـ عينك .. هـ الوردة .. ذبلت .. من زفرة .. احزاني .. شوف بـ عينك .. هـ الزوايا .. غصت .. من نزف .. تمتماتي .. يا وقت .. اطلبك .. تصفى لي .. وتحتوي هـ المعاني .. مو مهم .. كيف تحتويني .. الأهم .. تبعد احزانك .. ولو اجلس وحيد .. وما معي .. غير هـ القلم واوراقي .. وان كان بـ تعاند .. وترفض انك .. تساند .. بـ هجرك .. واتركك تعاني .. واقول : شف كيف انك .. اناني .. ابتديت بي .. لكن .. انهيتك بك .. عرفت يـ وقت .. كيف هي المعاني ..؟؟ .. ...... |
......
.. اه .. منك ياوقت .. دايم تعاند .. وتسرق ابتسامتي .. ليه كذا ..؟؟ ماتكفيك .. وحدتي .. بين الزوايا .. وماتكفيك .. امنياتي .. تكسرت بـ المرايا .. آه .. منك ياوقت .. وانا اسألني ..!! مين انا ..؟؟ مين انا ..؟؟ وكل الأجوبة .. عرايا .. والآه .. بـ داخلي شظايا .. وكل المعاني .. للـ ذبول .. وش بعد اقول ..؟؟ غير .. آه .. منك ياوقت .. بـ حروفي .. وبقايا رسماتي .. إلى متى ..؟؟ إلى متى ..؟؟ حزنك .. مستوطن مساحاتي .. وش بعد باقي ..؟؟ قول : ابي ارتاح .. قول .. قول .. يمكن .. اعرف .. معنى الفصول .. ووجه النهار .. خلاص .. يـ وقت .. كافي .. كافي .. كافي .. .. ...... |
......
.. اسمعيني ..!! قبل .. يموت هـ الكلام .. ليه تجرحي ..؟؟ نبض صادق .. بـ مداك .. ليه تجرحي ..؟؟ ورد .. عطره من انفاسك .. ليه تجرحي ..؟؟ حرف .. خضع لـ كتابتك .. علميني ..!! كيف انسى .. جروحك ..؟؟ كيف انسى .. كلمة احبك ..؟؟ يـ خسارة .. وليه الخسارة ..؟؟ دامي .. صدقت بـ إحساسي .. وعطرتك بـ أنفاسي .. ما اقول .. غير .. شكرا .. على .. طعنتك لي بـ جروحك .. هذا طريقك .. وذا طريقي .. هناك .. بين الزوايا .. اعيش بي .. مع اوراقي .. وحروفي .. حتى تتعب كفوفي .. واشفي جروحي .. منك .. لكن إسمعيني ..!! هذه النهاية .. وبـ يديك رسمتيها .. وبـ جروحك ختمتيها .. .. ...... |
......
.. لا حروف .. ولا حتى .. معاني .. وش يصير ..؟؟ مدري ..!! لحظة اتأمل .. واتكي .. على حصير الهدوء .. عرفت ..!! وش هو السبب ..!! هذه طلتك .. مثل .. اشراقة هـ الشمس .. ونقاء ضوء القمر .. اخذت .. مني كل الحروف .. والمعاني .. واكثر بعد .. حالتي .. للـ ذهول .. الا اقول .. وش سر إطلالتك ..؟؟ وهي مثل السحر .. تبغي الدليل ..!! شوفي هـ البشر .. واقفين .. ولـ افواههم فاتحين .. بـ جد .. انتي ملاك .. لا لا .. اكبر وصف من الملاك .. ما وصفه شكسبير .. وبعده نزار .. ممكن .. انك مذهلة .. لا لا .. انتي اذهل من مذهلة .. اعجزتي .. حروفي توصفك .. تدرين ..!! وش اقرب وصف ..؟؟ انتي .. بـ حد ذاتك .. غير .. ابجدية .. ما لها نظير .. ولا راح تصير .. .. ...... |
......
.. سـ أقرأ .. تقاسيم الذات .. في .. محاولة التحليق .. على غيوم المدى .. والإمطار .. بـ لغة الإحساس .. لـ نبضات .. تتراقص بـ داخلي .. لـ عناق .. ابجدية الحروف .. ومن ثم التوهج .. جنونا .. في تحليل .. ماتمت قراءته .. لـ تكن .. الأعين شاهد .. على ما يكون .. من موسيقى .. ذات .. إيقاع هادئ .. تنسحر به .. جميع .. المكنونات الداخلية .. لـ تنصاع .. بـ الآخر للـ قلم .. ويكون الزفاف .. لـ منصة الورقة .. في تخليد .. تلك النبضات .. الحالمة .. .. ...... |
http://www.almlf.com/get-3-2010-almlf_com_5dlvip5v.jpg
مدخل : ضياء .. اضاء اعماق عنقود .. حتى تراقصت الأحرف بـ داخلي .. لتسكب لها صدق المعاني .. فتستحق تلك الأمورة معلقة تكون الثامنة بالدنيا .. لـ تكون الإلهام لعمها في هذه الاحرف .. لبى .. هـ الضحكة .. والبراءة .. يـ بعد عمري .. آمري ..!! تدللي ..!! يـ أجمل .. ما خلق ربي .. يـ ضيا وعطر .. هـ الكون .. آمري ..!! تدللي ..!! وعمك .. لك يلبي .. يـ رهن الروح .. لـ أجلك .. ويزعل هـ البشر .. لـ أجلك .. ويزف القصيدة .. لـ أجلك .. آمري ..!! تدللي ..!! تبين ارقص لك هـ البشر ..؟؟ ابشري .. ما طلبتي شي .. يـ لبى .. هـ الضحكة .. والبراءة .. وش اقول ..؟؟ يـ روح عمها .. وحروف .. تعجز توصفك .. ما اقول غير : الله يحفظك ويحميك .. ولـ عمك يخليك .. ولو سمحتوا .. يـ بشر .. قولوا : ما شاء الله وتبارك من خلقها .. وادعوا معي .. الله يحفظك ويحميك .. ولـ عمك عنقود .. يخليك .. يـ أميرة البنات .. مخرج : هذه هي احرف عمك .. فمهما كتبت لن تصف اعماقي بحبك .. . .. |
......
.. ما يقال .. هو الإنتهاء .. بـ معنى .. آخر الانزواء .. بعد .. امتداد .. ايادي الجروح .. لـ يطعن البوح .. مع .. إنهدام الصروح .. لـ يكون المحال .. بـ هذا الواقع .. في .. تحقيق الآمال .. بـ رسم .. الإبتسامة .. البريئة .. فـ صدق الإحساس .. لا يقابله .. سوى زيف الناس .. لذا .. لا عجب .. للـ إنتهاء .. والإنزواء .. وإغلاق .. ابواب الإحساس .. وإعلان الإنطماس .. للـ مبادئ الجارحة .. بـ واقعنا .. .. ...... |
......
.. في .. غمرة الهدوء .. راقصت .. دخان سيجارتي .. ونفثت الأنفاس .. لـ تتشكل .. لوحتي البيكاسيه .. جنونا .. استدعيتي .. به ملائكتي .. لـ تتراقص معي .. حتى .. تم استعباد المعنى .. جنونا .. مابين .. حرفي وريشتي .. / \ عذرا .. يـ سادة .. ما تلك الحروف .. سوى .. موسيقى كاهن .. من هدوء .. .. ...... |
......
.. ظلام .. مستبد لـ أجزائي .. لذا .. الحذر .. ثم الحذر .. فـ هنا .. بين احرفي .. الغرق .. بين .. ظلمات .. الوطن .. وإليكم .. بعض مني .. صوت .. للـ آه .. يغمرني .. فقد .. اوقد الوطن اوجاعا .. واصبح .. عاريا .. من الأفراح .. فـ الواقع .. اغدق بـ أنانيته .. جميع الزوايا .. والإنهيار .. وجه .. آخر للـ حكاية .. والهلاك .. عنوان .. للـ وطن .. لذا .. لم .. يعد بـ الحياة .. نبضات .. دافئة .. سوى الألم .. المسطر .. لـ أفقد .. بـ الآخر عنواني .. فرويدا .. ايها القارئون .. لـ تفاصيلي .. إياكم والتعمق .. فـ النهاية .. سـ تكون الغرق .. .. ...... |
......
.. ارمي .. هـ الطرحة .. وتبجلي .. واستهلي .. نغمة .. هـ الحروف .. بـ رقصتك .. المعهودة .. واستدعي .. عذب موالي .. شاعرك .. يبدع .. في وصوفوك .. وإن ما ابدع .. عهد .. لـ ينحر حروفه .. بـ كفه .. يـ الله .. هـ المسرح مسرحك .. علميهم .. رقصة الخيالة .. واصول .. دبكتك المجنونة .. وبـ رمش عينك .. اغمزي .. واشعلي هـ المسرح .. بـ تصفيقه .. إيه .. إيه كذا ..!! يـ بارعة .. يـ فاتنة .. يـ ماخذه .. قلب عنقود وروحه .. مره يمين .. ومره يسار .. اسحريهم .. وجننيهم .. من بس يشبهك ..!! غير قمر .. يـ خجل بـ طلتك .. وورد .. انتي عطوره .. وبـ كل المرايا .. لك صوره .. يـ فارهه .. يـ اسطوره .. يـ لبى .. قلب عنقود وروحه .. ارقصي .. وتبجلي .. ثم استهلي .. يكفي خلاص .. بـ ختم المقطوعة .. واعذريني يـ حروفي .. اتعبتك .. على .. مسرح اوراقي .. البسي هـ الطرحة .. بـ قفل دفتري .. وارفعه .. بين الرفوف .. واصمت .. بين زوايا .. الأحلام .. بـ واقع .. احلامه سراب .. .. ...... |
......
.. الجواب .. نقاط من فراغ .. بين .. قوسين .. ومجمل التعبير .. بـ إختصار .. ما به جواب .. بعيد .. عن الاستغراب .. والإرتياب .. الجواب ..!! انت .. بيديك .. تكتبه .. بين القوسين .. وتبدد .. نقاط الفراغ .. فقط .. افتح منافذ التأمل .. وامتطي .. غيمة الهدوء .. وتعرف للـ جواب .. .. ...... |
......
.. دونتك .. يـ المواجع .. بـ دفتر ايامي .. وتقهويتك آه .. من .. هيل المعاناه .. لا تنذهل .. والذهول .. متسم فيني .. ما سمعت .. صرخة احساسي .. من يديك .. وهي تقول .. ليه ليه ..؟؟ تجرح صدق الاحساس .. دامك كذا .. ليه تاخذني من منفاي ..؟؟ تدري .. وش آخر هـ الاغاني .. اسمع .. يـ صباح الخير .. كان .. ولا يـ مساء الخير .. يـ المواجع .. تفضلي .. واجرحي .. كل الزوايا .. هذا .. منفاي .. تقهويني .. حياك .. مره قهوتي ..!! عادي .. هذه من مواجعك .. بـ إحساس .. احترق .. منك .. مع .. قطرات دموعي .. لكن .. عادي .. تقهويني حياك .. وإكتبيني .. بـ دفتر ايامي .. طفل .. شاب بك .. وهو .. بـ عمر الزهور .. وللـ وجع .. بـ وجهه تجاعيد .. والفرح .. مبتور .. بين هـ السطور .. .. ...... |
......
.. لا شيء .. سوى الصمت المحيط بـ أرجائي .. والجلوس على ذلك الكرسي .. والتأمل بـ هدوء .. هكذا انتهى به الحال .. .. ...... |
......
.. تأملني .. في .. محيطك .. بقايا .. حرف يكتبك .. إستفهام ..!! بـ دون جواب .. بعد .. ما تاه المعنى .. وفنى .. بين .. سطورك .. هو صحيح .. وين الجواب ..؟؟ شوف .. في عمق .. محيطك .. يمكن تلاقي .. معنى .. يكون الجواب .. ولا اقولك : تأملني وتأملك .. هذا .. اقرب طريق .. تعرف .. به الجواب .. .. ...... |
......
.. فمان الله .. فمان الله .. فمان الله .. يـ وطن .. وودعتك الله .. آخر .. حروفي .. بـ صالة هـ الانتظار .. في ساحة المطار .. مع تنهيدة .. تصرخ .. آآه يـ وطن .. كيف اتحمل غربتي ..؟؟ وهـ الروح بك .. ومنك .. إيه .. يـ وطن .. مسافر .. ولا معي .. غير .. تنهيدة اوجاع .. طاحت .. على خدي دمع .. وهـ الناس تناظر .. ولسان حالهم .. يقول : غربتك وقت .. وتعود .. قلت : ليتها .. على غربتي .. لكن .. مع الغربة .. إحساس .. عنوانه اوجاع .. وصوته بـ داخلي .. آه .. هذا .. هو بـ إختصار .. ويكفي ما نزفت .. انا مدري ليه نزفت ..؟؟ بـ صمت .. بـ آخر هـ الكلام .. واقول : فمان الله .. فمان الله .. فمان الله .. يـ وطن .. وودعتك الله .. .. ...... |
......
.. مابقى ..!! بالقلب .. غير معاناه .. تزفر الآه .. وبه اصبح .. وامسي .. مدري ..!! هو هذا حظي ..؟؟ ولا من واقعي ..؟؟ يـ هي حيرة .. تتسم فيني .. وترتسم .. كل ليلة .. حتى تتعبني .. وازفها مع الآه .. دمع .. يـ الله ماعلينا .. دام .. الحقيقة تقول : إني بقايا .. مواجع .. من صدق احساس .. سكبته .. وللـ آخر اسقيته .. حتى .. بـ الآخر جنيت .. هـ المعاناه .. وزفرتها آه .. .. ...... |
......
.. لـ عيونك .. بـ سكب .. نبضك .. في .. فنجان قهوتي .. واتقهواك .. عاشق .. استوطن بك .. مهما .. تقهوى .. ما يرتوي بك .. كيف لا ..؟؟ وطعم ريقك .. بـ قهوتي .. عاشقك .. يـ بنت .. طوع .. لك حرفه .. قصيدة .. تذهل .. عقول البشر .. ومن ذهولهم ..؟؟ يقولون : ليت هـ العشق لنا .. كيف لا ..؟؟ وانتي .. لـ هالكون نوره .. وانتي .. لـ هالورد عبيره .. كيف لا ..؟؟ وانتي .. لي الميلاد .. بلا صدفة وميعاد .. كيف لا ..؟؟ وانا بك .. المجنون .. بـ كل العيون .. تعالي ..!! لا تخافي .. اقربي ..!! واسمعي ..!! نبض هـ القلب .. وهو .. يردد اسمك .. بـ كل نبضة .. تصدقي ..!! صرت اغار .. من نبضي .. وهو .. يردد اسمك .. تصدقي ..!! بـ جد .. يـ حظي .. إني عاشقك .. هم بعد .. صرت اغار .. من نفسي .. وش بعد اقول ..؟؟ غير .. انك مملكة .. وانا .. بك مواطن .. افتديك .. بـ روحي وكلي .. ولـ عيونك .. كتبت هـ القصيدة .. وما بقى .. غير اشتتك .. في ثواني .. هـ الوقت .. لأنك .. بقايا حلم .. كان بـ منامي .. وصحيت .. وكتبتك .. وكان العنوان .. لـ عيونك .. .. ...... |
......
.. وينك ..؟؟ وكل ما بي .. يسألني .. حتى تعبت .. اجاوبني .. مدري ..!! الا عن صمت .. تلحفني .. وانفاس نزفتني .. انين .. حتى .. دمعة هـ العين .. تعالي .. وجاوبي هـ الأسئلة فيني .. وارسميني .. بـ عيون هالمدى .. حرف .. بـ ترف .. وارقص .. لك هـ الاحساس .. بـ لحن الأنفاس .. قصيدة غلا .. بـ تقاسيم .. من وفا .. بس وينك ..؟؟ وغيابك .. كل معانيه .. وجع .. والظلام .. لي لحاف .. والفرح جاف .. بذمتك .. ما وحشتك .. قولي .. بس جاوبيني .. وجاوبي .. عطش هـ الروح .. ونبض البوح .. تدرين ..؟؟ في غيابك .. كل شي بلا .. معنى .. وتفاصيلي عنا .. مليت .. هـ الناس .. وانجرح فيني .. الإحساس .. لو اقولك .. هجرتهم .. صدقيني .. دامك .. نور عيني .. ولو اقولك .. هـ الفرح ودعني .. صدقيني .. دامك .. فرح سنيني .. بس وينك ..؟؟ لا يكون .. اعجبك الغياب .. ترى والله .. عذاب .. يـ الله عاد .. كافي .. هـ الغياب .. تعالي .. واروي .. عطش هـ الروح .. واضوي هـ الصروح .. اخاف .. الغياب ينهيني .. وعنك ينفيني .. ويكون العزاء .. آخر جواب .. في قصيدة .. هـ الغياب .. .. ...... |
| الساعة الآن 04:49 AM. |