![]() |
يوم شفت الكون فغ ــــيابك شبه خالي ،، صحت في وجه الزمان وقلت: " أبيك " كنت أدور في ع ـــيون الناس إجابات لسؤالي يمكن أعرف : وين رحت ؟ وليه رحت ؟ وكيف أجيك ؟ كنت أقول لكل شارع : ما وطتك أقدام غ ـــالي ؟ من كثر ما كنت أبي قربك وأبيك |
اوعـديني انكـ ـ تتـوصي فـي / روحـكـ ـ ... !
واوعـديـني ... تـ غ ـسلي بـآكر جـروحـكـ ـ .. اوعـديـني .... تلبـسي | ثـوب السـ ع ـآدهـ | و ... أوعـدكـ ـ ... ارحـل عـن / عـيونـكـ ـ ، بـعـيد ... واكتـبـ ـ يـا [ غـآيتي ] أحـلى نشـيد واخـفي الاشـعآر , والاحـزآن عـنكـ ـ * وأوعـدكـ ـ .... اشـتآق لكـ ـ ’ أكثـر ، أكـيـد .. !!! |
ما أوعدك من يضمن اظروف الزمان لا تصدقي من قال للدنيا امان ميعادنا خليه في كف الظروف لا تحرجيني بالزمان و بالمكان محدٍ عن احبابه بيختار البعاد لولا الحياء اطلقت للرجل العنان اسري بليلة ضيق لشموس الفرج و ركبت موج الخوف للشاطي الامان كثر الليال اشتاق لك كثر السنين انتي حنان العمر ما غيرك حنان لمعانقك شوقي كثر شوق الرمال لمعانقة غيمة لها عنه زمان |
أبيكِ إنتَ ..
بدال الليلْ .. أبي صوتك يجيني صبحْ وأبيك إنتَ بدال الجرحْ تسولفلي .. عن اللي قبل ما أشوفك يحبونك عن اللي بعد ما شفتك يهابونكْ أبيك [إنتَ] .. تصوَّر لو تكون الجرحْ ...! |
لبى عيونك [ لا ] لبى مح ــياك // حتى ثيابك ... (( إيييييييييه )) لبى ثيابك لبيك من راســـك إليا حد ماطاك // لبيك من بابي ... إليا حد بابك يا صاحبي صاح ـــبك للوصل ناداااااااك // إرجع عليه ... ولا يطول غ ـــيابك وهذي يميني ح ـــطها وسط يمناك // واطلق { قيود } أرواح ــــنا لتشابك |
مآفيهـ دآعي بـ ’ الغرآم.. نتكلم !
ومآفيهـ دآعي بـ ’ المسير .. نتخآوى ! ألـــذ مافــــ ’ الحب : إنآ نتألم ! وألذ مافــــ { الجرح } .../ إنا نتسآوى !!! |
كن النهار إللي رسم للشفق فم ضح ــكة ثغرك إللي سماها جبينك ! هذا أنت وإلا من يضم الح ـــشا ضم .../ هذي يدين البرد ... وإلا يدينك ؟ بأعانق احدود الضــما والغلا جم وأبقى معك .../ ســيد هوااااااااك ورهينك |
أبد والـلَّـه
على خبرك ... أغض الطرف ، و أنتظرك .. أبعثر شَعري المجنون ... ألملم حلمي المدفون / أداري ظهري المطعون... و أنتظرك .. و أتساءل : وش اللي باقي بـ إحساسي ... بـ زمن ناسيني و قاسي ... وش اللي باقي بـ أشواقي ... لـ جفا يخنق لي أنفاسي ..! تدوزنِّي إنكساراتي .. مثل عودٍ عيونك كل أوتاره ! وإسمك أجمل ألحانه ! رحلت وذبلتْ الريشة !! وأنا بعدك .. سفينة هَمْ ، من الضيقات .. تتكسَّر ! تجيني كيف ....؟! وبيني وبينها دروبك ! مسااافات ..! وعذاب وزيف ! أبد والله ... على حطَّت يديك .. الجرح ، وآلامي ... على خبرك أموت وأحيا بـ أوهامي و أنتظرك ..! وصوتي دايمٍ يسأل : [ وينها عيونك حبيبي سافرت مثلك حبيبي ؟! ] عجزت ألقى لصــوتي حل.. أنادي به ولا رديت !! ولا فكَّر بيوم يـ مــل .. أنا دايم.. على خبرك .. أمــوت أمــوت ، و أحتـضرك .. |
’
مآعآد يرضينيّ وفآء ولآ يزعلنيّ " جفآ " .. ....................متسآويٍ في خآطري ظلمْ العربْ وإنصآفهآ .. ولآ تآقفْ الدنيآ علَى شمع الغرآمْ اللي طفَى ..؟ .................بعضّ الشمُوع أنآ ( أتعمّد ) كسرهآ وإتلافهآ |
سلامة رماحك اللي جرحها غالي طعنتني غاضب لين أنكسر رمحك لو قلت لي كان أجرح حالي بحالي لا عاش قلبٍ جزع وارتاع من جرحك لاجلك جروحي غدن اليوم عذالي ذميت ظلمك وأنا من عادتي مدحك ياليت لي ذنب وألقى علقمك حالي وياليت بك عدل..وأرضى ف الهوى ذبحك ياسيدي وإن نويت تزيد غربالي قلي وأنا أبعد ظلامي عن سنا صبحك لو ما يسرك أطو ل الشمس بجبالي مايكفي إن عشقت جبالك وسفحك كل الهوى بالهوى يزهى ويختالي وأنا الذي في خسارة عزتي ربحك ياعل ماتزهرالأشجار في رمالي لو أعتذر عن شموخي في رجا صفحك سلامة رماحك الي جرحها غالي طعنتني غاصب لين أنكسر رمحك |
الساعة الآن 04:05 PM. |