![]() |
كنت تعرف النهاية وعجلت بها .. فهل كانت فصول مسرحية كنت فيها سيدتك الجميلة بحرفنة السيناريست والمخرج المبدع : : تحيتي لمن كان سبب .... |
يقال الصديق هو عالمك ونور الدنيا .. وأنت كنت كل ذلك وأكثر فهل أدعوك بصديقي ؟! أم كنزي ؟!! |
أن تثق شيء جميل .. لكن أن تقتلك تلك الثقة فهذا هو الألم بعينه كنت شديدة الثقة بكـ ولازلت .. لكن أن أكتشف .. كم كنت بلهاء ؟!! فحتمـا .. كانت ..... ويح لسكونك ! ورفضك الإعتراف .. ولتعلم أنني بتُ أكره لحياة بسبب تلك الصفعة .. |
يلازمني هذه الأيام ذلك المشهد المؤلم لكنني أعلم تماما أنني لن أحتمل أن تكون الصفعة أنت سيدها مرة أخرى .. وتأكد .. في هذه المرة لن تجدني أبدا وستعيش أبدية الوحدة وسأسكن عالما لن تكون فيه مطلقا |
الصعــــــود على الآلـــــــــم كالإنحدار نحــــــو المــوت....ولا نمـــــــــوت!!! |
سأصمت رغم أن الصمت يقتلني ويؤلمني !!!!!! |
قاتلتي ترقص حافية القدمين بمدخل شرياني ... |
أحـاول [ دومـاً ] الإختفاء من آشعة الشمس لطآلما أحببتُ .. آن أكون بعيدة عن تفآصيل الحـياة ..] |
صاحبتي ضميني على صدرك فإن لي في الدنيا سويعات قد غامت أضوائهن .. صاحبتي بربك لا تتركيني فإن قلبي قد تعلق بفارس الغدر .. فأبني لي من الغيم لحدا ! |
كان [ الحكي ] من / دون صوت !! |
الساعة الآن 11:28 PM. |