|
......
.. وين ..؟؟ آخر .. ضحكتي .. هي .. بـ ذاك الطفل .. الرضيع ..!! ولا بـ هالليل البخيل ..!! ولا .. بـ ذاك الغصن الهشيم ..!! ما عاد ادري .. وهـ الفضا .. كشر لي .. انيابه .. ونادى للـ إذابه .. يا ترى .. هي النهاية ..؟؟ ولا رحلة بداية ..؟؟ بعد .. ما عاد ادري .. واحساسي .. تايه مداه .. في زحمة الناس .. وما فيه انطماس .. تجلت .. بـ حرفي .. من .. رعشة كفي .. بـ زفرة نبض .. امتدت .. بـ كل الأرض .. ونادت .. وين ..؟؟ آخر .. ضحكتي .. .. ...... |
......
.. تفاصيلي .. بقايا .. حكاية حلم .. موجزها بـ إختصار .. بنت ليل .. راقصتها .. جنون .. واذهلت بها كل .. العيون .. حتى .. عانق كفي .. كفها .. وانسحر من .. دفاها .. قالت بعدها : يـ عنقود ما اروعك .. قلت : ما اسمعك .. قالت : بـ صوت عالي .. ما اروعك .. يـ عنقود .. قلت : وش بعد زود .. قالت : كثير به خجل .. قلت : اسمعي اجل .. قصيدة هـ الغرام .. كتبتها .. بـ عذب الكلام .. ارقصي بها .. واذهلي .. كل العيون .. وانا اتمتم .. لـ عيونك هـ القصيد .. وبـ آخر الحلم .. ماتت .. بـ داخلي البسمة .. بعد ما صحيت .. على .. واقع به وحيد .. وللـ حزن استعيد .. وكانت .. هذه تفاصيلي .. بقايا .. حكاية حلم .. .. ...... |
......
.. هنا .. خلف الكواليس .. بـ صيغ سيناريو .. الحرف .. فيها البطل .. بوحي .. والمشارك .. إبلا ملامح .. والفصل الأول .. احداثه .. زحام حروف .. تناظر .. من خلف الستار .. للـ قارئ بـ صمت .. والفصل الثاني .. احداث .. من إثارة .. سببها .. انفلونزا الجنون .. شفتني به .. بـ صورتين .. لـ نفسي .. وبـ يدي سكين .. ولآخري .. وجه يبتسم .. اطعنه .. لكن .. مابه نزيف .. يزود بسمته .. وبالآخر .. يصرخ فيني .. يقول يـ مجنون .. وش ناوي عليه ..؟؟ تطعن نفسك ..!! من جدك انت .. صحيح انك مصاب .. بـ إنلفونزا الجنون .. وانتهى المشهد .. بـ إبتسامتي .. بعد ماعرفت .. داخل المكنون .. وما به يكون .. والفصل الأخير .. ذات .. يصارع .. زمرة الحروف .. بـ سما الطيوف .. وتشير اللوحة .. لـ نبض .. متهالك .. من جور .. هـ الواقع .. وانتهى السيناريو .. ووقع بـ غلافه .. تنفيذ وإخراج .. عنقود .. وملامح .. من خلف الكواليس .. يقرا بـ صمت .. .. ...... |
......
.. يـ زمن .. كافي .. كل هـ التعب .. وش باقي بعد ..؟؟ بعد .. ما جف غصني .. وللـ حزن نزفتني .. ما يكفيك ..!! عزلتي .. بعيد عن كل العيون .. وعناويني غياب .. وكل ماحولي .. يحكي .. لك واقعي .. مايكفيك بعد !! إني ماعاد .. اعرفني .. بعد ما ضيعتني .. ونظرتي .. للـ سراب .. اعيشها حرمان .. بـ آه .. لها استيطان .. كافي يـ زمن .. كافي يـ زمن .. بـ قولك آخري .. اكتبني بـ صفحتك .. انسان .. مجهول الهوية .. ولك ضحية .. بس ارجوك .. يـ زمن .. اتركني لـ حالي .. بين .. سطور دفتري .. انزف .. هـ الطفل بـ صدري .. كافي .. كل هـ التعب .. .. ...... |
......
.. يناديني .. هـ الليل .. اعانقه حرف .. وامطرني معاني .. على .. خامة هـ الورق .. وكل ما بي .. يرفض .. امطرني .. يـ هالليل .. اعتبرني .. بخيل .. او اعتبرني .. انسان بلا روح .. ما عاد به بوح .. يعانقك .. دام هـ النظرة .. ظلام .. حتى بـ الاحلام .. بـ تزعل ..!! ازعل .. دام الحقيقة .. تزعلك .. اقولك شي .. بـ غطي هـ الشباك .. وارحل عنك .. احسن لك .. ولي .. وامطرني انت .. بـ راحتك .. بينك .. وبين نفسك .. واعذرني .. بـ الأخير .. ولا تناديني .. .. ...... |
......
.. للـ أسف .. اختنقت .. انفاس القلم .. بين اصابعي .. بعد .. ما صحت مواجعي .. واحساسي للـ هلاك .. من إنتهاك .. المواجع له .. وش اقول ..؟؟ والدمعة .. تسبق هـ الكتابة .. وش ذنب ..؟؟ صدق ما فيني .. يتوجع في .. بدايته .. لا يكون هذه .. نهايته .. ما عاد ادري .. وبـ داخل صدري .. زحام اسئلة .. واجابتها .. من المعاني خالية .. وش بعد اقول ..؟؟ وكل ما بي .. يتوجع .. تعب .. لكن .. للـ أسف .. هذا .. آخر كلام .. من .. بين الزحام .. ناداني .. اصمت .. وبـ وجهي .. انكب .. لـ اوجاعي .. واعلن للـ كلام .. امتناعي .. واريح هـ القلم .. من اصابعي .. .. ...... |
......
.. وين .. اجيك .. وهـ الأماني .. حول شباكك .. تنتظر .. تستوطن احداقك .. لكن .. ما غير صد وجفا .. به الجواب .. انتفى .. يعني ..!! بـ ذمتك .. كذا يرضيك .. تشوف هـ الأماني .. وتتركها تعاني .. تبي ارجل ..؟؟ واطير .. هـ الأماني .. للـ بعيد في زماني .. واصافح .. بقايا .. القرطاس .. واقول .. مات الاحساس .. وانتحر .. على شباكك .. اذا كذا يرضيك ..!! ابشر .. لكن .. اكتبني .. على شباكك .. بـ عبارة .. " كان هنا ورحل " ومن رحل .. بيرسم .. لا للـ رجوع .. بعد .. ما اصبح منك موجوع .. .. ...... |
......
.. جيت .. لك .. يـ واقعي .. انسج بك .. مواجعي .. واسكب الآه .. في فنجانك .. واتقهواها .. مراره .. عادي .. يكون .. ولو .. تقول إني مجنون .. كذا تعودت .. حتى .. بـ الآخر اتأملك .. واجمع فصولي .. واحبكها .. مسرحية .. في .. قاعة محكمة .. والجاني .. هو .. انت يـ الواقع .. والمجني عليه .. هو احساسي .. والقاضي .. هو .. حضرة التأمل .. لكن الغرابة .. مافي .. حكم صادر .. دام .. النبض غادر .. للـ بعيد .. عرفت يـ واقعي .. ليه جيت .. لكن اسمع ..!! قبل .. تغادر المحكمة .. ما جيت .. اشتكي .. واطلبك تواسي .. وجع احساسي .. .. ...... |
......
.. وجودي .. ارتسم .. لـ عشق الكتابة .. في سما هـ الشاشة .. ورقصت اصابعي .. على .. لوحة الكيبورد .. ومجاوبة .. بعض الأقلام .. مع .. مجاوبة ما خلف العيون .. هذا .. هو .. بـ إختصار وجودي .. .. ...... |
......
.. محتاج .. اغادرني للـ بعيد .. واستعيد .. هـ الخيال .. واتخيل .. لوحة من عشق .. ارقص .. بها اصابعي .. مع اسماعي .. وازرع .. الحب بها حرف .. واقطفها كلمة .. تذوب .. بها اوراقي .. وتغار .. باقي الحروف .. وتنسحر بها .. الطيوف .. ولا اتوب .. حتى .. تخجل .. وتقول : كافي تخيل يـ عنقود .. لكن .. كيف اغادرني .. والخيال .. ما له مينا .. تستوطن به المعاني .. حقيقة .. اقول : اصمتني .. بـ نهاية .. هـ التخيل .. لـ أن الخيال .. رحلة .. يمكن تجرح .. ويموت بها الفرح .. لكن محتاج .. اغادرني .. بـ جد حيرة .. ارتسمت .. بـ فضا .. هـ الليلة .. وكالعادة .. بخيلة .. هـ الاجابة .. لـ خيالاتي .. .. ...... |
......
.. عندما .. يعترينا الهدوء ونرحل بين انفاس التأمل .. تتزاحم التأملات بـ كثير من التساؤلات .. التي تحاكي ما بداخلنا .. لنقف عاجزين عن الاجابة لتلك التساؤلات .. وما احدثته من فوضى داخلية لتغير منهج الهدوء .. لـ حالة من الارتباك .. وربما قد تغادر بنا .. نحو مدائن الحزن .. لذا .. نكون لا نعرفنا .. " فأنا لم اعد اعرفني " .. ...... |
......
.. من جوع .. هـ الليل .. قلت بـ كتب .. همسة عتب .. لي .. وهي بي .. صياغتها .. غطى .. هـ الظلام بـ عبايته .. الذات فيني .. من .. حيرة استدعتني .. اجوع .. وتجوع إجاباتي .. من محال .. للـ أماني .. بـ داخلي .. وكيف رسم الحواجز .. يكون للـ ذات .. عاجز .. وش فينا ..؟؟ نخاف الوضوح .. هو .. من غطى هـ العباية .. ولا هي البداية .. ما عاد ادري .. الا عن .. جوع .. انكتب .. بـ همسة عتب .. والمعنى .. عمق واضح .. لـ من تأمل .. نبضات الجمل .. .. ...... |
......
.. وش اقول ..؟؟ بعد .. ما ضاقت بي .. الحدود .. واصبحت .. إبلا وجود .. ما غير .. ازف الحرف .. ويزفني .. بـ إحساس .. حتى تهت .. بين زوايا .. السطور .. كأنها سور .. واحترت .. اعرف تفاصيلي .. هو .. صحيح .. يمكن اعرفها .. ما عاد ادري .. لكن .. بـ نتظر هـ التفاصيل .. بعدها .. يمكن .. اعرف .. وش اقول .. .. ...... |
......
.. بـ صمت .. دام .. مـ للحكي وطن .. يسكنه .. خوف انه .. ينجرح ... احساسه .. وهو .. يشوف عش الورق .. خالي .. من الحروف .. وعصافير الأماني .. مهاجره .. يعني اصمت .. .. ...... |
......
.. ابـ سألك .. عن .. آخر إحساسي .. وعطر انفاسي .. بعد .. ما سكبته .. بـ مداك .. ولا يخفاك .. ما فيه .. من معاني .. بها عنواني .. مبتدا .. بـ صدق بوحي .. يعني وضوحي .. هي .. نبضة .. بـ داخلي .. لك تنادي .. تحتوي .. هـ الوطن .. ولا .. تتركه عاري .. للـ هبوب .. حتى .. تجف اغصانه .. ويكتب إعلانه .. احساس .. رحل بين السطور .. وسكن .. زوايا الدور .. وبـ الأخير .. بـ نتظر .. إجابتك .. على تساؤلاتي .. لما .. سكبته في مداك .. .. ...... |
......
.. يا كيف .. ترضى غيابك .. وتفتح .. للـ اسئلة .. الف باب .. حتى .. يتعب .. كل ما بي .. وينك .. تجاوب .. ما بـ داخل الروح .. عنك يسألني .. وينك .. تبعثر .. برد هـ الكفوف .. بـ ضمة دفاك .. وينك .. تروي .. جفاف الاحساس .. بـ عذب انفاسك .. وينك .. ترسم .. الفرح بـ عيني .. بـ طلت محياك .. مدري .. هو تغلي .. وتعذيب .. ولا .. كتبت النهاية .. بـ أول مبتداك .. يعني .. عاجبك كذا .. بعد .. ما قلت .. لي كل الوفا .. بـ اصدق غلا .. وينك .. بـ الأخير .. تشوف حالي .. من غيابك .. وكيف .. تعب كل ما بي .. .. ...... |
......
.. كيف كيف كيف ابتسم .. بك يـ واقعي .. وهـ الوطن .. ارضه جفاف .. واغصانه هشيم .. والحزن .. آآآآآه .. يـ الحزن .. له بـ نبضي .. زفرة .. الم .. حتى .. بـ نبض الحلم .. وكل .. ما مديت النظر .. يجرحه .. هـ السراب .. وما به حلول .. دام .. للـ حزن مثول .. في هـ الوطن .. ويرد .. لي لحن .. الصدى .. كيف كيف كيف ابتسم .. بك يـ واقعي .. .. ...... |
......
.. 01:07ص لا شيء .. يكتبني .. سوى شرود .. للـ أحرف .. وفتح آفاق .. للـ تأمل .. .. ...... |
......
.. يمه ..!! انجرح .. إحساس هـ الوطن .. بعد .. ما سكب .. صدق نبضه .. وزرع به .. ارضه .. آآآه .. يمه ..!! والحكي .. يغص بـ داخلي .. من زفرة الآه .. تعالي .. شوفِ .. كيف بسمتي .. ماتت .. على اطرافي .. تعالي .. شوفِ .. كيف كفوفي .. لها رعشة .. تعالي .. شوفِ .. كيف انفاسي .. تختنق .. تعالي .. شوفِ .. كيف دمعتي .. انرسمت .. آآآه .. يمه ..!! تعبت .. هـ المواجع .. واعتزلت بـ منفاي .. وودعت ما كان .. بعد .. ما نبض هـ الوطن .. وتغنيت به غلا .. بـ عزف الوفا .. لكن .. بـ يمه ..!! ما اهتنيت .. حتى انجرحت .. بـ صدمة .. وصحت .. كل المواجع .. وانا بـ أول بداياتي .. شفتِ يمه ..!! هـ الواقع .. كيف انا به .. خلاص يمه ..!! تعبت .. تعبت .. تعبت .. هـ الواقع .. والبشر .. آآآه يمه ..!! علميني .. وش اسوي ..؟؟ وين ارحل ..؟؟ وكيف اشفي هـ الوطن ..؟؟ لا تقولي الصبر .. مليت هـ الصبر .. وش استفدت ..؟؟ وصدق .. هـ النبض .. يجرحني .. آآآه يمه ..!! تعبت .. تعبت .. تعبت .. .. ...... |
......
.. عذرا .. مساحتي .. تعبت ااصابعي الكتابة .. على لوحة الكيبورد .. لذا اسمحي لي بالتوقف لـ فترة من الزمن .. وهجرك لـ منفاي .. فقد اعود يوما لكِ .. وقد لا أعود .. لتبقى احرفي بكِ ذكرى لن يمحوها الزمن .. فـ الإحساس بـ حالة إنعدام .. .. ...... |
..
. 02:10ص 3/12/2009 ""( وداعـــــــــــــــــــا مساحتـــــــــي )"" . .. |
......
.. اتمنى .. السراب .. يهجر الأماني .. وترتسم الاشواق .. مع البسمة .. ويودع الوطن .. ما بـ داخله .. من اوجاع .. / \ الأماني .. وينها الأماني ..؟؟ للـ أسف هـ الأماني .. يقابلها ..!! السراب .. هذه الحقيقة .. بـ واقع .. ضاع به الأمان .. / \ ما للوطن .. احساس يتلحفه .. بعد .. ما اصبح عاري .. وهو .. يشوف نبضات ما به .. تايهه سدى .. بين .. اطراف المدى .. عادي .. يا وطن .. عادي .. هذا .. واقعنا الأناني .. / \ من علم البشر زيف المشاعر ..؟؟ ليه .. ما علمهم طهر المبادئ .. كان .. ما ماتت احاسيس البشر .. / \ يا وقت .. وش خذينا منك .. غير الجرح والأنين .. ولا بقى .. غير .. نرحل عنك .. يمكن .. بـ يوم ترجع البسمة .. وتكون للكلمة .. كل معنى .. بـ عذوبة .. .. ...... |
......
.. بـ تأملني .. في ثواني .. هـ الليل .. حرف بخيل .. ما تت .. طموحاته عطش .. وغصت معانيه .. معاناه .. حتى .. زفر منتهاه .. بين السطور .. شي طبيعي .. يصير .. دام .. هـ الواقع .. ظلام .. ومتلحف .. الأحلام .. بـ ريشة الرسام .. اوووه .. تعبت اتأملني .. احسن لي .. اصمتني .. بـ حضرة .. هـ الليل .. واكون به .. بخيل .. .. ...... |
......
.. لاشيء .. سوى نظرة ممتدة .. من اولي .. لـ آخري .. صحى .. بها .. طفل بـ داخلي .. وصرخ .. بـ إلى متى ..؟؟ الجفاف .. بـ هالوطن .. ورد له الصدى .. إلى متى ..؟؟ إلى متى ..؟؟ إلى متى ..؟؟ وبـ لآخر .. جاوبت هـ الدمعة .. بعد .. ما عانقت خدي .. وطاحت .. على الكيبورد .. تقول : كافي يـ عنقود .. ريح اصابعك .. يمكن .. تنام مواجعك .. ولحفها .. بـ شرشف الأمل .. يمكن .. باكر غير .. وبـ ضحكة .. نابها حزين .. اي أمل .. وصحى .. الطفل من جديد .. بـ ذكر الأمل .. متى ..؟؟ متى ..؟؟ متى ..؟؟ .. ...... |
......
.. صمت .. احاط .. بـ جميع مرئياتي .. لـ حالة اشبه بـ إغماءة مؤقته عن الواقع .. والإنعتاق .. بين غياهب المكنون الداخلي .. لـ تبدأ معركة الأحلام ذات الاحساس النبضي .. في تصوير ماكان بـ حالة الصحوة قبل الإغماءة .. لتكون جيوش الاسئلة .. مدمرة للذات بذلك الأرق الداخلي .. حتى دقت اجراس النصر .. في ترك الاسئلة .. بـ حالة عدم الإجابة لــ حيرة ربما .. او فراغات متعبه .. لذا .. ما كان يعتبر حالة طبيعية .. في إنسكاب ما كان قبل الصحوة .. بـ صدر الإغماءة .. ربما هو ضرب من الجنون .. ولكنها الحقيقة .. في ان الانسان عندما يصاب بالإغماءة يسترد شريط ما كان بـ صحوته والتأمل فيها .. لـ يصحو بعد ذلك .. ويعلن الاستسلام للـ صمت .. .. ...... |
......
.. طموحي .. حلم .. بـ وجه شايب .. تفسره تجاعيده .. وكيف .. تكسر تعب .. إبلا عجب .. دام .. ما لـ إحساسه .. وطن .. يسكن فصوله .. دام السراب .. إبـ مثوله .. لكن .. عادي هـ الطموح .. بـ حضن هـ الواقع .. حلم .. بـ وجه شايب .. تفسره تجاعيده .. دام .. الأنانية مبدأ .. اتسم به هـ الواقع .. ولا بقى .. غير .. اعلن جموحي .. وامتطي .. خيل هـ المدى .. وارحل .. للـ بعيد .. يمكن .. هناك طموحي .. .. ...... |
......
.. جيت .. اسكبك .. يـ المواجع .. دمع .. واغرق بك .. بين .. هـ السطور .. قصة جور .. ولا انتظر .. مواساه .. او حتى .. إشفاق .. دام .. ما بي حي .. يرفض الانسكار .. او منظر .. الإنهيار .. ما سكبت .. غير .. اتأملك يـ هالمواجع .. بـ سما .. هـ الواقع .. يمكن .. احدد به .. مساري .. واروي انهاري .. .. ...... |
......
.. نظرة .. تأمل .. بـ إستفهام .. بـ صدر الوطن .. اكتمل بها .. المعنى .. بـ زفرة .. تنادي .. للـ ورق .. بعد .. ما مات الاحساس .. عطش .. وصحاري الوطن .. ما بها ظل .. وبـ زوايا البوح .. عبارة .. ليه ..؟؟ لها .. عطف .. لـ صيغة هل .. وإضاءة إن .. والملامح .. تجاعيد .. بـ وجه الورق .. لـ إشارة المعنى .. بـ صيغة اسئلة .. ليه الوطن عديم ..؟؟ وهل .. الذات معناه جفاف ..؟؟ وإن كانت .. الإجابة .. تشير لـ لا .. ليه .. يموت الاحساس .. عطش .. .. ...... |
......
.. جيت .. انزف .. لك هـ الغياب .. وهـ الشمع به ذاب .. ولس .. حرفي ثوب الظلام .. وينك ..؟؟ وينك ..؟؟ وهـ القهوة .. طعمها .. بقايا مراره .. شي عادي .. فقدت سكرها .. لأنها بك .. هو صحيح .. كيف هـ الحبر .. يكتبك .. وهو يشكي غيابك .. هو صحيح .. مسكينة .. هـ الأوراق .. تغص سطورها .. بـ غيابك .. هو صحيح .. تعبت هـ الاصابع .. من .. رعشة غيابك .. علميني .. كيف اسولف .. وهـ الحروف .. تأن بـ غيابك .. وينك ..؟؟ وينك ..؟؟ وهـ الليل .. يستفزني .. بـ بسمة نابه .. ويقول : مسكين يـ عنقود .. ما للـ فرح وجود .. اجلس وحيد .. وسمعني .. صوت التنهيد .. واطعم قهوتك .. للـ برود .. مسكين يـ عنقود .. هو صحيح .. ما اقساك .. يـ هالغياب .. .. ...... |
......
.. فمان الله .. وانتبه .. يمي تجي .. كذا طبعي .. تعلمته .. من صغر سني .. ماالتفت خلفي .. دامي .. رحلت .. رحلت كلي .. وقبل انسى .. عندي مبدأ .. يمكن فلسفة .. او .. درس تعلمته من الزمن .. ينكسر حرفي .. لكن ما ينكسر داخلي .. لو حالتي للـ عديم .. / \ جيت .. اسكبك حرف .. واجمعك .. بـ الآخر قصيدة .. من غلا .. واطرزك .. بـ عذب الكلام .. اسطورة .. جمعت كل الحلا .. حتى .. غار منها البشر .. وبلا شعور .. حركت اصبعهم .. على خدهم .. يوووه محلاك .. صحيح لا تتكبري .. يـ اسطورة ... بـ آخر القصيدة .. بـ شتتك .. حلم .. لـ أنك .. اسطورة من خيال .. ما لك وجود .. .. ...... |
..
. اشش .. ايه اشش .. اشش .. بلا صوت .. كيفي .. ابي كذا .. تدري .. مجنون كذا .. عادي .. وش الجديد .. مرفوع القلم .. واقول واكتب .. اللي ابي .. شوف .. جالس .. ابني على الشاطي .. دبدوب من طين .. ما له عيون .. وخشمه كبير .. بـ شكل مرجيحه .. ما قلت لك .. مجنون كذا .. بس اشش .. ايه اشش .. اشش .. بلا صوت .. كيفي .. ابي كذا .. . .. |
......
.. بـ سافر .. مدري .. وين ..؟؟ لكن بـ سافر .. بيني وبيني .. للـ بعيد .. وازف ما فيني .. بلا تقييد .. واطعم .. بها شفاة المدى .. رغيف .. من .. نبض الاحساس .. عجينته .. من تأملي .. واخبزه .. بـ تنور داخلي .. من .. جمر الآه .. لكن بـ سافر .. مدري .. وين ..؟؟ لكن بـ سافر .. بيني وبيني .. بـ حرف عاري .. انكسرت معانيه .. برد .. من رياح .. هـ الوقت .. والليل .. بـ عيون الظلام اخذه .. بقايا عديم .. وما للـ وطن فيه .. نديم .. وبعد هذا .. مابه ملام .. اني اسافر .. مدري .. وين ..؟؟ لكن بـ سافر .. بيني وبيني .. .. ...... |
......
.. لـ لليل .. بـ زف .. معنى الأبجدية .. لـ مسألة قومية .. والمبتدأ .. هو نبضي .. على محور .. الذات .. والخبر .. هو .. منطوق الوطن فيني .. بعد .. تبعثر .. نقطة الاحساس .. على محور .. الذات .. ولب المسألة .. هي .. هـ النقطة .. بـ تلك الامتدادات .. المتشبعه .. داخل نطاق الوطن .. وكيف .. لها .. ان تتمحور .. بـ عمق الاحساس .. بـ صدق المشاعر .. ذات الدفء .. فـ ضد الغرابة .. تلك الإمتدادات .. المتشبعة .. ولكن الغرابة .. هي .. بعثرت .. ذلك الاحساس .. على محور .. الذات .. في .. حالة عدم إستقرار .. .. ...... |
......
.. ما للـ معاني .. في زمان الصمت .. صوت .. وما للـ احساس .. في زمان الصمت .. قوت .. شي طبيعي .. يصير .. في .. مدى خالي .. وللـ ذات ما يبالي .. صحيح .. ما عاد ادري .. الا عن ..!! وجه النهار .. كيف .. سكن هـ الليل .. واصبح بخيل .. في زمان .. الصمت .. مع شوشرة .. في .. صدر الوطن .. امتلت بـ لأسئلة .. وآآه يـ لأسئلة .. ما بك اي .. اجوبة .. مو قلت : وجه النهار .. بخيل .. يـ الله ماعلينا .. ليه .. نتعب بـ هالأجوبة ..؟؟ دام .. ما للـ معاني .. في زمان الصمت .. صوت .. وما للـ احساس .. في زمان الصمت .. قوت .. .. ...... |
......
.. آخر .. اخباري .. بـ إختصار .. هي .. شبه غيمة .. بـ السما يتيمة .. ما بها مطر .. او .. بقايا من عطر .. ليه لا ..!! والملامح .. إستفهام .. بـ صدر الأيام .. اليوم .. مثل باكر .. لا جديد .. وش بعد .. ازيد .. ونظرة التأمل .. ما تستر .. هندام الذات .. بـ برد .. من الأنات .. يـ الله ماعلينا .. هذا .. ما خذينا .. من واقعنا .. احسن .. اصمت .. واستر .. باقي الحروف .. بـ داخل الجوف .. واقول : هذه .. آخر .. اخباري .. بـ إختصار .. .. ...... |
......
.. تعبيري .. حالة .. من إنقسام .. لها إزدحام .. بـ سهر .. هـ الليل .. مابين .. منطق المعقول .. ومنطق .. اللا معقول .. بـ تساؤل .. إلى متى كذا ..؟؟ والأجوبة .. على .. رصيف النبض .. رموز .. من إستفهام .. احدثت .. ثقب .. بـ طبقة التأمل .. مما أدى .. لـ إنفجار .. من تعب .. مابين .. منطق .. المعقول .. واللا معقول .. حتى اجهد .. النبض .. واريق .. من خلال .. ذلك الثقب .. لـ إشارة .. الإستحالة .. لذا .. لم يتبقى .. سوى .. الصمت .. والنزوح .. بين الفراغات .. لـ جمع البيانات .. فقد يتم .. الوصول .. لـ منطق المعقول .. فقد يتغير .. وجه .. تعبيري .. .. ...... |
......
.. مجنون .. وبـ يدي طبشور .. واضحك .. هههههه .. هههههههه .. لا تستغربون .. بـ ركض .. لـ ذاك الجدار .. ابي اشخمط .. واكتب .. ذكريات عنقود .. وارسم غيمة .. واجلس .. بـ وسطها .. وبـ يدي سيجارة .. واشكل بـ دخانها .. غيمة ثانية .. ما قلت مجنون .. لا تستغربون .. ههههههه .. هههههه .. يااااه .. مسكين .. ما اهتنيت .. طحت .. بـ الرسمة الثانية .. بـ بركة ماء .. وغرقت .. ههههههههه .. هههههههه .. خلاص .. ماعاد ابي ارسم .. بس بـ كتب .. ذكريات عنقود .. وارمي الطبشور .. وبـ ركض .. للـ حديقة .. بـ لعب على .. المرجيحة .. كأني طفل صغير .. كله براءة .. ههههههههه .. هههههههه .. يووه تعبت .. بـ روح اجلس هناك .. وبـ يدي وردة .. العب بها .. بـ قطفها ورقة ورقة .. مجنون .. لا مو مجنون .. وبـ النهاية .. آخر ورقة .. مو مجنون .. وقتها صحيت .. واستمرت الضحكة .. ههههههه .. هههههههه .. وعدى طفل .. من جنبي .. وانا اضحك .. ويقول لأمه .. شوفي مجنون .. وجلس .. يردد .. مجنون .. مجنون .. حتى .. اخذت من يده .. بقايا بسكوت .. وقالت : امه وش فيك .. قلت : مجنون .. والمجنون .. يفعل اللي يبي .. قالت : الحمدالله .. عندي عقل .. وقاطعتها .. خير ياطير .. وان كان .. عندك عقل .. بعد .. عندي عقل .. ههههههه .. ههههههه .. قالت : سلامات .. قلت : عادي لاتستغربين .. لكن اقولك .. هذه احداث .. حروف .. شكلتها خاطرة .. وضحكت .. هههههه ... ههههه .. وقالت .. بـ جد مجنون .. .. ...... |
......
.. ملت .. هـ الحروف مني .. من حزن .. بـ كل المعاني .. ولا عاد ادري .. شو نهاية .. اخري .. والمصير .. هو المصير .. بين .. احضان الصمت .. اضيعني .. بعد .. ما ذبل احساسي .. واجرح .. هـ الضما .. كل مافيني .. يالله ماعلينا .. هذا .. ما خذينا .. منك يـ واقعنا .. حتى .. الأماني .. ما لها مينا .. يالله ماعلينا .. وش فايدة .. هـ الحكي .. بعد .. ما ملت .. هـ الحروف مني .. احسن لي .. بين .. احضان الصمت .. اضيعني .. .. ...... |
......
.. وينك ..؟؟ بـ حكي لك .. احساسي .. عن نبض هـ الوطن .. من غيابك .. اتعبني .. ايه اتعبني .. هو صحيح .. يرضيك .. ما اظن .. طيب ليه كذا ..؟؟ بـ جد يـ قساك .. كيف اعطر حروفي ..؟؟ وكيف ارقص كفوفي ..؟؟ وكيف اعانق طيوفي ..؟؟ ما قلت لك ..!! ضيعت بعضي .. من .. اوجاع غيابك .. وبعضي الآخر .. يكتب .. بقايا نبضك .. بـ داخلي .. بس وينك .. والوطن .. يحتاج الترجمة .. لـ حروف هناك .. وصفها .. شاشة مرسومة .. وبـ الزاوية .. عين .. تناظر .. نقطة .. بـ الشاشة .. وبـ الزواية الأخرى .. كفوف .. ممدودة .. تشير للـ نقطة .. لكن .. وش تكون هـ النقطة .. جوابها .. بـ ترجمتك .. لكن وينك ..؟؟ بـ جد يـ قساك .. .. ...... |
......
.. ساعات .. تأخذنا الاحلام .. ونعيشها .. ونصحى .. وتموت لحضتها .. وساعات .. يا خذنا الواقع .. ونتأمله .. وبعد الصمت .. نتألمه .. وفي .. كل الحالتين .. وجه الشبه .. هو التعب .. / \ للـ صمت .. جلباب .. نتلحفه .. ضد الحكي .. يعني .. صمتنا .. ولا حكينا .. يبقى الوجع .. بـ الوطن فينا .. / \ يقولون : ما به عجب .. بـ واقعنا .. وانا اقول : صحيح .. ما به عجب .. لكن .. العيب فينا .. ما هو .. في واقعنا .. والسبب .. زيف .. مبادئ هـ البشر .. .. ...... |
| الساعة الآن 11:23 PM. |